المنتدى :
المنتدى الاسلامي
الحقائق الكامنة في القرآن الكريم و أسرار لم تكشف من قبل
فيما يلي بعض الاسرار والحقائق التي يلزم علمها:
هام للغاية فهم هذا الذي أدناه عند قراءة أو سماع أو التحدث لتعقل التالي:
إعلم بأنه عندما يكون اول حرف في الكلمة التي تمت قرائتها أو تم سمعها هو حرف ال ( م ) فتكون كلمة منفية ذلك بأن حرف ال ( م ) هو حرف نفي أي يقوم بنفي الكلمة ايا كان إعرابها أي إن كانت خبر أو فعل أو صفة ...الخ وهي كـ ( ما فعلت ) أو ( ما عملت ) أو ( ما سمعت )، وقد تجد ذلك الحرف بغير مد كـ ( مسمع ) أو ( منظر) فإن الحكم هو نفسه وكأنك وضعت علامة ال( سالب - ) قبيل رقم فإنه أخذ طابعه وهو ( - سالب ) كذلك حرف ال( ن ) له كطابع حرف ال ( م ) وذلك بأجماع العديد من اللغات بطابع هذان الحرفان وهو النفي والرفض كفي اللغة الفرنسية ( Non ) واللغة الانجليزية ( No ) و في اللغة الروسية ( Net ) و في اللغة الإسبانية ( No ) و في اللغة الهندية ( Nahi ) ، وكشفنا ان لحرف ال ( ل ) طابع أختلف عن العرف فكان حرف ( ل ) للتأكيد في القسم كـ (لأفعلن) و (لأتبعن) فعليه تقر وتؤكد وكـ ( لسليمان الريح ) فهنا كانت للتملك وفي التعريف كـ ( العير ) و ( الوقت ) و ( الفعل ) فذلك يخالف ويناقض إستخدامنا لهذا الحرف بأنه حرف للنفي بدليل الذي تم ذكره، فوجدنا بعد البحث أن في اللغة الفرنسية يستحدم حرف ال ( ل ) لتعريف الشيئ كـ ( La ) في التأنيث و ( Le ) في التذكير وفي اللهجة البحرينية يستخدم حرف ال ( ل ) في السؤال لتأكيد الإيجاب كـ ( تغديت لا ؟ ) أو ( سمعتلي لا ؟ ) فأرجو التدقيق والإستيعاب التام لما تم ذكره.
-{ فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَّيِّنًا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَىٰ } [طه: 44]. (هنا الاشارة على توصية الله بالذي يقوله موسى وهارون عند الذهاب الى فرعون).
-{ فَأْتِيَاهُ فَقُولَا إِنَّا رَسُولَا رَبِّكَ فَأَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَٰءِيلَ وَلَا تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْنَٰكَ بِءَايَةٍ مِّن رَّبِّكَ وَالسَّلَٰمُ عَلَىٰ مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَىٰ } [طه: 47]. (وهنا أيضا تأكيد بالقول الذي يتقولاه عند الذهاب الى فرعون).
-{ إِنَّا قَدْ أُوحِيَ إِلَيْنَا أَنَّ الْعَذَابَ عَلَىٰ مَن كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ } [طه: 48]. (هنا قول موسى وهارون وعدم الالتزام بما قاله الله لهما “الذي قيل في الايات التي سبقت” ).
-قَالَ الْمَلَأُ مِن قَوْمِ فِرْعَوْنَ إِنَّ هَٰذَا لَسَٰحِرٌ عَلِيمٌ. (أي نعت قوم فرعون لموسى).
-إِلَى فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَقَارُونَ فَقَالُوا سَاحِرٌ كَذَّابٌ. (أي أن فرعون وهامان وقارون قد أجمعوا على أن موسى جاء بالساحر وأنه كاذب).
-{ قَالَ أَجِئْتَنَا لِتُخْرِجَنَا مِنْ أَرْضِنَا بِسِحْرِكَ يَٰمُوسَىٰ } [طه: 57]. (تأكيد على قول قوم فرعون. وإخراجهم عنوة عن إرادتهم).
-قَالَ فِرْعَوْنُ ءَامَنتُم بِهِ قَبْلَ أَنْ ءَاذَنَ لَكُمْ إِنَّ هَٰذَا لَمَكْرٌ مَّكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُوا مِنْهَا أَهْلَهَا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ. (أي ان موسى اتى ليخرج اهل المدينة منها وبدليل ان موسى قال ابعث بنوا اسرائيل معي).
-وَقَالَ الْمَلَأُ مِن قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسَىٰ وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَيَذَرَكَ وَءَالِهَتَكَ قَالَ سَنُقَتِّلُ أَبْنَاءَهُمْ وَنَسْتَحْيِ نِسَاءَهُمْ وَإِنَّا فَوْقَهُمْ قَٰهِرُونَ (أن موسى وقومه يفسدون في الارض وقوله بالذي سيفعله “إستحياء النساء وقتل الابناء” و غروره بالقوة التي بحوزته “إنا فوقهم قاهرون” بدليل قول قوم فرعون “جئت لتخرجنا” أي عنوة وبستخدام القوة).
-وَلَقَدْ ءَاتَيْنَا مُوسَىٰ تِسْعَ ءَايَٰتٍ بَيِّنَٰتٍ فَسْءَلْ بَنِي إِسْرَٰءِيلَ إِذْ جَاءَهُمْ فَقَالَ لَهُ فِرْعَوْنُ إِنِّي لَأَظُنُّكَ يَٰمُوسَىٰ مَسْحُورًا. (فقد علمنا قول بني اسرائيل أي قوم فرعون وبزيادة إقرار هامان وقارون وفرعون نفسه).
-ثُمَّ بَعَثْنَا مِن بَعْدِهِم مُّوسَىٰ بِءَايَٰتِنَا إِلَىٰ فِرْعَوْنَ وَمَلَإِيهِ فَظَلَمُوا بِهَا فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَٰقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ. (ظلمو أي موسى والدليل ان موسى الذي يملك الايات وليس فرعون فكيف يقوم بالظلم شخص ما يملك أداة الظلم).
-ثُمَّ بَعَثْنَا مِن بَعْدِهِم مُّوسَىٰ وَهَٰرُونَ إِلَىٰ فِرْعَوْنَ وَمَلَإِيهِ بِءَايَٰتِنَا فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا قَوْمًا مُّجْرِمِينَ (هنا الحكم مثل الآية التي سبقتها).
-وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَىٰ حِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ هَٰذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَٰذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَٰثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَىٰ فَقَضَىٰ عَلَيْهِ قَالَ هَٰذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَٰنِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ. (أي تسللا وعلى غفلة من أهل المدينة وقتل موسى للنفس وإلقاء اللوم على الشيطان عوضا أن يعترف بالجرم).
-فَلَمَّا أَنْ أَرَادَ أَن يَبْطِشَ بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَّهُمَا قَالَ يَٰمُوسَىٰ أَتُرِيدُ أَن تَقْتُلَنِي كَمَا قَتَلْتَ نَفْسًا بِالْأَمْسِ إِن تُرِيدُ إِلَّا أَن تَكُونَ جَبَّارًا فِي الْأَرْضِ (وَمَا) تُرِيدُ أَن تَكُونَ مِنَ الْمُصْلِحِينَ. (أي ان هذه لم تكن أول مرة يقتل فيها موسى فقد قام بقتل نفس في يومهم السابق للحدث وهنا ايضا شاهد بذلك وإيضاح النية التي يكنها موسى).
-قَالَ رَبِّ إِنِّي قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْسًا فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِ. (أي الهروب وعدم أقامة الحق من نفسة لأهل الذين قتلهم).
-{ وَلَهُمْ عَلَيَّ ذَنبٌ فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِ } [الشعراء: 14]. (أي اعتراف ثاني لموسى بالقتل)
-إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَىٰ مَن يَكْفُلُهُ فَرَجَعْنَٰكَ إِلَىٰ أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَقَتَلْتَ نَفْسًا فَنَجَّيْنَٰكَ مِنَ الْغَمِّ وَفَتَنَّٰكَ فُتُونًا فَلَبِثْتَ سِنِينَ فِي أَهْلِ مَدْيَنَ ثُمَّ جِئْتَ عَلَىٰ قَدَرٍ يَٰمُوسَىٰ. (أي التستر على الذي فعله موسى و تعرضه الى فتن كثيرة وهنى الاستغراب من رجوعه على الذي كان عليه من قبل، وعلم أخته وأمه بهذا لمحاولة التستر عليه وإنقاذه ليتكفله الآخرين).
-وَجَاءَ السَّحَرَةُ فِرْعَوْنَ قَالُوا إِنَّ لَنَا لَأَجْرًا إِن كُنَّا نَحْنُ الْغَٰلِبِينَ (وهنا أبين التلاعب في الايات حيث ذكرت كلمة السحرة أي قوم فرعون).
-{ فَلَمَّا أَتَىٰهَا نُودِيَ يَٰمُوسَىٰ } [طه: 11].
-{ إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى } [طه: 12].
-{ وَأَنَا اخْتَرْتُكَ فَاسْتَمِعْ لِمَا يُوحَىٰ } [طه: 13]. (هنا تعريف كلمة “وحي” في المعاجم ـ الوَحْيُ: الإِشارةُ، والكِتابَةُ، والمَكْتُوبُ، والرِّسالَةُ، والإِلْهامُ، والكَلامُ الخَفِيُّ، وكُلُّ ما ألْقَيْتَهُ إلى غَيْرِكَ، والصَّوْتُ يَكُونُ في النَّاس وغَيْرِهِم ـ كالوَحَى والوَحَاة انتهى.).
-هنا قول مهم.. قال علقمة قرأْتُ القُرآن في سنتين، فقال الحرثُ: القرآن هَيِّنٌ، الوَحْيُ أَشدُّ منه؛ أَراد بالقرآن القِراءة وبالوَحْي الكِتابة والخَطَّ.
وهنا السؤال على (إقرأ بإسم ربك).
-وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرَى مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَاب لَا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِين. (أي انه كتاب مكتوب من قبل شخص قد “اوحي اليه” أي أتاه “إلهام”)
-{ وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَىٰ إِلَىٰ قَوْمِهِ غَضْبَٰنَ أَسِفًا قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِي أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى الْأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُوا يَقْتُلُونَنِي فَلَا تُشْمِتْ بِيَ الْأَعْدَاءَ وَلَا تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّٰلِمِينَ } [الأعراف: 150]. (وهنا دليل بأنه “كتاب” قد كتب وأيضا قول هارون أن القوم أعداء فهذا إعتراف بأن القوم بمثابة الاعداء لموسى وهارون).
-{ إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَوٰةَ لِذِكْرِي } [طه: 14].
-{ وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ } [الأنبياء: 25]. (أي ان الوحي يلهم قول “لا إله ألا انا فاعبدون” أي استعبدهم القوم بدليل أن الباء والدال “مضمومتان” والنون “بكسر”).
-{ مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَٰبَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِّي مِن دُونِ اللَّهِ وَلَٰكِن كُونُوا رَبَّٰنِيِّنَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَٰبَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ } [آل عمران: 79]. (أي لإقامة الحجة عليهم بأنهم كانو يدرسون الكتاب ويعلمونه ويخفول ويحرفون ويستعبدون الناس ويفسدون في الأرض، بغير سلطان وبغير حق، وأن “الوحي” ماهو إلا أفكار وتآليف هم إبتدعوها ليحكموا بين الناس بالتحريم والتحليل وغيره.)
-يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (وهنا الأخطاء عديدة فإذا كانت الحسبة للرجل مثل حظ اثنتين من النسوة فهذه القاعدة تكون ثابته بغض النظر عن عدد الرجال الورثة الى عدد النساء حتى في صلة القرابة فالنسبة ثابتة وهي لكل رجل مثل حظ اثنتين من النسوة في الميراث)
- فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ. (مامن عفو)
- يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ.
-فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنَّ وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَأً وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ سِكِّينًا وَقَالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا هَذَا بَشَرًا إِنْ هَذَا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ.
-وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيم
(وهنا نلاحظ ان النسوة قامو بكيد ولم يذكر ماهو كيدهن في القرآن)
-{ كَذَلِكَ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ } [الدخان: 54].
-{ مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ } [الطور: 20].
-{ وَحُورٌ عِينٌ } [الواقعة: 22].
(وهنا نلاحظ أن وصف الجنة دائما يتي بتزويج الرجال بحور عين)
ملاحظ أقل شيء ذكر في القرأن النسوة ولم يذكر ان احدى النسوة كانت رسولة او نبية
{ يَٰأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا شَهَٰدَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ الْوَصِيَّةِ اثْنَانِ ذَوَا عَدْلٍ مِّنكُمْ أَوْ ءَاخَرَانِ مِنْ غَيْرِكُمْ إِنْ أَنتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَأَصَٰبَتْكُم مُّصِيبَةُ الْمَوْتِ تَحْبِسُونَهُمَا مِن بَعْدِ الصَّلَوٰةِ فَيُقْسِمَانِ بِاللَّهِ إِنِ ارْتَبْتُمْ لَا نَشْتَرِي بِهِ ثَمَنًا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَىٰ وَلَا نَكْتُمُ شَهَٰدَةَ اللَّهِ إِنَّا إِذًا لَّمِنَ الْءَاثِمِينَ } [المائدة: 106].
قَالَ رَبِّ احْكُمْ بِالْحَقِّ وَرَبُّنَا الرَّحْمَنُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ
قُلْ إِنَّ رَبِّي يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَّامُ الْغُيُوبِ
إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لَا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلَا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ الصِّرَاطِ
(أي ان الحكم لي لاحكم بالحق)
الحكم من القران :
وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
ما انا بظالم وحكمي مثل الذي سبق في الاية. انتهى.
{ فَإِنْ عُثِرَ عَلَىٰ أَنَّهُمَا اسْتَحَقَّا إِثْمًا فَءَاخَرَانِ يَقُومَانِ مَقَامَهُمَا مِنَ الَّذِينَ اسْتَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْأَوْلَيَٰنِ فَيُقْسِمَانِ بِاللَّهِ لَشَهَٰدَتُنَا أَحَقُّ مِن شَهَٰدَتِهِمَا وَمَا اعْتَدَيْنَا إِنَّا إِذًا لَّمِنَ الظَّٰلِمِينَ } [المائدة: 107].
(لشهادتي احق من شهادتهن والقران وانتن شهداء على هذا “”)
{ قَالُوا نُرِيدُ أَن نَّأْكُلَ مِنْهَا وَتَطْمَئِنَّ قُلُوبُنَا وَنَعْلَمَ أَن قَدْ صَدَقْتَنَا وَنَكُونَ عَلَيْهَا مِنَ الشَّٰهِدِينَ } [المائدة: 113].
|