يسعد مساك ام اليزيد

اصعب شعور انك تتعدى اخوك ويده ممدوه لك حتى لو قاتل ولدك ماتسوي فيه كذا
والله الموقف مره صعب وش هالكرهه اللي في داخل قلبك لا احد يقول لي عقاب معذور انجرج اي جرح اللي يخليه يكرهه اخوه و يبي ينتقم وبس
صادقه ام فارس عشان مره تهجر وتقطع دم
طيب هذا انت جلست في المجلس والكل قام وصار لك هيبه عسى بس أرضيت غرورك
زي ماقال ابو محمد ماراح تحس بقيمة اخوك لين تفقده
جدتي جعلها في الجنه كانت دايم تقول لنا
(ولد امي مايعود )
الأخ مفقود لما خيرت المرأه بين زوجها وابنهاوأخوها اختارت الأخ
اختارت مين
(الأخ )
لان مافيه احد بيجيب لها اخ
وانت الحقد مالي قلبك
بس زين الله ارسل لك واحد مثلك نفس الشكل ونفس الطبع وهو اللي بيكسر عنادك
وماشاء الله عليك متابع اخباره ومهتم في كل تفاصيله ليش طيب
وش تبي فيه عيش حياتك وتفرغ لتجارتك
والا فيه شئ في قلبك يحن وتكابر عليه

لي عوده إن شاء الله

يسسسسعد مسسساءكم بكل خيييير يالغالييييات😍بارت رائع بشششكل وشششش هالابداع ياضمضم ماشششاء الله عليك يسسعدك ربي💜 ششششي خرافي واخييييرا تقابلو قطب البنادر 😁بسسسس القهههههر الحقد لين وين بييييوصل ليشششش ياعقاب الحقد ذاااااا كان على الاقل سسسلمت عليه قدام الناسسسس لكن تجاهله مره😔حزنت على بندر صحيح بندر غلط بسسسس خلاص السسسالفه صار لها وقت طويل بسس صحيح فيه ناسسسس مستحيل يسسسامحون😖بسسسهوله ياترى متى راح ينصلح حاله هو واخوه وهل بيكون لصديقهم ابو محمد دور في الصلح😅اتوقع هو وغتار بيكون لهم دور في الصلح وبعد اتوقع فخخخخخخر صادقه عموشششش يحق لها تغار😂😂ياحليلهآ هي شششافت الموضوع من باب الغييييره وماتنلام يعني زوجهآ لين الحييين مقاطع اخوه عششششان مره😖هذي بحد ذاتها تققققهههر😵. حبيت اتكلم عن هالنقطه بعدين ارجع اعلق في وقت ثاني بآذن الله✨. عاد فقدت تعليقي كنت اول وحده اعلق واحلل😂😂😂😂يسسسعدكم ربي جميعآ

.
.
.
ياكثر زينكم وها التعليقات والتفاعل الحلو...
بنات كان فيه استفسارت قديمة اليوم رميت لكم مفاتيحها...
واضحه وضوح الشمس ومستغربة مانتبهتو لها...
الاولى كلمة...والثانية جملة...
ماراح اجاوب عليها اذا مالقطتوها هنا اكيد بتلقطونها بعدين لما تتوضح اكثر واكثر...
.
.
.
وشكرا من القلب على جمال تفاعلكم...

بنات قصر المرايا ينزل بنفس الروايه اظن انتي يا النوري الي استفسرتي وموعدين حقيقة بفكرة جميلة تتوضح لكم بحلقتها الثانية...وبتفهمون طابع السلسلة بعدها ومتاكدة ان شاء الله بتبهركم...
.
.
.