لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-07-20, 09:10 PM   المشاركة رقم: 81
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,265
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي رد: 4 - ليل المرايا

 
دعوه لزيارة موضوعي

- هل اشتريت جميع من أعمل لديهم؟
- كوني عاقلة وعودي إلى البيت.
- كن عاقلاً مرة واحدة وضحي كما ضحيت. لقد كنت بيضاء اليد كريمة في كل ما قدمت لكنني أرفض أن يشاركني احد في زوجي . أنا قد ارضى العيش مع زوجي إلى أن يفرقنا الموت لا أن تفرقنا امرأة، وأنا لا أبالي بقوتك أو جبروتك.
- الأمر لم يكن كما تصورته يا كارين.
- لا ربما كان تقليداً يشبه الحقيقة.
- كنت اهنئها على نجاحها الكبير في سانت لويس هي من قبلتني. أما أنا فلم أقبلها فلو بدوت حينها ممسكاً بها فذلك لأمنع وقوعي أو وقوعها ولم أكن أبادلها الحب كما تتهمينني.
ولأنه لم يكن معتاداً على شرح تصرفاته لأحد فقد وجد صعوبة كبرى وهو يتكلم بينما عيناها تحدقان فيه .
- ماذا كانت تفعل في البيت إذن؟
- لم اسألها لأنني لم أكن أهتم. كارين...
تقدم منها فرفعت يديها وكأنها تريده أن يبقى بعيداً:
- لقد قالت إنك دعوتها للعودة بعد الميلاد.
هز رأسه:
- أجل... كان لها بعض الأشياء في المنزل وقد سمحت لها بنقلها أو حرقها وهذه الأشياء عبارة عن عقود مزيفة لا تساوي بضع دولارات معدودات لكن قد تفيدها في عملها.
ابتسم:
- هل كنت حقاً ستتركين ألسي تنقض عليها؟
- أجل... هل أعجبها وجهك الجديد؟
- أجل... لقد تأثرت به تماماً. وأنت يا كارين؟ هل يعجبك؟ أمن السهل الآن أن تنظري إليه؟
كان يدنو منها رويداً مما جعل انفاسها تتسارع. أرادت الهروب نحو الطاولة لكن بفعل قوة داخلية جذبتها استدارت إليه محدّقة في وجهه تتذكر قسماته القديمة التي عرفتها باللمس قبل أن يرتد إليها بصرها .
- أحب وجهك القديم كان له ميزة خاصة.
- ميزة خاصة؟
- هذا توضيح ليس إلا.
نظر إلى يدها اليسرى العارية من الخواتم.
- لقد أوصلت أغراضك إلى أريك ظناً أنك قد ترغبين في استعادة الخاتمين.
- لماذا؟ لم يكن لدي زوج إنما رجل أعيش معه.
رمت الكلمات بغية إيلامه كما تتألم هي. لكنه وإن كان قد شعر بشيء ما فهو لم يظهره. وتابع كلامه وكأنها لم تتكلم:
- لماذا لم تستخدمي أي مبلغ من المال في حسابك؟
- لدي ما أحتاج إليه من مال . ولكن اريك لم يفهم براءة الذمة تلك وقد عللت له ذلك بأنك إنما ترسلها إليه لسعادتك بتخلصك مني. لقد قدمت لي المال الكثير وانت تعتقد أنني جشعة لا يهمني سوى المال.
وصل إليها بخطوة واحدة. ولم تكن يداه رقيقتان عندما ادارها نحوه.
- اللعنة على كل شيء يا كارين...
انحنى إليها يعانقها بقسوة، فكان أن ارتد رأسها إلى الخلف محاولة الابتعاد عنه وكما بدأ بسرعة تركها بسرعة ثم جذبها إلى الأريكة وتابع:
- من أين أبدأ؟ أمن حيث الخطأ الأول الذي ارتكبته بحقك؟ وهو واحد من بين سلسلة اخطاء.
نظرت إليها عيناه السوداوان ثم أردف:
- بدأ الأمر يوم خطوت أمام سيارتي فظننتك مراهقة غبية تحلم احلام اليقظة وهي تجتاز الطريق منذ ذاك الوقت وأنا أهوي. لقد حسبت نفسي إنساناً مميزاً يسعى إلى مساعدتك، مساعدة ما كنت بحاجة إليها إطلاقاً.

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 11-07-20, 09:11 PM   المشاركة رقم: 82
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,265
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي رد: 4 - ليل المرايا

 
دعوه لزيارة موضوعي

تأوه وهو يتذكر:
- لقد فعلت بتمثيليتك المخادعة أكثر مما أستطيع أن أفعل بمالي، ذلك أنك وضعت فيها قلبك وروحك.
وقف مبتعداً عنها وهو يقول:
- أنا من كان الأعمى لا أنت .
جلست تصغي إليه فكان أن استدار ثم عاد ليقف أمامها:
- تستطيعين العودة إلى مهنة التدريس، أو استعادة وظيفتك في الجريدة... لن أقف في طريقك.
انتظر ردّها وعندما لم تجب أردف:
- أريدك بكل جوارحي أن تعودي إلى البيت برفقتي.
- لماذا؟
- لم تعد الحياة كما كانت منذ رحيلك... ألسي وبوتش تجلسان في الخارج بانتظارك كل مساء. وسالي تكاد لا تكلمني وكوري وبخني مراراً. اما جولي فهي على استعداد لأن تستبدل ولدها بك.
وضع يديه في جيبي سرواله:
- انا لست سوى رقم زائد هناك.
- وأنت يا برايان؟ لماذا تريد عودتي؟
- أنت زوجتي.
- هل هذا كل شيء؟
أخذ قلبها يرجوه متوسلاً أن يقدم لها الرد المنشود.
- لقد قبلت بأقل مما كنت أريده من حياتي عندما تزوجتك يا برايان ولكنك حولتني إلى امرأة جشعة متملكة... أنا أريد كل شيء: مالك ومزرعتك وجسدك وقلبك وروحك. وسأرضى بالثلاثة الأخيرة ولن اقدم أي تنازل آخر. فإن لم تقبل بذلك استأجر عشيقة ترضي احتياجاتك. فأنا لدي الكثير مما أقدمه للشخص الذي يعتبرني إنسانة ذات مشاعر حقيقية.
وبدا كأن الزمن قد امتد إلى الأبد قبل ان يخطو نحوها خطوتين ويركع أمامها وليضم يديها بيديه:
- سأمنحك حبي كله وأي شيء آخر تريدينه. أنت الآن تنظرين إلى إنسان مختلف يا كارين. انا أتنازل لك عن كل شيء: مالي، مزرعتي، جسدي، قلبي وروحي كلها أقدمها لك.
ترك يديها ليجلس قربها على الأريكة. استدار ليضع يديه حول وجهها:
- أحبك يا كارين انغرام كالدويل. أحببتك منذ زمن بعيد بعيد. حتى أنني لا أذكر متى حدث او بدأ ذلك.
لامست اصابعه فمها إلى أن وصلت إلى زاوية فمها فاستقرت هناك.
- لقد مضى زمن بعيد منذ أحببت لودي... كانت علاقتنا قبل الحادث غير مستقرة. لأنني ما كنت بالنسبة لها اكثر من عجوز يستقر سعيداً في مزرعته. لم أمنعها من العمل لأنني كنت أعتقد أن النساء يحتجن للعمل. لكن كل ذلك لم يكفها فقد أرادت أن تحصل على رجال آخرين متزوجين، ولما عارضتها تشاجرنا مراراً حتى غدا الأمر بالنسبة لي غير هام، ولا أخفي سراً أن قلت لك إن الحادث قد ابهج قلبي لأنها ما عادت تطيق رؤيتي وهذا ما اردته.
- اوه... برايان...
كان الألم الذي شعرت به لأجله بادياً في همستها وتنفس الصعداء ثم تابع:
- شعرت بالسعادة يوم طلاقنا. أما عندما التقينا فقد ظننتك صغيرة وعاجزة يومها أثرت في قلبي مشاعر الأبوة. إلى أن قبلتك.
ضحك، ثم صمت برهة طويلة فقالت:
- وبعد ذلك؟

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 11-07-20, 09:11 PM   المشاركة رقم: 83
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,265
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي رد: 4 - ليل المرايا

 
دعوه لزيارة موضوعي

ابتسم:
- بعد ذلك ما عاد تفكيري فيك أبوياً إطلاقاً. لقد اتخذت عماك ذريعة لأبقيك معي لأنك غدوت البهجة لقلبي ولقلوب أخرى. فسالي أحبتك منذ زيارتك الأولى حتى كادت تترك العمل لتعتني بك ولم تكن سالي وحدها من احبك بل جولي ولينا ايضاً. وعندما ظننتك تخجلين من النظر إلى وجهي هاجمتك لأنتقم منك ومن جرأتك في الأهتمام بمظهري. ثم طلبت هدية الميلاد تلك فأحسست بمشاعري تتشوش. فجأة أردت أن أهبك هديتك. كنت أعلم منذ أشهر مدى خطأي لكنني كنت عنيداً لأعترف به. لم أكن معتاداً على اشخاص يضحون من أجل الآخرين لذا لم أصدق ان في الكون مخلوقة خالية من كل أنانية.
ولمس باصبعه خدها، ومرره على منحنى فكها، فابتسمت للمرة الاولى:
- لقد كنت كالطفل، فلم استطع الانتظار لأهبك هدية الميلاد ويوم ظهرت لودي، كان كل ما استطعت تذكره هو الطريقة التي كانت تنظر إلي بها بعد الحادثة ولم أكن أدري إذا كان علي أن أشكرها أو أكرهها، فهي السبب في أنني التقيتك.
لم تحاول كسر الصمت الذي ساد الغرفة.
- لقد ابعدت لودي عن المنزل قبل أن يحضر كوري ليخبرني عن الحريق وعن وجودك في الاسطبل. ليتك تعرفين بما شعرت حينها... فلو خسرتك لكنت... ليلة الميلاد اردت أن أمنحك حبي، ولكنك هربت مني وعرفت لماذا ... ولكني لم أشأ الاعتراف بخطأي.أردت أن أتوسلك ان تمنحيني فرصة أخرى، ولكنني قد تأخرت كثيراً وبعدها تركتني.
راقبته بذهول وهو يكافح للتغلب على عدم ثقته بنفسه. وتابع:
- عندما علمت جولي بذهابك أصرت على أن تعرف أين أنت ووعدت أن تجدك وتحميك مني كما اقسمت أنها لن تدعني أراك بعد ذلك، هذا ما كانت تشعر أنني أستحقه... أنا أشعر بالغيرة منك ومن أمي .أتعرفين هذا؟
- لكن ذوو الشعر الأحمر هم من يغارون.
هز رأسه:
- أحبك الجميع... لكنني أريدك لنفسي فقط كارين؟
- نعم يا برايان.
- أريد منك معروفاً.
- اسأل ما تريد.
- هل يمكن أن تحبيني ثانية؟
أحست بسعادة غامرة تعصر جسدها كله بعد أن أدركت أن برايان قد عاد إلى أحضانها، يريدها كما تريده:
- ربما... مع بعض التمرين.
- كم تحتاجين من وقت للتمرين؟
- ابتداءً من الآن؟
- أجل...
قبلها بحنان ثم أبعدها عنه لينظر إلى عينيها.
- كارين...
انحنى ثانية يقبلها بحرارة، وهو يحس بجسمها يرتعش بين يديه.
- حبيبتي..
رفعت إليه عينين فيهما عاصفة من العواطف اللاهبة فحملها عبر الغرفة الصغيرة إلى غرفة النوم، ليضعها فوق السرير، وهناك تنهدت فقال:
- متى ستقولين إنك تحبينني؟
اخذ يعض شفته وهو تحت رحمتها ينتظر ردها... فتنحنحت.
- أحبك... أحبك يا برايان.
أمسكت بوجهه بين يديها وجذبته إلى حيث تستطيع الوصول إليه:
- هل ستعودين معي إلى البيت يا كارين؟ أنا أرغب في عودتك أكثر من أي شيء في الدنيا.

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 11-07-20, 09:12 PM   المشاركة رقم: 84
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,265
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي رد: 4 - ليل المرايا

 
دعوه لزيارة موضوعي

تحركت رموشها قليلاً، ثم ارتفعت لتبرز عيناها الخضراوان:
- غداً؟
جذب جسدها الذي يضج بالحب والإثارة إليه ثم احتواها في عناق صمم أن يبقيه من الليل حتى الصباح.
كانت السحب تسير بسرعة فوق المرتفعات وهما يغادران سانتا فاي في اليوم التالي ويستديران نحو المزرعة. وسألته كارين:
- هل من المحتمل أن يهطل الثلج بعد؟
- نعم يا حبيبتي.
وتنهدت وعيناها الحالمتين على زوجها:
- لم لا ندعو اقاربنا لقضاء العطلة الأسبوعية معنا؟
تحولت عيناه عن الطريق لتلتقيا عينيها .
- سنكون في شهر العسل الاسبوع القادم.
- شهر العسل؟ لكننا متزوجان منذ سبعة أشهر؟
- وهل يشكل هذا عائقاً؟ سأجري كل الخطوات التمهيدية وسنتمتع بإقامتنا في جزيرة كايوى التي أسمع أنها مكان مميز.
- أية خطوات تمهيدية؟
- اسمعي.. أنت ملكي وهذا لا شك فيه. أليس كذلك ياكارين.
فكت حزام الأمان ثم انزلقت إلى الفراغ الفاصل بين مقعديهما:
- أنا لك يا برايان... وأنت؟
- أنا لك أيضاً يا كارين.
أوقف الشيروكي إلى جانب الطريق، وما أن استدار إليها حتى رآها تنظر إليه بعيني الحب الأعمى

تمت

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 10-09-21, 02:51 PM   المشاركة رقم: 85
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Dec 2010
العضوية: 209507
المشاركات: 1,198
الجنس أنثى
معدل التقييم: نجلاء عبد الوهاب عضو على طريق الابداعنجلاء عبد الوهاب عضو على طريق الابداعنجلاء عبد الوهاب عضو على طريق الابداعنجلاء عبد الوهاب عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 301

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نجلاء عبد الوهاب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي رد: 4 - ليل المرايا ( كاملة )

 

حلوة كتيير

 
 

 

عرض البوم صور نجلاء عبد الوهاب   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ليل المرايا, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات احلام, روايات رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:09 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية