لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روائع من عبق الرومانسية > عبير الاحلام > روايات عبير الاحلام المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير الاحلام المكتمله روايات عبير الاحلام المكتمله


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-01-18, 07:37 PM   المشاركة رقم: 501
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2009
العضوية: 153718
المشاركات: 1,358
الجنس أنثى
معدل التقييم: الوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالق
نقاط التقييم: 3328

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الوفى طبعي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الوفى طبعي المنتدى : روايات عبير الاحلام المكتمله
افتراضي رد: رواية لطالما احببتك .. بقلمي .. الوفى طبعي .. الفصل السابع عشر

 
دعوه لزيارة موضوعي

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة ساطعة مشاهدة المشاركة
   مؤلم ماعانته ايف على يد زوج اختها الذى اغتصبها
وموقف اختها الكسندرا الذى الم ايف
الكسندرا التى صدق زوجها ولم تصدق ايف
ليون ومعرفة حقيقة والديه على لسان مدبرة المنزل سينكلير التى اعترفت له بكل شيء
وليون هل سيقدر ان يستعيد ايف المختفية؟؟؟؟
بانتظار القادم


صحيح ان اللي عملتو اليكسي مو كويس, بس اكيد عندها سبب قوي جدا, ان شاء الله رح يظهر بعدين..

وايف مو مختفية وليون يعرف مكانها من فترة بس هو كان لسه مخلي المضي يتحكم بيه... رح نشوف شو رح يصير واذا ايف رح تقبل ترجع ليه بعد كل اللي صار..

 
 

 

عرض البوم صور الوفى طبعي   رد مع اقتباس
قديم 01-01-18, 07:40 PM   المشاركة رقم: 502
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2009
العضوية: 153718
المشاركات: 1,358
الجنس أنثى
معدل التقييم: الوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالق
نقاط التقييم: 3328

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الوفى طبعي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الوفى طبعي المنتدى : روايات عبير الاحلام المكتمله
افتراضي رد: رواية لطالما احببتك .. بقلمي .. الوفى طبعي .. الفصل السابع عشر

 
دعوه لزيارة موضوعي

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيماء علي مشاهدة المشاركة
   اوووف
يعني يا سيدة سنكلير تاركة الرجال يتعذب كل ذا السنين ويا دوب فكرتي الحين تنطقي؟!!
مشكلة جنس النساء
نتكلم بالوقت الغلط ونخرس تمااما بالاوقات اللي تستلزم الكلام!
عندي فضول اعرف ايف وينها وبما انه ليون بيه يعرف مكانها من الاول فليش ما راح لها؟؟

مسيو لوي
عندي سؤال لسيادتك قبل ما اسمح لبسبوس بالانقضاض على وجهك الوسيم
ليش ما تحاول انت تثبت ملكيتك وحبك لزوجتك بدل ما تنتظر منها هذا التصرف؟
بعد التفكير
انا اسمح لبسبوس بالهجوم ومش لازم انتظر جوابك الغير مقنع على الاطلاق!
يا اخي دا انت عليك دماغ!!
زي دماغ نيك بالضبط
الحين انا طبعا طبعا حاقدة تماما على اليكسندرا الزفتة اللي تستاهل تتشرد تشرد كلاب الشوارع لكن يا ابني انت متخيل ان كائن أحقر من ديدان البلهارسيا زي جورج \ا يستاهل انا تفضل تحبه كل السنين دي؟!
يعني فكرت بعقلك الملتوي انها لسة على حبها له وهذا سبب بعدها وما فكرت باحتمالية احساسها بالذنب مع انها ابسط واقرب؟!
صحيح انه ادمغة الرجال لما يحبو عجيبة!!

اما هي فتستاهل الحرق بصراحة وكلام ميرا لها عوضني عن اللي كنت بقوله ولولا ان ميرا القت على نفسها اللوم وحللت موقفها الخطأ تماما بنفسها كان تعليقي طال كم سطر عن طوله الحالي بسس يلاا
مش مشكلة

بنتظرك يوم الاربعاء ان شاء الله يا يااسو ولو اني اتمنى لو اليوم اربعاء
متشووقة لاكتشاف مخبأ ايف اللي يبدو اانه مش سري واعلان خبر حمل تونيا كمان *_*



هههههههههه تعليق بسبوس اللي كنت ناطرة اشوف من رح يضرب الليلة..

معك حق ابطالنا دايما بفكرو بالجانب السيء, لانهم مستحيل يفكرو بابسط الحلول لانهم لسه عايشين فالماضي وما يعتقدو انهم يستحقوا السعادة... رح نشوف شو نهاية المشوار معهم...

بس سؤال, انتي ليش مفكرة ان تونيا هي الحامل

 
 

 

عرض البوم صور الوفى طبعي   رد مع اقتباس
قديم 01-01-18, 07:41 PM   المشاركة رقم: 503
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2009
العضوية: 153718
المشاركات: 1,358
الجنس أنثى
معدل التقييم: الوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالق
نقاط التقييم: 3328

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الوفى طبعي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الوفى طبعي المنتدى : روايات عبير الاحلام المكتمله
افتراضي رد: رواية لطالما احببتك .. بقلمي .. الوفى طبعي .. الفصل السابع عشر

 
دعوه لزيارة موضوعي

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 14 ( الأعضاء 2 والزوار 12)

‏الوفى طبعي, ‏حسن الخلق+


عن جد دا احلى سيلفي لهلا... سيلفي لي انا وست الكل مع احلى زوار..

 
 

 

عرض البوم صور الوفى طبعي   رد مع اقتباس
قديم 01-01-18, 07:49 PM   المشاركة رقم: 504
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2009
العضوية: 153718
المشاركات: 1,358
الجنس أنثى
معدل التقييم: الوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالق
نقاط التقييم: 3328

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الوفى طبعي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الوفى طبعي المنتدى : روايات عبير الاحلام المكتمله
افتراضي رد: رواية لطالما احببتك .. بقلمي .. الوفى طبعي .. الفصل السابع عشر

 
دعوه لزيارة موضوعي

ودا احلى اقتباس من الفصل الجاي... هدية لست العطاء ومفاجآة لاحلى ناس..

نظرت ايف اليها متشككة فأكملت ليليان قائلة:" لا بد انك تعرفين انني قد قضيت معظم حياتي في الميتم".

هزت رأسها بإيماءة، فقد سبق ان أخبرتها تونيا بهذا..

" لم يسبق ان حدثت احدا بهذا، او حتى تكلمت بالامر.. لكن أريدك ان تفهمي الفرق ما بين ان يرغب الرجل بالطفل او ان يرفضه...

حسنا... لقد تعرفت امي على ابي حين كانت في بداية العشرينات، أحبته حتى الجنون ورسمت الكثير من الاحلام على حياتهما المشتركة...

وحين حملت بي، لم تسعها الدنيا من الفرحة، كانت سعيدة جدا، لذا فتوجهت الى ابي لتخبره بحملها، فتخيلي ردة فعله على مفاجأتها...

اتهمها انها تحاول الايقاع به، فطلب منها اجهاض الطفل، حتى انه أعطاها المال لفعلها.. صعقت امي يومها، ولم تفهم ماذا يحدث..".

ابتسمت ليليان بمرارة ثم تابعت بسخرية:" يبدو انه نسي ان يخبر امي انه متزوج ولديه ابنا في الثالثة من العمر.. جنت امي حين علمت بالامر، وهربت من مكتب ابي وقطعت علاقتها به... لكنها لم تقبل ان تجهضني، لا اعرف.. ربما لانها اعتقدت ان حبه لها صادقا، وتمنت سرا ان يترك عائلته لاجلها.. او ارادت الاحتفاظ بذكرى عنه..

تراجعت صحة امي عبر السنين وهي تحاول ان تحقق لي كل ما احتاجه واتمناه، لكنها كانت تتعب نفسها كثيرا, لا بد انك تتساءلين كيف اعرف كل هذا، وانا لم أكن قد ولدت بعد..

ذات ليلة وحين كنت في السابعة من عمري.. شاهدت سيارة امام شقتنا، لم اعرف لمن، لكنني ادركت ان امي بالبيت.. لذا هربت من بيت جارتنا والتي كانت تهتم بي وبابناءها خلال وجود امي بالعمل..

فأسرعت الى المنزل... ووجدت امي تتشاجر مع رجل غريب، كانت تخبره انها مريضة وتحتضر، ولم يتبق لها سوى اشهر قليلة للعيش.. وأنها لا تريد ترك ابنتها لوحدها تواجه الحياة الصعبة...

ما زلت اذكر نظرة عينيه حتى هذه اللحظة.. كانت اشمئزاز واحتقار، ولم أنسَ نبرة صوته الباردة وهو يقول:" ألم اطلب منك اجهاضها من البداية.. لكن إن ظننت الان انني سأخذ هذه اللقيطة تحت جناحي وفِي منزلي مع ابني وابنتي فأنت مخطئة".

" كيف يمكن ان تقول عنها هذا وهي ابنتك ايضا؟".

هز راْسه رفضا قائلا بقسوة:" انها ليست ابنتي.. بل انت حملت بها ظناً منك انك ستجبرينني على ترك زوجتي والاقتران بك".

هزت رأسها رفضا قائلة وهي تبكي:" هذا كذب.. لم اعرف يوما انك متزوج، وإلا ما كنت قبلت بحبك وبمشاعرك.. ظننت كالغبية انك تحبّني فعلا.. ولم اعلم أنك كنت تستغل براءتي وسذاجتي.. كما تعرف جيدا انك الرجل الوحيد الذي كان بحياتي".

امسكها من ذراعها قائلا بغضب:" لا تكذبي، أتريدين اخباري انك لم تكوني تسعين وراء مالي ومركزي؟".

نفضت نفسها منه وقالت:" لم اعرف انك ثري حتى ذلك اليوم الذي ذهبت فيه اليك للشركة، لن أنكر انني كنت اعرف أين تعمل لكنني لم أظن ولا بالاحلام حتى انك صاحب الشركة، لذا صدمت، لكن بالتأكيد ليس اكثر من صدمتي حين رأيت صورتك مع طفلك والذي تضعها على مكتبك".

" انا أحذرك من ان تأتي بسيرة ابني على لسانك، هل تفهمين؟؟ تقولين انك تحتضرين؟ حسنا فلتموتين، ولكن بعيدا عني انت وطفلتك اللقيطة، انا أحذرك من ان تقتربا انت وهي مني، او ان تتصرفي بحماقة جديدة وتتصلي بي".

"إذن لما اتيتَ ما ان اتصلت بك؟".

ابتسم بسخرية قائلا بقسوة:" ربما لانني أردت ان اعرف الخدعة التي ستقومين بها بعد كل هذه السنين.. لكنني لم اعرف أنك أصبحت تحترفين التمثيل".

سقطت دموعها على خدها فقالت:" كنت مخطئة بظني انك رجل محل ثقة، لا اريد رؤيتك مرة اخرى، أخرج من هنا حالا..

ودعني اخبرك من الان انني افضل قتل ابنتي وخنقها بيدي قبل ان تعرف يوما انك ابيها، فأنت لا تستحقها ابدا، ومنذ هذه اللحظة لن افكر بك مطلقا وستكون ميتا بالنسبة لها".

"هذا جيد، على الأقل نحن متفقان على هذا، لا تتصلي بي مجددا".

فاستدار الى الخلف وفتح الباب ليخرج فنادته من جديد قائلة:" انتظر.. أريدك ان اخبرك ان ابنتي اللقيطة ستكون يوما فتاة مذهلة ورائعة، وانت من سيبحث عنها، ستطاردها من مكان لآخر فقط لأجل نظرة منها او ابتسامة لكنك لن تحصل عليها يوما، هل تفهمني؟".

لم ترى ابدا ابتسامته الساخرة، لكن ابنته رأتها... ولم تستطع ان تخرجها من ذهنها، ويمكنها ان تقسم انها ورثتها منه..

نظرت اليها ايف بتعاطف وسألت:" ماذا فعلتي؟ هل واجهته؟".

تحركت ليليان من أمامها لتجلس على مقعدها قائلة ببرودة اعصاب:" كنت صغيرة يومها، لكن انهيار امي وبكاءها الفظيع، جعلني أتردد في التوجه اليها، فلم اعرف ماذا افعل غير التسلل لمنزل جارتنا من جديد قبل ان تكتشف غيابي وتدرك امي انني سمعت كل شيء".

" ولم تقابليه مرة اخرى؟".

" لم أنسى وجهه مطلقا ومع ذلك لم اعرف اسمه... حتى قابلته في السنة الاولى لي بالجامعة.. قامت شركته باختيار الطلاب المميزين والحاصلين على اعلى العلامات في مختلف التخصصات لتقديم المنحة الدراسية لهم.. كانوا سيقدمون خمس منحات، لذا فبعد اختيار الطلاب قاموا بإجراءمقابلة معهم وقد كنت انا من ضمنهم..

لقد دُهِشْتُ حين ادركت انه شخصيا من سيقوم بإجراء المقابلة، لكنني تمالكت نفسي وأجريت افضل مقابلة في حياتي...

حرصت على اخباره انتي فتاة يتيمة الوالدين، وعشت طفولتي ومراهقتي في الميتم بعد وفاة امي.. وحرصت على اخباره انني انوي ان اصبح طبيبة بارعة فقط لأعمل في الميتم حيث يحتاجونني..

أردت اخباره انه سيدفع المبالغ الطائلة ليموّل تعليم لقيطة تسعى لمساعدة لقيطين اخرين".

" تظنين انه عرفك؟".

ابتسمت بسخرية قائلة:" لو تعرفتي بامي لأدركت اننا نتشابه كقطرتين ماء.. متطابقتان جدا.. لقد ميزني، هذا طبعا اذا لم يكن هناك العديد من العشيقات حول العالم بحيث لا يتذكرهن جميعا...

حصلت على المنحة، لكنني لم أره مرة اخرى، ولو مرة واحدة.. لم يتغير مطلقا.. ما زال جبانا حقيرا..

شاهدت في احد الصحف قبل عدة اشهر صورة عائلية له مع ابناءه وزوجته، وقرأت ان ابنه قد تزوج وأصبح نائب لشركته وان ابنته أنهت دراستها في الفنون.. كان فخورا جدا بهما..".

نظرت اليها ايف وسألت بهدوء:" هل كنت تتمنين ان تصبحي جزء من تلك العائلة؟".

" ابدا.. لا يشرفني مطلقا ان اكون ابنة لرجل نذل مثله، يتلاعب بعواطف الناس ويتنكر لمسؤولياته...





واعلن الان وبشكل رسمي عن الجزء الثاني للرواية.. اي ان الجزء الاول من سلسلة تدعى اسرار الماضي.. واما الجزء الثاني رح تكون باسم لعبة الانتقام, والابطال سبق وظهرو بشكل طفيف جدا بهذا الجزء

 
 

 

عرض البوم صور الوفى طبعي   رد مع اقتباس
قديم 01-01-18, 10:38 PM   المشاركة رقم: 505
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئة مميزة


البيانات
التسجيل: Feb 2015
العضوية: 289774
المشاركات: 1,941
الجنس أنثى
معدل التقييم: شيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسيشيماء علي عضو ماسي
نقاط التقييم: 4305

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شيماء علي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الوفى طبعي المنتدى : روايات عبير الاحلام المكتمله
افتراضي رد: رواية لطالما احببتك .. بقلمي .. الوفى طبعي .. الفصل السابع عشر

 

يا هوووو
مين ليليان دي؟
اوعي تقوليلي انها ظهرت في مكان ما وانا مش مركزة كالعادة
:بكااااااء:
ومين النذل الحقير ابوها الله ياخذه؟!
يا رب ارزقه بالساحق الماحق والرصاص المتلاحق ان شاء الله

ياسوو انا مقتنعة من زمان ان تونيا حامل
وان كانت ايف حامل هي الثانية فايه المشكلة يعني ؟
:تدخين:

 
 

 

عرض البوم صور شيماء علي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ليلاس, لطالما احببتك, الجزء الاول.., الوفى طبعي, روايات رومانسية, رواية لطالما احببتك, روائع من عبق الرومانسية, سلسلة اسرار الماضي
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير الاحلام المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t205033.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 01-09-17 03:49 PM


الساعة الآن 01:35 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية