لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-07-18, 11:13 PM   المشاركة رقم: 21
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2017
العضوية: 325435
المشاركات: 83
الجنس أنثى
معدل التقييم: سارونة بنت خالد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 17

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سارونة بنت خالد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سارونة بنت خالد المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: (شروق وأشرف والحب من أول نظر)

 

مقتطفات من الفصل القادم....

شروق: أرجوك يا أشرف هذا يكفي... أرجوك أتركهم وشأنهم فأنت تريدني أن أذهب معك وأنا سأذهب معك الآن......

***********************
أشرف دفع شروق إلى الأرض: اغربي عن وجهي يا وجه الفقر..........

***********************
عيشة: كلا فهي ترفض كل من تقدم إلى خطبتها وكونها مدللة المنزل السيد محمد لا يجبرها على ما لا تريد والآن عن أذنك أنا سأذهب لكي أطلب من ريتا بان تعد لكي طعام العشاء..........

*************************
أشرف بضحك: ومن الذي سيسمح لك بالذهاب أم أنكى نسيتي بأنك معاقبة

*************************
هناء بخيبة أمل: حسنا يا عزيزتي وأهتمي بنفسك والآن إلى اللقاء

************************
فنظرت شروق إلى أشرف بتعجب من هذا التصرف فهي لا تعرف ماذا يقصد أو يريد: أنه رجل

*************************
أشرف وبحدة: صوتك لا ترفعيه في وجهي هل تفهمين وإلا سأقتلع لسانك من فمك هل هذا واضح وأنا أيضا أكرها جميع جنس حواء......

***********************
نرمين باستفزاز: أنا لا أهتم لك... وأنا اتصلت لكي أقول لكي بأن زوجك العزيز معي هنا وبعد قليل سأجعله في أحضاني

*********************
أشرف: في البداية سأقول لك ألف مبروك على.......................

**********************
شروق والتي خافت بأن تحرم من ولدها: أشرف.. أنت ماذا تريد مني بالظبط

**********************
الفصل غدا أن شاء الله

 
 

 

عرض البوم صور سارونة بنت خالد   رد مع اقتباس
قديم 30-07-18, 10:06 PM   المشاركة رقم: 22
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2017
العضوية: 325435
المشاركات: 83
الجنس أنثى
معدل التقييم: سارونة بنت خالد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 17

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سارونة بنت خالد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سارونة بنت خالد المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: (شروق وأشرف والحب من أول نظر)

 

الفصل التاسع....


فقام أشرف بدفعها بعيدا عنهم... ولو الله ثم جدتها التي أمسكت بها لكانت فقدت ما في بطنها

شروق ببكاء ورجاء لأشرف: لا يا أشرف أرجوك أترك عمي.. ولكن أشرف لم يستمع إليها وعندما أرد العم أن يدافع عن نفسه أخرج أشرف مسدسه وصوبه على العم فصرخت شروق/ كلا يا أشرف أرجوك لا تقتل عمي... فوقفت بينهم هو وعمها وبرجاء/ لا تفعل هذا أرجوك وأنا سأفعل كل ما تريد وسأذهب معك إلى المكان الذي تريده ولكن أرجوك لا تؤذيهم... فنظره إليها ولم يعرها أي إنتباه، فجلست عند رجله وهي مكسورة الخاطر/ أرجوك يا أشرف هذا يكفي... أرجوك أتركهم وشأنهم فأنت تريدني أن أذهب معك وأنا سأذهب معك الآن... أشرف نظر اليها فأمسكها من ذراعها حتى وقفت فأردت جدتها أن تتدخل بينهم ولكن شروق استوقفتها بانكسار/ كلا يا جدتي أنا سأذهب معه ويكفي مشاكل

أشرف وهو يشد شروق: هيا يا مدام فأنا لا وقت لدي لك أنتي وأهلك... وقد خرجوا من منزل عمها وعادوا إلى المنزل وعند دخولهما إلى غرفتهما أمسكها من رقبتها وخنقها وبحدة/ أقسم لك أذا خرجتي من المنزل مرة ثانيه وذهبت إلى منزل عمك بدون أذني... فأنا أقسم لك بأني سأقتلك أنتي وجميع أهلك هل تفهمين... ومهما يحصل بيننا وحتى لو قتلتك من الضرب فلا يحق لك بأن تتركي هذه الغرفة بدون إذني هل تفهمين يا حيوانه.... فهزت شروق رأسها بنعم... وعندم تركها سقطت على لأرض منهارة، ولكنه أمسكها من ذرعها حتى أوقفها... وبنفس الحدة/ والشيء الثاني أنا سأنتظرك حتى تلدين وسأقوم بتحليل الدي أي إن لكي أتأكد إذا كان الطفل او الطفلة الذي في بطنك مني أنا او لا فإذا اكتشفت بأنه ليس لي فأعرفي بأني سأقتلك ونهايتك ستكون على يدي أنا هل هذا واضح

شروق بدموع: نعم... واضح

أشرف دفع شروق إلى الأرض: اغربي عن وجهي يا وجه الفقر... وخرج وتركها وهي تبكي بصمت من قلبها حتى كادت أن تجف دموعها.. وقد اتصلت واعتذرت لعمها المسكين الذي ضربه أشرف، وقد بقيت في غرفتهم ولم تخرج منها... وفي تمام الحادية عشره اتصلت على السائق وطلبت منه بأن يذهب ويجلب لها أغراضها من بيت عمها وبعد ذلك بنصف ساعة طرق باب غرفتي/ أدخل... فدخلت مدبرة المنزل عائشة

عائشة بابتسامة: متى عدتي يا سيدتي

شروق: من الساعة الثامنة

عائشة باستغراب: ومع من عدتي

شروق بحزن: مع أشرف

عائشة: حسنا سأذهب لكي أترك ريتا تجلب لك شيء حتى تأكلين لأن الجدة طلبت ذلك ولأن الجميع تناولوا عشاءهم

شروق بتنهيدة: حسنا وشكرا لك

عائشة: هذا واجبي يا سيدتي على فكرة عن قريب ستعود الانسة حنان

شروق بابتسامة: ومن تكون حنان هذه أما أنك تقصدين اخت أشرف

عيشة: نعم هي وأظن بأنك أتيت إلى عيد ميلاده العام الماضي

شروق باستفسار: وأين هي الآن

عيشة: لقد ذهبت إلى أمريكا لكي تكمل درستها

شروق: وهل هي متزوجه

عيشة: كلا فهي ترفض كل من تقدم إلى خطبتها وكونها مدللة المنزل السيد محمد لا يجبرها على ما لا تريد.. والآن عن أذنك أنا سأذهب لكي أطلب من ريتا بان تعد لكي طعام العشاء.. وبعد ذهاب عيشة جلست شورق على سريرها وأخذت تتذكر الذي حدث بينها وبين أشرف

شروق باستياء: لقد كان ذلك يوم ميلاده وبالنسبة لي فقد كان يوم تعاستي ولكن كان الله في العون... وياترى متى ستنتهي مأساتي معك يا أشرف

***************************

وفي اليوم الثاني وعندما تجهزت شروق لكي تذهب إلى الكلية وقف أشرف أمامها فنظر إليها بحيرة...

أشرف بحدة: إلى أين أنتي ذاهبة يا مدام شروق

شروق برتباك: سأذهب إلى الكلية

أشرف بضحك: ومن الذي سيسمح لك بالذهاب أم أنكى نسيتي بأنك معاقبة

شروق بتعجب واستفهام: معاقبة؟ أنا... فنظرت اليه /كلا أرجوك فاليوم عندي اختبارات ولا أستطيع الغياب

أشرف بعناد: أنا قلت ما عندي ولن أعيد أي كلمة مما قلت لك.. والآن عن أذنك يا عزيزتي... ولكن قبل خروجه امسكت بيده

شروق بتحايل: أرجوك لا تفعل بي هذا يا أشرف.. وأنا سأفعل كل ما تريده مني ولكن أرجوك لا تحرمني من دراستي يا أشرف

أشرف وهو ينظر إليها وبنفس العناد: أنت ستفعلين ما أريده أنا رغما عنك وإذا خرجتي اليوم من المنزل لن تلومي سوى نفسك هل هذا واضح فأنا اليوم لا أريدك أن تخرجي عنادا فيك وأنا حر فأنتي زوجتي ومن حقي أن تصرف معكي كما أشاء يا شروقي... فنظرت إليه ودمعتها في بداية عينها فخرج وتركها فجلست على الكرسي وفتحت شعرها فنظرت إلى الهاتف فأخذته وتصلت على هناء

هناء: أين أنتي ولماذا لم تأتين إلى الان يا شروق

شروق: أنا لن أتي اليوم

هناء بصدمة: هل أنتي مجنونه لكي تتغيبي اليوم... ولكن هل زوجك المجنون منعك من الحضور

شروق بكذب: كلا أشرف لم يمنعني من الحضور... ولكن متعبة بسبب الحمل

هناء برجاء: حاولي بأن تأتين وإذا انتهيتي من الاختبار عودي إلى منزلك

شروق بضيق من تصرف أشرف معها: كلا لا أستطيع وأرجوك أعتذر للدكتور وأخبريه بأني مريضه

هناء بخوف: من ماذا تشتكين يا شروق لآني بدأت أقلق عليك

شروق بابتسامة: لا تخافي أنا سكون بخير وغدا أن شاء الله سآتي أن استطعت الحضور

هناء بخيبة أمل: حسنا يا عزيزتي وأهتمي بنفسك والآن إلى اللقاء

شروق: حسنا وإلى اللقاء...وبعد ما أغلقت من صديقتها أبعدت شعرها عن وجهها وقالت/ الله المستعان فلا يسامحك الله على ما تفعل معي يا أشرف... فتركت كل شيء ونزلت إلى غرفة الجدة فطرقت الباب قبل دخولها ومن ثم دخلت فوجدتها مستلقية على سريرها

شروق بابتسامة: هل أنت نائمة يا جدتي

الجدة بفرح: كلا يا عزيزتي تعالى وأجلسي لكي تخبرني كيف حالك اليوم مع الحمل

شروق وهي تجلس بجوار الجدة: الحمد الله انا بخير

الجدة: وكيف حفيدي القادم

شروق والذي وضعت يدها على بطنها: هو أيضا بخير ومتشوق إلى روأيته

الجدة بتساؤل: ولماذا تذهبين إلى الكلية اليوم

شروق بكذب: لآني ليس لديه محاضرة اليوم ففكرت بالجلوس في البيت معك

الجدة: وهل فطرتي

شروق: كلا يا جدتي فأنا لا أشتهي

الجدة بأصرار: وحتى لو كنتي لا تشتهين فأنتي ستفطرين معي وإلا سأغضب منكي

شروق: حسنا سأأكل معك يا جدتي فالمهم بأن لا تغضبي مني... وقد جلست شروق مع الجدة إلى الثانية عشر وبعد ذلك عادت إلى غرفتها فوجدت الهاتف يرن فتركته وأخذت ملابسها ودخلت إلى دورت المياه فأخذت دش وبعد خروجها نشفت شعرها واستلقيت على السرير فنامت على الفور فهي في هذه الأيام تشعر بكسل غير طبيعي... وعندما استيقظت وجدت أشرف نائم بجوارها فتركت الفراش بدون أن يشعر بها جلست في شرفة الغرفة فرن جرس الهاتف... وقد استيقظ أشرف ورد على الهاتف وبعد ذلك خرج إلى الشرفة ونظره إليها بغضب فنظرت إليه ووقفت فشدها من معصمها وأدخلها إلى غرفتهم وبعد أغلق باب الشرفة وقف أمامه

أشرف بوجه عابس: هل تعرفين رقم هاتف الغرفة

شروق وبخوف: كلا لا أعرفه

أشرف: هل اتصلت على أي شخص منه... شروق أزداد خوفها فأنزلت رأسها فصرخ أشرف في وجهها/ أجيبي يا حقيرة قبل أن أحطم رأسك

شروق بفزعة وخوف: فقط بيت عمي وصديقتي هناء

أشرف بحدة وعدم تصديق: هل أنتي متأكدة

شروق برتباك: نعم متأكدة... ولكن أشرف لم يصدقها فامسك بيدها وذهبوا نحو الهاتف فطلب منها الجلوس فجلست فرفع السماعة واجرى أتصلا وبعد ذلك أعطها السماعة وطلب منها بأن تتحدث مع المتصل فأخذت

شروق بصوف خائف ومتقطع: آلـــ ــــوووووو

الشاب بفرح: أو مرحبا من أنتي

فنظرت شروق إلى أشرف بتعجب من هذا التصرف فهي لا تعرف ماذا يقصد أو يريد: أنه رجل

فنزع أشرف السماعة من يدها بعنف: الووو... ولكن الشاب لم يتكلم فصرخ أشرف في السماعة/ تكلم يا حيوان ويا حقير تكلم لو كنت رجل وبعد ذلك أغلق الخط ونظره إلى شروق المرعوبة/ من يكون

شروق بصدمة: من هو الذي من يكون

فصرخ أشرف بغضب في وجهها: شروق لا تغضبيني وأخبريني من الرجل الذي أتصل

شروق بدفاع عن نفسها: وما أدراني أنا... أم لأنك تخوني تظن بأني أفعل ذلك فأنا أهلي لم يربوني على ذلك كما أني أكره جميع الرجال هل تفهم

فامسك أشرف بشعرها حتى وقفت فقال وبحدة: صوتك لا ترفعيه في وجهي هل تفهمين وإلا سأقتلع لسانك من فمك هل هذا واضح وأنا أيضا أكرها جميع جنس حواء... فدفعها وسقطت على الكرسي فنظرت إليه فخرج وتركها... وفي حوالي التاسعة وعندما كانت جالسة مع عمها أتت اليها ريتا

ريتا: سيدة شروق هنالك هاتف لك

شروق بتعجب: لي أنا ولكن من المتصل

ريتا: لا أعرف أنها فتاة وقد طلبتك

شروق: بعد أذنك يا عمي

العم محمد: تفضلي يا أبنتي... فذهبت وردت

شروق: مرحبا

المتصلة: أهلا يا سيده شروق

شروق وبتعجب: عفوا من أنتي

الفتاة: أنا نرمين الفتاة التي سرقتي منها خطيبها

شروق بحدة: أنا لم أسرق منك شيء هل تفهمين

نرمين باستفزاز: أنا لا أهتم لك... وأنا اتصلت لكي أقول لكي بأن زوجك العزيز معي هنا وبعد قليل سأجعله في أحضاني

شروق بسخرية: حقا أنا أهنك على ذلك

نرمين بانفعال: أنا لا أريدك أن تهنئيني الآن بل بعد زواجي منه لأني سأسترجع خطيبي منك

شروق بدون مبالا: وأنا أتمنى لكما التوفيق أنت وزوجك

نرمين باستغراب و انفعال: أي نوع من النساء أنتي

شروق ببرودة أعصاب: سأخبرك الآن... فأغلقت شروق الخط في وجه نرمين وعادت إلى عمها... وعندما كانوا يتناولون العشاء دخل أشرف فنظر إلى شروق

العم محمد: أين كنت يا سيد أشرف

أشرف: لقد كنت أذاكر عند صديقي عامر

العم محمد: حسنا تعال وتعشى معنا

أشرف بابتسامة: لقد تعشيت والآن سأذهب إلى غرفتي

شروق: الحمد لله

الجدة: أجلسي وأكملي طعامك يا صغيرتي

شروق بابتسامة: لقد شبعت يا جدتي

الجدة: حسنا أذهبي إلى زوجك... فنظرت شروق إلى زوجة أخو أشرف والذين كانوا ينظرون إليها بتعجب فتركتهما وصعدت إلى غرفتهما وقبل دخولها سمعت أشرف يتحدث فطرقت الباب وعندما سمح لها بدخول دخلت فنظرت إليه فوجدته على السرير يتحدث إلى فتاة ما، فدخلت إلى دورت المياه فغسلت وجهها وأسنانها وبعد أن غيرت ملابسها استلقيت ونامت على الفور أما أشرف فنام بعد انتهائه من المكالمة...

******************************

المهم أخذت الأيام تمر عليها والشهور كذلك وفي يوم من كانت شروق في غرفتها شعرت بمغص شديد فعرفت بأنها ستلد وقد كان أشرف في سهرته كالعادة.. فاتصلت على هاتفه النقال فردت نرمين فسألتها بصعوبة عن أشرف فأغلقت الخط في وجهها فعاودت الاتصال فوجدت الهاتف مغلق فأخذت تبكي من شدت الالم فدخلت عليها هند زوجة شريف


هند بخوف: ماذا بكي ولماذا تبكين

شروق بدموع وهي تتعصر من الألم: لا أعرف ولكن أنا سأموت من الالم فبطني وظهري يؤلمانني جدا

هند: هل تريديني أن أخذك إلى المستشفى

شروق برجاء: أرجوكي أفعلي ذلك بسرعة

هند برتباك: حسنا يا شروق فقط أهدئي.. وأن شاء الله ستكونين بخير... وقد أخذت هند شروق وذهبوا إلى المستشفى هي وجدة أشرف وقد تعبت جدا وجلست خمسة ساعات حتى وضعت طفلها وبعد ذلك نامت على الفور من شدت تعبها بدرجة أنها لم تسأل عن طفلها.. وقد أيقظتها الممرضة لكي ترضع طفلها وعندما فتحت عينيها

الممرضة: حمد لله على سلامتك يا سيدتي

شروق وهي تجلس: شكرا لك

الممرضة: خذي طفلك لكي ترضعينه... فأخذته شروق ونظرت إليه حيث كان نسخة من والده أشرف/ أنه وسيم

شروق: أنه يشبه والده ولا يشبهني

الممرضة: الله يحفظه لك

شروق بفرحة لاتوصف: أمين يا رب

الممرضة: أنا الآن سأتركك لأن موعد الزيارة قد حان

شروق بابتسامة: حسنا... فخرجت وتركتها فنظرت شروق إلى طفلها فضمته إلى صدرها فشعرت بشعور لا يوصف أبدا فقبلته على خده فوضعته بجوارها ومن ثم اتصلت على منزل عمها وأخبرتهم بأنها أنجبت طفلها... وقد كانت سعيدة جدا لأنها أصبحت أم وفي تلك اللحظات طرق باب الغرفة فدخل عمه وجدة أشرف وأشرف وهند

فقالوا: السلام عليكم

شروق بابتسامة تعب: وعليكم السلام... فنظرت الجدة إلى الطفل فآتت وحملته

الجدة بفرحة: أنظر يا أشرف أبنك يشبهك جدا ولكن لون عينه مثل أمه

أشرف وهو ينظره إلى شروق: حمدا لله على سلامتك

شروق: شكرا لك

العم محمد: أنا أسعد شخص... أخيرا أصبحت جد

الجدة: نعم هذا صحيح

فأمسك أبو أشرف بيد شروق: شكرا لك يا أبنتي

شروق وهي تبتسم: الحمد لله ياعمي وأنا سعيدة لأنك سعيد

الجدة: العقبة لك يا هند أنتي وأنجي

هند بابتسامة حزينة: أن شاء الله يا جدتي والآن أنا سأعود إلى المنزل لأني سأذهب إلى زيارة أهلي وأنتي يا شروق حمدا لله على سلامتك وألف مبروك

شروق بفرح: شكرا لك

هند: عن أذنكم... فخرجت وتركتهم

العم محمد: أنا أيضا سأخذ أمي ونذهب لأن لدي عمل

أشرف: حسنا يا أبي

العم محمد: وأنت يا أبنتي حمدا لله على سلامتك مرتا ثانيه والآن إلى اللقاء... فخرجوا وتركوها مع أشرف فجلس بجوارها

أشرف: في البداية سأقول لك ألف مبروك على الطفل الذي أنجبته من الرجل الذي تكرهينه من أعماق قلبك والشيء الثاني هل ما زلتي تريدين الطلاق يا سيده شروق

شروق بكل جدية: نعم لأن ذلك سيكون أفضل لي ولك

أشرف: حسنا ولكن

شروق بخوف: ولكن ماذا

أشرف: ولدي سيعيش معي أنا

شروق بصدمة: ماذا هل تريد أن تحرمني من طفلي يا أشرف

أشرف بهمس عند إذنها: هذا والدي أنا وقد تأكدت من ذلك فلهذا أنا لن أترك ولدي يعيش معك كما أنكي لن تتزوجي من رجل أخر لأنكي لو فكرتي مجرد تفكير أنا سأقتلكم أنتي وهو... فنظرت إليه فوجدت عينه في عينها وقد كانت كل كلمة تجرج من فمه كانت من قلبه

شروق والتي خافت بأن تحرم من ولدها: أشرف! أنت ماذا تريد مني بالظبط

أشرف: لا شيء... فنظرت إلى طفلها/ إذا كنتي تريدين أن تكوني مع طفلك أنسي موضوع الطلاق نهائيا لأني لن أطلقك مهما فعلتي بل سأتركك معلقة هكذا مثل البيت الواقف دون سكان

شروق وبحزن: سأذهب وأجلس مع أهلي لعدت أيام

أشرف: كلا.. بلا هم يأتون إلى زيارتك والان أنا سأذهب.. وغدا سأعود لكي اصطحبك إلى المنزل هل تفهمين والان عن أذنك يا زوجتي العزيزة. فخرج من الغرفة...................يتبع

 
 

 

عرض البوم صور سارونة بنت خالد   رد مع اقتباس
قديم 30-07-18, 10:10 PM   المشاركة رقم: 23
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2017
العضوية: 325435
المشاركات: 83
الجنس أنثى
معدل التقييم: سارونة بنت خالد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 17

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سارونة بنت خالد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سارونة بنت خالد المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: (شروق وأشرف والحب من أول نظر)

 

قراءة ممتعة يا حبايبي....

 
 

 

عرض البوم صور سارونة بنت خالد   رد مع اقتباس
قديم 03-08-18, 02:14 AM   المشاركة رقم: 24
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2017
العضوية: 325435
المشاركات: 83
الجنس أنثى
معدل التقييم: سارونة بنت خالد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 17

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سارونة بنت خالد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سارونة بنت خالد المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: (شروق وأشرف والحب من أول نظر)

 

الفصل العاشر........




شروق ببكاء لأن هذا هو سلاحها الوحيد: حقير وسافل كذاب...المهم في اليوم الثاني خرجت شروق من المستشفى وبدلا من أن تذهب إلى بيت أهلها ذهبت إلى منزل أهل زوجها فسات حالتها النفسية بعض الشيء مع أنها كانت مدللة من قبل الجميع ما عدا زوجها طبعا.. وفي يوم وعندما كنت تحمل طفلها طرق باب الغرفة/ أدخل


فدخلت عليها فتاة غريبة: مرحبا

شروق بتعجب: أهلا يا عزيزتي

حنان بابتسامة: أنا حنان وأظن بأن أخي أخبرك عني

شروق بترحيب: هل أنت حنان أخت أشرف

حنان بكل أحترام: ممم نعم أنا هي

شروق بابتسامة: أهلا بكي يا عزيزتي وأخيرا التقيت بكي

فابتسمت حنان: حمدا لله على سلامتك ومبروك عليكم المولود الجديد

شروق بفرح: شكرا لك.. والحمد لله على سلامتك

حنان باشتياق لطفل أخيها: هل يمكن أن أحمله

شروق: تفضلي خذيه... فأخذت حنان طفل شروق وأشرف ونظرت اليه

حنان بتركيز على المولود: كما قالت جدتي أنه يشبه أخي جدا

شروق بابتسامة لا معنى لها: الحمد لله على كل حال

حنان باستفسار: أخبريني كيف تعرفتي على أخي وكيف أحببتم بعض وتزوجتم بهذه السرعة... فنظرت إليها شروق باستغراب

شروق: لن تجدي الجواب عندي بل سيكون عند أشرف

حنان بخيبة أمل: أو هل هذا يعني بأنكم لم تعيشوا أي قصة حب مع أخي

شروق؟: قصة حب مع أشرف

حنان بصدمة من ردت فعل شروق: نعم قصة حب مع أخي... وقبل أن تجيب شروق على سؤالها دخل أشرف فنظر إلى أخته ومن ثم إلى شروق

أشرف: هل أنت هنا يا حنان؟ فأنا كنت أبحث عنك

حنان بفرح: نعم أنا هنا مع زوجتك وولدك

أشرف: حسنا هل ستذهبين إلى حفلة عامر؟

حنان بدلع: نعم سأذهب والآن أجلس لأني أريد التحدث إليك... فجلس أشرف بجوار شروق على السرير

أشرف بابتسامة: تكلمي ماذا هناك؟

حنان: أخبرني وبكل صدق كيف تعرفت على شروق؟

أشرف بكل جدية: لقد رأيتها في الكلية وتعرفت عليها هنا في منزلنا يوم حفلتك

حنان باستغراب وهي تنظر إلى شروق: ماذا هل أتيتي إلى حفلتي يا شروق

شروق بغصة: نعم لقد حضرت.. فأنا كنت مع بنات أستقبال الضيوف

شروق بانفعال: واو هل هذا يعني بأنه حب من أول نظرة

أشرف وهو ينظره إلى شروق بخبث: كلا هو ليس كذلك

حنان بكل براءة: إذا ماذا؟

أشرف بابتسامة: بل من ثالث نظره وعلى فكره أنا لا أحب من يتحداني يا حنان فانتي أختي وتعرفين طبعي جيدا

حنان بتفكير: هل تقصد بأن شروق تحدتك يا أخي... فنظر أشرف إلى شروق التي أنزلت رأسها ومن ثم إلى حنان

أشرف: حنان دعينا من كل هذا وأخبريني متى ستذهبين لكي تعرضين مشروعك؟

حنان: عن قريب جدا يا أخي العزيز... فطرق الباب فدخلت ريتا

ريتا بابتسامة: سيدة شروق أهلك هنا فهل أدعهم يدخلون

حنان باستغراب من سؤال ريتا: طبعا دعيهم يدخلون وهل هذا يحتاج لسؤال... فنظر أشرف إليها بتعجب/ ماذا هناك يا أشرف ولماذا تنظر إلي هكذا؟

أشرف: كلا لا شيء والآن أنا سأذهب لكي أنام قبل موعد الحفلة

حنان باستفسار: وماذا عن أهل زوجتك؟

أشرف: هم أهلها وليسوا أهلي فلهذا لا دعي من وجودي هنا... وبمجرد أن دخلوا خرج أشرف... وقد فرحت شروق جدا بقدومهم وبعد ذهابهم تعشت وأرضعت طفلها ونامت.. وفي اليوم الثاني وعندما استيقظت من نومها وجدت أشرف نائم عندها في الغرفة فنظرت إلى طفلها ومن ثم تركت الفراش فأخذت غطائها وذهبت وغطته به وبعد ذلك عادت إلى سريرها

شروق في سرها: أتمنى من الله بأن تكون أبا جيدا يا أشرف.. فحملت طفلها وخرجت من الغرفة بدون أن يشعر بها فذهبت وجلست في الصالة فخرجت ريتا

ريتا باستغراب: سيده شروق ماذا تفعلين هنا فأنتي يجب عليك أن تكوني في فراشك لكيلا تمرضين

شروق بابتسامة: أشرف نائم في الغرفة وأخاف أن يستيقظ لو بكى طفلي فينزعج.. لهذا تركت الغرفة

ريتا: نعم هذا صحيح وبضبط بأن السيد أشرف عاد ثملا فدخل عندك وأسفه لقول ذلك.. ولكن هذه هي الحقيقة، والآن سأذهب لكي أجهزا لك الإفطار ومن ثم سأخذ طفلك لكي أحممه وأغير ملابسه

شروق: حسنا وشكرا لك يا ريتا... وبعد أن فطرت شروق صعدت إلى غرفتها هي وأشرف حيث أخذت دش ومشطت شعرها ومن ثم نزلت وأخذت طفلها... ودخلت إلى غرفتها الأخرى فوجدت أشرف كما تركته فنظرت إلى ساعتها فوجدتها الواحدة مساء فنظرت إلى طفلها النائم والذي في حضنها/ أتمنى بأن لا تكون مثل والدك في تصرفاته... فابتسامة وأمسك بأصبعها ففرحت جدا/: سبحان الله.. أتمنى أن أراك دائما هكذا يا ولدي

فستيقظ أشرف ونظر اليها: كم الساعة الآن؟

شروق: الواحدة ونصف

أشرف جلس بسرعة: يا آلهي لقد نمت كثير فأنا لدي موعد مع أبي في تمام العاشرة فوقف وخرج بسرعة... وبعد عدة دقائق طرق الباب

شروق بابتسامة: أدخل... فدخلت حنان/ أهلا يا حنان

حنان بفرح: هل تسمحين بأن أجلس معك

شروق: طبعا يا عزيزتي تفضلي

فجلست حنان بجوارها: كيف حالك وحال المولود الجديد

شروق: الحمد لله أنا بخير وطفلي أيضا بخير

حنان: أنتم لماذا لم تختاروا أسما حتى الآن لطفلكم؟

شروق بابتسامة: لا أعلم

حنان بتفكير: أمممم حسنا أنا سأختار له أسما مناسب

شروق بكل ترحيب: حسنا اختاري يا عزيزتي

حنان: ما رأيك باسم يزن

شروق: جميل جدا

حنان: الحمد لله ولكن لا أعرف إذا كان أخي سيوافق أو لا على هذا الاسم

شروق: ولم لا فيزن أسم جميل

حنان: الحمد لله أنه أعجبك وإذا وافق أخي أنا سأكون عرابته هل اتفقنا

شروق بكل جدية: نعم اتفقنا.. والآن أخبريني كيف كانت حفلتكم

حنان بكل فرح: لقد كانت ممتعة جدا فلقد رقصنا وفرحنا جدا وقد شرب أخي كثيرا حتى ثمل ولولا الله ثم أني جلبته إلى المنزل لكان ذهب في خبر كان.. وأظن بأنه دخل عليكم عندما عدنا

شروق بتنهيدة: نعم هذا صحيح

حنان: أنا لا أعرف متى سيكف أخي عن شرب هذه السموم؟

شروق: أخبريني يا حنان منذو متى وأخوك يشرب

حنان بحزن: منذو وفات أمي لأن أخي كان يحب أمي جدا وازدادت حالته سوء عندما خانته نرمين مع صديقه

شروق: ماذا وهل! لهذا تركها؟

حنان: هو لم يتركها بل وعدها بأنه سيتزوجها لأنه هو أول شخص يدخل عليها كما تقول هي... وفي الحقيقة أنا استغربت جدا عندم قال لي أبي بأن أخي تزوج من فتاة غير نرمين لأن أخي كان يعشقها بشكل جنوني ولم أتخيل في يوم بأنه سيتزوج من غيرها... ولكن هل تعلمين أنا متأكدة بأن أخي أحبك من كل قلبه لهذا تزوج منك.. لأن أخي لا يحب أي شخص بهذا السرعة وأنا أيضا أحبك يا شروق من كل قلبي

شروق بابتسامة: أنا أيضا أحببتك من كل قلبي

حنان: أنا أشكرك وعلى فكره أبي وجدتي يحبانك أيضا... وجدتي تقول بأنك أفضل من في المنزل

شروق بسعادة: أنا أيضا أحبهم

حنان باستفسار: ولكن أخبريني يا زوجة أخي هل لديك إخوان

شروق وهي تتذكر أخاها.. وبحزن: نعم لقد كان عندي أخ وقد كنت أحبه جدا ولكن الموت فرق بيننا أنا وهو... لأنه تعرض لحادث مع أمي وأبي قد مات بعد الحادث بيومين

حنان بأسف: يا ألهى كم هذا محزن جدا

شروق: الحمد لله على كل حال وهذا نصيبي

فدخل أشرف فنظر إلى شروق ومن ثم إلى حنان فقال: لقد كنت أعرف بأني سأجدك هنا

حنان: لماذا هل كنت تبحث عني يا أخي! ولكن ماذا هناك؟

أشرف بانزعاج: أبي

حنان باستغراب: ماذا به؟

أشرف: أنه غاضب مني

حنان: ولماذا! أو ماذا فعلت يا أشرف لكي يغضب منك

أشرف: لقد كان بيننا موعد فنسيت الموعد ونمت... فأخذت تضحك من قلبها فغضب أشرف من تصرفها معه/: أنا لم أخبرك لكي تضحكين يا حنان

حنان: أنا أسفه ولكن الموضوع مضحك جد يا أشرف

أشرف بكل سخرية: حقا

حنان: كلا وأنا آسفة... وعلى فكر أنا أخترت أسم لطفلك فمن اليوم سيكون أسمه يزن

أشرف: ماذا ولكن أنا لم اختر هذا الاسم

حنان: أعرف ذلك لهذا اخترته له أنا

أشرف بشك: ولماذا يزن

حنان: لأني أحب هذا الاسم وأيضا هو سيكون مناسب مع أسمك يا أخي

أشرف: حسنا يزن. يزن

حنان بفرح: شكرا لك يا أفضل أخ في الكون

**********************

المهم مرت الأيام والشهور وفي يوم وعندم كانت شروق تستحم في حمام غرفتها سمعت صوت أحدهم ينادي على زوجها

شروق بتعجب: من الذي دخل إلى غرفتنا يا ترى... حيث ارتدت روبها ولفت شعرها بي الفوطة فوقفت عند باب دورة المياه إلى أن سمعت صوت باب الغرفة يقلق فخرجت من الحمام وقد كانت خائفة بعض الشيء... وبتردد/ أشرف هل أنت هنا...فلم يرد عليها أحد فذهبت نحو باب الغرفة وأغلقت بالمفتاح وبمجرد أن التفت خلفها رأت رجلا غريب عن المنزل أمامها فكدت أن تموت من الخوف والصدمة

الشاب: وهو ينظر إليها باستغراب: مرحبا... ولكن شروق لم تجب عليه من شدة صدمة/ أنا رءوف صديق أشرف وأبن عمه وشريكه في كل شيء وحتى البنات هل هذا واضح فلهذا يجب علينا أن نتفق فأنا قلت لكي بأني شريك أشرف في كل شيء وفي الحقيقة أنا معجب بكي جدا فلهذا يجب عليك أن تمنحيني نفسك كما فعلتي مع أشرف... فعرفت قصده فجمعة كل قوتها وصفعته فقضب جدا من ضربه... وبحدة/ أخرج من هنا في الحال

رءوف غضب من تصرف شروق فمسك بذراعيه بكل قوته وبعصبية: من تضنين نفسك؟ وكيف تجرئين على ضربي أنا... ولكني سأدفعك ثمن ضربك لي

شروق بانفعال: أتركني وشأني يا حيوان ويا حقير

رءوف بحدة: لن أترككي حتى أنفذا ما أريد... فقام بنزع المنشفة من رأس شروق.. ومن ثم قام بدفعها على السرير فأراد نزع الروب منها فقذفته برجلها وخرجت من الغرفة مثل المجنونة وهي تبكي من قلبها فاصطدمت بشخص كان أمامها فنظرت إليه فإذ بأسامة أخو أشرف

أسامة: ماذا بكي ولماذا جرجت هكذا بروب الحمام يا شروق... فخرج رءوف من غرفتهم فنظر إليها ومن ثم إلى أسامه

أسامة بتعجب وصدمة: رءوف ماذا تفعل في غرفة أشرف

رءوف بارتباك: لقد كنت أبحث عن أشرف وعندم رأتني هذه الفتاة خافت وخرجت من الغرفة بهذه الطريقة

أسامة بحدة: حسنا عودي إلى غرفتك يا شروق.. ولا تخافي فهذا أبن عمنا وهو تعود على النوم مع أشرف لهذا دخل عليك هكذا.. وأنت يا رءوف هذه زوجة أشرف والآن يمكنك أن تنزل إلى غرفة الضيوف

رءوف وهو ينظر إلى شروق بصدمة: ماذا زوجته.. حسنا يا أخي أنا سأنزل في الحال... فأتى نحوهم وهو ينظر إلى شروق... فنظرة شروق إليه فوجدت أثر يدها في وجهه عندم ضربته ومن ثم نزل..................يتبع

 
 

 

عرض البوم صور سارونة بنت خالد   رد مع اقتباس
قديم 03-08-18, 02:22 AM   المشاركة رقم: 25
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2017
العضوية: 325435
المشاركات: 83
الجنس أنثى
معدل التقييم: سارونة بنت خالد عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 17

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سارونة بنت خالد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : سارونة بنت خالد المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: (شروق وأشرف والحب من أول نظر)

 

قراءة ممتعة يا حبايبي.............

 
 

 

عرض البوم صور سارونة بنت خالد   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
شروق, وأشرف, والحب
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:56 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية