لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-01-18, 11:51 PM   المشاركة رقم: 246
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Aug 2016
العضوية: 319977
المشاركات: 394
الجنس أنثى
معدل التقييم: نغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 848

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نغم الغروب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نغم الغروب المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: أغداً ألقاك ؟ / بقلمي

 

تأملت ميْ بفخر و هي تنهي خياطة أول فستان لوحدها.
فستان بسيط التفصيل و لكنه مع ذلك يعتبر إنجازا لطفلة في الحادية عشر أن تقوم به دون أية مساعدة.
هذا ما أرادته كاميليا لابنتها ، هذا ما تمنت أن تعلمها إياه و ليس دروس الباليه كما اقترحت لا تدري من.
و لكن ليس بعد الآن ، ليس بنفس الكثافة على الأقل ،
ليس بعد أن أعطاها ماهر كل الصلاحيات للتدخل في حياته و حياة ابنته.
ابتسمت بسعادة و هي تتذكر كيف استدعى السيدة سناء قبل أن يخرج إلى عمله في أول يوم لهما معا كزوج و زوجة.
كيف قربها منه و هو يقول لمدبرة منزله بذلك الصوت الآمر الذي لم يعد يستعمله معها :
- سيدة سناء منذ اليوم طلبات ليلى أوامر
ثم قبلها على صدغها و ذهب و تركها فريسة لنظرات المرأة الثاقبة .
لكن أمور البيت و نظامه لم تكن تهمها كثيرا و المرأة إحقاقا للحق لم تكن مقصرة .
لذلك لم تكن تنوي التدخل إلا في القليل و هذا ما أفهمتها إياه بنظراتها في ذلك اليوم و بتصرفاتها في كل الأيام التي تليه.
الهدف الذي انغمست فيه بكيانها إلى جانب طبعا أن تغمره بحبها ، بحنانها و بجنونها هو أن تطور علاقتها بميْ.
تسعى بكل شغفها إلى أن تجهزها لتكون كاميليا أخرى ، كاميليا أفضل ، كاميليا أسعد.
لذلك الآن حين أصبح من حقها أخيرا أن تقضي الوقت الذي تشاؤه مع ميْ صارت تستغله في الحديث عن كاميليا ، عن اهتماماتها ، عن أحلامها التي نفذت منها البعض و بقي البعض الآخر ينتظر يدا تنتشله من قبر النسيان.
تريد أن تقوم بما كانت كاميليا تنوي أن تفعله مع ابنتها الوحيدة : تغرس فيها حبها للخير ، حبها للبر بالآخرين.
تجعلها تتبنى نفس المبدأ الذي آمنت به أمها
ذلك الذي يقول أنه قبل أن نحدث الناس على التقوى يجب أن نقوم بِبِرِّهِم أولا.
لذلك سبق الله البر على التقوى.
و لم تجعل ميْ المهمة صعبة عليها ، تقبلت ببساطة و سهولة ربما لأن البذرة الطيبة موجودة بالفعل بين جيناتها و ربما لأنها تجاوبت مع مشاعر الأمومة الفطرية لدى ليلى.
مشاعر الأمومة المخزونة بداخلها منذ زمن طويل والتي لم تعد تستطيع إبقاءها مكتومة أكثر.
خاصة و قد أوضح لها بأنه لا يريد أطفالا آخرين في الوقت الحالي .
قرار نهائي بدون نقاش.
قرار كان من الممكن أن ينغص سعادة امرأة أخرى بالكامل.
لكن ليس ليلى
ليس التي تعلمت أن تسعد بالقليل بعد أن تعودت أن تُحْرَم من الكثير .
الآن من حقها أن تسعد و سوف تسعد و لن تسمح لبعض الشوائب أن تمنعها من السعادة.
مثل إصرارهم الغريب على عدم تركها و شأنها.
فكل يومي جمعة وسبت و في أي وقت يكون فيه هو في الخارج مع أصدقائه تأتي أخته الصغرى برفقة شاهيندا.
مُحَمَّلَتان بتعليقاتهما الساخرة و إهاناتهما الجاهزة.
تجلسان متعمدتان بجانب نافذة المشغل و تبدآن ، "ماهي و شاهي" كما تطلقان على نفسيهما ، في توزيعها عليها بكل كرم.
- كل الرجال هكذا للأسف من حين لآخر يَحِنُّون للأشياء السوقية ، تقول "ماهي"
- عندما يميل الرجل لهذا النوع يستحسن أن ندعه يجرب ، ترد عليها "شاهي" ، و لا تقلقي يا حبيبتي عندما يشبع سيقرف.

الله عادل حين منحك نعمة الجمال يا حبيبتي ، فكرت ليلى بحكمة ، لأنك لولا مظهرك لما كنت شيئا .
- بابا وصل ، صاحت ميْ بحماس تعيدها للحاضر و هي تحمل الفستان في يدها و تجري إلى قاعة الاستقبال.
خفق قلبها لسماع خطواته ، بالكاد تمالكت مشاعرها حتى لا تسبق ميْ إليه و تلقي بنفسها بين ذراعيه.
لذلك اكتفت بالابتسام لمنظرهما معا و هو يرفعها عاليا و يديرها في الهواء ثم يقبلها من أنفها و يعيدها إلى اليابسة.
اختفت ابتسامتها تدريجيا و هي تراقب ابنته تريه ما تحمله و تحكي له عن تفاصيل يومها و هو كالعادة يستمع إليها بشرود ثم لا يلبث حتى يستغرق في حديث هاتفي من أحاديثه التي لا تنتهي ،
قطبت جبينها و هي ترى ملامح ميْ ترتخي ببطء و تبهت اللمعة في عينيها و يموت حماسها .
هذا شيء آخر ينغص عليها سعادتها معه و لكن هذه النقطة على الأقل لديها حل لها .
حل أوحت به إليها بنت من بنات أفكارها.

……………….

 
 

 

عرض البوم صور نغم الغروب   رد مع اقتباس
قديم 24-01-18, 11:54 PM   المشاركة رقم: 247
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Aug 2016
العضوية: 319977
المشاركات: 394
الجنس أنثى
معدل التقييم: نغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 848

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نغم الغروب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نغم الغروب المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: أغداً ألقاك ؟ / بقلمي

 

نظر إلى الرقم باستغراب و هو يتساءل أين من الممكن أن تكون في مثل هذا الوقت
- ألو
- ألو بابا ، أريد أن أخبرك شيئا ما.
أنهى المكالمة و هو يتلفت حوله
- اخرجي يا ميْ ، أمر بنفاذ صبر
خرجت له من وراء الجدار الصغير الفاصل بين قاعة الاستقبال و الصالون.
تحاول دون نجاح كتمان ضحكتها و هي تسرع إليه.
- ما الذي تحاولين فعله بالضبط يا مي ، سألها و هو يتخلص من عناقها بصعوبة
- ليلى قالت أن هذا أفضل حل كي أجعلك تسمعني : أكلمك في الهاتف حتى لا يقطع حديثي معك أية مكالمة أخرى
- ليلى قالت لك هذا؟
أومأت برأسها ضاحكة
- و أين ليلى هذه ؟
رآها تخرج له من نفس المكان. ، أشار إليها أن تقترب و هو يرسل ابنته لتفعل شيئا ما في غرفتها .
- ما هذا الذي تعلمينه لميْ يا ليلى ؟ سألها بعبوس خفيف.

لكن سرعان ما سقط قناعه أمام نظرة الذنب في عينيها و ارتجاف شفتيها الحائرتين بين الابتسام و الوجوم.
قرص خدها و هو يواصل بنبرة ألطف :
- اثنان مقابل واحد ؟ هل هذا ما تعلمينها إياه منذ الآن ، ألا تعرفين أن الواحدة من جنسكن كثيرة على عشرة منا

نظرت إليه بلوم ثم تنهدت بارتياح قبل أن تقول :
- لا تفعل بي هذا مرة ثانية يا باشا
- أفعل بك ماذا ؟
- تعاملني بطبعك القديم
- طبعي هو طبعي لم و لن يتغير ، أكد و هو يرفع رأسه للأعلى دون أن ينظر إليها ، لكن طبعي كزوج غير طبعي كرجل غريب

و أنا أعشقك بجميع طباعك ، أكدت له في سرها قبل أن تمد يدها تفك أسر عنقه من ربطته الأنيقة .
- بنت يا ليلى
- أمرك حضرة الضابط

ابتسم للمرة اللا يذكر كم ، كل مرة يناديها بهذا اللفظ ترد عليه دائما بنفس الطريقة ،
و كل مرة يكون بطريقة مختلفة و يبتسم كأنه يسمعه للمرة الأولى.
قال و هو لا يستطيع أن يرفع عينيه عنها :
- أخبريني يا بنت ، هل ازدادت حلاوتك مؤخرا أم أني أنا الذي كنت أعمى ؟
- لا تقل هذا عن نفسك أمامي أبدا أبدا ، قالتها بسرعة و هي تضع يدها على فمه
أنا كنت ، يعني ، مقبولة لكن شمسك يا باشا سطعت علي

ابتسم أكثر ثم ، دون أن تغادر عيناه عينيها ، ضم شفتيه يقبل أصابعها التي مازالت على فمه.
راقبها تتراجع بابتسامة واسعة أمام نظراته التي تفهمها جيدا.
- طلب صغير يا باشا ، قالت وهي تلتفت نحوه قبل أن تخرج
رفع حاجبيه متسائلا
- من أجل ميْ أغلق هاتفك عندما تصل لمدة ربع ساعة لا أكثر
- حاضر ، قالها و هو يبتسم بزاوية فمه
يبتسم استغرابا من أمره ،
من انجراف مشاعره نحوها ، انجراف لم يعد يقدر على السيطرة عليه .
المشكلة أنه لم يكن أبدا هكذا ، السيطرة كانت دائما عنوان حياته ، عنوان شخصيته ، عنوان نجاحه
إذا ما الذي يحصل معه الآن ؟
في البداية ظنه شوقا ، شوقا غامرا تلى كبتا دام لأشهر
و لكن الآن و بعد أشهر أكثر يستمر بنفس القوة رغم أنه من المنطقي أن يكون أطفأ ناره منها .
الآن المفروض أن تستقر الأوضاع و يشعر بذلك الدفء الرائق ،
بتلك الأحاسيس المستكينة كما كان يشعر في زواجه الأول.
هل يعيش مراهقته الثانية ؟ هل هذا هو السبب ؟
و لكن الفتاة لا تصغره إلى تلك الدرجة ، عشر سنوات هي كل الهوة بينهما .
ليس ذلك الفارق في العمر الذي يجعل الرجال يجنون.
هل هذا ما يشعر به إذن : الجنون ؟
لو كان الانشغال بها في معظم لحظات غيابه عنها هو نوع من الجنون إذن فهو مجنون و فاقد السيطرة.
و هو لا يحب أن يكون هكذا ، لا يحب أن يكون دون سطوة أمامها.
كل ما عليها فعله لإقناعه بأي شيء هو أن تقف أمامه تبتسم له تلك الابتسامة الناعمة المرتجفة الخاصة بها وحدها بينما أصابعها تعبث بياقة قميصه.
- لا أريد أن أترك عملي الحالي يا ماهر
- إنها وظيفة دون طموحات يا ليلى ثم إني أريدك في الشركة معي
- و ماذا ستفعلون بي في شركة ضخمة كشركتكم ؟
- البرمجة مطلوبة في كل مكان و كل اختصاص
- لكني أحب زميلاتي في العمل
- تحبين زميلاتك أكثر من زوجك ، شكرا يا حياتي
- أرجوك يا ماهر
- حاضر
……..

- دعنا لا نخرج للعشاء اليوم يا ماهر
- ماذا ستعدين لي إن ظللت بالبيت
- أنت تعلم أني لا أجيد سواها
- أومليت مرة أخرى
- أرجوك يا ماهر
- حاضر
……..

- لنربي فيلا في الحديقة يا ماهر
- ذئب يا ليلى أو نمر على الأقل
- أرجوك يا ماهر
- حاضر
نعم إلى هذه الدرجة كان مستعدا لأن يلبي طلباتها
- لا تشاهد المباراة اليوم و اجلس معي نتحدث قليلا يا ماهر
و هذا هو الطلب الوحيد الذي استطاع بنجاح أن يرفضه لها .

 
 

 

عرض البوم صور نغم الغروب   رد مع اقتباس
قديم 24-01-18, 11:57 PM   المشاركة رقم: 248
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Aug 2016
العضوية: 319977
المشاركات: 394
الجنس أنثى
معدل التقييم: نغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 848

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نغم الغروب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نغم الغروب المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: أغداً ألقاك ؟ / بقلمي

 

هز رأسه بحيرة و هو يتقدم نحو السلم.
بعد أيام شعر بحيرة أشد و هو لا يجدها في استقباله عند عودته من رحلته الداخلية و عدم ردها على رسالته التي أعلمها فيها بقدومه.
حيرة تحولت إلى غضب لم يسبق له الشعور بمثله عندما علم بالسبب .
غضب امتطى معه سيارته و رافقه إلى منزل أسرته و لم يستطع السيطرة عليه حتى و هو ينتظر قدوم أمه إليه.
وقف يشغل نفسه بتتبع بطرف أصابعه الخطوط الذهبية التي تزين المزهرية الصينية الفخمة في غرفة استقبال فيلا والديه.
رفع عينيه على وقع خطوات أمه المقتربة ، تأمل ابتسامتها الهادئة الواثقة بمشاعر متضاربة .
رد سلامها و هو يحاول الغوص فيما وراء عينيها الفاتحتين ، يتساءل كيف تختبئ كل هذه القسوة وراء كل ذلك الصفاء.
- آسفة لتأخري عليك يا حبيبي.
- لا بأس يا أمي
- أية رياح سعيدة كما يقولون حملتك إلى أمك يا ماهر ؟
صمت ليختار كلماته بعناية :
- أمي من بالضبط المسؤول عن فعل تلك الحركة السافلة مع ليلى ؟
- أي حركة ؟ ثم ما هذه الألفاظ يا ماهر ، قالت و هي تمط شفتيها باستياء
- أمي أرجوك أخبريني فكرة من كانت أن يقدم لها ذلك الشيء لتأكله ، سألها من بين أسنانه
- لا تكبر الموضوع يا ماهر ، قالت بتجهم ، كل ما في الأمر أن البنات أردن المزاح قليلا
و لكن مستواها البعيد جدا عن مستوانا جعلها غير قادرة على التمييز
لذلك خلقنا الله طبقات يا حبيبي لكي تختلط كل طبقة بمن تماثلها
- و الله أمرنا أن ندوس على كل من لا ينتمي إلينا ؟ قال و هو يزفر بحرقة
- أستغفر الله العظيم ، كلا لم يأمرنا باحتقار من دوننا شأنا و لكن أمرنا أن نتزوج بمن يقاربوننا في كل شيء : الدين ، العلم ، المستوى الاجتماعي
إلى الآن لا أفهم يا ماهر ، لا أستطيع فهم كيف طاوعك قلبك على الزواج منها
- أنا لم أسمع بهذا الحديث إلا منك يا أماه ، ما أنا متأكد منه أننا أُمرنا بأن نظفر بذات الدين ، أليس كذلك
- أنا لا أنكر و لكن أي دين ذلك الذي تدين به زوجتك المصونة و هي تنقل كل ما يحصل معها حتى لو كان بدون قصد لكي تقطع ما بينك و بين عائلتك ، هه أي دين هذا ؟
- هي لم تنو أبدا أن تخبرني ، رد عليها بأسف على هذا الحال
- بالطبع لم تفعل ، احتد صوتها و هي تقترب منه ، فتاة ملائكية الطبع مثلها أكيد لم تنو، أنا متأكدة أنها تعثرت في شيء ما فانسكبت الكلمات من حلقها ، أليس كذلك ؟
قال بهدوء كاذب و هو يتجه إلى الباب :
- أخبري شاهيندا أن لا تعتب باب بيتي في الوقت الحالي لأني سأطردها بنفسي إن رأيتها.
- تطرد ابنة خالتك من أجل امرأة غريبة يا ماهر ؟
- ما اسم تلك الغريبة يا أمي ؟ سألها و هو يلتفت إليها
- ما لزوم هذا السؤال يا ماهر
- أجيبيني من فضلك يا أمي
- اسمها الزفت ليلى ، أجابت بحدة
- خطأ يا أمي ، قال ببرود ، اسمها الزفت ليلى ماهر ممدوح
ثم حياها و صفق الباب و خرج.
هذا ليس ابني ، فكرت و نظراتها متجمدة على الباب المغلق.
بالفعل كما يقال : ابني يظل ابني حتى يتزوج خاصة إذا وقع في زواج ناقص مثل هذا.
هناك إن و أخواتها في الموضوع
" عمل " ، نطقت بعد تفكير " عمل " سفلي و سافل.
و أنا لن أسكت بالتأكيد لن أسكت.

 
 

 

عرض البوم صور نغم الغروب   رد مع اقتباس
قديم 25-01-18, 12:11 AM   المشاركة رقم: 249
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Aug 2016
العضوية: 319977
المشاركات: 394
الجنس أنثى
معدل التقييم: نغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 848

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نغم الغروب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نغم الغروب المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: أغداً ألقاك ؟ / بقلمي

 

تصبحوا على ألف خير و سوري على التأخير

 
 

 

عرض البوم صور نغم الغروب   رد مع اقتباس
قديم 25-01-18, 01:36 AM   المشاركة رقم: 250
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 218827
المشاركات: 147
الجنس أنثى
معدل التقييم: الخاشعه عضو على طريق الابداعالخاشعه عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 172

االدولة
البلدFalkland Islands
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الخاشعه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نغم الغروب المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: أغداً ألقاك ؟ / بقلمي

 

تسلم ايدينك.....اخيرا تألفت القلوب...مبروك ليلي👰
حبكة التلاقي كانت واقعيه وجميله ما فيها تفاعلات ما لها داعي...والرضى بالماضي شي واقعي ما في احد ينسى ماضيه ابدا مهما كانت جميل او سيء
تعامل جميل وراقي مع مي ...لأن علاقتها مع كاميليا كانت مميزه وحب ماهر زاد معزتها
شنسوي بكيد العمه وبنتها وشاهندا المتطفله
الله يستر على ليلي من كيدهم
مشكوره من قلب لك يا احلا نغم💖

 
 

 

عرض البوم صور الخاشعه   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
موزة, الأبيض, الشاي
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:00 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية