ليه كذا ياتيما انا استحيت ومالي دخل استحي يابنت ..حنفوتها عليك المره دي بس ..

...
البااارت المره هذي نقدر نقول رومنسيات قبل الوداع 💔💔

قلبي يقرقع احس بيجي شيء يكسر قلوبنا كسر ويارب برد تخففها علينا 😔

....

ودي عندي ارادة قوية واتوقف عن قرائة الرواية لين تنتهي ..لان مااقدر استحمل الانتظار ولا اقدر اتحمل الحقد على ابطالنا ودي تمشي الرواية بسرعة واشوف ضرار ينضرب لين يحب الأرض وامه تطلق وغيسانة معلقة بشوشتها وبشيير يتصلب قدام الناس راس البلاء والشر

يارب 🙏🙏🙏🙏

الغالية وردة شقى بما إنك كاتبة فإنتي أكيد تعرفي

الإحساس إلي أنا بشرحه لك وإنك تتعبي وتتكتبي لفترة

أسبوعين بأعصاب مشدودة ويشهد الله تمر عليا ليالي ما

أنام فيها وبعض الأيام لساعات محدودة عشان ينزل الفصل

في وقته فيجيك تعليق عن شي بسيط تحسيه ينسف كل

جهودك وكأنك تطبخي طبخة مدة أسبوعين ويجي الي ياكلها

يطلع فيها عيوب ما تحسيها عيب أساسا !!




بالنسبة لنقطة الجمال أنا ما قصدت ضهورها كأول مرة

قصدت مثل موقف غدير وزهور ورؤيتهم لغسق

فشيء طبيعي إنه يكون فيه وصف لغسق لأن الحديث كان

وابيستمر عنها كذلك رؤية تيما لها أول مرة وأبوها صعب

تكتبي المشهد من غير هالنقطة وغسق بطلة أساسية بنتها بطلة

وحفيدتها إن شاء الله بتكون بطلة للجزء الثالث إلا لو كان

قصدك كتابتي لبعض الكلمات مثل عينيها الفاتنة ابتسامتها

الجميلة ملامحها الفاتنة شعرها الأسود الحريري ووو فهنا

صعب أكتب من غيرها عذرا فبكون فاشلة في نظر نفسي




والكاتبة حبيبتي بما إنك تكتبي روايات وهالمعلومة صدقيني

أول مرة أعرفها فقراءة الكاتب تختلف عن باقي القراء اختلاف

شاسع وصعب ترضي ذوق الكاتب كالبقية ليس لنقص

فيهم أو ميزة به لكن السبب الخيال فخيال الكاتب أوسع

وأخصب يلاحظ الثغر يلاحظ نقاط الضعف والقوة في

الكتابة




بالنسبة لتيما سبق وقلت في الفصل تفهموا أكثر عن كل

هالتساؤلات ولا ننسى إن تيما ما رباها أبوها الي كانت ما

تشوفه بالأيام مثل ما ذكرت سابقا ولا جدها إلي كان يهرب

من طيف جدتها فيها ويحميها منه ولا أصدقاء لها .. ربتها

مربية انجليزية والي تزورها عمتها غيسانة وهذا ما معناه

إنها تربت مثلهم لا .. مطر حاول يغرس فيها الي تعلمه ولا

تنسي حديثها مع صقر في المطبخ عن إنها حافظة

المصحف كامل ومطر الي حفظها من صغرها أنا أتكلم

عن النقص ... نقص الحنان والعاطفة والعائلة والتفهم

والإحتواء الأمور الي لو ما تحصلت عليها المرأة في مربعها

الضيق تبحث عنها في الرجل ومن هنا وجهت عاطفتها كلها

اتجاه قاسم والشخص الي كانت تحس إنها بتخسره .




وشي ثاني مشهد تيما صعب كان يركب بغير هالشكل

فتدخل مثلا تصرخ عليه من بعيد ليش ما قلت لي ! تكلمه

بالهاتف ! تطيح قدام الباب تبكي ! تركض لجدها وتقول الي

عندها في حضنه ! طيب كيف بتطب عليهم غسق وتكشفهم !!

أنا لو مكان تيما ما بسويها ولو كان عمري 14 سنة لكن

الكاتب ينساق مع الدور يمكن من عاشت ظروف مشابهة

وانحرمت من الأم وعطف الأب تقولك أسويها ، ولا ننسى إن

مطر ما كان موجود إلا بعد ما حضنت جدها وبعد ما اتكلم

قاسم ، والباقي تفهميه في الفصل إن شاء الله لو مقررة

تتابعي معانا مسيرتنا طبعا .




بالنسبة لملاحظتك عن الجرأة في المشاهد فأنا ما علقت

عليها ولا بعمري زعلت من هالملاحظة بالعكس آخذها

على محمل الجد دايما ، وللمنتدى مشرفات وإدارة

لو تخطيت حدودي بيتم تنبيهي أو تغلق روايتي ففيه قانون هنا





بالنسبة للإنتباه لملاحظات القراء فبحكم إنك كاتبة تعرفي

الفرق بين الملاحظة بطريقة غير مباشرة وبالأسلوب الجارح

وأنا عن نفسي ما في أسهل من قرائتها وأخذ ما أحب منها

وتجاهل الباقي لكن لاحظت سواء في روايتي أو غيرها

صمت الكاتبة يفتح الباب لكل من في نفسه كلمة ويوصل

الأمر لتحول الردود لملتقى نقاد للرواية




وطبيعي غاليتي أنا لما ما يعجنبي أسلوب كاتبة مستحيل

أقدر أتابع معاها أو بكتب مع كل تعليق نقد لأنه كلما تقدمت

في الأحداث كلما أصبح أسلوبها عندي أسوأ




وبالنسبة للزعل فما في أحد منكم يعرف برد المشاعر في

حياتها ما في من يتغاضى وينسى مثلي أوقات أزعل

أقول الي في قلبي وايمر الوقت وأنسى كل شي




وشكرا من جديد يا بنات للدعم والتشجيع وتبقى الناس أذواق

صعب أفرض الي أكتبه يحبه الجميع وأنا عن نفسي لو ما

عجبتني رواية كنت أتابعها بنسحب بصمت من غير ما

أهاجم الكاتبة أو أنتقدها ، أو فيه رسائل خاصة أتواصل مع

الكاتبة من دون ما نفتح أعين القراء على أمور تهمنا وما كان

منتبه لها غيرنا