1 رواح وقاص
٢ غسق
٣ غسق والهتاف لمطر
٤ تيم
٥ دجى وتيما
٦شاهر
٧وقاص وايلينا
٨ ماريا وتيم
٩ ١٠ استريا
١١ رواح وساندرين
١٢ ؟؟
١٣ رواح وساندرين
١٤ ماريا وتيم

" لنا حديث في وقت آخر إذاً وبحضور جدك .... تصبح على خير "

أبعد الهاتف ونظر لشاشته وشتم بهمس وهو يرميه داخل السيارة
بعنف متمتما

" أنا من سينسيكم أسلوب التهديد هذا ويريكم من هو الذي له الرأي "


نجيب
~ 2~

, قبضت أناملها على الهاتف بقوة تصارع نفسها لفعلها , لا حل آخر أمامها فرماح في لندن والكاسر دفنته منذ أعوام بعيدة فلم يبقى سوى جبران حلها الأخير


العمه جويريه
~ 3 ~

ما جعل الدماء تتجمد في عروقها حد الوجع هو الهتاف العالي لهم وبصوت موحد وهم يرددون عبارة واحدة بصوت جهوري يرتفع تدريجيا (( (( ......................


غسق
~ 4 ~

فتح عينيه مفزوعا وأمسك بذراعي الواقف فوقه وكأنه سيرميه بعيدا


تيم
~ 5 ~

شهقت من فورها بصدمة على صوت ضحكة ........ وقد قرص خدها المستدير الناعم قائلا
" لا تخافي لأنه رفضه فورا "

وأمسك أنفها الصغير قائلا بابتسامة
" بل ولأول مرة أسمع مطر يكذب وهو يقول له ابنتي عريسها ينتظرها "

جحدته بنظرة مستغربة وقد حك لحيته مفكرا وهو يقول
" أم بظنك صادقا ككل مرة وفعلها بالفعل وعريسك ينتظرك ؟ "


تيما ودجي
~ 6 ~

ابتسم قائلا " كم تعشقن أنتن النساء قلب الطاولة على رؤوسنا "

رعد
~ 7 ~

دفع كرسيه للخلف ليقف لكن يدها سبقت حركته وأمسكت برسغه موقفة له وقد قالت برجاء
" لن أتحدث عن الأمر أقسم لك فلا تغادر "


وقاص وصديقته الانجليزيه
~ 8 ~

استطاعت أن ترى من بين تلك المياه المالحة التي تحرق عينيها ذاك الخيال الذي وقف أمامها مباشرة فمسحتهما بظهر كفها بقوة وظهر لها جليا تلك الملامح والنظرة والابتسامة الساخرة فالتفتت فورا تنوي المغادرة لولا أمسكت تلك اليد بذراعها وأدارتها بقوة لتنظر لوجهها وعينيها مجددا

ماريه وتيم

~ 9 ~


لن تفعلها أبدا ولن تتزوج ولا بمن في مثل سنها منهم مهما عاشت وامتد بها العمر وإن عاش ذاك الحبيب أم مات وهي من رفضت من أجله كل من تقدموا لخطبتها منذ كانت في السابعة عشرة

الحديث عن جليله خخخخ


~ 10 ~


, اتكأت بجبينها على الحديد البارد لذاك السياج وأغمضت عينيها

ببطء هامسة " عد يا مطر شاهين .... عد أرجوك فثمة من يحتاجك حد
الضياع "

ماريه

~ 11 ~

سحب السماعة من أذنه ونظر لها بجمود قبل أن يدسها في جيب
سترته متمتما بضيق وهو يركب سيارته " وواثقة جدا من رؤيتي لاحقا ؟ "
وانطلق بسيارته مسرعا والابتسامة الساخرة تعلو شفتيه القاسية فهو
يعلم جيدا أنه لن يكون هنا ولن يرضي غرور مراهقة في جسد امرأة
تعشق كل ما مُنع عنها

تيم


~ 12 ~

حركت تلك عينيها للأعلى بضجر وقالت
" محاضرة رائعة لكن لست أراها سببا لتوافقي على ذاك الشاب "

ثم تابعت تنظر لها بنصف عين
" أو لا يكون أعجبك أنه ابن عائلة الشعّاب المعروفة هناك أو أنه ابن شقيقة مطر شاهين توافقين عليه وعينيك مغمضة "

ماريه مع صديقتها

~ 13 ~


قالت بذات
سخريتها اللاذعة
" سأشتري واحدا لحبيبي هل لديك أي اعتراض ؟ "

لم تتوقع ضحكته المجلجلة تلك والتي أشعلت غضبها فورا وعلمت أنه
حينها إن كان أراد بذلك النيل منها فقد نجح وهو يسخر من كلامها ,
قال ما أن أنهى ضحكه ونظره على شعرها المنسدل على كتفيها حتى خاصرتها
" وهل يعلم سعيد الحظ ذاك أنك تخدعينه بلون شعرك هذا يا متحولة ؟ "

ساندرين ورواح
~ 14 ~


لم تشعر بنفسها إلا وهي تصرخ وقد قفزت عليه وجسده ارتد للخلف
ضاحكا يمسك نفسه ويمسكها بيده الأخرى كي لا يقعا للخلف خارج
السرير , تمسكت بعنقه بقوة

اخت مطر وزوجها

منتظركم فصل طووووووووووووويل جدا وراااااااائع وقفله نصف حنينه

[/CENTER][/B][/FONT][/SIZE][/COLOR][/QUOTE]

نجيب ل وقاص<br />
غسق ويارب ما توافق على المغضوب جبران وما اظن توافق<br />
غسق وهي تشاهد الجماهير بساحات طالب مطر عن جد بلعوده لبلاده <br />
ابان ممكن بعد الى اخدوه خدروه <br />
تيما وجدها دجى<br />
تيم لماريه<br />
وقاص مع صديقته الاجنبيه بعد ما قابلها بلمطعم<br />
ماريا بعد رجوع تيم الى اتعرفت على ملامحه<br />
حبيبت رواح الى من القبيله الاخرى والى بقيت تنتظره رغم اختفائه والشك بوفاته<br />
زيزفون<br />
قاسم لتيما<br />
ماريا لزهره<br />
ممكن ساندرين او غسانه <br />
اخرشى ممكن تكون مرت وقاص ووقاص

الرد هذا بحذف فيه بعض التوقعات وببدلها بثانيه..

بسم الله الرحمن اارحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخير على الجميع
اولاا اناا جدا سعيده بتواجدي بينكم و اني قدرت اتغلب على خجلي واطلع من خلف الكواليس واظهر للعلن واجعل لي بصمه في ذي الرواية بتواجدي بين الاعضاء
انا انسانه عاشقة جداا للروايات وكنت اعاني وبشده ف الاختيار خاصة روايات الوقت الحالي صار صعب انك تحصلين على رواية يكون المحتوى والاسلوب فيها ممتع وشيق الين ما طحت على روايات برد والمشكلة بعد كتابات صار ذوقي اصعب واصعب ف الاختيار وما عادت اي رواية تستهويني او اقدر اكملها
برد المشاعر ب اسلوبهاا الجمييل وقلمهاا المخملي ووصفهاا الواقعي سحرتناا
مع برد المشاعر ابدا ما حسيتني اقرا رواية بقد ما كنت اعيش جو واقعي وكأنهم شخصيات واقعيه حقيقيه

(جابر حلمي -اواس-نواس-رائد-مطر شاهين-اخرهم تيم كنعان الي احسه بيكون له دور جداا بطل وقوي ف الرواية ) شخصياات مستحييل انساهاا شخصيات قريبه من قلبي كثيير
برد المشاعر ب اختصار اخذتي قلبي بالنسبه لياا انتي الكاتبه رقم واحد ف الساحه .

لياا عوده مع التوقعات كان نفسي ابدا معاكم من اول بارت ف الجزء الثاني لكني حبيت ارجع اقرا الجزء الاول من جديد لذالك نقول بسم الله