لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > الروايات المغلقة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الروايات المغلقة الروايات المغلقة


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (2) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-03-18, 04:25 PM   المشاركة رقم: 151
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئة مميزة


البيانات
التسجيل: Jan 2016
العضوية: 308877
المشاركات: 164
الجنس أنثى
معدل التقييم: Maysan عضو على طريق الابداعMaysan عضو على طريق الابداعMaysan عضو على طريق الابداعMaysan عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 391

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Maysan غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: الأرواح تحت الأقنعة بقلمي / الفيورا

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د ا ن ة مشاهدة المشاركة
   3 بارتات فخمة 😍
..
سؤال شنو التحدي اللي بين لمار وجلال


انا كنت اتسائل مثلك لما قرأت البارت 🤔 .. رجعت للبارتات السابقه ابحث عن جواب ووجدته بالفعل هو يكمن في رؤية جلال لها من دون علمها او علم شاهين .. ورؤيتها حاليا وهي بين يديه وبعلمها يكون خسر التحدي اللي بينهم هههههه ..

 
 

 

عرض البوم صور Maysan  
قديم 06-03-18, 09:32 PM   المشاركة رقم: 152
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
متميزة الابداع


البيانات
التسجيل: Jun 2015
العضوية: 296904
المشاركات: 655
الجنس أنثى
معدل التقييم: امال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1266

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
امال العيد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: الأرواح تحت الأقنعة بقلمي / الفيورا

 

يعطيك العافية الفيورا على البارتات الجميلة

جدا استمتعت فيها الف شكر لك وانتظر البارت الجاي على خير

 
 

 

عرض البوم صور امال العيد  
قديم 06-03-18, 10:21 PM   المشاركة رقم: 153
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب مميز


البيانات
التسجيل: May 2017
العضوية: 325692
المشاركات: 233
الجنس أنثى
معدل التقييم: الفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عاليالفيورا عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 951

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الفيورا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: الأرواح تحت الأقنعة بقلمي / الفيورا

 

مهما كتبت فما راح أقدر أعبر عن فرحتي بتفاعلكم..

السابعة والثلاثون

=
=
=

كان على وشك تخطي المطبخ عندما استوقفه صوت لمار المتذمر يتبعه صوت منتهى المتسلي بهدوء.

دخل ليرى الكاونتر عامرا بأصناف من الحلويات. لمار، في خضم عجن عجينة، ومنتهى، في خضم تزيينها لمجموعة من الكب كيك.

سأل بفضول دهش: "وش اللي قاعد يحصل هنا؟"

لترد عليه لمار، تشير بسخط طريف إلى منتهى التي لم يبدو عليها الاكتراث بأصابع اللوم الموجهة إليها، تكمل تزيينها بعناية ودقة: "استغلال تام لي يا خالي..!" أردفت وهي تكمل العجن، بنبرة مسرحية مأساوية: "صحيت والطفش والنشاط واصلين حدهم. جيت على حرمك المصون واستشرتها في كيفية تفريغ طاقاتي واقترحت علي نسوي حلويات. ما دريت وش اللي وافقت عليه إلا بعد ما قضيت ساعات ما بين عجن وتذويب وتزيين..! ما تتعب زوجتك يا خالي! ما ترحم!"

كتم شاهين ضحكة قبل أن يقول يوجه كلامه لمنتهى: "توني أدري إنك تحبين الشغلة ذي.."

ردت عليه تناقض الرضى التام الذي يراه في ملامحها وهي تعمل: "مو لذاك الزود.." التفتت للمار والعجينة التي كانت تعمل عليها: "خلاص، غطيها بنايلون وخليها ترتاح." نظرت للكب كيك الذي زينته بنظرة تقييمية قبل أن تخطو مبتعدة، تذهب لتفقد شيء في الفرن.

قالت لمار عندها بحماس دل على أنها لم تكن معترضة على عملها هذا لتلك الدرجة: "سوينا كل اللي تحبه العايلة، حاسة كأني في العيد!"

ابتسم شاهين، يوافقها الرأي: "وأنا أشهد.."

لم ير هذا القدر من الحلويات مصفوفة منذ أيام الصغر.

توجهت لمار بالنظر إلى منتهى، تحثها: "ذوقي خالي من التيراميسو اللي سويتيه، تراه يموت فيه..!"

وبصمت، راقبها تتجه إلى الثلاجة وتخرج صينية احتوت على التيراميسو المذكور. قطعت منه قطعة ووضعتها في صحن له مع شوكة. تذوق قسطا ليقول: "همم، فاقد طعم شوي.."

قطبت منتهى حاجبيها، تأخذ شوكة أخرى لتتذوق ثم تقول بتشكيك: "طعمه زي المطلوب."

أخذ شوكتها من يدها عندها، يجرب مرة أخرى، ليصحح قوله بابتسامة مائلة: "معك حق، كنت غلطان. طعمه يهوس.."

بدا على منتهى الرضى برأيه ذاك، تحثه على إكمال صحنه قبل أن تتجه إلى الفرن مجددا، هذه المرة لإخراج ما بدا ككيكة شوكولاة، المفضلة لدى لمار.

كانت لمار تنظر إليه بذهول غير مصدق، محمرة الوجه. غمز لها شاهين وأشار لها ألا تتكلم عما رأت.

=
=
=

قالت له شادية ذات ليلة: "بقول لجدي.."

عرف ما كانت تقصده دون تفسير: "ليه؟"

لتجيب: "مقدر استحمل نظرته لك.. إنت طيب وما تستاهل يعاملك كذا.."

ابتسم بحب حان: "قلتلك كم مرة إني فرحان إن جدك حريص عليك، وتدرين أكثر مني وش بيصير لو قلتيله."

زفرت بضيق: "أدري، ما بيرضى أتم عنده.."

قال هو عندها: "خلاص، خليك مني وساعدي جدك.." ابتسم يحاول التخفيف عنها: "وبأية حال، جدك مسوي لنا أكشن بدورياته.."

ضحكت: "عاد ذا الأكشن ما يقارن بأكشن جدي فشبابه مع جدتي.. قلتلك عن القصة؟"

ذاك الجد الصارم و "أكشن" شباب؟: "لا، ما قلتيلي.."

بدأت شادية تحكي: "جدي كان من المدينة، ومرة ضيع طريقه فسفر وبات فذي القرية. جدتي كانت ماسكة محل أبوها المتوفي وقايمة فيه لأنها كانت البكر وباقي إخوانها كانوا أصغر بفارق كبير. صار إن جدي مر بالمحل كم مرة ولفتت انتباهه جدتي بحشمتها وأمانتها، وصار يتقصد يجي للقرية بس عشانها ويتحجج ببضاعة يبي يبيعها. ما مضى كم أسبوع إلا وهو خاطبها.."

ليسأل: "وانتهت القصة كذا؟"

هزت شادية رأسها بـلا: "جدتي رفضته، قالت إنها ما راح تترك إخوانها عشان تتزوج."

فضوله وصل أقصاه: "وش كان رد جدك..؟"

ابتسمت ابتسامة عريضة: "بنى له ذا البيت في القرية، وحول كل شغله هنا. قال لها إنه بيسكن إخوانها معهم في البيت. جدتي قبلت فيه بعدها، يمكن حست إن جدي مصر عليها وقصرت السالفة قبل لا يسوي شي أكبر، وما استبعدها من جدي بصراحة."

طيلة سماعه للقصة، لم يستطع إلا أن يلاحظ أوجه الشبه بينها وبين قصته هو.

إذا، لديه قواسم مشتركة مع جد شادية أكثر مما كان يتخيل.

=
=
=

مع الوقت صفا ذهنه ليفكر بواقعية، يدون كل الاحتمالات التي بدرت له ويدرسها كل على حدة.

لطالما ظن أنه سيستطيع الانفصال عن زوجة إذا حدث واكتشف أنها كانت مجبرة عليه حتى وإن كان غارقا في حبها. لكن الواقع كان أصعب بكثير، وفكرة تركه لترانيم كانت لا تطاق، وفكرة كونها ستمضي قدما وترتبط برجل غيره كانت قاتلة، تشعله غيرة وتملكا.

يحبها. يحبها وبكل صدق. يحب حركتها الخرقاء في الصباح، وتأخرها ومبالغتها في التأنق كل حين. يحب ضحكتها الغريبة وطبعها النزق التنافسي. يحب حماسها في تأثيث الشقة واحتضانها الخانق له في نومها. كانت كوردة برية زاهية أضفت لونا لحياته الباهتة.

والآن عرف أنه كان خانقا لتلك الوردة دون أن يشعر. كان بين نارين، عزة نفسه التي لا تسمح باستمرار هذا الزواج، وحبه الذي لا يرضى أن تترك ترانيم جانبه.

على مائدة إفطار يوم جديد سألته هي بنبرة اتهام: "ليه ما قومتني للفجر؟"

كانت هذه أول مرة يكلمان بعضهما منذ تلك الليلة.. ولم يجد الوليد جوابا سوى: "نسيت.."

لم يبدو عليها تصديق ذلك، ليردف: "وأظنك كنتي تقدرين تقومين للفجر بدون ما أصحيك قبل."

حقا لا يريد تعذيب نفسه بمرآها وهي نائمة، ليخضع لإغراء مضايقتها ومشاكستها حتى تستيقظ بصوت يحكي عن إنزعاج. لا يريد الانسياق وراء إغراق وجهها برفيف قبلات حتى تفتح عيونها ببريق ضحكة.

يعرف نفسه، سينسى واقعه بكل سهولة.

عقدت ذراعيها بحزم لترد: "مانيب وحدة تصحى عالمنبهات، وما أظنك بتخسر شي لو صحيتني، ولا تبي ذنبي فرقبتك؟"

تنهد، لا يستطيع فهم لم كانت تضغط على هذه النقطة بالذات، لكنه سيسايرها: "طيب، لك اللي تبين.."

بدل الرضى، لم ير سوى الأسى في عيونها.

صدقا ما الذي تريده منه؟ هو من اكتشف أن مشاعره لم يكن لها جواب ممن اختاره قلبه، ليس هي. ألا يجدر بها الشعور بالراحة لعدم اضطرارها للاستمرار في التمثيلية التي كانت زواجهما؟ ألا يجدر بها الشعور بالسرور لإجباره نفسه على البعد عنها؟

=
=
=

بعد التقصي عن نهلة، كان السؤال التالي هو: لم سعت أم عبد الرحمن لتوريط ابنة أختها بقضية الاختلاس بهذا الإصرار والترصد؟ لابد من سبب لذلك.

لكن لسوء حظها، فالشيء الذي كان يشتت انتباه أم عبد الرحمن بدا أنه هدأ، لتعود لتركيز اهتمامها عليها. لديها الاحساس أنها كانت تتعقب حركتها، خصوصا وهي لم تكن من النوع الذي يخرج كثيرا..

ربما عليها تغيير ذلك.

باغتتها بسؤالها: "مرتاحة مع شاهين؟"

على عكس سؤال أبو شاهين ولمار الصافي النية، تعرف منتهى أن سؤالها ذاك سيجر وراءه كلاما: "الحمد لله.."

ظهر القلق على ملامح الأخرى، تلح في سؤالها: "متأكدة؟ لا تخبي شي عني حبيبتي."

قررت منتهى أن تأخذ بالطعم لترى ما كانت تصبو إليه: "ما أكذب عليك، مرتاحة بوضعي.. ليه، فيه شي ما أدري عنه؟"

لتقول تلك بأسى: "مدري كيف بقولك، وبصراحة ألوم نفسي إني ما حذرتك قبل بس.. تعرفين إن بنت أختي كانت متزوجته صح؟"

أومأت منتهى بنعم، لتكمل أم عبد الرحمن: "كانت تشكي لي عن حالات تجيه، ما كان طبيعي تقول، وكثير كان يأذيها.."

(آسف لو أذيتك وأنا نايم..)

كلماته تلك ترددت في ذهنها هذه اللحظة، لتجد نفسها تقاطع أم عبد الرحمن: "شاهين ما أذاني ولو بكلمة يا أم عبد الرحمن، فلا تشيلي هم.."

تعرف أنها تنسف فرصها في استدراج والحصول على ثقة الأخرى في اختيار ردها هذا، لكنها لم تهتم.

ابتسمت بسخرية وهي تردف، ترى عدم الرضى والسخط يغزو ملامح أم عبد الرحمن ليدفع بوادر القلق الزائفة بعيدا: "وإذا على قولتها إنه مو طبيعي، فأنا بعد مو طبيعية.. وافق شن طبقة، ولا وش رأيك؟"

=
=
=

فور دخول لمار للسيارة، طرق أحدهم على زجاج نافذة السائق، يقول: "لحظة، أبي أكلم بنت عمي فموضوع..!"

نظر السائق لها بتوتر وحيرة، لتخبره بنفس التوتر، متوجسة: "طنشه يا نور، ما علينا منه.."

وهكذا فعل، وكان بعد فترة من انطلاق السيارة بعيدا عن الجامعة أن لاحظت تتبع سيارة لهما، وإشارة سائق السيارة لهما بالتوقف. كان الرجل نفسه الذي كلمهما في موقف الجامعة، ابن عمها المزعوم.

شجعت نور على الاستمرار في تجاهله وإكمال طريقه، وذلك جعل الرجل يزاحمهما في الطريق بشكل بدأ يقترب للخطورة.

"وش اللي يبونه مني اللحين؟!"

كانت بصدد الاتصال بخالها شاهين عندما شعرت بالسيارة تنحرف عن مسارها بقوة مخيفة وترتطم بشيء بعد لحظة خاطفة.

سرعان ما اكتسح عالمها السواد.

=
=
=

غريب، مهما اتصلت بجوال لمار أو نور، لم يأتها جواب..

شعرت منال بشيء أشبه بقبضة تخنق على قلبها خوفا، خوف نقلته إلى أخيها الذي حاول مثلها الاتصال دون جدوى أو جواب يشفي.

عندها صدح جوال شاهين بالرنين، ينبض برقم غير مسجل، ليجيب عليه ويقول بعد لحظات تكلم فيها المتصل: "نور..؟"

لحظة سماعها للاسم نهضت منال من مكانها وتوجهت لجانب أخيها، تلاحظ جمود تعابير وجهه والشحوب الذي اكتساه، يقول بنبرة أنبأت بما لا يسر: "بجيك اللحين، لا تتحرك من مكانك..!"

تبعته عندما خرج تسأله بإلحاح باكِ: "وش صار لهم يا شاهين؟ وش صار فبنتي؟!"

وكان جوابه لها ما جعلها يغمى عليها في مكانها..

.

.

.

حادث..

انتهى البارت..~

 
 

 

عرض البوم صور الفيورا  
قديم 07-03-18, 01:34 AM   المشاركة رقم: 154
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئة مميزة


البيانات
التسجيل: Jan 2016
العضوية: 308877
المشاركات: 164
الجنس أنثى
معدل التقييم: Maysan عضو على طريق الابداعMaysan عضو على طريق الابداعMaysan عضو على طريق الابداعMaysan عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 391

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Maysan غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: الأرواح تحت الأقنعة بقلمي / الفيورا

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ياصباح الورد ياصباح البارت والقفله الاليمه ألفي :( .. ياصباح الرضا والبركات والسعاده عليك الفي وعلى الجميع يارب .. تسلم يدينك يارب وربي يوفقك ويقويك ويفتح عليك فتوح العارفين العالمين بدراستك ويبارك فيك وفي وقتك وفيما وهبك ورزقك واعطاك ويقضي حوائجك ويسعد ويفرح قلبك يارب ..

لامار لااااا قفله أليمه يالفي كنتي اكملتي لنا 😭😭.. ماتوقعت ابدا انهم راح يلجأوا لهذا الحركه الخبيثه وينتظروها بالكليه علشان يكلموها ياانه كان يبقى يأخذها معه بالقوه او كان يبقى يهددها في خالها وجلال ؟! علشان ترضخ لهم .. الله يستر منه.. نور حكى مع شاهين من المستشفى او من مكان الحادث لانه استخدم جهاز مو جهازها واكيد راح يخبر شاهين باللي حصل معهم كله ..

والله شاهين تحفه هههههههه .. اللي ابقى افهمه كيف منتهى مافهمت حركته وانها مقصوده على الرغم انها شككت بحكيه ؟ غير انها مااستغربت اساسا انه اخذ شوكتها هي وبعدها تغير رأيه هههههههههه .. ولامار هي اللي فهمت الحركه كلها والقصد منها هههههههه .. ويوصيها تخبي وهو اللي فاضح نفسه ههههههههه مره كادي ونظراته ومره لامار وافعاله ههههههه .. حبه بدأ يظهر ويترجم جليا على نظراته ،تصرفاته معها وأفعاله .. باقي بس اعترافه ❤😍.. مااعرف ليه اشعر انه بعد الحادث هذا راح يكون دخول آسيل للصوره .. وخاصه بعد سقوط منال وإغمائها على ابنتها الاكيد انه صديقتها وابنتها راح يحضرون لإداء الواجب ؟! من هنا ممكن العجيز تستغل حضورها لانها سبق وفكرت انها تضرب الاثنتين ببعض !!

العجيز هذا يبقى لها حاجه تكسرها .. انا قلت بتنشغل بولدها عنا هههههههه وبنرتاح شوي .. رمت الطعم لشاديه واختفت علشان تشوف مدى فائدته معها .. ثم تكمل على منتهى وشاهين وهي تراقب هذوليك من بعيد ؟! اتوقع انه ماراح يكون التحرك الوحيد لها تجاه شاديه اكيد في تحركات ثانيه اقوى واقسى !! اذا حلت منتهى اللغز اللي حيرني انا برضوا راح تفهم عقل العجيز كيف يفكر !! للاسف منتهى كشفت لها ورقتها لما تكلمت عن شاهين لانها ماتحملت حكي بالسوء عنه وهذا دليل على انه مشاعرها بدأت تتغير تجاهه بصوره اكبر مما اعتقدت .. لكن اللي مطمني انها فاهمه ايش قالت وتأثيره ؟! وبعدين ايش قصدت بتغيير حياتها والخروج !! يكون ناويه تكمل تعليمها او تستقل موهبتها وماهرتها في صنع الحلى ؟!..

الوليد والتذبذب اللي عايشه حاليا مؤلم .. خيارين احلاهما مر ؟! ترانيم فقدت الوليد وفقدت وجوده حولها .. المساحه اللي حاليا تاركها الوليد لها فرصه لها تختبر فيه مشاعرها وتعرف ايش هي تبقى ..احيانا الانسان يحتاج لمتنفس ليقيس مشاعره وقوتها .. ومثل ماخربت علاقتها فيه هي الوحيده القادره على اصلاحها !!

شاديه وعبدالرحمن .. اقول تعال اخذ امك معك القريه وفكنا من خبثها وشرها .. مو انت انتقلت من اول للشقه ورا ماراحت معك او اخذتها ؟!! معليش يعني هي ساكنه في بيت عمك اللي في الاصل مو محرم لها وحتى لو كان في ملحق .. الاولى تأخذها حتى لو رفضت ناقصتها انا ههههههههه تخرب على ولادي اللي بدوأ يبنوا حياتهم لبنه لبنه 😍😍.. شكلها العجوز هي اللي راح تخبر الجد عن شرط حفيدته 🤔..

شكرا لكِ الفي ربي ينور على بصيرتك ويرزقك السعاده والرضا والتييسر والتوفيق والبركه يارب .. بإنتظاار القادم بشووق وأرفي بحال ولادي ههههههه بلاش الشر يستفحل حولهم يارب حوليهم ولاعليهم ههههههههههه 🌹❤..

 
 

 

عرض البوم صور Maysan  
قديم 07-03-18, 07:29 AM   المشاركة رقم: 155
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2014
العضوية: 271387
المشاركات: 11,112
الجنس أنثى
معدل التقييم: bluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 13814

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
bluemay غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الفيورا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: الأرواح تحت الأقنعة بقلمي / الفيورا

 
دعوه لزيارة موضوعي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


ربي يسعدلي صباحكم إلفي ومتابعاتها الجميلات ...


احلى تطور والله ،، حركات وغزل خفي لووول

وانا كمان استغربت انها ما فهمت التلميح، اذا انا كان دبت بأرضي لووول

بس والله حاسة فيها ، واصلة لدرجة انها شايفة انه مستحيل انه في حدا ممكن يحبها.

بس خلاص كله رح يتغير بعد ما يغمرها شاهين بطوفانه .


ترانيم بلشت تحس بفجوة في مشاعرها اللي كان الوليد ماليها بدون ما تشعر

لكن احساسي قوي انها رح ترجعه الها حتى لو بنظرها انه مجردتملك وليس حب ناحيته.



عبدالرحمن اتوقع انه يستفيد من معرفته بنقاط التشابه مع جد شادية.

ولو اني مو مطمنة لأمه ،مارح تتركهم بسلام لأنها.


لمار والحادث ، الله يستر من اولاد عمها ما يكونوا قدروا يوصلوا لها قبل خالها

قفلة مرعبة.



يسلمو ايديك يا قمر
متعتينا بكمية من الجمال لا توصف

تقبّلي خالص ودي

 
 

 

عرض البوم صور bluemay  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأرواح, الأقنعة
facebook




جديد مواضيع قسم الروايات المغلقة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t205440.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 11-12-17 04:58 PM
Untitled document This thread Refback 09-12-17 07:17 PM


الساعة الآن 06:27 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية