كاتب الموضوع :
فيتامين سي
المنتدى :
قصص من وحي قلم الاعضاء
في الفصل ال 17 مطر وتيم يستحقون اشد أنواع العقاب
مقهوره من الإثنين أفتروا في غسق وماريه لا أشوف أحد
يوقف في صفهم عديمي الإحساس
ممكن مطر مانعطيه العذر مع انه جالس يحرق ف نفسه مثل ما هو جالس يحرق ف غسق بس كمان ممكن انه يقدر يقولهاا بكل شي وبعدها يحبسها ف غرفه ما تخرج منهاا عشان لاتتصرف تصرفات الي خايف منهاا وفوق ذالك ما سلم وغسق جالسه تدخر نفسهاا فوق مو حالتهاا دمرانه
بس تيم ايش ما سوا العذر كل العذر معاه من وين يحصلهاا والا من وين بس هو كان صريح مع ماريا يعني ما خدعهاا بس هي الي مافهمته ومو معنى كلامي اني مع الي سواه بس عاد هذا تيم (حب الجزء الاول واكثر شخصيه تحمستلهاا ف ذا الجزء) م اقدر ما اعطيه العذر 💔💔
***
وتحيه لشاهر ياحلوات برد قلبي شوي في الجلمود
مستنيه المشهد على احر من الجمر 😩
***
في هذا الفصل خطبتان العريس اللي كان مشغول وماخطب فرغ نفسه
وقرر يخطب
اويس🤔
وشاب آخر قرر ينهي حياة العزوبيه وخطب
عمير😍
***
لأجل كل هذا عليك أن تموتي ماريه ولا تكوني معه ... هذا ما كنت تخشينه أرأيت ما أقساه .... ؟ أجل موتي هكذا تحطمي وأخرجيه من قلبك نهاية الأمر وموتي وحيدة .
الله على قلبك يا ماريا وصلت فيك تبغين تنتحرين💔💔
*******
صرخ الجالس في الخلف مشيرا بسبابته للطريق
" أجل ... أجل ... ها هو زد السرعة يا شعيب سيارته تفقد
توازنها وقد تقع من المنحدر وهذا ما يجب أن يحدث فعرقل
مسارها وأوقعها به "
الله يستر على اسحاق
*******
" إنها العاشرة يا كسولة وأستغرب أين غسق عنا حتى الآن
فهي دجاجة بلا ديك تستيقظ باكرا ولا تترك أحدا ينام "
وتابع بضحكة يغلق أزرار قميصه الأبيض
" تذكرني بممرضة ما فاشلة عرفتها في الماضي توقظ
مريضها من قبل الفجر ليتناول فطوره "
رعد واستي عايشين ف العسل والدنياا قايمه ومضروبه براا
*******
" ساندي هل جننت أين تنوين الذهاب وما سيكون موقعك بين ثلاث ثيران غاضبة ؟ "
ساندرين وامهاا والثيران تيم و شاهر بس مين الثالث ممكن ماريا ما اعتقد طيب مين ممكن يكون يعني حتى ابو ساندي ما اتوقع حتى لو يقربلها ما اتوقع يقدر يناطح بين زوجها وابوه اذن مين ؟
*******
أوقفه ليس نظرة الصدمة في عيني الواقف أمامه فقط بل
والصوت الأنثوي الصارخ ببكاء الذي وصله مثله بوضوح
فلحق فورا الذي قفز فاتحا الباب وراكضا بصرخة عالية
" زيزفووووون "
وقاص ورواح او ممكن جده
*******
قبض الجالس أمامه على أصابعه بقوة وقال
" مطر أنا أريد ابنتك زوجة لي وأنت تعلم أن ما ..... "
قاطعه قائلا
" أعلم يا قاسم ولا تحاول أن تغير رأيي ولا شرطي لأني لن أفعل وتحت أي ضغط كان وأعتقد أن ذلك من حقي يا ابن عمتي "
ممكن يكون الشرط انه يسكن معاه ف نفس البيت او ممكن ما تتزوج الا من بعد ال 20
*******
" أريد أن أموت هل يريحك هذا ؟ لما ستهتم إن عشت أم مت ؟
يا انهاا غسق ي انها مارياا
*******
" من أنت ؟ "
تبادلت تلك الأحداق نظرات صامتة مصدومة قبل أن يرتفع ذاك
الصوت مجددا بحدة
" تكلم من أنت ؟ أنت سيد هذا الجاساوس
أليس كذلك ؟ جهز كفنه إذا فهو ميت "
لاااااا مسكوهم اتوقع المقصود هو يمان والجاسوس اسحاق💔
*******
وركض جهة ممر غرفتها بالكاد يستطيع رؤية أي شيء أمامه
حتى وصل الباب ودفعه بقوة ودخل يتبعه الذي بالكاد استطاع
اللحاق به وأنفاس كل واحد منهما تسابق الآخر ليتسمرا مكانيهما ينظران بصدمة للتي كانت تمسكها مربيتها بذراعيها بقوة من خصرها وهي تصرخ باكية تحاول الفكاك منها وما أن وقع نظرها على اللذان اجتاحا المكان مدت يدها جهة الواقف مواجها لها تماما صارخة ببكاء " وقاص أرجوك إنه يموت .... وقاص افعل شيئا "
زيزفون حست ب اخوهاا💔
*******
مكالمة مدتها ثلاثون دقيقة كاملة تمتع فيها بتعذيب
غيره ليثبت فقط نفسه وغروره وتملكه الذكوري المقيت ثم
ماذا ... ؟ كل ما فعله أن اعتذر ! همسات اعتذار لجثة تفنن في
تعذيبها قبل قتلها وهل سيعنيه ذلك ؟ لا بالطبع فما أراده حصل
عليه
ان شاء الله الي افكر فيه ما يكون صحيح مدري ليه حسيت انه جبران والمكالمة كانت ل مطر
بس مستحيل لاا ما اتوقع
غسق ايش صار عليهاا ما توقعت ابداا انو جبران توصل فيه السفاله والحقاره لدرجه ذي
جبران حرام عليك دم شراع الي يمشي ف عروقك والله حرام 💔
*******
سحب ذراعه منه قائلا بحدة
" لا أحد أعقل مني الآن ولم ترى جنون مطر شاهين بعد فليحدث
ما أتوقعه فقط وسأحرق اليرموك حرقا بالمدافع "
من حقك والله من حقك اعتقد مطر ودي جي
*******
وصرخ فيه بغضب أسود
" إن كنت تريد أنت أن تتحول حياتك لجحيم فاسعى لذلك وفكر
أن تنفذه ... ماريه زوجتي حتى تموت أتفهمون هذا ؟ زوجتي
رغما عن الجميع وحتى عنها هي نفسها "
تيم اعلن الحرب على ابوه اخذ منه امه مستحيل يسمح له ياخذ مريا كمان "على حسب اعتقاده
*******
رفعت نظراتها الدامعة المرتجفة ببطء لعيني الواقف أمامها ومن كان يجهز نفسه لجميع الاحتمالات وأولها استقبال جسدها قبل أن يعانق الأرض ما أن تسقط
زيزفون ووقاص
*******
" أتعلم ما عليك أن تخبره ؟ بل لا ... لا تخبره أنا من
سيفعلها وقريبا جدا وسأدمره كما فعل بنا "
؟؟؟؟؟؟؟
*******
حضنت ركبتيها ودفنت وجهها فيهما وخرج
كل ذاك البكاء عن سيطرتها تضرب بقبضتها على رأسها المدفون
فيهما تتمنى لو تقتل نفسها .. لو أنها ماتت وما استسلمت له بكل
ذاك الضعف لتكتشف فيما بعد بأنها مجرد لعبة جديدة من ألاعيبه
مارياا انتي ليش قلبك طيب كذاا وليش قلبك غبي كذا بس ما تنلامين بعد كل سنين الحرمان ذي
الله يكون بعونك ويتم كمان ما بيده شي ليتك تفهمينه بس
*******
رفعت نظرها له وقالت مبتسمة ببشاشة " مرحبا ... أنت مساعد الطيار في تلك الرحلة أليس كذلك ؟ "
قال مبتسما " أجل أنا هو وجئت أبحث عن .... "
وتردد قليلا قبل أن يقول " أقصد ثمة موظفة هنا ضمن من كانوا في استقبالنا ذاك اليوم وكانت من تحدثت معنا عبر جهاز الاتصال وهي صغيرة في ال.... "
شكل مقطع صدمة عمر مرت علي موجوده هناا بعد ما يكشف غيهم ان الموظفه والخطيبه المزعومه هي شخص واحد 😂
******
" هل كنت تستخدمين هذا الأسلوب للإفلات من العقاب
غيسانة ؟ "
نظرت له بإستهجان فسبقها قائلا ببرود...
اناا من المنتظرين اخيراا بنشوف ردة فعل شاهر من الي عملته غيسانه
*******
" حسنا أنا موافقة "
نظرا كليهما بدهشة وعدم تصديق للتي ضحكت على شكليهما
قائلة
" لما تنظران لي هكذا ؟ أليس هذا ما تريدانه ؟ "
بنت خالة غسق وموافقتها على خطبة عمير
او ممكن تكون ساندرين وبتوافق على يوم تحديد الزواج واهلهاا مصدومين منها
********
وما أن فتحت
الباب تلقت يداها شاهقة الجسد الذي تهاوى ناحية الأرض
لتَمسك صاحبته بالباب الذي فتحته باندفاع ، حاولت أن تسندها
لجسدها قائلة بفزع ....
ساندرين ومارياا
او ممكن يمامه والعامله
********
ترك تلك الخصلات لتنزلق من أصابعه بنعومة واقترب منها ببطء
سامحا لقبلاته بالاكتفاء وإن جزئيا منها وبأن تنال كل ما ستحصل
عليه وهو ينتقل بها من وجنتها لكتفها فذراعها العاري نزولا
لأناملها الرقيقة يقبلها واحدة واحدة يحاول فقط إبعاد يديه عنها
وبشق الأنفس قبل أن يتصلب جسده فجأة وقد لفت انتباهه ....
ممكن يتم ويشوف شي من اثار ضرب عم ماريا فيها مع انو الاحتمال ضعيف بس مافي غيره 🤦🏻♀
********
منتظرينكم الليله😴
|