لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-01-18, 10:42 PM   المشاركة رقم: 201
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Aug 2016
العضوية: 319977
المشاركات: 394
الجنس أنثى
معدل التقييم: نغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 848

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نغم الغروب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نغم الغروب المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
Love رد: أغداً ألقاك ؟ / بقلمي

 

السلام عليكم
الفصل 16 كان المفروض يكون أطول من كده بكتير
بس للأسف الأسبوع ضاع ما بين ايدي و ما لقتش وقت أراجع كل الي كتبته فقررت أجازف و أنشر الجزء الي خلصته
فيا ريت تكون مجازفه محسوبه
شكر خاص للعزيزه Inay الي لعبت دور الناقد الفني لي المره دي
شكرا لكل المتابعات الأمورات القمرات

 
 

 

عرض البوم صور نغم الغروب   رد مع اقتباس
قديم 11-01-18, 10:51 PM   المشاركة رقم: 202
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Aug 2016
العضوية: 319977
المشاركات: 394
الجنس أنثى
معدل التقييم: نغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 848

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نغم الغروب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نغم الغروب المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: أغداً ألقاك ؟ / بقلمي

 

الفصل السادس عشر



منذ غادر و هي تشعر كأنها تنتظر حكما بالاستئناف .
مع كل يوم جديد يَمُرُّ عليها كانت تفقد قطعة منها ،
كل شيء بداخلها يتآكل : صبرها ، هدوءها و طبعا كرامتها
لماذا أوصلت نفسها إلى هذه الحالة ، لماذا لم تتحمل تصرفات أمها ؟
أكيد التعايش معها و حتى مع وصلة الانتقادات اليومية لها كان ليكون أسهل من كل ما تحملته طوال هذه الأشهر هنا.
لكن على من تكذب ؟
هي قبلت عرضه ليس من أجل إنقاذ نفسها ، ليس لأنها مرغمة ،
قبلت عرضه لأنها تمنت أن يحبها ، أن يراها كما يراها المقربون منها.
تمنّت أن يشعر بها فيشعر مثلها ...
لكن كل ما ربحته هو أنها كشفت كل أوراقها أمامه .
و لم تدع لنفسها حتى ورقة واحدة تغطي بها كرامتها التي عراها برفضه لها.
رفضها و هو يعلم تماما مشاعرها نحوه.
بالتأكيد يعرف ، الرجل دائما يعرف.
و لربما يوما ما سيتذكرها بشفقة و يقول للمرأة التي سيتزوجها : المسكينة أحبتني و أنا حاولت بصراحة لكني لم أستطع أن أحبها .
هذا إن كان حاول أصلا..
هل كان عليها أن تلجأ لبعض الجرأة ؟ فهو زوجها على أية حال
ربما لم يكن عليها أن تنتظر حتى يبدأ ، ربما كان عليها هي أن تبادر .
ربما هذا هو ما أصبح رجال اليوم يفضلونه : المرأة المبادرة .
هزت رأسها بعنف تحرر عقلها من هذه الأفكار الجديدة المتسللة إليها لا تدري من أين ،
ربما من ذلك الثقب الذي صنعه ضعفها في جدار مبادئها .
ففي هذا العالم لا يوجد رجل يستحق أن تصبح امرأة أدنى من أجله حتى إن كان هو.
و أدنى هذا ما كانت لتصبحه إن كانت هي من قام بالمبادرة .
في قانونها الخاص الرجل هو من يكون الأول ،
الرجل هو من يلهث جاريا ، بالطبع في حالته هو بالذات هذا ضرب من الخيال العلمي و لكن
على الأقل فليقم بالخطوة الأولى ، خطوة واحدة بطيئة كانت لترضيها.
فليبدأ حتى بكلمة بسيطة ، صغيرة و هي ستكمل عنه.
المهم أن يبدأ هو أولا.
توقفت عن هذيانها و هي تشاهد تعاستها تنعكس أمامها في المرآة .
تأملت دون اهتمام عينيها الغائرتين و وجهها الذي بدا شاحبا ، خاليا من كل دمائه
ربما لأن قلبها لم يعد يعرف كيف يتصرف.
شغلته بالتعلق بالمستحيل فلم يعد يعرف كيف يؤدي مهامه .
قلبها لا يعرف و هي أيضا لا تعرف ، لا تعرف كيف ستتصرف عندما يعود .
هل تبادره هي بالحديث ، هل تنقذ ما تبقى من كرامتها و تطلب منه الطلاق ؟

 
 

 

عرض البوم صور نغم الغروب   رد مع اقتباس
قديم 11-01-18, 10:52 PM   المشاركة رقم: 203
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Aug 2016
العضوية: 319977
المشاركات: 394
الجنس أنثى
معدل التقييم: نغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 848

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نغم الغروب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نغم الغروب المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: أغداً ألقاك ؟ / بقلمي

 

نزلت السلم و هي تكاد تفجر كل درجة من درجاته الست و العشرين بكعب حذائها .
رأت الخادمة تنظر إليها باستغراب.
انتظري ، توعدتها بداخلها ، لم تري شيئا بعد ، كما ستتركون ذكرى سوداء سترافقني طويلا عن حياتي في هذا البيت ،أنا سأكون كريمة معكم و أترك لكم ذكرى أسود.
- ما هذا القرف ؟ سمعت نفسها تقول بأعلى صوتها
- تعالي إلي هنا ، قالت و هي تشير إلى الفتاة بعصبية ، نعم أنت ، أضافت بحدة و هي ترى الفتاة تتلفت حولها

سارت هذه الأخيرة إليها ، وقفت أمامها تنظر إليها و تنتظر في صمت
- أخبريني ، هل زوجي يدفع لك مالا أو ترابا ؟
- هل هناك مشكلة يا سيدة ليلى ؟ سمعت الكاهنة الكبرى تأتي لتولي زمام الأمور

تجاهلتها و هي تمر بإصبعها على حافة المكتبة و تخرجها مليئة بالغبار و تضعها قريبا من وجه الخادمة حتى كادت عينها تَحْوَلُّ.
- هل هكذا تقومون بالتنظيف في بيوتكم ؟ الحمد لله أنكم لا تغسلون المواعين بأيديكم و إلا كنت توقفت عن الأكل هنا .
- سيدة ليلى ، من فضلك ، نحن لا نتعامل هكذا هنا
- سيدة سناء ، التفتت إليها بحدة ، لا تكلميني إلا حين أتوجه إليك بالكلام ، مفهوم ؟

صمتت المرأتان تماما كأنهما استشعرتا جنونها ، و لكن هذا لم يُرْضِها ،
نار غضبها لم تنطفئ بعد .
سارت بضع خطوات تطرق الأرض الرخامية بكعبها ثم التفتت لتقول بصوت ملتهب :
- شيء آخر قبل أن أغادر ، سأقوم بزرع ورود و لَشَدَّ ما أتمنى أن تقوموا باقتلاعها مثل المرة الماضية
أقسم لكم بحياة زوجي أني حينها سأقلب البيت عليكم ، مفهوووووم؟

الآن و قد أدخلت حياته في المعادلة سيصدقنها رغما عنهن .
بالطبع كلهن يعرفن أنها لا تشاركه نفس الغرفة لكن فيما عدا ذلك لا أحد سواها هي و هو يعرف أن العلاقة بينهما لم تتطور أكثر .
إذن فلتدعهم جميعا يعيشون في عاصفة من الشك.
لكي تتأكدوا عليكم أن تسألوه ، ابتسمت بشماتة و هي تشعر بالانتصار.

انتصار لم يدم طويلا للأسف ، فكرت بعد ساعات و هي تضع جبينها على سطح المكتب البارد ، يداها متقلصتان بشدة على حافته الخشبية بينما آلامها الشهرية تكاد تمزق أمعاءها .
إذن هذا ما تمر به اليوم : فورة هرمونات.
يجب عليها أن تتجنب وجوههم العكرة عندما تعود ، مجرد النظر إليهم أصبح يستفزها و هي لا تريد أن تفقد حسناتها من أجل حثالة الناس .
كتمت آهاتها بصعوبة و هي تدعو الله في صمت أن يبدأ مفعول الأقراص المخففة للآلام سريعا.
فكلما كان اختفاء الألم أسرع كلما كان أفضل ،
كلما كان أسرع كلما كان أفضل .

 
 

 

عرض البوم صور نغم الغروب   رد مع اقتباس
قديم 11-01-18, 10:54 PM   المشاركة رقم: 204
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Aug 2016
العضوية: 319977
المشاركات: 394
الجنس أنثى
معدل التقييم: نغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 848

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نغم الغروب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نغم الغروب المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: أغداً ألقاك ؟ / بقلمي

 

وقفت فرح أمام السور الخشبي و قلبها يتقافز بإثارة مع كل قفزة لجواد شادي ، تضم كتبها إلى صدرها و أفكارها بعيدة جدا عما يوجد بين تلك الصفحات.
رؤيته هكذا تسحرها لا تنكر،
تحرك فيها مشاعر لم تكن تدري بوجودها.
اعترفت لنفسها أخيرا و هي تراقبه بعينين نصف مفتوحتين يُسَلِّم الجواد إلى السائس بابتسامة واسعة و يسير باتجاهها بابتسامة أوسع.
- أتعلمين ما الأحلى من منظر الغروب ؟
- ماذا ؟
- الأحلى هو رؤية القمر في عز الظهر ، قال بنعومة و هو يفترس وجهها بعينيه

خفضت نظرها بخجل فلامس خدها و هو يقول بهمس :
- أهون عليك أن تحرميني من أجمل عينين رأيتهما في حياتي ؟

رفعت جفنيها ببطء تواجه نظراته التي لم تعرف كيف تفسرها ، لم تجد لها اسما في قاموسها الساذج.
- هل تعرفين أنك على قدر جمالك على قدر قسوتك ؟
- أنا قاسية ؟
- نعم قاسية ، لأنك لو لم تكوني قاسية لما رفضت لقائي كل هذه المدة و أنت تعرفين كم أشتاق إليك كل لحظة
و لكنك لا تعرفين بالطبع ، قال و هو يقترب بوجهه منها أكثر ، لأنك لا تشتاقين لي كما أشتاق إليك
- أنا .. ،

قاطع تلعثمها بقبلة سريعة على خدها .
- هذا تعويض عن القهر الذي شعرت به في تلك الحفلة ، قالها بابتسامة يتصدى بها للاعتراض الذي يراه في عينيها
- في الواقع تعويض واحد لا يكفيني ، قال بدفء و هو ينحني ثانية
- كلا يا شادي ، أرجوك لا تفعل ، همست و هي تبتعد و تضم كتبها إليها أكثر
- فرح ، بصوت خافت
- فرح ، مرة أخرى بصوت عال غاضب أجبرها أن تتجاهل النداء الأول و تلتفت لصاحبة النداء الثاني بذعر.

- ليلى !

جذبت هذه الأخيرة أختها من ذراعها و بدأت في جرها خلفها.
- ليلى دعيني أشرح لك
- تشرح لي ماذا يا ولد ؟ تعال اشرح لأبي و إخوتي إن كنت رجلا و حينها سيُشَرِّحون لك وجهك هذا.

تركته مصعوقا و واصلت جرّ أختها بعنف ، بكل العنف الذي تشعر به تجاه وضعها ، تجاه نظرتهم الدونية إليهم ، تجاه كل ما حصل منذ أن أقحمت نفسها في حياة هؤلاء.
واصلت السير و هي تشعر بالحسرة على ناس هذا الوقت الذين أصبحوا أكثر جرأة في الإقدام على الحرام .
أما الحلال فكلا يجب أن يتفكروا و يتمعنوا و يدرسوا جميع الاحتمالات و اللا احتمالات .

 
 

 

عرض البوم صور نغم الغروب   رد مع اقتباس
قديم 11-01-18, 10:59 PM   المشاركة رقم: 205
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Aug 2016
العضوية: 319977
المشاركات: 394
الجنس أنثى
معدل التقييم: نغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالينغم الغروب عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 848

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نغم الغروب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نغم الغروب المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: أغداً ألقاك ؟ / بقلمي

 


- أختي أرجوك اتركي ذراعي ، كل الناس تتفرج علينا

التفتت إليها بحدة :
- الناس ؟ الآن تذكرت الناس ؟
لماذا لم تتذكري وجودهم وأنت تتركين رجلا غريبا يقبلك في وضح النهار ، أمام جميع من هب و دب ، في مشهد أرخص من مشاهد الأفلام لأن من تفرج عليك و على قلة حياءك لم يضطر أن يدفع فلسا واحدا .
- لقد قبلني رغما عني يا ليلى أقسم لك ، قالت بصوتها الباكي
- اخرسي لا توجد بنت يحصل لها شيء رغما عنها و هي بين الناس لذلك اخرسي لا تحاولي معي.
أضافت و هي تعتصر ذراعها أكثر :
- على الأقل إن لم تتق الله في نفسك اتقيه في أبيك .

ثارت الدماء في عروقها و هي تتذكر والدها و شعرت بطبول الحرب تدق داخل ساحة عقلها ، حرب بين غضبها على أختها الصغرى و شفقتها عليها .
سارت أسرع و أسرع و الطبول تدق في كل خطوة أقوى و أقوى
إلى درجة أنها لم تعد تسمع توسلاتها و تبريراتها و لا فرملة السيارة التي كادت تدهسهما .
لم تعد إلى وعيها إلا على وقع سلسلة الشتائم التي تفنن الرجل في اختيار ألفاظها .
و مع ذلك لم تتأثر ، لم يعد لديها طاقة لتركز على شيء آخر سوى المصيبة الجديدة التي تسببت فيها هي لشقيقتها.
هكذا هي الأخطاء : خطأ يجر خطأً أكبر منه حتى تتكون كرة ثلج عملاقة تلتهمهم جميعا دون استثناء ، من أخطأ و من لم يخطأ .
لا تذكر ما فعلته منذ خروجها من النادي و حتى دخولها إلى غرفة فرح ، على الأرجح ركبت في شيء ما ، دفعت مبلغا ما للسائق ، قالت كلاما ما لأمها ثم استأذنت منها لأنها تريد شيئا ما من أختها .
جلست على حافة الفراش تراقبها واقفة بذل في طرف الغرفة ، منكمشة على نفسها ، لا تجرؤ على فعل أي شيء حتى الجلوس.
الهدوء هكذا يجب عليها أن تتصرف لكي تحتويها ، فكرت و هي تغمض عينيها .
إذا لفظتها و أبعدتها عنها ستعطيها مبررا جيدا للجوء إليه .
سأحتويك يا أختي ، فكرت و هي تنظر إليها بشفقة ، بحضني ، بقلبي ، بسنواتي التي لم تكن سهلة علي.
سأعلمك ما تتعلمه كل أنثى في هذه الحياة .
البعض يتعلمنه في وقته و الكثيرات يتعلمنه بعد فوات الأوان.
من تبيع نفسها بالرخيص يا أختي لن تجد أبدا من يدفع فيها ثمنا غاليا .

 
 

 

عرض البوم صور نغم الغروب   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
موزة, الأبيض, الشاي
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:30 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية