لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > الروايات المغلقة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الروايات المغلقة الروايات المغلقة


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-03-18, 10:34 PM   المشاركة رقم: 191
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
متميزة الابداع


البيانات
التسجيل: Jun 2015
العضوية: 296904
المشاركات: 655
الجنس أنثى
معدل التقييم: امال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1266

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
امال العيد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: الأرواح تحت الأقنعة بقلمي / الفيورا

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Maysan مشاهدة المشاركة
   والله حتى انا متحمسه وبقوووه ههههههه .. تعرفي اعرف نفسي لما اتحمس انكب بالبارت هههههه .. اكر من فتره قريبه جدا كنت اقرأ روايه وانتظر الفصول متحمسه مره والكاتبه تأخرت عن موعدها واكتب لها هههههههه ولما نزلوا انصدمت من الفصول 😫😫😫هههههههه استغفر الله .. لكن الفي غير 🌹.. ويارب مافيش قفله عليهم كالعاده هههههههه ..

😂😂😂😂😂😂😂 بعض الحماس مضروب
والله صايره الفي قفلاتها شريرة مدري مين علمها كنا وش زينا 😆😅 ويارب البارت القادم م تكون القفله ع ميمي وشاهين

 
 

 

عرض البوم صور امال العيد  
قديم 15-03-18, 07:36 AM   المشاركة رقم: 192
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2016
العضوية: 315889
المشاركات: 16
الجنس ذكر
معدل التقييم: HESA عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 38

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
HESA غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: الأرواح تحت الأقنعة بقلمي / الفيورا

 

ابداااااااع في حبك الاحداث...في الانتظار

 
 

 

عرض البوم صور HESA  
قديم 15-03-18, 11:14 PM   المشاركة رقم: 193
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئة مميزة


البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 67226
المشاركات: 262
الجنس أنثى
معدل التقييم: inay عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 98

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
inay غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: الأرواح تحت الأقنعة بقلمي / الفيورا

 

السلام عليكم
اييه يامنتهى و صرنا نعمل حساب لتفكير شاهين و نظرته ههه
ممم اتوقع خوفها و ارتباكها راح يمنعها انها تحكي كل شي خصوصا و هي تعرف جنون نواف و انه قادر يسوي اي شي
شاهين احسده على ظبطه لنفسه شاهين شخصية متروية و صبورة لعل موضوع منتهى هو القطرة التي ستفيض الكاس
ام عبد الرحمان لعبتها صح نواف و اسيل افضل البيادق في يدها .. لكن حقدها على شاهين مبالغ فيه شوية بالنهاية ابنها ترك العمل لدى عمه و شاهين لن يكن منافسا له في يوم
معقول فيه موضوع ثاني ببالها ممكن كل هدفها انها تدمر عائلة الجبر انتقاما للي حصل معها في الماضي

ننتظرك الفيورا
شكرا لك

 
 

 

عرض البوم صور inay  
قديم 16-03-18, 10:16 AM   المشاركة رقم: 194
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب مميز


البيانات
التسجيل: May 2017
العضوية: 325692
المشاركات: 233
الجنس أنثى
معدل التقييم: الفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 951

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الفيورا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: الأرواح تحت الأقنعة بقلمي / الفيورا

 

جمال ولطف مروركم يبهج الروح.. ربي يسعدكم.

آسفة على التأخير، جتني مشاغل في الدوام.. وبصراحة، كنت موسوسة فذا البارت بالذات. مو واثقة كيف طلع مع قصره حتى بعد التعديل رقم مليون (فيس ماد بوزه بعدم رضى)

الأربعون

=
=
=

يبدو أن شاهين سيخون كل توقعاتها، فهو قد حثها على الارتياح بعد عودتهما إلى البيت، ولولا اعتراضها أنها ارتاحت بما فيه الكفاية اليوم، لكان تركها تهرب إلى السهاد.

عندما سألها أخيرا، سألها بهدوء مطلق، لا أثر لتوجس أو اتهام أو شك فيه، سألها بنفس الحيادية التي عاملها بها منذ استيقاظها، سألها سؤالا بسيطا لم تتجهز له: "وش اللي صار في المستشفى؟"

بعجب من الزاوية التي اختارها، ردت: "شفت اللي صار، ما بيفيد كلامي."

ليصر بحزم: "خليني أحكم."

عندما رأت منتهى أنه ثابت على سير هذا النهج، أجابته: "اشتهيت قهوة، فخرجت وشفت ولد أختك برى الغرفة وقلتله ينزل معي للمقاهي، ولما كنا راجعين.."

لم تستطع إكمالها، الذكرى وحدها كانت كالعلقم، ليكمل شاهين عنها: "لاقيتي طلقيك.."

استغربت معرفته بأمر ذاك قبل أن تتمهل ثانية، تفكر أنه ربما قد استقصى عنها قبل ارتباطهما. قالت بخفوت: "إيه.. والباقي تعرفه.."

صمت لحظات قبل أن ينطق: "اتفقتي تتقابلي معاه؟"

أكان هذا فخا؟ لا يهم. أجابته بصدق، حتى لو اعتقدت أن ردها سيلاقي التكذيب: "لا.."

أمعن النظر فيها لثوان طوال ثم قال، يلجمها بيقين رده: "أصدقك.."

احتاجت منتهى وقتا كي تستوعب، وقتا كي تجد القدرة على السؤال: "بذي السهولة؟"

ليرد بسخرية: "تبيني أكذبك مثلا؟"

هزت رأسها بـلا، تفسر: "تقدر بكل سهولة تستخدم كلامي ضدي.."

قال: "يمكن، بس ما أحتاج وأنا أعرف إنك صادقة."

بكل صراحة، كانت مذهولة متعجبة من هذا الرجل. لم يثق بها لهذه الدرجة؟: "كيف؟"

ابتسم ابتسامة مائلة، يتشدق: "تعلمت ما أحكم الأمور بظواهرها.." أردف سائلا: "لو عندك ولد تعزيه ورافعة راسك فيه وما شكيتي فيه مرة، وصار إنه فيوم اختفى وبعد فترة لقيتيه مغمى عليه فمستودع ودمه مليان مخدرات.. بتقولي عنه مدمن وضايع؟"

أجابته وهي تفكر، أي سؤال هذا؟ هل كان مستوحى من قصة حقيقية؟: "لا.. ما بقول شي، لأن ما عندي دليل يقول إن الولد مدمن. بسأل كم يوم كان مختفي، وش وداه المستودع ومين كان معاه. بحاول أتذكر إذا كان فيه اختلاف فطبعه قبل لا يختفي.. يمكن اختطفوه، يمكن فيه أحد يبي يورطه.."

التفاجؤ البادي على ملامح شاهين جعلها متيقنة أن ذاك السؤال لم يكن مجرد سؤال وحسب، أن وراءه قصة ما وشخص. من يا ترى..؟ أفكارها تباطئت عندما رأت ارتسام ابتسامة رائعة على شفتيه بعد انحسار الذهول عنه، كانت أكثرها دفئا وألقا، مليئة بالمعاني. سحرتها.

تمتم لنفسه: "وتسألني ليه أصدقها.." لم ينظر إليها بالحياد عندما قال مستطردا: "غريبة وإنتي تتابعي روايات الغموض تسوين ذي الغلطة. شكلك ناسية تفصيل واحد من كلامك عن اللي صار.."

قطبت حاجبيها: "تفصيل واحد؟"

ليجيب على استفهامها بسؤال: "برأيك يا منتهى، ليه أنا كنت هناك؟"

سؤاله ذاك جعل منتهى تتذكر شيئا، تفصيلا، نسيته.. تلك المكالمة التي أجراها ولد أخته سيف وهما ينتظران طلبهما في المقاهي، تلك المكالمة التي كلم فيها الصبي خاله، يعلمه عن مكانه ومن كان برفقته..

نظرت له بإدراك، لينطق بما كانت تفكر فيه: "لو كنتي متفقة مع طليقك، ما كنتي راح تسمحي لسيف يكلمني ويقولي عن مكانكم."

اقترب منها عندها، يسأل بغضب مكتوم، والغريب في الأمر أنها لم تشعر بالخوف أو التوتر حتى لملاحظة ذاك الغضب، لأنها ولسبب ما كانت متيقنة أنه لم يكن موجها له ولن يؤذيها: "لو كنتي متفقة معاه.. ما بتكون ردة فعلك ذيك اللي شفتها.." تابع بحرقة: "ترجيتني يا منتهى، وأدري إن ما حدك على ذا إلا شي كايد.."

ذكرياتها كانت ضبابية بعد خروجها من المصعد وتهاويها أرضا، وبدا كل شيء بعد ذاك الحدث كهذيان أحلام.

أخذ شاهين يدها اليسرى، وكشف عن ساعدها قبل أن تستوعب ما كان يفعله: "وش سوى لك؟"

المعني لم يحتج للتسمية.

سألته بدل الإجابة، متجمدة الأطراف، فهذا الأثر لم يعلم بوجوده سواها هي والذي سببه في بادئ الأمر. خبأته عن الكل، فمرآه سيفتح فيض أسئلة وتخمينات وتطفلات عن الذي حدث وسببه: "متى شفته؟"

لم يجبها شاهين بدوره، يكرر سؤاله بتشديد كل كلمة: "وش سوى لك؟"

أجابته بغصة، تسحب يدها وتغطي ساعدها المكشوف: "خلاص.. ماضي وانتهى.."

اعترض هو بسكون: "بس ذا ماضي ما نسيتيه، ذا ماضي لساته بيوجعك ويمنعك تعيشين زي الناس." احتضن وجهها بين كفيه، يقول بصوت يقطر حنانا: "قوليلي.."

وجدت منتهى نفسها وبشكل عجيب ضعيفة تجاه هذا اللطف والحنان منه، تتلعثم الأفكار قبل الكلمات في ذهنها: "يبغالي أحكي من البداية. بطول عليك.."

ألح: "إحكي.."

كم كان طلبه مغريا، الإفصاح عما أثقل على روحها لسنوات وسنوات..

بعد تردد، بدأت.

=
=
=

ما عرفت أمي وأبوي في حياتهم. أمي كانت من بلاد ثانية، مدري حتى إذا هي حية ولا ميتة. وأبوي مات وأنا ما بلغت سنة.

من بعد وفاة أبوي قضيت سنيني الأولى في بيت جدي العود، وبعد ما صار عمري ست سنوات، استلموني إخوان أبوي من الأبو. هو كان من زوجة ثانية من بلاد ثانية زي ما كانت أمي، وشكله ذاك السبب اللي خلا إخوانه كارهين لوجوده وبالتالي، كارهين لوجودي.

انتقلت من بيت عم لعمة، كل واحد منهم يرميني على الثاني، لين ما استلمني عمي حامد وأنا ملانة من وضعي. قضيت عنده خمس سنوات، أطول فترة قضيتها في بيت عم أو عمة.. ويمكن كنت بقضي أطول لو ما خطبني طليقي منه.

كان أول رجال يخطبني، على الأقل، أول رجال يوصلني طاري خطبته لي. كان من طرف زوج أصغر عماتي، زميله فشغل أو شي زي كذا. بشكل ظاهري، ما كان يعيبه شي، إلا إنه كان متزوج ويبيني ثانية.

عمي حامد ما كانت عاجبته السالفة، وحذرني أتعجل، خصوصا وأنا كنت في الثمانطعش وقتها. قالي إنه ما بيكون موجود لو ندمت. بس ما سمعتله وقبلت.

كانت أنانية مني، أدري، بس كنت أبي الاستقرار. كنت أبي بيت ثابت بدون ما يكون وجودي مكروه وثقيل. كنت أبي الهدوء من المشاكل.. كنت أبي كيان غير "بنت فيصل".

في الأول ما كان فيه شي يشكك. كان بعيد وما يعرف بإيش يعاملني. بس شوي شوي لاحظت إنه كان متحكم بزيادة، شكاك بزيادة، متأمر بزيادة. كان شوي وبيفور لو صار واعترضت على شي، وخلينا ما نتكلم لو قدر الله ورفضت له شي حتى لو عندي حجة.

سألته مرة بصراحة إذا كان يعوض ويفرغ شي يتعلق في زوجته الأولى فيني.

ذيك كانت المرة الأولى اللي مد يده علي، وما كانت الأخيرة.

فكرت أرجع لبيت عمي حامد، بس تذكرت اللي قاله لي وقعدت فمكاني. يمكن كنت أحاول أحافظ على اللي بقى من كبريائي. يمكن كنت أقتنع بالسموم اللي كان يقولها لي طليقي، إني وحيدة ومالي غيره، إن مافيه أحد يدري عني ولا يهتم.

لو أقول الصدق، كلامه كان يجرح أكثر من يده.

مر الوقت. كل ما زاد اهتمامه، كل ما تمادى، وكل ما لاحظت تغير فشخصيته. صار أكثر ثقة وغرور، خصوصا بعد ما بدى يستقل فشغله عن عائلة زوجته الأولى.

حملت مرة، وفرحت. فكرت إنه يمكن أقدر أكون الأم اللي ما كانت لي، أعطي طفلي الحنان اللي ما عمري عرفته. قررت أصبر عشان اللي فبطني، بس طليقي ذاك ما كان يحب لي الهنا.

بسبة سواياه، أجهضت. وقررت أهرب من المستشفى لبيت عمي حامد.

صار اللي قاله لي قبل زواجي وما سمع لي، وأثبت لي إن صدق ما كان عندي أحد. رجعت لطليقي خذلانة.

مر وقت. كان عيد وكنت محنية مع أمه وصديقاتها اللي كانوا يمدحوا فيني، يقولون خسارة إني كنت متزوجة ولا كانوا بيخطبوني لأولادهم. شكله كلامهم وصل له، لأني وأنا نايمة حسيت بشي يشوي ساعدي، وقمت من نومي أشوفه زي الشيطان يناظر ويصرخ فيني. مدري وش استخدم عشان يحرقني، بس اللي كنت أدري عنه إني لو بقيت في الغرفة أطول بيحرق فيني أكثر.

ركضت وحبست نفسي فغرفة أخته، ومن بعدها هربت مرة ثانية لبيت عمي حامد. ترجيته يخليه يطلقني ذي المرة، وعدته أخرج من حياته لو خلصني من أي شي يربطني بذاك.

وصار اللي كنت أتمناه، ووقف عمي ضده وغصب عنه خلاه يطلقني.

قالي عمي حامد بعدها أبقى عنده لين أدبر عمري. وفي ذيك الفترة، حاول طليقي يتسلل لبيته بس عمي مسكه. ارتعبت، وعرفت إن ما دامه يعرف ويني فيه، ما بيفك عني، وشكله عمي فكر بنفس الشي، لأنه أقنع أبو كادي الله يرحمه يتزوجني ويأخذني عنده بدون ما أحد من أهلي يعرف، يستغل عهد بينهم عشان يلوي ذراعه.

صار اللي خططه وعشت مع أبو كادي أربع سنين. صح إن أم كادي كانت مالية قلبه وروحه وما كان معتبرني زوجة زي ما أنا ما كنت أعتبره كزوج، بس على الأقل عشت بهدوء. تشافى جسمي وما بقى أثر إلا ذاك الحرق فساعدي.

بعد موته الله يرحمه، كنت خايفة من الاحتمالات. مين أرجع له؟ وين؟

قلتلك مرة إني مدينة لك بجميل، صح؟

لما خطبتني، كانت لي فرصة وقبلت، حتى لو حز فخاطري أزيد فجرح أم كادي بعد سواتي الأولى فيها.

بس مشكلتي إني أنانية، وما تخيلت إني لما اخترت أهرب مرة إن اختياري ذاك بيظل يلاحقني لسنين.

=
=
=

حكت حتى جلست، حكت حتى بدأت الدموع تتشكل، تضبضب رؤيتها، تنسل بصمت على خديها. حكت وحكت حتى غرقت بين الذكريات، ولا تدرك احتضان شاهين المهدئ لها بين ذراعيه. حكت وحكت وحكت حتى أصبحت تهمس كلماتها الأخيرة تستند بجبينها على كتفه.

سمعته يقول لها بثبات واعد بعد نطقها لآخر كلمة: "لو فيه أحد يبي يضرك، يبي يلمح طرفك، لازم يتخطاني أنا. ما بخليك، وما بخليه يوصلك، ربي قدرلي أوفي بوعدي هذا."

كلمات بسيطة، قوية، وكم كان أثرها في روحها كالبلسم.

انقلبت الآية، وتغيرت التحفظات إلى استثناءات، وأصبح شاهين من يحيطها هذه المرة والوحيد الذي ستسمح له بهكذا قرب منها. أصبح شاهين من يمرر بأنامله بين خصلات شعرها، من يقرأ عليها من الذكر الحكيم، حتى تخللت في روحها السكينة، حتى استغرقت في النوم، وإلى أعذب حلم طال انتظارها له.

انتهى البارت..~

 
 

 

عرض البوم صور الفيورا  
قديم 16-03-18, 10:21 AM   المشاركة رقم: 195
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب مميز


البيانات
التسجيل: May 2017
العضوية: 325692
المشاركات: 233
الجنس أنثى
معدل التقييم: الفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 951

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الفيورا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: الأرواح تحت الأقنعة بقلمي / الفيورا

 

عاد ذي ما تعتبر كقفلة صح أمولة؟
وميسو إبشري بهدية، بس مدري متى بتوصل..
(تسلملي محادثتكم، قريتها بأكبر ابتسامة)

 
 

 

عرض البوم صور الفيورا  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأرواح, الأقنعة
facebook




جديد مواضيع قسم الروايات المغلقة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t205440.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 11-12-17 04:58 PM
Untitled document This thread Refback 09-12-17 07:17 PM


الساعة الآن 06:20 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية