لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-09-18, 07:34 AM   المشاركة رقم: 41
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مغامر ليلاس الأول



البيانات
التسجيل: Dec 2011
العضوية: 233726
المشاركات: 503
الجنس ذكر
معدل التقييم: عمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 266

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عمرو مصطفى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمرو مصطفى المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: ليس الآن بقلمي / عمرو مصطفى

 

(9)
وكان هناك ذلك الاجتماع العاجل حول الطاولة المستديرة، حيث تحاك المؤامرات دائماً ضد شعبنا ..
ماذا بعد الضربة الموجعة التي تلقاها المتآمرون ودمرت مخططات القرن؟ كانت هناك الخطة البديلة التي سيتم تنفيذها في المرحلة القادمة .. خطة سوداء تنبئ عن مدى سواد قلوب واضعيها ومدى الحقد الذى به يضطرمون ...
نسيت أن أخبركم أن العوادلي كان حاضراً لذلك الاجتماع، فقد تم استدعائه هو أيضاً للترتيبات القادمة.. وكانت الدماء قد عادت لوجهه المنهك الشاحب، حينما علم أن المرحلة القادمة تقتضي بقائه في بلاد الشعب الأصفر، بعيداً عن الخطر، حيث الهواء النقي الخالي من التلوث والأمان التام واحترام حقوق الإنسان!.. كان متحمساً جداً وهو يحك صلعته منتظراً التعليمات الجديدة..
ـ لابد أن يركع الشعب الأسمر ..
ـ لابد أن تزداد الدماء في الشوارع ..
ـ لابد أن ندعم الظلاميين من طرف خفي .. داخلي وخارجي ..
ـ لابد أن .. وأن .. وأن ..
هنا اقتحم القاعة شاب نحيل وصرخ في وجل :
ـ الظلاميون يجتاحون المدينة ..
نظر إليه سيد الشعب الأصفر في مقت ثم تساءل في برود :
ـ أي بني .. عن أي ظلاميين تتحدث ..؟
بالخارج كان المشهد أسرع من أن يوصف .. عشرات الفجوات في قاع المدينة تنضح بكائنات غريبة شاحبة واسعة العيون تلعق شفاها باستمرار في شبق .. كان كل مواطن في شوارع المدينة يواجه واحداً .. يصرخ في هلع ثم الأنياب الحادة تنشب في عنقه والدماء الحارة تنفر من وريده العنقي ..
الجنون يجتاح العديد من مدن الشعب الأصفر..
هذا ليس عنواناً لفيلم رعب من تلك التي يدمنها الشعب الأصفر ويصدرها لشعوب العالم.. بل هذا هو الواقع المرير الذي استيقظ عليه الشعب الأصفر بعد نوم عميق..
شعب يصرخ ودماء الحياة تفارق جسده مستغيثاً بسلطته..
ولا مجيب..
***
كان يجوب بسيارته الشوارع التي فرشت بالجثث..
بالمعنى الأصح كان يفر بعد أن انتهى أمر المدينة..
إنه أخر رجال السلطة الفارين.. رباه متى يصل للطريق السريع ويلحق ببقية الرفاق؟.. الأن يدرك مدى حماقته حينما تحرك ضميره وأخره عن اللحاق بهم.. الأن يدرك أنه تأخر أكثر من اللازم حينما رأى الهول الذي سبب تلك المذبحة يدركه..
حشد من الظلاميين يقودهم عزروت بنفسه..
لم يكد يلمحونه حتى علا صياحهم الحاد.. وانطلقوا خلفه كأسراب الجراد..
صرخ الشرطي وهو يدور بسيارته ليفر بجلده .. كان يجهل قدرات الظلاميين الخارقة في العدو على الأقدام..
ضغط على أسنانه وهو يلمح بعض أجساد الضحايا من بني شعبه الأصفر ترتجف على قارعة الطريق ولم تفارقها الروح بعد.. كانت هناك أيادي تشير إليه مستجدية لكنه لا يجرؤ على التوقف، أو حتى مجرد الالتفات.. سمع صوت التهشم المميز للعظام فأدرك إنه دهس بعضهم وهو يدور بسيارته.. وكانت تلك هي الخدمة الوحيدة التي قدمها رجل السلطة لأبناء شعبه.. وهو جعلهم يموتون بسرعة..
كان يأمل في مصير مختلف..
لكن بعض الظلاميين طار وهوى بثقله على سقف السيارة الذي انبعج من أثر السقطة بدوي مقيت.. وتعلق أخر بباب السيارة.. صرخ الشرطي كأنما مسه ألف شيطان وأدار المقود..
كيف استطاعوا الوصول إليه؟.. رباه.. كان عليه أن يزيد من سرعة السيـ...
ودارت السيارة حول نفسها مرة أخرى ليطير الظلامي الذي اعتلى سطحها ويرتطم بإخوانه المطاردين.. وانسحق الأخر الذي تعلق بالباب تحت إطاراتها وهي تدور.. هنا تكالب عليه الظلاميين من كل حدب وصوب.. وشعر الشرطي بجانب العربة يرتفع لأعلى.. تأمل الوجوه الشاحبة التي تتأمله من وراء الزجاج في جشع وصرخ مستجدياً.. هنا دوى صوت قيادته عبر المذياع :
ـ ماذا لديك يا جيسون؟.. جيسون.. لماذا لا ترد؟
لم يرد لأنه كان يبكي كالأطفال .. ثم تذكر فجأة أن لديه مسدساً..
ـ جيسون.. أجب.. هل أنت بخير؟
نظر للمذياع في حقد ثم إلى الوجوه الظلامية التي ترتطم بالزجاج الذي بدأت تظهر عليه الشروخ ..
استجمع أنفاسه وصوب المسدس جيداً وضغط الزناد..
وأمام أعين الظلاميين المتعطشة انفجر رأسه وتناثر الدم على الزجاج هدراً..
ـ جيسون..
يصرخ عزروت صرخة الجنون وهو يرقص وسط بركة من الدماء..
ـ جيسون..
العشرات يتقاتلون على جثته داخل العربة .. الكل يرغب في مزقة من دمه المهدور قبل أن...
ـ جيسون.. ماذا يجري عندك؟..
هنا رفع عزروت جهاز الاتصال إلى فمه، وهمس بصوت لاهث من فرط النشوة :
ـ ألم تفهموا بعد.. لقد قامت قيامتكم.

***
نوسام حمل بندقية الصيد على عاتقه وتأكد من أن الزوجة والأطفال بأمان في قبو بيته ثم أمر رجال الحرس بحصد أي كائن يتحرك على بعد نصف كيلو من مقر بيته.. والتفت إلى مجموعة تحمل قاذفات اللهب وقال بصوت أكثر التهاباً :
ـ جاهزون لحفل الشواء؟
ـ جاهزون سيدي ..
وأعطاه الرجال التحية في نفس الوقت الذي دوت فيه الطلقات .. امتقع وجهه متمتماً :
ـ لقد وصلوا ..
ثم حانت منه التفاتة إلى صورة جدارية ضخمة لجده الأكبر فريمان، وهو ينظر إليه بتلك النظرة القاسية المتفحصة التي طالما أثارت رعبه..
بادله نوسام نفس النظرة القاسية فبدا التشابه بينهما واضحاً رغم تباين المصير والمآل ..
ووجد نفسه يهمس لصورة جده :
ـ إنني أتساءل الآن عن مدى حكمتك؟...
***
وفي نشرة المساء، خرج السيد الأعظم لبني الأصفر ليعلن الحرب على كائنات الظلام التي تسللت لأراضي الشعب الأصفر بمؤامرة ما.. بعدها ظهرت على الشاشات قوات حاشدة تحمل قاذفات اللهب، وتلوح للشاشات في أمل.. مع سيل من التعليمات الصادرة من سلطة بني الأصفر :
ـ اللهب هو السلاح الفتاك الذي يقهر مخلوقات الظلام .. تأكد من أنك تحمل واحداً في دارك .. سيتم توزيع قاذفات اللهب بحسب القرب والبعد من المناطق المهددة ..
تأمل العوادلي قاذف اللهب الذي أعطوه إياه في حجرته بالفندق..
عليه أن يصوب تلك الفوهة للباب وحينما يشعر بأي حركة مريبة
يضغط على ذلك الزناد و..
هذه الطرقات الخشنة على الباب لا يمكن أن تكون لخدمة الغرف.. وهذا الفحيح لا يمكن أن يكون مصدره صنبور المياه..
تذكر وطنه الآمن في تلك اللحظات وعض شفته متحسراً..
الآن تأتيه فاتورة الحساب عبر الأميال..
صوب قاذف اللهب للباب وصرخ وهو يضغط الزناد.. صرخ وقد أصابه جنون الحريق..
وصرخ أكثر ولسان اللهب يمتد ليلتهم أثاث الغرفة من حوله.. لقد صنع لنفسه جحيمه الخاص على الأرض.. وتوقف العوادلي عن الصراخ المذعور..
الذي يذوب جلده بهذه الطريقة لا يجد وقتاً للصراخ أصلاً..
وبعد دوي الانفجار المتوقع لخزان الوقود اقتحم الظلاميون الغرفة ليجدوا وجبتهم مشوية..
العديد من المقاطعات تحولت لقطعة من اللهب من فرط استخدام تلك القاذفات بروح الجنون والذعر .. وخرج المسئول الأكبر لشعبنا الأسمر ليعلن في هدوء مستفز :
ـ على قيادة الشعب الأصفر ضبط النفس والسعي للحوار مع الظلاميين ..
لابد أن السيد الأعظم لبني الأصفر قد هشم شاشة المرئي بعد تلك الكلمة الحارقة أكثر من قاذفات اللهب ..
سيحتاجون لأيام وشهور حتى يفهموا ..
ماذا حدث وكيف حدث؟..
وكان هذا في الحقيقة .. هو كل ما يحتاجه شعبنا..
***
وبعيداً بعيداً .. عن كل ذاك الصخب..
كان هو جالساً يستمتع بهواء البحر المشبع باليود ..
ظل يتابع الجريدة من وراء منظاره الداكن .. ولأول مرة منذ فترة طويلة شعر بالراحة والطمأنينة تتسرب إلى نفسه القلقة التواقة إلى كل ما هو جديد من أخبار تخص شعبنا ..
"المرحلة القادمة ستكون أصعب ما يكون على شعبنا .. وأمنه وسلامته سيكونان على المحك .."
" سنمتص الصدمة يا سيدى.. مهما كانت الصدمة مؤلمة .. سنمتصها وفي الوقت المناسب سنرد الرد المناسب.. هذا عهدي لك.. "
ولأول مرة منذ تداعي تلك الأحداث .. وجدت بسمة دافئة سبيلها إلى وجهه الصخري الصارم..
***

 
 

 

عرض البوم صور عمرو مصطفى   رد مع اقتباس
قديم 01-09-18, 07:36 AM   المشاركة رقم: 42
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مغامر ليلاس الأول



البيانات
التسجيل: Dec 2011
العضوية: 233726
المشاركات: 503
الجنس ذكر
معدل التقييم: عمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 266

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عمرو مصطفى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمرو مصطفى المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: ليس الآن بقلمي / عمرو مصطفى

 

خاتمة الراوي

ـ كانت تلك هي قصتكم مع الظلاميين..
قلتها وأنا أمسح العبرات من وراء عويناتي .. ثم وضعت رزمة الأوراق تحت إبطي واعتمدت على الأرض بكفي كي أنهض.. نفضت كفيا و ألقيت نظرة على الصبية المتحلقين .. كانت عيونهم متسعة وأنفاسهم متلاحقة من فرط الانبهار.. لوحت لهم بكفي مبتسماً :
ـ شكراً على حسن استماعكم .. يمكنكم العودة للعب الكرة..
واستدرت لأنصرف فنهض الصبية وتشبثوا بي وانهالت علي أسئلتهم :
ـ ماذا حدث لبني الأصفر بعدها ؟
ـ يمكنكم معرفة هذا من خلال متابعة نشرات الأخبار؟
ـ أين ذهب السيد وسام ؟ والمسئول الأسبق عن شعبنا ؟
ـ لا يهم أين ذهبوا.. المهم أنهم سلموا الراية ليد أمينة ..
ـ من أنت أيها العم الرائع ؟
استدرت إليهم ببطء .. كانت عيونهم في تلك اللحظة تشع ذكاءً..
رفعت طرفي إلى الأفق وغمغمت :
ـ أنا... أنا الذاكرة التي تحيا بها الشعوب ..
ـ ما هو دورك في القصة؟.. حدثنا أكثر عن نفسك ..
ابتسمت وشرد بصري بعيداً.. بعيداً.. وسمعت الجواب في عقلي قبل أن تهمس به شفتي :
ـ ليس الأن!
وتركتهم وعدت أواصل طريقي شاعراً بالطمأنينة تتسرب إلى نفسي..
فقد تركت خلفي صبية .. بذاكرة رجال ..
***
جلست أحتسي الشاي الذي أحضره لي صاحب دار النشر الذي وعدته منذ عامين بقصة ملحمية جيدة.. الحمد لله لم يمت كما توقعت لكن..
ترى هل ستروق له؟
رفع عينيه عن الأوراق وتمتم :
ـ رائع كعدي بك..
ابتسمت في ارتياح.. لكنه قطب جبينه مردفاً :
ـ لكن أنت تعرف أن السوق هذه الأيام له متطلبات أخرى.. منذ عامين كان يمكن لمثل ملحمتك تلك أن تحقق أعلى مبيعات.. لكن حالياً..
وقطع عبارته مشيراً إلى عدد من المطبوعات المتناثرة على مكتبه في إهمال.. مررت بعيني على عناوين بعضها فكدت أصاب بالفالج..
التنين الأزرق في صحبة الأرواح توقعات الأبراج للعام الدراسي الجديد ... لم استطع المواصلة..
جذبت قصتي برفق من أمامه ففهم أن رسالته قد وصلت.. قال متلطفاً :
ـ يمكن أن ننشرها لك مع بعض التعديلات و...
نظرت إليه بثبات..
ـ ما زلت أذكر كلامك عن الذكريات التي لم تعد ملكاً لي ويجب أن تطلع عليها الأجيال القادمة لترسخ في وجدانها.. الذكريات التي لم تعد ملكاً لصاحبها هي ليست ملكاً لرغباتك من باب أولى.
ابتسم قائلاً :
ـ هذه ليست وجهة نظري.. بل وجهة نظر السوق في وقتها..
ـ فهمت..
واعتدلت قائماً وعادت قصتي تحت إبطي الدافئ..
ـ إلى أين يا رجل..
تحاشيت النظر إلى وجهه وأنا أجيبه :
ـ لقد اكتشفت اكتشافاً خطيراً بخصوص قصتي..
ـ أنها بحاجة لبعض التعديلات..
ابتسمت له مكشراً عن أنيابي قائلاً :
ـ لا.. لقد اكتشفت أنها لم تنتهي بعد..
ـ ماذا بعد؟ ألم نقضي على الظلاميين..
ـ لا بعد..
نظر لي في عدم فهم.. لم أدر لماذا بدا لي وجهه في تلك اللحظة متبلداً كوجه وحيد القرن.. قلت له موضحاً وإن كان لا يستحق :
ـ الظلامي ليس فقط من يحيا تحت الأرض ويعيش على امتصاص دماء الأخرين.. هناك ظلاميين يعيشون بيننا في النور يرتدون الحلل الأنيقة.. وربطات العنق المنمقة ويتكلمون من أنوفهم.. ويؤدون لأعدائنا نفس الغرض.. بأساليب مختلفة..
ضيق عينيه محاولاً أن يستشف ما وراء كلامي :
ـ من تقصد؟
نظرت لحلته الأنيقة وربطة عنقه المنمقة ثم إلى مطبوعاته.. وابتسمت..
وحينما استدرت مغادراً سمعته من خلفي يبرطم..
ـ متى ستنتهي قصتك (الجملي) تلك؟..
طبعاً رددت عليه دون أن التفت الرد الذي مللتموه جميعاً..
ـ ل.. ي.. س.. ا.. ل.. آ.. ن
***
تمت
القاهرة جمادى الأولى 1437 - فبراير 2016

 
 

 

عرض البوم صور عمرو مصطفى   رد مع اقتباس
قديم 01-09-18, 01:17 PM   المشاركة رقم: 43
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2014
العضوية: 271387
المشاركات: 11,112
الجنس أنثى
معدل التقييم: bluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 13814

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
bluemay غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمرو مصطفى المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو مصطفى مشاهدة المشاركة
   عفواً ولكن القصة لم تنته بعد ..

فيما يلي أخر الفصول والخاتمة إن شاء الله .. وشكراً جزيلاً على التثبيت.


هههههههه


احسستها ناقصة ولكن كذبت حدسي

لما طالت غيبتك.

فالمعذرة

 
 

 

عرض البوم صور bluemay   رد مع اقتباس
قديم 01-09-18, 01:28 PM   المشاركة رقم: 44
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2014
العضوية: 271387
المشاركات: 11,112
الجنس أنثى
معدل التقييم: bluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 13814

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
bluemay غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمرو مصطفى المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: ليس الآن بقلمي / عمرو مصطفى

 
دعوه لزيارة موضوعي

سلمت يداك

واعتذر مرة اخرى لسوء الفهم


ننتظر جديدك عما قريب

تقبل مروري و شكري

 
 

 

عرض البوم صور bluemay   رد مع اقتباس
قديم 01-09-18, 02:14 PM   المشاركة رقم: 45
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مغامر ليلاس الأول



البيانات
التسجيل: Dec 2011
العضوية: 233726
المشاركات: 503
الجنس ذكر
معدل التقييم: عمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 266

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عمرو مصطفى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمرو مصطفى المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: ليس الآن بقلمي / عمرو مصطفى

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bluemay مشاهدة المشاركة
   هههههههه


احسستها ناقصة ولكن كذبت حدسي

لما طالت غيبتك.

فالمعذرة

لا عليك ..

 
 

 

عرض البوم صور عمرو مصطفى   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الآن, رواية)
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:57 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية