لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-11-17, 07:52 PM   المشاركة رقم: 46
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قاريء مميز


البيانات
التسجيل: Dec 2014
العضوية: 285617
المشاركات: 759
الجنس أنثى
معدل التقييم: مملكة الغيوم عضو جوهرة التقييممملكة الغيوم عضو جوهرة التقييممملكة الغيوم عضو جوهرة التقييممملكة الغيوم عضو جوهرة التقييممملكة الغيوم عضو جوهرة التقييممملكة الغيوم عضو جوهرة التقييممملكة الغيوم عضو جوهرة التقييممملكة الغيوم عضو جوهرة التقييممملكة الغيوم عضو جوهرة التقييممملكة الغيوم عضو جوهرة التقييممملكة الغيوم عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1593

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مملكة الغيوم غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمرو مصطفى المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: يوتوبيا الشياطين (النسخة المعدلة)

 

السلام عليكم ورحمة الله
ابدعت عذرا لقصر التعليق النت فاصل من شهر ولقطه واى فاى من جارى فارجو المعذره

 
 

 

عرض البوم صور مملكة الغيوم   رد مع اقتباس
قديم 14-11-17, 10:01 AM   المشاركة رقم: 47
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مغامر ليلاس الأول



البيانات
التسجيل: Dec 2011
العضوية: 233726
المشاركات: 503
الجنس ذكر
معدل التقييم: عمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 266

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عمرو مصطفى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمرو مصطفى المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: يوتوبيا الشياطين (النسخة المعدلة)

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيماء علي مشاهدة المشاركة
   رباه! كم فاتني من أحداث في الفترة الأخيرة!
أود لو أصرخ بالغبي مجدي أن يذكر الله وينطق آية قرآنية تخلصنا من بؤسه وبؤس شلة رفاقه لكن كما نقول هنا (البعيد جِبِّلَّه)!
يا أخي يعني أدركت كل تلك الحقائق وغفلت عن الحل!
يعتريني فضول عن حقيقة ما يحدث مع فاطمة
لا أظنه سوى وهم نسجته سلمى في عقل مجدي لإجباره على مساعدتها وفقط لكن فلأنتظر الأحداث القادمة
أما عن ملك مكب نفاياتهم ذاك وتاج نيرانهم فما زال علينا الانتظار قليلاً بعد لتظهر لنا لمحة عنهما ..
بانتظارك في الفصول القادمة إن شاء الله

يسرني تفاعلك مع الأحداث، حتى وإن كانت عن طريق سباب البطل طوال الوقت.
بالطبع هذا أفضل من أن يتحول سبابك إلى الكاتب نفسه.
والواحد منا لا يدري لو كان مكان البطل ماذا كان سيصنع حقاً.
فاطمة بخير .. لكنها ستظل معلقة في الهواء فترة حتى انتهي من مراجعة الفصل الأخير والخاتمة!

 
 

 

عرض البوم صور عمرو مصطفى   رد مع اقتباس
قديم 14-11-17, 10:14 AM   المشاركة رقم: 48
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مغامر ليلاس الأول



البيانات
التسجيل: Dec 2011
العضوية: 233726
المشاركات: 503
الجنس ذكر
معدل التقييم: عمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 266

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عمرو مصطفى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمرو مصطفى المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: يوتوبيا الشياطين (النسخة المعدلة)

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثرثرة حنين مشاهدة المشاركة
   البارتات صارت تجنح للخيال ومع ذالك هي قمه في الجمال عالم الجن والشياطين وقدراتهم الخفيه عالم يثير الفضول والغوص فيه يحتاج للكثير من الوعي والابداع

الي صار الفاطمه شي مرعب مسكينه حطو حيلهم فيها بس يمكن يكون تصور شيما صحيح

ويكون الي صار مجرد تخييل غير واقعي وياليت يكون ذا هو الي صار

رحمت فاطمه

متفهم سر تعاطفكم مع فاطمة.. لكن ماذا نصنع مع كتاب القصص الأوغاد الذين لا يرحمون شخصياتهم الرقيقة.
على العموم لن أطيل عليكم..

 
 

 

عرض البوم صور عمرو مصطفى   رد مع اقتباس
قديم 14-11-17, 10:59 AM   المشاركة رقم: 49
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مغامر ليلاس الأول



البيانات
التسجيل: Dec 2011
العضوية: 233726
المشاركات: 503
الجنس ذكر
معدل التقييم: عمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 266

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عمرو مصطفى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمرو مصطفى المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: يوتوبيا الشياطين (النسخة المعدلة)

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مملكة الغيوم مشاهدة المشاركة
   السلام عليكم ورحمة الله
ابدعت عذرا لقصر التعليق النت فاصل من شهر ولقطه واى فاى من جارى فارجو المعذره

لا داعي للاعتذار.. حضرتك من المتابعين بلا شك حتى بدون تعليقات.
وجزاك الله خيراً على رأيك.

 
 

 

عرض البوم صور عمرو مصطفى   رد مع اقتباس
قديم 14-11-17, 02:19 PM   المشاركة رقم: 50
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مغامر ليلاس الأول



البيانات
التسجيل: Dec 2011
العضوية: 233726
المشاركات: 503
الجنس ذكر
معدل التقييم: عمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداععمرو مصطفى عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 266

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عمرو مصطفى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمرو مصطفى المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: يوتوبيا الشياطين (النسخة المعدلة)

 

11ـ وداعاً يوتوبيا

ـ دعيها أيتها الـ...
قلتها وأنا أثب نحو سلمي بكل الغل والحقد الذي يعتمل في نفسي.. لكن طبعاً تلقيت لطمة عاتية طرت على إثرها كالقذيفة لأرتطم بالجدار.. للحظات تصورت أنني خرقت الجدار وصرت عند الجيران لكن هذا لم يحدث للأسف..
وتنامى إلى مسامعي صوتها وهي تنفض كفيها باستمتاع قائلة:
ـ اجلس وراقب..
كنت أتلوى أرضاً من الألم المادي والمعنوي..
فاطمة ستموت نزفاً أمامي وأنا الوحيد الذي باستطاعته إنقاذها فقط لو رضخت لتلك الشيطانة..
ـ لماذا أنا بالذات؟.. هناك الملايين غيري مستعدون لبيع أرواحهم وأكثر..
قلتها من بين أسناني وأنا أزحف بحذر تجاه صوان السرير.. إنه هناك منذ تهاوت الكتب تحت قدمي، لا أدري لماذا قررت وضعه هناك بجوارها؟
قالت سلمى :
ـ أنت لا تفهم قوانين عالمنا أيها الفاني..
فتحت باب الصوان، و سلمى تسترسل كأنها لا تراني :
ـ إنه محكوم بقواعد صارمة للغاية.. لو فشلت معك ستكون عواقب ذلك وخيمة.. لقد صرت وحيدة بلا أهل.. هذا يعني أنني سأتلقى العقاب كله وحدي..
أخيراً قبضت يدي على الكتاب.. وشعرت بتيار من القوة والرهبة يجتاحني..
ـ ما رأيك إذن لو لحقت بإخوتك الأغبياء..
نظرت لي في حدة وصاحت :
ـ ماذا تفعل عندك ؟..
هنا وقفت مواجهاً إياها بالكتاب..
" قبل أن ترحل.. سأعطيك شيئاً.."
" حاول أن تثبت أنك ابني حقاً.."
الآن فقط أرى الذعر في عينيها.. إنها أضعف مما تخيلت..
وانهار جسد فاطمة فوق الفراش دفعة واحدة، بعد أن قررت سلمى التخلي عنه أخيراً..
فتحت المصحف وبلا تحديد بدأت أقرأ بصوت مرتجف.. وكان ما قرأته عجيباً..
" واتبعوا ما تتلو الشياطين على ملك سليمان، وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر..."
صوت صراخ سلمى الرهيب جعلني أتوقف ذاهلاً.. نظرت لها، ثم للكتاب و.. صرخ صارخ بداخلي : لا تتوقف الآن يا أحمق..
وبالفعل واصلت..
" فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه..."
لمحت بطرف عيني فاطمة تتقلب في الفراش وهي تصدر أصوات همهمة غامضة كأنها في حلم ما..
" وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله..."
سلمى تتلوى على الأرض..
تضع كفيها على أذنيها، لا تريد أن تسمع المزيد.. لكنها محاولات عابثة، يائسة.. إنه حق يخترق الحواجز والجدران ويفتت الصوان.. تفتتي يا سلمى.. تعذبي كما تعذبت فاطمة.. تعذبي بكل قطرة سالت من دمائها الطاهرة..
هنا فوجئت بها تتكور على نفسها ثم طارت لأعلى لترتطم بالسقف ثم ارتدت عنه مثل كرة المطاط، تكرر المشهد حتى كادت تصيبني بالحول.. صوتها كان أقرب لمواء هرة تمزقها أنياب كلب بري..
وأخيراً طار جسدها كالقذيفة مخترقاً باب الشرفة.. إلى الهواء الطلق..
جريت إلى الشرفة خلفها ، نظرت إلى أسفل حيث الطريق الخالي من البشر في تلك الساعة.. لا أثر لها هنالك.
ثم اتسعت عيناي دهشة.. لقد لمحت تلك الفجوة التي تلتئم تدريجياً في الأرض، تخيلت سلمى وهي تخترق الأرض مثل المسبار وهي تموء مثل الهرة الحبيسة و...
لم تلحق بإخوتها للأسف، لكنها عادت إلى عالمها على الأرجح..
هل ستعود إلي ثانية؟
لا أعتقد..
لقد كان الدرس قاسياً بالنسبة إليها.. لعلها الآن تتلقى العقوبة نيابة عن كل عائلتها الكريمة... ولو عادت فسأكون مستعداً لها بكتابي هذا.
وعدت لفاطمة التي كنت على وشك بيع روحي للشيطان من أجلها..
نظرت إليها في الفراش، لقد توقف النزيف.. بل تلاشى كأنه لم يكن أصلاً..
و في لحظة نسيت كل ما مر بي من خطوب، وانحنيت عليها برفق طابعاً قبلة حانية على جبهتها الوضاءة..
هنا رأيتها تفتح عينيها ببطء.. وسمعتها تهمس :
ـ مجدي .. لقد عدت..
ربما أفلت قلبي دقتين.. وربما اختل توازني للحظات.. ثم استوعبت أن هذا هو صوتها، هاتان العينان الناعستان عيناها، وهذا الأبله الواقف أمامها هو أنا..
ـ نعم يا حبيبتي ..
تمتمت في وهن :
ـ حمداً لله على سلامتك ...
لقد نست ما جرى وما كان من بطشي بها ولم يشغلها إلا سلامتي.. أي حيوان كنته؟!
طبعاً لم أتحمل كل هذا القدر من الطهر والنقاء.. لذا بكيت.. بكيت بين يديها كطفل كاد أن يفقد أمه للأبد..
ـ مجدي أنا بخير ..
رفعت طرفي إليها وشهقت مستجمعاً أنفاسي المتلاحقة :
ـ حقاً؟!..
كان وجهها متورداً من أثر حمرة النوم.. لم يكن ذلك هو الوجه الذي تركتها عليه.. رباه.. كأن ما مضى بي كله حلم عابر..
قلت لها من بين دموعي :
ـ كنت.. كنت تنزفين.. و.. و..
ثم صرخت فزعاً وقد تذكرت :
ـ لقد.. لقد ضربتك.. نعم ضربتك بوحشية يا فاطمة وما كان لي أن أفعل..
قالت وهي تمسح دموعي بأناملها الرقيقة:
ـ أنا لا أذكر شيئاً مما تقول..
هذا غريب.. لا أريد أن أصدم قلبي بحقيقة أن كل هذا كان جزء من كابوس.. لكن أي كابوس؟.. أنا لم أستيقظ صارخاً في فراشي بعد..
أم تراه وهم توهمته..؟!
ـ كنت تنزفين يا فاطمة.. وكان المفترض أن تظلي تنزفين حتى الموت.. لكنني أراك الآن كأبهى ما يكون.. ولا أريد ان أسترسل في الحلم فأقول أنك قد.. قد شفيت تماماً من ذلك النزيف اللعين..
ابتسمت برقة وهي تداعب وجنتي :
ـ وأنت تعب.. و تبدو كمن خرج لتوه من معركة طاحنة..
نظرت إلى ثيابي المتربة وقد تمزقت في عدة مواضع ثم رفعت طرفي إليها قائلاً :
ـ كنت بالفعل في قلب معركة رهيبة ومريرة..
ثم لوحت لها بالمصحف في يدي وقلت بابتسامة مبللة بالعبرات :
ـ لكنني خرجت منتصراً..
أراحت رأسها على عاتقي قائلة :
ـ مجدي أنا لا أفهمك..
ضممتها إلى صدري قائلاً في إنهاك :
ـ لا تشغلي بالك يا حبيبتي.. لا تشغلي بالك..
وهمست لنفسي : وداعاً يوتوبيا..
***
كان خبر احتراق بيت علوش قد شاع وصار حديث الناس في كفور الصوالح..
و تردد بينهم أن البيت احترق بفعل فاعل .. لكن من فعلها؟
هنا لا استطيع أن أجزم أنني خرجت من دائرة شكوكهم.. خصوصاً أهل فاطمة، لكن من يستطيع أن يثبت شيئاً.. ومن الذي ينكر على من يقتل ثعباناً.. لقد ذهبت مع ديريني وعبد الرحيم إلى موضع البيت المحترق.. إنهما لم يتخلصا بعد من رهاب علوش.. مازال يخيفهم حتى وهو كومة من الرماد..
أخذا يرددان بعض الآيات القرآنية وأنا معهما كذلك مما أثار الدهشة في عيونهما.. لكنني لم التفت.. وجاء العمدة ورجال المركز وعملنا الإجراءات المطلوبة.. رأيت بعضهم يتنفس الصعداء بموت علوش هذا.. وقيل لي :
ـ لا شك أن الحادث لا يخلوا من شبهة جنائية.. لكن لو كان الأمر بيدي لأعطيت للفاعل نيشاناً ..
حتى العمدة عظيم الكرش رأيت على وجهه ارتياحاً لهلاك علوش..
وبعد فترة قصيرة تمت ترقيتي فابتسمت متذكراً كلام وكيل النيابة لقد تغيرت كثيراً جداً .. وأنا الذي جئت لأغير تلك القرية البكر التي نظرت إليها يوماً باحتقار ..فغيرتني وكشفت لي حقيقتي.. كنت أشعر بسعادة غامرة وطمأنينة لم أشعر بها من قبل ..
فاطمة بدت لي أجمل وأبهى من ذي قبل..
صار بإمكاني الاقتراب منها ولمسها ومداعبة وجنتيها فيتوردان خجلاً وقد زالت عنهما الصفرة المقيتة وغزاهما دم الحياة.. والحياء..
وغداً آخذها لزيارة عائلتي ..
نعم يا فاطمة لقد كنت كاذباً حينما ادعيت أنني مقطوع من شجرة .. فلدي عائلة .. وسأفخر جداً حينما أقدمك إليهم ..
وإلى جوار افتخاري بك سأعترف :
أنني كنت الأحمق الذي تحدى الدجل بالإلحاد..
واجهت الشر بالشر.. أنكرت الشمس في وضح النهار ..
وكان الدرس قاسياً ..
***


 
 

 

عرض البوم صور عمرو مصطفى   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
(النسخة, المعدلة), الشياطين, يوتوبيا
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t205183.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 30-09-17 09:12 AM


الساعة الآن 11:11 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية