لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-01-21, 12:36 AM   المشاركة رقم: 116
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,134
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: زواج على حد السيف (2) سلسلة أسرار وخفايا عائلة الحيتان

 

عاد سيف أدراجه الى غرفته بعد حوار طويل دام لساعة كاملة مع والده .. والذى من خلاله عرف الكثير والكثير عن ماضى والديهما المشترك ,هو ومها زوجته الأثيرة من دفعا فاتورة الذنوب كاملة ,ولكن لهول الصدمة التى وقعت عليه كالصاعقة أن مها ليست مجرد فتاة تنتمى لعائلة معادية لهم وليست مجرد ابنة الرجل الذى كان خاطيا لوالدته قبل أن تتزوج من أبيه بعد قصة حب عنيفة مليئة بالتحدى والصراعات الطويلة مع عائلة والده وبالأخص جده عبد العظيم الذى لم يستسغ فكرة ان تكون تلك السكرتيرة النكراء كنة له وأما لحفيده , أن مها تمت له بصلة قربى أكثر التصاقا مما يمكن لخياله أن يتصور .. أنها ابنة خالته , نعم والمفاجأة أن سهام - أمها - أختا غير شقيقة لأمه هو ... كان قرار والديه بعد اتفاق بينهما ألا يخفيا عنهما أية تفصيلة ولو كانت صغيرة تتعلّق بهذا الماضى الأسود الذى انغمس الجميع فيه دون جريرة منهم ,, مها .. حبيبته .. لها كامل الحق فى نيل رعاية وحماية والديه ... وان تخلّت أمه عن لعب دور الخالة لعدة أسباب .. أحداها أن علاقتها بأختها سهام لم تكن على ما يرام حتى قبل أن تتزوج من كمال الراوى ,والسؤال الذى كان ملحّا هو لماذا لم تعترف أيا منهما بصلة الدم التى تربطهما معا بعروة لا تنفصم ؟
لم يروِ فضوله تلك الكلمات المتناثرة بحساب والتى ألقاها والده على مسامعه عن خلافات قديمة بين الأختين , حيث كانت منى هى الابنة الكبرى لزوجين سعيدين متحابين ولكنهما يعيشان على هامش الحياة يملكان فقط قوت يومهما .. حتى توفى الزوج الذى كان يعمل بشركة احدى العائلات الثرية التى تنتمى للطبقة المخملية بالمجتمع ,, وبالطبع سقطت الزوجة فى دوامة الحياة التى ابتلعتها حتى توفّر لابنتها الصغيرة التى لم يتجاوز عمرها الثلاثة اعوام الضروريات اللازمة من مأكل ملبس وغيره ,وداخت كثيرا حتى تنال معاش زوجها الذى لم يكن يكفيها هى وابنتها عشرة ايام بالشهر ... ولم تجد مفرا من اللجوء لمالك الشركة , الرجل القوى صاحب النفوذ الواسع والثراء الفاحش .. وتكررت القصة القديمة المستهلكة .. رجل فى أوائل الأربعينات يملك كل شئ وامرأة صغيرة السن جميلة بمنتصف العشرينات فقيرة تسعى وراء تلبية احتياجات ابنتها الوحيدة دون سند أو معين فى الدنيا الواسعة , سال لعابه حينما وقع بصره عليها وظن أنها ستكون مجرد لقمة سائغة له الا أنها فاجأته برفضها لعرضه المشين حيث كان متزوجا من أخرى ولديه منها ولدين ولم يتردد فى أن يراودها عن نفسها فى مقابل حفنة من الجنيهات كمرتب شهرى لها نظير خدماتها الخاصة .. وبعد رفض قاطع أذلّ الرجل ومرغ كرامته فى التراب من أجلها .. توّسلها حتى توافق على الزواج منه وقد ايقن أنه السبيل الوحيد للحصول على تلك المرأة رائعة الجمال والتى يضاهى حسنها نجمات السينما اللامعات ... وبالنهاية حصل عليها كزوجة ثانية بالخفاء ثم انتهى به الأمر مجبرا على اعلان زواجه منها بعد أن ظهرت معالم الحمل جلية عليها ولم بعد هناك بدا من الاعتراف بهذا الطفل القادم ,, فى مقابل التخلّى عن ابنتها الكبرى .. ولم يتزحزح الرجل عن شرطه القاسى ... وهكذا افترقت الأم عن ابنتها منى التى ذهبت لتعيش مع جدّيها لوالدها بينما بقيت هى ترعى ابنتها الوليدة سهام فى كنف زوجها الثرى.
دامت القطيعة الجبرية بين الأم وابنتها البكريّة لسنوات حتى وقعت الأم صريعة لمرض قاتل , كانت تصارع الموت تتعلّق بالحياة بخيط قصير وأرسلت فى طلب ابنتها ,, منى ,, التى هرعت اليها رغم المرارة والحزن الدفين فى قلبها فقد نشأت يتيمة الأب ومحرومة من حنان الأم , وتعرّفت الى أختها لأول مرة منذ خمسة عشر عاما ..
أفاق سيف من رحلته الطويلة مع أفكاره الشاردة .. وهو يتطلّع بصمت رهيب الى وجه زوجته الشاحب دلالة على أنها قد عرفت بالقصة كاملة مثله .. قامت أمه بمهمة تعريفها .. بينما قام والده بالمثل معه .. كانت للعداوة أصول وجذور ضاربة بعمق ... سيكون عليهما أن يتغلّبا عليها لاستمرار الحياة بينهما بصورة طبيعية ..
كانت مها مستلقية بفراشها تحس بمرارة العلقم فى حلقها بعد أن تم ايجاد الحلقات المفقودة فى الحكاية وايصالها ببعضها البعض حتى أضحت السلسلة مكتملة وظهرت الصورة البشعة للواقع , وهى التى كانت تعتقد أن ما عرفته حتى صباح اليوم كان كفيلا بجعل حياتها مستحيلة مع سيف , فما بالها بعد أن رمتها خالتها منى بتلك الحقائق المروعة بوجهها دونما رحمة أو شفقة , او مراعاة لظروف حملها الغير مستقرة ...
تتبعت بنظراتها الضائعة المنكسرة وصول زوجها وقد بدت على وجهه معالم الاستياء والأسى .. لم تكن بحاجة لذكاء خارق حتى تستكشف أنه على علم الآن بما تعرفه هى .. وخفق قلبها مرتجفا فى صدرها كطير ذبيح يتراقص فوق منصة الاعدام ... ولم تكتفِ حماتها بكشف المستور عن علاقتها بوالدتها ولكنها بذرت فى نفسها الشك تجاه أمها حينما أعلمتها وبكل صراحة ووضوح أنها - أى أمها - كانت تهيم عشقا بسامى - شقيق والدها التوأم - وهذا قبل اقترانها بكمال ... الا أنه ما لبث أن تخلّى عن حبهما مفضلّا السفر الى الخارج ليحصل على فرصة افضل للعمل تاركا ورائه قلبا جريحا وجرحا لا يندمل.
ما أكّد حديثها وانها لا تدّعى كاذبة على أمها أن العلاقة بين والديها كانت دائما متوترة مشوبة بالحذر والتربص .. حتى كان يوم وفاة والدها .. وصوت أمها الملتاع يتردد صداه فى اذنيها :
-سامى ارجوك لا تتركنى ... سامى ..
كانت تنادى على حبيبها الذى هجرها بينما زوجها يلفظ انفاسه الأخيرة , أتكون قد رضت بالزواج من أبيها لمجرد التشابه الخارجى فى الشكل بينهما لأنهما توأم متماثل , أم أنها قد أحبته باخلاص ؟
ظلت دوائر الاسئلة المتشابكة تتقاطع وتتقاطع حتى شعرت بالدنيا تظلم من حولها وأنها تسقط فى بئر عميق جدا ... صرخة انطلقت من حلق زوجها كانت آخر ما تناهى الى سمعها وهو بهتف باسمها بمزيج من الحب واللوعة .. وساد السكون الرهيب ...




********************

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
قديم 04-01-21, 12:38 AM   المشاركة رقم: 117
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,134
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: زواج على حد السيف (2) سلسلة أسرار وخفايا عائلة الحيتان

 

قادر سيارته بسرعة غير اعتيادية كأنه يحاول سباق الزمن أو كأن حياته متوقفة على تلك المقابلة .. لن يتوانى عن اثبات حبه وتقديره العميق لها .. وهو على أتم استعداد لمواجهة الكون بأسره من أجلها .. لتصبح له ,, حبيبة وزوجة وشريكة لعمره .. حينما يعود الى الوراء بذاكرته لا يصدّق انه قد اضاع سنوات وهى أمام عينيه بدون أن يراها حقيقة أو يشعر بوجودها .. حقا كانت تلك النسمة الرقيقة التى تهب فى العصارى , كانت الوردة الندية التى ينتشر شذاها , كانت أيقونة للبراءة والاخلاص والتفانى .. سيخطو بقدميه العاريتين فوق جمرات مشتعلة فقط لأجل خاطر عينيها العسليتين الناعستين , ليمحو من على وجهها علامات الاشمئزاز والاحتقار حينما اعتقدت خطأ أنه يعرض عليها أن تصبح خليلته بدلا من زوجة شرعية , ليرسم البسمة من جديد فوق شفتيها الورديتين الناعمتين , ليحظى بحبها وحنانها الفائقين اللذين أغدقتهما عليه سابقا بلا حساب ,, سيدفع نصف عمره ليعود أدراجه الى تلك الايام البعيدة وهى تطل عليه كل صباح مشرقة كالشمس التى تنير حياته وتذيب جليد قلبه .. يا لها من ذكريات ! وهو كان اشبه بالتمثال الشمعىّ متحجر القلب متصلب الفكر .. لا ينظر لها الا بخيلاء من عليائه .. هزمت تلك الفتاة الضئيلة الحجم الرجل القوى ضخم الجثة وبالضربة القاضية دونما أن تحرك أصبعا أو تهتز لها شعرة برأسها ..
وصل الى حيث مقرالمؤسسة الخيرية وقلبه ينبض بأمل فيما عقله يعمل بسرعة الصاروخ من أجل ايجاد الطريقة المثلى لمواجهة صلاح وحمله على الموافقة على زواجه من ابنته .. هديل .. الحبيبة .. الغالية.
ما أن وطئت قدماه أرض المبنى المتسع حتى أحس بضربات قلبه تتزايد بسرعة جنونية .. ولم تخفت تلك الدقات حتى وهو يدلف الى داخل الغرفة التى يحتلها صلاح حيث رآه جالسا خلف المكتب الخشبى وهو يعقد ذراعيه مستندا على السطح الزجاجى ويبدو أنه غارق بعالم آخر ..
انطلق النداء قويا من بين شفتى كريم:
-عمى صلاح ..
الا انه لم تصدر عن الرجل الخمسينى أية اشارة تدل على انتباهه لوجوده مما اضطره لأن يعيد النداء بصوت أكثر علوا وهو يقترب من المكتب حيث وقف شامخا أمامه مشرفا عليه ,انتفض صلاح هذه المرة وقد بدا على وجهه دلائل الذهول والدهشة فهتف قائلا:
-كريم .. ما الذى أتى بك الى هنا ؟
ارتسمت على شفتى كريم ابتسامة مرتبكة وقد تفاجأ بهذا الاستقبال الغير مرحب فسارع ليقول متلعثما:
-آسف على ازعاجك .. ولكننى ..
قاطعه صلاح وقد نهض من مقعده ليصافح اليد الممدودة اليه ثم أردف بلهجة أكثر ليونة ودفئا:
-مرحبا بك يا بنى .. لا يوجد ازعاج أبدا فى مجيئك .. المكان مكانك .. كل ما فى الأمر أننى كنت شاردا بعض الشئ فلم أنتبه لحضورك .. تفضل بالجلوس يا كريم.
شعر كريم ببعض الراحة تنسل الى نفسه وهو يجلس كما اشار له صلاح بينما يضغط على زر الى جواره وهو يسأله بلهجة ودية:
-ماذا تشرب ؟ قهوة ؟
-نعم من فضلك.
جاء الساعى مسرعا لتلبية طلب المدير ثم اختفى بذات السرعة حاملا طلبهما.
قال كريم ببساطة:
-وددت المرور عليك فى وقت أبكر .. ولكن أنت تعرف مشاغل العمل ومسؤولياته.
-كان الله فى عونك ..
التفت اليه صلاح بكامل اهتمامه وهو يستطرد مرحبا :
-وأهلا بك فى أى وقت .. يسعدنى أنك قررت المجئ , لن تصدق فقد كنت أفكر فى المرور عليك بنفسى .. اردت محادثتك.
ارتفع حاجبا كريم عاليا وهو يميل برأسه قليلا يحدّق فى وجه محدثه محاولا سبر أغواره قبل ان يسأل باهتمام:
-خيرا ان شاء الله ؟
تراجع صلاح بمقعده الى الوراء وأصابع يديه تتشابك معا فى دلالة واضحة على تردده ولكنه أخيرا حسم أمره وقال بلهجة جدية ورزينة:
-خيرا طبعا .. لا يوجد ما يجمعنا سوى الخير.
أومأ كريم برأسه ايجابا وقد اتسعت ابتسامته وهو يقول بشرود:
-وأنا أيضا كنت أود مفاتحتك بأمر ما .. ولكن لتبدأ أنت أولا .. تفضل.
رمقه صلاح بنظرة تساؤلية عميقة وهو يقول ببساطة:
-ألم تتحدث معك والدتك مؤخرا ؟
انعقد حاجباه بقوة قبل أن يغمغم متوترا وقد داهمه احساسا بعدم الارتياح:
-ماما ؟؟ وما شأنها بالموضوع ؟
هز صلاح رأسه وهو يقلّب الأمر فى ذهنه .. على ما يبدو أنها لم تصارح ابنها برغبته فى الزواج منها .. ايعنى هذا أنها مقدمة على رفضه ؟ والا لكانت حاولت استشارة كريم فى هذا الأمر اذا كانت نيتها بالموافقة عليه.
نظر اليه مطولا وعميقا ثم هتف:
-لأن الموضوع الذى أريد محادثتك بخصوصه يتعلّق بوالداتك .. وبى.
-حقا ؟؟ يا لها من مصادفة اذن , فالامر الذى يشغلنى يتعلّق بهديل .. وبى.
تبادل الرجلان نظرات حادة مدققة كلا منهما يراقب غريمه ليصل الى مدى قوته .. محاولا السيطرة على الوضع .. ايعقل أنهما ستحدثان عن ذات الشئ ؟؟
هتف الاثنان فى نفس واحد بأول كلمة تبادرت الى ذهنيهما:
-الزواج ...



******************

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
قديم 04-01-21, 12:41 AM   المشاركة رقم: 118
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,134
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: زواج على حد السيف (2) سلسلة أسرار وخفايا عائلة الحيتان

 

انتهى الفصل الرابع عشر


 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
قديم 04-01-21, 12:44 AM   المشاركة رقم: 119
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,134
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: زواج على حد السيف (2) سلسلة أسرار وخفايا عائلة الحيتان

 

باقى كده فصل واحد والخاتمة بإذن الله

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
قديم 04-01-21, 09:10 PM   المشاركة رقم: 120
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2014
العضوية: 271387
المشاركات: 11,112
الجنس أنثى
معدل التقييم: bluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 13814

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
bluemay غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: زواج على حد السيف (2) سلسلة أسرار وخفايا عائلة الحيتان

 
دعوه لزيارة موضوعي



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

نظراً لانتظامك في تنزيل الرواية ، واستمرارك في العطاء رغم عدم التشجيع

*تم تثبيت الرواية*


مع تمنياتنا لك بدوام التوفيق والنجاح

تقبلي خالص ودي



°•○اللهم أغفر لي هزلي وجدي، وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي○•°






 
 

 

عرض البوم صور bluemay   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أسرار, الحيتان, السيف, سلسلة, زواج, عائلة, نيفادا
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:12 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية