لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-08-18, 07:01 PM   المشاركة رقم: 36
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2017
العضوية: 325435
المشاركات: 83
الجنس أنثى
معدل التقييم: سارونة بنت خالد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 17

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سارونة بنت خالد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سارونة بنت خالد المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: (شروق وأشرف والحب من أول نظر)

 

الفصل الرابع عشرة....


أشرف: صباح الخير

شروق بتنهيدة خفيفة: صباح الخير

حنان: عن أي صباح تتحدث يا أخي بل قل مساء الخير وأنت يا شروق تردين عليه!

أشرف بحدة: حنان.. ما قصتك أنت اليوم معي

فابتسمت ابتسامة عريضة حنان وقالت: لقد اشتقت إليك يا أخي

أشرف بعدم تصديق: حسنا أنا أعرف قصدك.. وأنت يا مدام شروق.. فنظرت إليه فقال/ أذهبي وحضري لي الفطور

شروق باستغراب لأن أشرف أول مره يطلب منها أن تجهز له الاكل: حسنا.. فأرادت الذهاب فأمسك بيدها

أشرف: إلى إين ستذهبين

شروق بهدوء: سأذهب لكي أجهز لك الإفطار

أشرف بسخرية: وهل تعرفين ماذا أريد

فنظرت شروق إلى حنان التي كانت تنظر اليهما فقالت: ماذا تحب أن تأكل

أشرف: بيض مقلي.. وأريدك أن تقومي أنتي بأعداده هل هذا وضح وأريدك أن تعديه على الطريقة التي تحبينها أنت أي الطريقة التي تحبين أن تأكليه أنت

شروق!: حسنا

أشرف: أذهبي الآن... فنظرت إلى حنان ومن ثم إليه

حنان بضحك ساخرة: وكيف ستذهب وأنت تمسك بيدها

أشرف بخجل من تصرفه: أو هذا صحيح.. فتركها

شروق بخجل وابتسامة: عن أذنكم.. فتركتهم ودخلت إلى المطبخ.. وعندما ذهبت شروق

حنان بتساؤل: أشرف لماذا طلبت من شروق بأن تعد لك الإفطار ولم تطلب من الخادمة بأن تعد لك الإفطار

أشرف: فقط هكذا فأنا أريد أن أكل من صنع يدها لأني تعبت من أكل الخدم

حنان لوت شفتها: حسنا كان الله في عونك يا شروق

فضحك أشرف وقال: ولماذا تقولين ذلك

حنان بجدية: لآنها تزوجتك يا أخي

أشرف تعجب من كلامها: ماذا تقصدين بالضبط يا حنان

حنان بخوف من ردت فعل أخوها: كلا لا شيء ولكن أخبرني يا أخي هل خرجت يوما ما مع زوجتك أو حتى دعوتها على العشاء أو أهديتها هدية ولو بسيطة

أشرف بتفكير: كلا ولكن لماذا؟

حنان بتعجب: فقط أردت أن أعرف مقدار حبك لها ويبدو بأنك لا تحبها

أشرف بحدة: لو لم أكن أحبها لم كنت تزوجتها

حنان بقليل من الانفعال: وهل لأنك تحبها تضربها وتمنعها من أشياء كثيره وهي أيضا تتركك تفعل ما تريد بها

أشرف وبغضب من طريقة كلام أخته: حنان كفي عن هذا فأنا لا مزاج لي لك هل تفهمين

حنان وبنفس أسلوب أشرف: أنت دائما تتهرب من الحقيقة يا أشرف... فنظر إليها نظرة غضب وعتاب

أشرف بهدوء: أنا لا أتهرب وأيضا لا تخافي فأنا أحب شروق وهي أول فتاة أحببتها من أعامق قلبي وأخاف أن أفقدها وأنا أفضل الموت على تركها لي لأنها فتاة محترمة وشريفه وعفيفة ونقية ولديها قلب واسع و لا أظن بأن حياتي سيكون لها طعم أو لون بدونها فأنا كنت أرها بعض الاحيان في الكلية وقد تفاجأت عندما رئيتها هنا في منزلنا... وقد أحببتها من تلك الليلة وتمنيت بأن تكون من نصيبي مع أني كنت سكيرا بعض الشيء ولكن صدقيني هي زوجة مميزة جدا

حنان وبتعجب وعدم تصديق: طالما هي كذلك فلماذا تريد أن تتزوج عليها من نرمين

أشرف وهو يتنهد: لأن نرمين من اختيار أمي وهي بنت عمي وخالتي وقد حدثت بيننا علاقة قبل ذلك فلهذا سأتزوجها

حنان بحزن على شروق: حقا! وما ذنب شروق من كل هذا؟

أشرف بكل صدق: لقد أخبرتك بأن شروق من اختياري أنا وهي الوحيدة التي ستكون أم أولادي... أما نرمين فهي فيها بعض الميزات التي لا تتوفر في شروق

حنان بقليل من الحدة: مثل ماذا

أشرف: دلعها ولبسها

حنان باستغراب: ولكنك غضبت جدا عندما قصت شروق شعرها وأظن بأنك ضربتها هل هذا صحيح

أشرف بحدة: لأنها فعلت ذلك بدون أذني ولم تخبرني بذلك وعلى فكره أنا أحبها كما لأنها تذكرني ب أمي وبي المرأة العربية الأصلية وأنا متأكد بأن نرمين لن تمكث معي أكثر من شهر وتأكدي بأنها ستطلب الطلاق وإذا حدث ذلك أنا سأطلقها مباشرة بدون أي نقاش أو تردد

حنان ضحكت من تخطيط أخيها: ولكن هي لن تطلب الطلاق لأنها تحبك وستكون الضحية في كل هذه الزيجة شروق

أشرف بتعجب من كلامها: ولماذا تقولين هذا؟ وقبل أن تجيب حنان أتت شروق

شروق: الافطار جاهز

أشرف: حسنا هي تعالى لكي نفطر معا

شروق: من أنا

أشرف بسخرية: كلا بل الحائط الذي خلفك

شروق: ولكن أنا....

أشرف بحدة: ولكن ماذا

شروق برتباك: حسنا لنذهب... فأخذت حنان تضحك عليهم فنظر أشرف إليها

حنان بصرمة: الحمد لله بأني لست متزوجة

أشرف بحدة وتهديد: سأتفاهم معكي فيما بعد يا حنان وأنت يا شروق تعالى معي... وعندما جلسوا على طاولة الطعام نظر أشرف إلى البيض الذي أعدته شروق وقد أعجبه شكله لأنه كان مشهي جدا وعندما بدء في الاكل نظر إلى شروق

شروق بخوف: ماذا الم يعجبك

أشرف بتفكير: أظن بأنك قلتي بأنك فطرتي هل هذا صحيح

شروق باستغراب: نعم أنا فطرت

أشرف: إذا كنت لا تريدين أن تأكلي فأعطينني صحنك

شروق: حسنا تفضل فأخذه وعندم كان يأكل نظر إلى شروق فوجدها تنظره إليه

أشرف: ماذا هناك! ولماذا تنظرين إلي هكذا؟

شروق: أسفه والآن سأذهب لكي أجلس مع حنان

أشرف: حسنا أذهبي.. فتركته وذهبت وقد أكمل إفطاره حيث أعجبه البيض الذي أعدته شروق وعندما انتهى ذهب إلى الصالة فوجد شروق وحنان ورؤف معا

رؤف بابتسامة: أهلا بأبن عمي كيف حالك يا أشرف... فنظر إلى شروق ثم إليه وجلس بجوار شروق

أشرف: أنا بخير كيف حالك أنت

رؤف بخبث: أنا أيضا بخير... ولكن متى عدت في الليلة الماضية لأني تركتك مع نرمين وأنت في حالة سكر... فنظر أشرف إلى شروق فوجدها تنظر إليه بحزن وإنكسار

أشرف بحدة: لا تخف لأنه لم يحدث بيننا أي شيء... وقد قال ذلك لكي تحزن زوجته

رؤف والذي يريد أن يثير غيرة أشرف: هل تعلم يا أشرف أنا لو كان عندي زوجة مثل زوجتك أنا لن أنظر إلى أي فتاة مهما كانت أي لن أتركها أبدا... فغضب أشرف من كلام رؤف بدرجة لا توصف

أشرف وبغضب: ماذا تقصد بقولك هذا يا رؤف

حنان بخوف من المشاكل: أشرف رؤف.. كفوا أرجوكم عن هذا والا ستحدث مشاكل بينكم فنظر رؤف إلى شروق الخائفة

رؤف بحزن على حالها: الشخص يجب عليه أن يعرف قيمة الجوهرة إذا أمتلكها يا حنان

شروق وقفت بسرعة لكيلا يقلب الموضوع عليها: عن أذنكم سأذهب لكي أرى يزن... فذهبت وتركت المكان خوفا من المشاكل

رؤف بقليل من العصبية: أخبرني يا أشرف أنت لماذا تزوجت من هذه الفتاة المسكينة طالما أنك تحب نرمين.. فإزداد غضب أشرف فتهجم على رؤف وأراد ضربه ولكن حنان وقفت بينهما

حنان برجاء: كلا أرجوكم لا تفعلوا ذلك وأنت يا أشرف أرجوك أذهب إلى غرفتك

أشرف بتحذير وتهديد: الويل لك يا رؤف إذا تجاوزت حدودك مع زوجتي

رؤف باستفزاز وسخرية: سيأتي اليوم الذي ستكون زوجتي أنا أيضا... هنافقد أشرف سيطرته على أعصابه وتهجم على رؤف بضرب ولم تستطع حنان منع أخوها من ذلك فاستدعت الجدة وشروق

الجدة باستغراب وعصبية: هل فقدتم عقولكم أنت وهو... فنظروا إليها/ ولأن أذهب إلى غرفتك يا رؤف وأنتي يا شروق خذي زوجك وأذهبوا إلى غرفتكم

شروق بخوف من رد فعل زوجها: هيا لنذهب... فأمسكت بذراعه فانتزعه منها وترك لهم المكان حيث عاد إلى غرفتما وبعد لحظة دخلت شروق فنظر إليها بغضب

أشرف: إين كنت منذ البداية ولم تأتي إلي يا مدام

فارتبكت شروق: لقد كنت مع جدتك وحنان... فوقف وذهبت نحوها أمسك بها من ذراعه وشده إليه بدرجة أن جسدها ألتصق بجسدها

أشرف بحدة: إذا رأيتك تجلسين مع رؤف في مكان واحد فعرفي بأن نهايتك ستكون قريبة هل تفهمين... فنظرت إليه بخوف فهزة رأسها بنعم فصرخ في وجهها وقال/ أجيبي هل فهمت

شروق: نعم لقد فهمت... فرمى بها على السرير وخرج من الغرفة وقد دخلت عليها حنان فنظرت إلى شروق

حنان بعدم إستيعاب بما حدث: يبدو بأن أخي وأبن عمي فقدو عقولهم فأنا أول مرة أراهم يتشجرون هكذا فهم كانوا متفقين على كل شيء فدخلت أحد الخدمات

الخادمة: أنسة حنان السيد رؤف يريد ترك البيت

حنان بصدمة: ماذا.. عن إذنك يا زوجة أخي أنا سأذهب لكي أوقفه... فخرجت وتركت شروق التي حملت شعرها عن وجهها ومن ثم وقفت وذهبت نحو النافذة ووقفت أمامها فدخل أشرف فنظرت اليه

أشرف: ماذا تفعلين عندك يا سيدة شروق

شروق: لا شيء.. فذهب نحوها والقى نظره إلى الخارج

أشرف: اغربي عن وجهي يا شروق قبل أن أتهور واغضب عليك

شروق بهدوء: حسنا سأذهب إلى غرفة يزن والآن عن أذنك.. فخرجت من غرفتهما ودخلت إلى غرفة يزن فوجدت ريتا جالسة وهو نائم فقالت/ متى نام يزن

ريتا: قبل قليل

شروق: حسنا أذهبي أنتي وأنا سأجلس معه

ريتا: حسنا ولكن ربما أذهب في المساء إلى زيارة أهلي

شروق هزت رأسها بموافقة: حسنا أذهبي الآن وأنا سأهتم بيزن

ريتا بفرحة: حسنا.. وشكرا لكي يا سيدتي... فخرجت وتركت شروق مع يزن.. فجلست شروق على الكرسي وأخذت تفكر إلى أن نامت وقد أيقضها عمها محمد

العم باستغراب: لماذا تنامين هنا يا شروق أذهبي إلى غرفتك يا أبنتي.. فأسرعت شروق بالوقوف

شروق بأثر النوم: أهلا يا عمي متى عدت من سفرك

العم: قبل قليل وقد دخلت لكي أطمئن على يزن فوجدتك نائمة

شروق: نعم فمربيته ذهبت إلى زيارة أهلها فجلست معه ولكني نمت دون أن أشعر بنفسي

العم: وأين زوجك المحترم

شروق: لا أعرف فأنا تركته في غرفتنا ياعمي

العم: كان الله في العون فطرق الباب

شروق: أدخل فدخلت ريتا

ريتا: سيدتي صديقتك وبنت عمك هنا

شروق بتعجب: حقا هل أنتي متأكدة

ريتا: نعم يا سيدتي

شروق: عن أذنك يا عمي

العم وهو يبتسم: تفضلي يا عزيزتي... فخرجت شروق وهي في غاية السعادة وقد نزلت فوجدت حنان مع ليلى وسارة فذهبت واحتضنت ليلى بكل قوتها ومن ثم احتضنت بنت عمها سارة

ليلى: وأخيرا رئتيك يا ست الحسن والجمال

شروق: سامحيني ولكن الأمر ليس بيدي لأني مشغولة بدراستي وطفلي

حنان: حسنا أنا سأترككم الآن معنا

شروق: كلا لا تذهبي بلا اجلسي معنا لكي تتعرفي على صديقتي

حنان: حسنا وعندم جلسوا

شروق: كيف حالك يا ليلى

ليلى: الحمد لله أنا بخير

شروق نظرت إلى بنت عمها: وماذا عنك يا سارة كيف حالك وكيف حال الجميع عمي وعمتي وجدتي ورامز

سارة: الجميع بخير كيف حالك أنتي وكيف حال يزن

شروق: الحمد لله نحن بخير ولكن ما هذه المفجائة

ليلى: لقد اشتقت إليك فأنتي منذ زواجك انقطعت عن العمل وحتى لم تفكري بأن تزوريني لهذا اتيت أنا لزيارتك

فابتسمت شروق وقالت: صدقيني أنا مشغولة كما أخبرتك

ليلى: بماذا يا شروق فأنتي لديك الخدم ولا تملكين سوى طفل واحد هل هذا صحيح

سارة بسخرية: هي لا تأتي إلينا سوى في النادر فكيف تردينها أن تأتي إلى زيارتك يا ليلى فنظرت شروق إلى سارة نظرة حزن وحيرة وفي تلك اللحظة أتت ريتا وقدمت الشاي وبعد ذهبت

ليلى: على العموم أنا جئت لكي أدعوكي على حفل زفاف أخي وخطوبتي معا

شروق: حقا ألف مبروك ولكن من يكون سعيد الحظ هذا

ليلى: شاب أسمه سمير وعلى فكره يجب عليك أن تأتي أنت وزوجك والانسة حنان وفي تلك اللحظات دخل رؤف

رؤف: مرحبا

الجميع ماعد شروق: مرحبا

ليلى: أهلا بزوج صديقتي العزيزة فنظرت شروق إليها بتعجب وعقدة حواجبها

ليلى: وأخيرا رأيتك على فكره أنت مدعو على زوج أخي

شروق بغضب وحدة: ليلى أرجوك كفي عن الكلام فهذا ليس زوجي

ليلى وبأحراج من تصرفها: ماذا ومن يكون إذا هذا الشاب

حنان والتي توشك على الانفجار من الضحك من ردت فعل شروق: أنه أبن عمنا يا ليلى

ليلى: أف أنا أسفه جدا

رؤف بابتسام تكاد أن تشق وجهه: كلا لا مشكلة في ذلك

ليلى: على العموم أهلا بك في زفاف أخي وخطوبتي فأعطته كرت الدعوة

رؤف وهو ينظر إلى شروق ومن ثم إلى سارة: شكرا لك وأن شاء الله سآتي والآن عن أذنكم فنظر إلى شروق فابتسم وترك المكان

شروق بانفعال: ما لذي فعلته يا ليلى

ليلى ببروده وقليل من الخوف: ماذا حدث هل غضبتي من تصرفي.. حسنا أنا أسفه يا شروق.. فنظرت شروق إلى حنان والتي لم تتكلم بي أي كلمة بل اكتفت بالضحك

شروق بهدوءعكس مابداخلها: كلا لم يحدث شيء... فعادت حنان للضحك على شروق..........يتبع

 
 

 

عرض البوم صور سارونة بنت خالد   رد مع اقتباس
قديم 16-08-18, 07:16 PM   المشاركة رقم: 37
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2017
العضوية: 325435
المشاركات: 83
الجنس أنثى
معدل التقييم: سارونة بنت خالد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 17

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سارونة بنت خالد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سارونة بنت خالد المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: (شروق وأشرف والحب من أول نظر)

 

قراءة ممتعة يا حبايب قلبي......

 
 

 

عرض البوم صور سارونة بنت خالد   رد مع اقتباس
قديم 19-08-18, 06:30 AM   المشاركة رقم: 38
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2017
العضوية: 325435
المشاركات: 83
الجنس أنثى
معدل التقييم: سارونة بنت خالد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 17

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سارونة بنت خالد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سارونة بنت خالد المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: (شروق وأشرف والحب من أول نظر)

 

مقتطفات الفصل الخامس عشرة....

شروق بصدمة: ماذا جدتي مريضه ولماذا لم تتصلي وتخبريني بذلك يا سارة

****************************
أشرف وبتكشيرة: ماذا تقصدين

*****************************
شروق والتي شعرت بأنها ستنفجر من الغضب بسبب أشرف: الأفضل لي أن أذهب وأخذ ولدي وأذهب إلى زيارة جدتي

*****************************
العم: حسنا وإياك بأن تجرحها بأي كلمة هل تفهم

******************************
أشرف بتحذير: الويل لك إذا خرجتي من هذا المنزل بدون علمي وبمجرد أن أتصل عليك تخرجين

*****************************
سارة باستعجال: نعم فأنا سأذهب إلى السوق لكي أشتري ملابس لزواج أخو ليلى هل ستذهبين معي

*****************************
أشرف بأمر: ضعي يزن في المقعد الخلفي.............

*****************************
شروق بحيرة من سؤال أشرف فهي تعلم مهما فعلت هو لن يقتنع بكلامها ولكنها قررت أن تدافع عن نفسها

****************************
أشرف بتهديد: أنا لا أريد أن أرى وجهك أمامي هل تفهمين لأني لو رائيتك سأقتلك..............

***************************
شروق بتعب وحسرة: يا ألهي لماذا يحدث معي كل هذا وأنا ماذا فعلت لكي يعاملني أشرف بهذه الطريقة..............
****************************************
الفصل غدا في أخر الليل ......

 
 

 

عرض البوم صور سارونة بنت خالد   رد مع اقتباس
قديم 20-08-18, 11:43 PM   المشاركة رقم: 39
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2017
العضوية: 325435
المشاركات: 83
الجنس أنثى
معدل التقييم: سارونة بنت خالد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 17

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سارونة بنت خالد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سارونة بنت خالد المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: (شروق وأشرف والحب من أول نظر)

 

الفصل الخامس عشرة.....


سارة وبحدة: على فكرة يا شروق جدتي مريضه وهي تفتقدك جدا

شروق بصدمة: ماذا جدتي مريضه ولماذا لم تتصلي وتخبريني بذلك يا سارة

سارة: أذهبي وأسالي زوجك فأنا عندما أتصل عليك يقول لي بأنك نائمة

شروق بتعجب: أشرف.. هل طلبتي من أشرف أن يخبرني بذلك

سارة: نعم طلبت من أشرف بأن يخبرك بذلك... وفي هذا اللحظة دخل أشرف عليهما

أشرف بحدة: ماذا هناك يا سارة لماذا تقولين أشرف

سارة بنظرة حادة: كلا لا شيء ولكن لماذا لم تخبر شروق بأني اتصلت عليها وقلت لك بأن تخبرها بأن جدتي مريضه.. فنظر إليها وإلى ليلى ومن ثم إلى شروق

أشرف بكذب: لقد نسيت

سارة بسخرية: جيد بأنك نسيت

أشرف وبتكشيرة: ماذا تقصدين

سارة بحدة: لا أقصد شيء يا أشرف ولنذهب يا ليلى لكيلا نتأخر

ليلى: حسنا فوقفت وقالت أرجوكي يا شروق لا تنسي بأن تأتي وأحضري معك الأنسة حنان

شروق: إن شاء الله... فودعوهم وخرجوا فنظرت إلى أشرف/ لماذا لم تخبرني بأن سارة اتصلت علي فأنا متأكدة بأنك لم تنسى ذلك كما قلت قبل قليل

أشرف باستفزاز: نعم هذا صحيح ولكن أنا هكذا... فنظرت إلى حنان ومن ثم إليه

شروق بضيق من تصرفه: وإلى متى ستظل هكذا؟ يا أشرف!

أشرف بحدة وقليل من العصبية: لقد قلت لك بأن ما بيننا لا أريده أن يخرج خارج غرفتنا هل هذا صحيح وأيضا هناك أشياء لا تعنيك

شروق والتي شعرت بأنها ستنفجر من الغضب بسبب أشرف: الأفضل لي أن أذهب وأخذ ولدي وأذهب إلى زيارة جدتي

أشرف باستفزاز: ومن سيسمح لك بالخروج من المنزل؟

العم محمد: أنا سأسمح لها بذلك

أشرف بصدمة: أبي متى عدت من سفرك

حنان بأسلوب مستفز كأسلوبه: قبل قليل

أشرف: ولكن يا أبي

العم محمد: لقد قلت ما عندي يا أشرف هل تفهم.. وأنت يا شروق خذي يزن وأذهبوا إلى زيارة جدتك... وبأمر لأشرف/ وأنت يا أشرف أذهب وأتصل على السائق لكي يجهز السيارة

أشرف بهدوء: لا داعي من السائق.. وأنا سآخذها بنفسي إلى بيت أهلها

العم محمد: حسنا.. وإياك بأن تجرحها بأي كلمة هل تفهم

أشرف بتذمر: نعم لقد فهمت يا أبي.. والآن سأذهب وأتصل على السائق لكي يخرج سيارتي من الجراج... فذهب

شروق: شكرا لك يا عمي.. وبعد ذلك صعدت إلى غرفتها وغيرت ملابسها ومشط شعرها فنظرت إلى أشرف والذي كان ينظر إليها طوال الوقت فقالت له/ سأذهب لكي أجهز أغراض يزن.. فنظر إليها ولم يتكلم فخرجت من غرفتنا ودخلت إلى غرفة يزن حيث جهزت اغراضه وبعد ذلك حملته وخرجت من غرفة يزن ودخلت على أشرف وبخوف/ أنا جاهزة هيا لنذهب

أشرف ببروده على غير عادته: حسنا.. وقد خرجوا من المنزل واتجهوا إلى بيت أهلها وعند وصولهم أرادت النزول من السيارة أمسك بيدها فنظرت إليه

أشرف بتحذير: الويل لك إذا خرجتي من هذا المنزل بدون علمي وبمجرد أن أتصل عليك تخرجين

شروق برتباك: ولكن هاتفي النقال معك أنت.. فأخرج هاتفه النقال

أشرف: اتركي هذا معك وأنا سأتصل عليك فيه

شروق: وكيف سأعرف بأنك أنت المتصل وليس أحد أصدقائك

أشرف: سأرسل لك رسالة قبل حضوري بنصف ساعة هل هذا واضح

شروق: نعم لقد فهمت

أشرف: وانتبهي على يزن لأني لا أريده أن يصاب بأي خدشة هل تفهمين

شروق: يزن ولدي أنا أيضا يا أشرف فلا تنسى ذلك والآن عن اذنك... فنزلت من السيارة وتركته ولم يذهب إلا بعد دخولها فاستقبلوها أهلها أفضل أستقبال وعندما جلست خرجت سارة وسلمت عليها

شروق باستغراب: هل ستخرجين

سارة باستعجال: نعم فأنا سأذهب إلى السوق لكي أشتري ملابس لزواج أخو ليلى هل ستذهبين معي

شروق بابتسامة: كلا بل سأجلس مع جدتي وعمتي فوزية فأنا هنا من أجل ذلك

سارة برجاء: أرجوكي تعالي معي

شروق بهدوء: صدقيني لا أستطيع ..كما أن أشرف سيغضب إذا خرجت من هنا بدون علمه

سارة بحزن: حسنا.. ولكن ما رأيك بأن تعطيني ملابسك لكي أذهب بها فأنا مللت من جميع ملابسي

شروق بضحكة ناعمة: حسنا يا عزيزتي

سارة باستعجال: إذا هي لكي ندخل إلى غرفتي لكي نتبدل في الملابس

شروق بكل ترحيب: حسنا المهم بعد ذهاب سارة.. شروق نومت يزن وجلست مع جدتها.. وقد تحدثوا كثيرا عنها وعن يزن وأشرف وعندما بدأت زوجة العم بإعداد الطعام ذهبت شروق لمساعدتهم وعندما عاد العم حضروا العشاء معا وعندما اجتمعوا على السفرة... دخلت سارة

سارة بقمة السعادة: السلام عليكم فردوا عليها السلام

العمة فوزيه: أذهبي وغيري ملابسك وتعالى لكي تتعشين

سارة بابتسامة: حسنا سآتي في الحال.. فدخلت إلى غرفتها، فرن هاتف أشرف

شروق: يبدو بأن أشرف في الطريق فردت وقالت أهلا

أشرف: أنا سآتي اليكم في الحال

شروق: حسنا.. وأنا سأكون في أنتظارك فأغلق الخط

جدتها: هل سيأتي زوجك الآن يا شروق

شروق: نعم يا جدتي

العم سليمان: يا ألهي لقد نسيت الرجل

الجدة: أي رجل يا ولدي

العم سليمان: سأعود في الحال يا أمي.. فخرج وتركهم

شروق: سأذهب لكي أغير ملابسي قبل أن يأتي أشرف.. فتركتهم فدخلت على سارة في غرفتها

شروق: أين ملابسي يا سارة ي لأني سأذهب الآن فأشرف في الطريق

سارة: ها هي وشكرا لك والآن أنا سأذهب لكي أأكل.. فأنا جائعة جدا

شروق بتوتر: حسنا

سارة باستغراب: هل أنتي بخير

شروق وهي تبتسم: نعم أنا بخير

سارة: حسنا يا شروق الحمد لله... فخرجت سارة فغيرت شروق ملابسها وجمعت أغراض يزن وخرجت من الغرفة وجلست تنتظر أشرف وعندم طرق الباب شعرت بقلبها وكأنه سيخرج من مكانها من شدت دقته

شروق وضعت يدها على قلبها: أستر يا رب

سارة باستغراب من بنت عمها: أنا سأذهب لكي أرى من في الباب.. فذهبت وعندما عادت قالت/ إنه زوجك يا شروق... فودعت شروق الجميع وخرجت وعندم صعدت إلى السيارة

أشرف بأمر: ضعي يزن في المقعد الخلفي.. فنظرت اليه فوجدت علامات الغضب في وجهه فانتابها الخوف

شروق: حسنا.. وقد وضعته كما طلب منها أشرف

أشرف بحدة: ولآن أخبريني أين كنتي يا مدام شروق

فنظرت شروق اليه نظرات خوف وتعجب فقالت: ماذا أنا؟ ولكن أنا كنت مع جدتي وزوجة عمي طوال الوقت

أشرف بحدة أكثر: شروق للمرة الثانية سأقول لك إلى أين ذهبتي

شروق بحيرة من سؤال أشرف فهي تعلم مهما فعلت هو لن يقتنع بكلامها ولكنها قررت أن تدافع عن نفسها: أنا لم أخرج من وقت دخولي إلى المنزل.. فقام بصفعها

أشرف بعصبية: هل تكذبين علي يا حقيرة

فنظرت شروق إليه ودمعتها على خدها: أنا لا أكذب عليك وأنا لست حقير يا أشرف فأرجوك لا تعاملني هكذا... فخرج أشرف من السيارة وذهب نحو بابها ففتح الباب وشدها من السيارة وهجم عليها بضرب والرفس ولولا الله ثم تدخل بعض الناس لكان قتلها من الضرب (مجنون والله)

أشرف بتهديد: أنا لا أريد أن أرى وجهك أمامي هل تفهمين لأني لو رائيتك سأقتلك يا شروق أقسم بالله بأني سأقتلك يا خائنة.. فدخل إلى السيارة ومن ثم قذف حقيبتها اليدوية في وجهها وذهب وتركها وهي تنزف من أنفها وفمها فنظرت إلى الناس الذين بدوا بعضهم بتعليق والنظر اليها فأنزلت رأسها وعادت إلى منزل عمها وعندما طرقت الباب فتحت لها سارة

سارة بصدمة من شكل شروق التي كانت تنزف من فمها: يا ألهي ما لذي حدث لك يا شروق... فنظرت شروق إليها ولم تستطيع الرد لأنها كانت في صدمة من الذي حصل فأمسكت سارة بيدها وأدخلتها فخرجت زوجة عمها

زوجة العم بصدمة وخوف: شروق ما الذي حصل لك وأين يزن.. ولكن شروق سقط مغشي عليها لأنها حقا كانت مصدومة من تصرف أشرف معها... مع أنها لا تعرف بالذي حصل أو لماذا ضربها.. وعندما أفاقت وجدت نفسها في المستشفى وقد كانت أبرة المغذى في يدها وجدت الجدة نائمة على الكرسي بجوارها فدمعت عينها

شروق بتعب وحسرة: يا ألهي لماذا يحدث معي كل هذا وأنا ماذا فعلت لكي يعاملني أشرف بهذه الطريقة.. ففتحت جدتها عينها

الجدة: هل استيقظت يا عزيزتي.. فآتت نحوها/ حمدا لله على سلامتك يا أبنتي.. فأمسكت بيدها ومسحت دموعها/ أرجوكي لا تبكي يا صغيرتي

شروق بانكسار: لقد أخذ ولدي مني وقال بأني خائنة مع أني لم أفكر في حياتي بأن أخونه فأخبرني أنتي يا جدتي لماذا يفعل أشرف معي كل هذا

الجدة: أهديء يا شروق أرجوك وكل شيء سيكون على ما يرام... فدخلت الدكتورة فآتت نحوها

الدكتورة بابتسامة: كيف حالك يا شروق

شروق: أنا أريد الخروج والعودة إلى المنزل أرجوكي............يتبع

 
 

 

عرض البوم صور سارونة بنت خالد   رد مع اقتباس
قديم 20-08-18, 11:51 PM   المشاركة رقم: 40
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2017
العضوية: 325435
المشاركات: 83
الجنس أنثى
معدل التقييم: سارونة بنت خالد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 17

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سارونة بنت خالد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سارونة بنت خالد المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: (شروق وأشرف والحب من أول نظر)

 

قراءة ممتعة يا حبايب قلبي.. وأتمنى أن يعجبكم الفصل وأعتذر عن التاخير...

 
 

 

عرض البوم صور سارونة بنت خالد   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
شروق, وأشرف, والحب
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:59 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية