لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-01-20, 11:18 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,134
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: زواج على حد السيف (2) سلسلة أسرار وخفايا عائلة الحيتان

 

لم تخفِ امتعاضها من رأيه المسفه للمشاعر فانبرت مدافعة عن رأى الجد لتقول بحماس:
-لا أتفق معك أبدا , فليس معنى أن هناك بعض الأشخاص ممن يستغلّون الحب كستار لتحقيق أغراض دنيئة أن ندين الحب فى حياتنا ونحمّله أوزارنا.
انعقد حاجبا الجد بشدة مما يدور حوله من حدة فى النقاش تصاعدت حتى كادت تحرق الجميع فقال محاولا تلطيف الموقف المشتعل :
-على العموم , لقد جئنا اليوم من أجل دعوتكم لحفل خطبة حفيدتى ليلى.
ارتجفت ريم رغما عنها وبداخلها نبضات الألم أخذت تضرب متصاعدة فها هو حبيب القلب آتيا بنفسه من أجل دعوتها لحفل خطبته من فتاة أخرى سواها ,, يا ربى ! الطف بى ! رحماك من هذا العذاب !
جاهدت لتخرج صوتها طبيعيا بقدر الامكان فتمتمت بضعف:
-مبارك لكما.
قال الجد بحبور:
-العقبى لكما أيضا ولهذا الفتى المضرب عن الزواج.
نظرت له بعدم فهم وهى تتساءل عن قصده:
-من تعنى ؟
-هذا الولد أتعبنى فهو عازف عن الارتباط ,وحجته كلما واجهته أنا أو أمه أنه لم يجد بعد الفتاة التى تستحق منه أن يتخلّى عن حريته من أجلها.
تدخل سيف فى الحديث مستفسرا بوقاحة:
-ألم تخبرنا منذ قليل بأنه على وشك اتمام خطبته من ليلى ؟
تراجع الجد مصعوقا للوراء وهو يهتف بدهشة:
-من قال هذا الكلام الفارغ ؟ ان ليلى سوف تزف لشاب هادئ رزين وعلى خلق ,, خالد صديق جاسر , أما هذا الشاب فنحن ما زلنا نبحث له عن عروس.
-ولكنه ...
اشتعل خداها احمرارا بينما جاسر يطالعها بنظرات متحديّة ان تنطق كلمة معارضة واحدة فأخذت تسعل بشدة مبتلعة ما كانت تنوى لفظه فى وجهه احتراما لوجود جدهم ما جعل الاثنين سيف وجاسر ينهضان بذات اللحظة التى دخلت فيها سماح حاملة صينية فضية تتراص فوقها فناجين القهوة الخزفية بصورة منمقة ,فالتقط كلاهما كأسين من الماء ووقفا أمام الشابة التى كادت تختنق منذ لحظات ,, وجدتهما ريم متقاربين طولا الا أن جاسر كان أميل الى النحافة من ابن عمها ومع ذلك فهو يمتلك بنية جسدية قوية ,أظهر قميصه الداكن الذى يضيق بأكمامه عضلات ذراعيه المتصلبّة حينما قررت ريم أن تتناول كأس الماء من سيف وهى تمنحه ابتسامة مجاملة فتطلّع الأخير نحو غريمه ساخرا وكأنما يخرج له لسانه مغيظا ويقول : لقد فضلتنى أنا عليك أيها الأحمق.
فما كان من جاسر الا أن اعتدل فى وقفته أمام عينيها يشرف عليها بشموخ من عليائه وتجرع بضعة رشفات من كأس الماء بيده قبل أن يضعه على حافة المنضدة ليرتطم بسطحها بعنف وقال مغيّرا مجرى الحديث بعد أن عاد لمقعده الفارغ ثانية:
-كيف حال عمى محمد ؟ هل هو بخير ؟
أومأت برأسها ببطء وهى تقول بجمود:
-أنه يقضى وقتا ممتعا برفقة أمى , لم يسبق له من قبل التقاعد أن استطاع الحصول على اجازة طويلة بعيدا عن العمل.
-آسفة للمقاطعة ,,, سيف.
شعر سيف بأن روحه قد سحبت منه فما الذى كانت تفعله مها فى هذا الوقت بغرفة جلوس العائلة ؟ يبدو عليه أنع قد نسى أمرها تماما وها هى قد أتت لتذكره بواقع وجودها المرير وقد اختارت التوقيت الخاطئ جدا.
التفت نحوها يحدجها بنظرات غضب بارد بينما شهقت ريم فزعا وهى تطالع تلك الفاتنة أمامها وهى ترتدى ثوبا يكاد يصل الى ركبتيها كاشفا عن ساقين بيضاوين كالقشدة ,تساءلت : من تكون ؟ ولماذا تنادى سيفا ؟

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
قديم 11-01-20, 11:20 PM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,134
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: زواج على حد السيف (2) سلسلة أسرار وخفايا عائلة الحيتان

 

تطلّع نحوها جاسر بتفرس واضح على ما يبدو أنها قد أعجبته هكذا خيّل لريم فضاقت ذرعا بكل ما يجرى حولها فها هى قد تخلصت من شقراء لتنبثق لها واحدة أخرى من العدم , هل يفضل الحسناوات ذوات الشعر الباهت اللون واللاتى تمتلكن قواما كعارضات الأزياء ,أنها لا تنكر تمتعها برشاقة ملحوظة الا أنها تميل أكثر الى النحافة أنا هذه الماثلة أمامها كشبح يهدد أمنها واستقرارها فهى تمتلك اكتنازا فى الأماكن الصحيحة ,بدا لها أنها تتشابه مع ليلى فى كثير من الملامح حتى فى مشيتها المتدللة بكسل حتى وقفت بالقرب من سيف وهى تضع يدا متملكة على ذراعه بشكل حميمى وتسأله بينما ترفرف بأهدابها الطويلة:
-حينما تأخرت علىّ وطال انتظارى لك بالأعلى , شعرت بالقلق يجتاحنى عليك فقررت أن آتى لأبحث عنك.
نظرت لها ريم ببلاهة وقد راعها هذه التلميحات الصريحة عن عمق علاقتهما فهبت واقفة على قدميها تصيح فى وجه ابن عمها متسائلة بعنف:
-من هذه الفتاة يا سيف ؟ وكيف تأتى بها الى منزل العائلة هكذا دون اخبارنا ؟
ظل جاسر مراقبا لما يدور من بعيد شاعرا بالتسلية مما يحدث ,فلأول مرة يراها غاضبة منفلتة الأعصاب وثائرة بشكل جعلها فاتنة للغاية , أما سيف فقد نفض يد مها عنه بحركة بدت طبيعية الا أنها حملت الكثير من الحزم فى طياتها وهو غارق بأفكاره المتلاطمة : ما هذا الحظ السيئ ؟ لماذا أتيت الآن يا مها ؟ لماذا لم تنتظرى كأية زوجة مهذبة فى غرفتنا ؟ ريثما أنتهى من استقبال ضيوف المساء غير المتوقعين ,وأجد الوقت المناسب لاخبار ريم عن زواجنا ...
ارتفع حاجبا مها بتأنيب لتصرف زوجها الغير لائق معها فقالت بشكل مسرحى مبالغ فيه:
-ألم يخبركم بعد من أكون , ظننتكِ تعرفين هويتى جيدا ,, الا أننى سأقوم عنك يا عزيزى بواجب التعريف ...
واستطردت بشماتة واضحة:
-أنا زوجة سيف ,, من تكونين أنتِ ؟
-زوجته !!!
كادت عينا ريم تخرجان من محجريهما وهى تصرخ ,ثم عادت لتردد بيأس:
-لا يمكن , أنتِ كاذبة , قل شيئا يا سيف ,, أخبرها أنها تكذب وأن كذبتها رديئة للغاية.
بقى سيف واجما ليؤكد للجميع بذلك أن الفتاة ليست كاذبة على الاطلاق ,واشتعلت عينا جاسر بغضب أزرق يكاد يحرق هذا اللعين الذى آذى حبيبته الى أقصى درجة , كيف جرؤ على أن يفعل بها شيئا مريعا كهذا ,ثم أخذ ينظر شذرا للشقراء المتكبّرة وهى تلتصق بزوجها بشكل أصابه بالغثيان وهو يتساءل : كيف فضّل تمثال الرخام البارد هذا على كتلة الحيوية المشتعلة التى تفيض رقة وعذوبة ؟
بالرغم من سعادته الداخلية التى لم يستطع ايقاف تدفق سيلها بعروقه لازاحته هذا المنافس من طريقه الى قلب ريم فقد تألم قلبه من أجل رؤيتها ضائعة مطعونة بغدر وخيانة خطيبها المزعوم .
ود لو يستطيع أن يضمّها الى صدره يسكن وجيب قلبها النازف , ان يخفف عنها ويمسح عن وجهها الملائكى أمارات الحزن والبؤس المحفورة عميقا ... كاد أن ينهض ليواجه هذا الرجل الحقير ويلقنه درسا لا ينساه , فهى المسؤول عن حزنها الذى يتراقص بعينيها اللوزيتين .
-لا أكاد أصدق ما أراه أمام عينى , أنت يا سيف كيف فعلتها من وراء ظهورنا ؟
حاول أن يمسك بمرفقها مسترضيا ليقول:
-اسمعينى يا ريم , لقد أردت اخبارك قبل أن يصلوا ,, لقد كنا نتحدث ,,
انتزعت ذراعها من بين اصابعه وهى تواصل صياحها الغاضب:
-لا تحاول ايجاد مبرر لما قمت به , فما فعلته لا يغتفر أبدا , لقد خنت ثقتى بك , للأسف.
وغادرت الغرفة كالعاصفة الهوجاء دون أن تعتذر للحضور ,وكان سيف محاولا اللحاق بها فأوقفته حركة من أصابع قوية كالفولاذ قبضت على ذراعه باحكام ,وجد جاسر أمامه يحذره بتوعد هادر:
-ابتعد عنها منذ الآن فصاعدا , وأحذرك من محاولة الاقتراب منها أو مضايقتها مرة أخرى ,واهتم بشؤونك الخاصة فقط.
واشار باهمال الى زوجته المستكينة بخضوع الى جذعه ,ثم خرج من الغرفة يحاول تتبع تلك التى اختفى أثرها كذوبان فص من الملح.

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
قديم 11-01-20, 11:21 PM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,134
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: زواج على حد السيف (2) سلسلة أسرار وخفايا عائلة الحيتان

 

وقف حائرا الى أين ذهبت ريم حتى وجد سماح تشير له من وراء شجرة زينة ضخمة الحجم وحينما اقترب منها متسائلا عما تريده أجابته قائلة:
-هل تبحث عن الآنسة ريم ؟ أنها بالطابق العلوى.
أجابها بنفاد صبر ملحوظ:
-نعم , وهل تعرفين بأية غرفة هى ؟
قالت سماح بطريقة من استشعر أهميته البالغة فجأة:
- بغرفتها طبعا يا سيد جاسر.
حوقل جاسر بتسامح عجيب وهو يعود لسؤالها مجددا:
- وأية غرفة هى غرفتها ؟
وصفت له باسهاب فشكرها بحنق واتجه يتتبع تعليماتها المستفيضة وهو يلعن بسره : لقد أضاعت خمسة دقائق كاملة بالثرثرة معه.
توقف لدى باب الغرفة التى ظن أنها هى الغرفة المقصودة ,جرب أن يطرق الباب عدة مرات ,, فى البداية أتاه الصمت المطبق فاعتقد أنه قد أخطأ بالحجرة وهم بأن يبتعد لولا أن سمع صوت بكاء متقطع ,فأعاد الكرة مرة أخرى وهذه المرة أتاه صوتها مجيبا بضعف:
-اذهب من هنا.
كاد أن يمتثل لرغبتها الا أن واتته الشجاعة بلحظة احباط قاتل ليدير مقبض الباب فلم يطاوعه قلبه على تركها وحيدة تتخبط بألمها ,خطا برهبة الى الداخل وكأنه ينوى ارتكاب جرما ,كانت متقوقعة على نفسها تدفن رأسها بين ذراعيها بينما خصلات شعرها الطويلة تنسدل كستار ليل بهيم محيطة بكتفيها فى نعومة ودلال ,وصوت نهنهة بكائها الحارق تقطع نياط القلوب .. التمس بأطراف أنامله طريقه نحو ذراعها العارى فقد كان معطفها المنزلى قد انحسر عن كتفيها ليكشف كنزتها قصيرة الكمين ,انتفضت بقوة وهى تصيح فى وجهه بغضب مكبوت:
-لقد أخبرتك أن تذهب عنى , لا أريد أن أراك أيها الغشاش المخادع , ألا تكفيك امرأة واحدة ؟ لماذا جئت الىّ ؟ اذهب الى زوجتك وارتمى فى أحضانها , اليك عنى يا سيف.
انغرست اصابعه بقوة أكثر فى لحمها الطرى وهو يجبرها على النهوض فأخذت تقاومه بعنف وهى تطوح بذراعيها ورجليها فى محاولة لضربه وهو ما زال مصرا على شل حركتها بتكبيل يديها خلف ظهرها وهى على حالها من محاولات الافلات حتى تخمش وجهه بأظفارها قبل أن ينساب صوته الساخر الى أذنيها كجرس انذار:
-أنا لست بسيف , أنا جاسر .
وأجبرها على أن تنظر الى وجهه عن قرب وهو يحيطها بذراعيه مقيّدا لحركتها التى وهنت بفعل البكاء والمقاومة العنيفة ,فصاحت برعب:
-وما الفارق بينكما ؟ أنت أيضا غشاش حقير , كاذب لعين , نفس الطينة.
جذبها عنوة الى حضنه وهو يزيح عن عينيها خصلات الشعر الممزوجة بدموعها الغزيرة قبل أن يقول بحزم:
-انظرى الىّ يا ريم , أنا جاسر ,, ولا تخلطى بينى وبين أى شخص آخر لا سيما ذلك المتعفن ,واحذرى منذ هذه اللحظة أن تقاريننى بأى رجل آخر , فلن أسمح لكِ حتى بأن تحلمى به فى خيالك.
كانت تشعر بالارهاق يتوغل بجسدها والضعف يتسلل الى مفاصلها بينما ذهنها مشتت الأفكار ,فبقيت هادئة باستسلام بين ذراعيه علها تجد الراحة المنشودة من الدوامة التى جذبتها الى أعماقها محاولة اغراقها فأخذت تتمتم من بين اسنانها التى اصطكت ببعضها:
-فقط اتركونى بسلام , لا أريد أحدا , أريد أن ابقى وحدى , أرجوك.
صوتها المتوسل بأسى توغل الى أعماقه فأيقظ شياطينه من سباتهم وغادرته كل ذرة تعقل باقية فجذبها أكثر الى صدره وهو يمسد قمة رأسها برفق ولين قائلا بصوت هامس بحنين دفين:
-هشش ,فقط اهدأى يا حبيبتى ,فلا أريد لكِ الأذى , وكيف تطالبيننى بالرحيل وأنا لا أملك خيارا أخر سوى البقاء ؟
همساته العاشقة تلاعبت بأوتار قلبها صانعة أنغام متناسقة داعبت جفونها كتأثير منوم مغناطيسى فاستسلمت لسلطان النعاس بعد لحظات دون أن تشعر , كانت بحاجة الى أحد بجوارها أيا كان فى هذا الموقف حتى ولو تحوّل معذبها بفعل معجزة الى الصدر الحنون المواسى الذى تدفن به أحزانها ,أما هو فقد أحس بجسدها يرتخى بلا مقاومة وصوت أنفاسها التى انتظمت كانت خير دليل على غرقها بالنوم العميق فحرك ذراعه تحت ساقيها يرفع جسدها الغض بوزنها الخفيف كالريشة ليضعها فى فراشها بهدوء وهو يصارع رغبته بالبقاء الى جوارها ليتأملها دونما انقطاع وليتلمس وجنتها بأنامله فيروى تعطشه لتنسم عطرها ,وشعر بأن زمام الأمور سوف ينفلت من بين يديه فآثر الهروب من حصار براءتها له وخرج من غرفتها كأنما هو آدم المطرود من الجنة بغير ارادته ,كما أنه ليس من اللائق بقاءه فى غرفتها فاذا ما رآه أحد فى هذا الوضع سيحدث ما لن يُحمد عقباه ,هو لا يخشى على نفسه انما لا يتحمّل كلمة واحدة تمس حبيبة قلبه الضائعة ,وهى بحاجة الى راحة حتى تتغلّب على اثر الصدمة التى صفعها بها سيف ,سوف يجعله نادما أشد الندم على جرحه لها وان كان هذا قد أضاف لمصلحته هو شخصيا فليس مضطرا لازاحته من طريقه بعد الآن ,, وأعتقد أن السبيل الى محبوبته بات مفروشا بالورود ,وقد أثبتت الأيام القادمة أنه يحيا فى وهم كبير.



**************

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
قديم 11-01-20, 11:24 PM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,134
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: زواج على حد السيف (2) سلسلة أسرار وخفايا عائلة الحيتان

 

انتهى الفصل الأول ....

قراءة ممتعة

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
قديم 16-01-20, 05:43 PM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jan 2020
العضوية: 333888
المشاركات: 30
الجنس أنثى
معدل التقييم: نسرين نينا عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نسرين نينا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

مساء الخير عليكم جميعا
شكرا جزيلا على الرواية 😍😍😍😍😍😍

 
 

 

عرض البوم صور نسرين نينا   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أسرار, الحيتان, السيف, سلسلة, زواج, عائلة, نيفادا
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:43 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية