كاتب الموضوع :
فيتامين سي
المنتدى :
قصص من وحي قلم الاعضاء
رد: جنون المطر (الجزء الثاني) للكاتبة الرائعة / برد المشاعر
مساء النور ..
رواح واضح انه عارف شخبال ساندرين
بس ليش مراقبها ولا متعمد عشان يصور ماريا و ينبه تيم ؟
و يبي ينبه تيم بس هل فعلا تيم ما يدري عن ماريا ولا شصير لها ؟
خاصه اخو ساندرين ما اعتقد انه بيرضى بوجوده قريب منها
بس في شي بصير و يخليها تعاند ، مثلا تشوف تيم مع الي لازقه فيه
رغم ان تيم حركته يوم نزل من سيارة رواح ماعجبني ردة فعله اهو عارف شتبي منه
و خلاها تسوي ال تبيه عقب وخر ايدها عنه !! هل قاصد هالحركه و عارف انه مراقب ؟!!
مشهد رماح و لقاء جهينه !!
انا مستغربه انها يت له و مع امها و المصيبه لمته عادي ؟!
و تدري انه متزوج !!
و لا احد نقد فعلتها ولا قبوله لضمتها !!
اعتقد انهم كبار و فاهمين عدل وحبهم ما يبرر الي سووه !!
بصراحه طاحوا من عيني
اذا غسق ممكن ابلع ضمتها كونها عاشت سنين معاه كاخوان من صغرها
و اخوتهم لا تقارن بعلاقة حب
يعني جهينه حتى ما احترمت امها قبل ولا الموجودين ..!!
و اعتقد اخوه تركهم لانه ما عجبه الي صار جدامه ..
تيما فضيعه هالبنت
و قاسم و الله احسه قاعد يلعب بصراحه معاها
يعني قبل كان حاط حدود فجاه حسيته شال الحدود
هل لانه داري انها بتكون زوجته ؟!
شي ثاني استغربته لمى طلع مطر من الغرفة و خلاهم وراه
عادي!! حسيت هالحركة ما تطلع منه غير ان الوضع كان طبيعي جداً بوجود قاسم و تيما بدون حجاب !! هل لان يبيه يشوفها على طبيعتها !!؟ و هو مقرر زواجهم من بعض ؟! يعني حتى تنبيه الحجاب يا من مطر لتيما متأخر ما قالها من أول ما دخلت عليهم الغرفة ولا حتى نبها بعدها انه قاسم بكون متواجد !!
حروب غسق و مطر قايمه على قدم و ساق
اهي من طرفها و هو من طرفه
و هو عارف ان هاللعبه بتنتهي لصالحه ولد شاهين
لانه ما رجعها لذمته و تم على هالحال طول هالسنين
عشان يطلقها مره ثانية ، يمكن تطول الحرب
و يمكن تكون المواجهة الاكبر و تقوله عن صوت غيسانه الي سمعته مرتين يخاطبه و هي ما تدري ان عندها عمه و ممكن جداً تعرف من تيما ..
و مازالت زيزفون بدايرة الغموض
و وقاص يمشي وراها معمي بدافع انسائي طغى عليه دافع الحب
الي اكيد بيدفع ثمنه و ماراح يكون الثمن اغلى من كونه وقاص
و ضرار الي مازال بسباته و ان استيقظ ماراح يوصل للي وصلته زيزفون ..
هل فعلا زيزفون تمتلك سحر الرسم
ولا كشف الجريمة كان لها سابق معرفة فيها ؟!
تيم و ماريا الوضع بينهم متأزم
لا اهو الي مقرر جود طبيعي لها بحياته ولا اهو الي تخلى عنها
يرسم لها خط سير ما يدري ان بيي يوم و تمل و تنفجر
و هذي اول الانفجارات و الخوف من التالي ..
غيسانه كنعان بربيها
بس هل فعلا بتتربى و تاخذ دروسها؟!
ولا بتظل غبيه و مثيرة للشفقة و بشخصيتها الكريهة ؟!
احس اتعاطف معاها بس عقب ارجع اقول ما منها فايدة
لو رجعت لماضي حياتها بترجع لعادتها وماراح تتأدب ..
كنعان هالريال ما يستاهل تضحية مرته
و تستاهل نفي تيم له بصراحه ..
عاش حياته و حتى مساعدة مطر لتيم كان ممكن تكون اكبر و فيها
تعديل لوضعهم و يمكن تعالجت امه ولا ماتت
بس كسافة الحال و الموت الي خطفها و وحدتها
مازالوا مزروعين فيه
و استحاله ينساهم لين يموت ..
و محد يلومه على هالشي ..
عمير اعتقد بيبدي من يديد مع جليلة
انسانه تستحق الحياة مثله اهو ..
عجبني كلام طليق بنت عمته له و اعتقد انه رساله لعمير و غالب الظن انه عارف انه الحبيب القديم الي نفذ بجلده ..
:) دمت بطاعة
|