امممممم
عندي شوية اكشن بدء بوقت كنت مشغولة فيه برسم مادة دراسية ما
الله اكرمني بان السالفة وصلتني كلها ومن قبل كل الاطراف اللي اشتركو فيها عند قصد او بدون قصد ومن قبل ما افتح واشوف رسايلهم لي واسال وش صاير
.
.
اظن اني ما بنسى ذا الليلة
نفسها نفس تواريخ ثانية محفورة بذاكرتي اللي للاسف انتقائية بقوة للمواقف اللي اسيء لي فيها دونا عن المواقف الجيدة (شخصيا اعتبر تذكري القوي لمواقف اخطيت فيها بحق ناس شي ايجابي مش سلبي)
اول مرة يحصل شي يوقظ نصفي اللي ما عنده ون تو من يوم ما دخلت الكلية
اذاا احد دخل المدونة وقرء ذا التدوينة
دعواتكم ..
دعواتكم الله يقدر لي الخير حيث كان
ادعولي براحة البال
يبدو ان النفسية مطولة على ما هي عليه للاسف
شعري في طريقه للشيب حاليا

اممم
بكرر مرة ثانية الحين وللأبد
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا
الحمد لله على بلائه قبل نعمه
الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه
.
.
بظل دائماً أذكر نفسي ان كل شيء لحكمة لا يعلمها الا الله
كل شي مقدر ومكتوب
والواحد اذا درى بخياراته الحقيقية وبموقفه الفعلي من كل خيار وحادث ينزل به ما بيختار الا اللي اختاره له الله وبيختاره وهو راضي ومقتنع ان هذا هو انسب شي له وانفع شي له حاضرا ومستقبلا
الله يقدرنا على حسن العبادة وحسن الشكر
.
.
صباح الخيرات ..

شيلات نص الليل
رسومات هستولوجي
نوم اتلخبط نوعا ماا
.
.
جنون من نوع اخر 😹
كنت ناوية ارفع ذا الكم رسمة هنا للذكرى يعني 😹
بسس اخلصهم بسسسس 🙀

صباح الخير..
لم أنم إلى الآن ولا يبدو أنني سأنام قريباً على أي حال، لذا، فلأشارك نفسي معاناة شخصية من نوع آخر..
من نوع ممتع..
كشخص مدمن على القراءة بشكل عام وقراءة الروايات بشكل خاص وهي أزمة منذ الطفولة ..
أيضاً كشخص يتخيل صوت الشخصية قبل شكلها ويسمع كلامها الذي يقرأه في رأسه بالنبرات التي تختلف حسب الموقف ..
كهذا الشخص، تولدت عندي معاناة من نوع ما .. غالباً صداع من الشخصيات الثرثارة التي على اختلاف أصواتها إلا أنني أتخيلها دوماً تشترك في حدة النبرات..
غضب واستفزاز مثلاً من شخصية ما لم أتقبل لا طريقة كلامها ولا صوتها ولا نبراتها وهي تنطق..
ربما تكون الأخيرة هذه صاحبة الحق أصلاً ولكن صوتها مثير للأعصاب!
تخيل قراءة ما يقرب من خمس صفحات تتحدث فيها شخصية كهذه بلا مقاطعات تقريباً وبنببرة سريعة وتملق غبي للشخصية المقابلة!!
ياا رأسي!
عاد الصداع من مجرد التفكير!!