لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-12-16, 07:14 PM   المشاركة رقم: 41
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Sep 2014
العضوية: 277449
المشاركات: 12,423
الجنس أنثى
معدل التقييم: همس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 17240

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
همس الريح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ام حمدة المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: يوم اللقا تاهت عناويني ( اماراتية ).... بقلمي \ ام حمدة

 
دعوه لزيارة موضوعي

يطلقها!؟
لاجل اطلق عليه حظيرة السلوقي و عقبها 150 فشقه يكسرون راسه اللي يبي ازين طوفه في الامارات ينصك فيها


تسلميييييبن علي البارتين حبيبتي ام حمده
اشسششوا انهم بارتين و لا وش كان صبرني لين السبت..
برد بتعليق منفصل لكل بارت
اما حمدان..
عساه الساحق و الماحق و الفشق المتلاحق
عزتي لش يا عنوده..

 
 

 

عرض البوم صور همس الريح   رد مع اقتباس
قديم 07-12-16, 04:00 AM   المشاركة رقم: 42
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
القلب الجريء



البيانات
التسجيل: Oct 2011
العضوية: 230810
المشاركات: 1,937
الجنس أنثى
معدل التقييم: ~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2391

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
~FANANAH~ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ام حمدة المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: يوم اللقا تاهت عناويني ( اماراتية ).... بقلمي \ ام حمدة

 
دعوه لزيارة موضوعي

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الريح مشاهدة المشاركة
   يطلقها!؟
لاجل اطلق عليه حظيرة السلوقي و عقبها 150 فشقه يكسرون راسه اللي يبي ازين طوفه في الامارات ينصك فيها


تسلميييييبن علي البارتين حبيبتي ام حمده
اشسششوا انهم بارتين و لا وش كان صبرني لين السبت..
برد بتعليق منفصل لكل بارت
اما حمدان..
عساه الساحق و الماحق و الفشق المتلاحق
عزتي لش يا عنوده..

ههههههه حبوه جوجتي وش به هالحمدان حبيته بعد ما توضح السالفة ^^
بس فعلا اللى صاير يأكل العقل وش الشائعه اللى واصله حتى لحمدان !!
وانتي الصادقة قلبي وقف مع الفصل الثالث والفصل الرابع أكل قلبي ><

 
 

 

عرض البوم صور ~FANANAH~   رد مع اقتباس
قديم 07-12-16, 05:11 PM   المشاركة رقم: 43
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Sep 2014
العضوية: 277449
المشاركات: 12,423
الجنس أنثى
معدل التقييم: همس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 17240

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
همس الريح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ام حمدة المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: يوم اللقا تاهت عناويني ( اماراتية ).... بقلمي \ ام حمدة

 
دعوه لزيارة موضوعي

الفصل الثالث...

جعل يدك الكسر يالبعيد
هاذي كانت ردة فعلي الاوليه
مالت ثم مالت ثم مالت

عساني اشوفك يا حمدان تشاهق و تناهق عشقان هايم ولهان في العنود و اهي حاقرتنك و مهيب معطيتنك وجه..
مالت بس
عاد دعوتي ذي يمكن نصها يتحقق.. بس العنود طيوبه.. بتطبح علي خشمها في حبه
اهم شي انه مزيون
مزيون طل
الرجال مخابر مهوب مناظر
كان خاف الله في بنته
يا قلبي عليها العسل امممووواااح.. حبه لخدها

امه.. حيا الله جدتي.. احس بيكون لها دور في انها تنصف الفقيره المسكينه

هب يد عليه طابوقه.. عسكري يعني طراق واحدلف لها رقبتها..

القفله كانت... موووووجعه
عاد لو ما نرلتين الرابع يا قلبي كان سيرت عليش في الامارات و درت الامارات السبع اماره اماره. لين حصلتش.. ههههههه

 
 

 

عرض البوم صور همس الريح   رد مع اقتباس
قديم 10-12-16, 06:19 PM   المشاركة رقم: 44
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2016
العضوية: 322215
المشاركات: 107
الجنس أنثى
معدل التقييم: ام حمدة عضو على طريق الابداعام حمدة عضو على طريق الابداعام حمدة عضو على طريق الابداعام حمدة عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 333

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ام حمدة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ام حمدة المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: يوم اللقا تاهت عناويني ( اماراتية ).... بقلمي \ ام حمدة

 

الفصل الخامس.....

قيل أن " كيدهن عظيم "، فاحذر يا آدم من حواء تحاول أن تكسر كبرياءها!!.. احذر يا آدم من رغبتك بسحق كرامتها بالطين!!.. ألا تعلم بأنها ستسكت وتصمت وتتحمل، لكن عندما يحين الوقت فلا رادع لها، ستتحول، وتتغير، وتتلون كما الحرباءة، فالخدع قانونية وقد وجبت للفوز بالمعارك.
ألا يقال أن الحروب تحتاج لتكتيكات وخدع ماهرة؟؟.
فلا تغتر بأنانية الذكور، وبصنف وجد نفسه يتربع عرش الملوك، فالعرش لم يخلق لك وحدك فهناك من يزاحمك عليه، فكما خلقك الله خلق جنس آخر أكثر دهاء، وأكثر حكمة، خلق حواء ومن صلبك لتكون منك وفيك.
تعتقد نفسك يا آدم منبع القوة ومنبع الثقة والحكمة، لكنك تنسى أو تتناسى أن المرأة هي الأقوى، فالله سبحانه وتعالى سخر بداخلها قوى عظيمة وجبارة لا تمتلكها أنت، فإن خضت ما تخوضه أنت لطالبت بالرحمة وكنت قد تمنيت الموت رأفة بحالك!!.. لكن ماذا نقول لجنس لا يعلم ما قيمة ما لديه!!.
**********************************
متعبة، منهكة، خائرة القوى، لكن بداخل مقلتيها شيء لامع، شيء اعتقدت بأنه قد خمد، بريق التحدي.
وقفت وتنفست الصعداء، وواحد، واثنين و..... طاااااااااخ
وانتظرت تعد بقلب قاصف ثلاثة.. اثنين... و... وهي تدرك أن من "يلعب بالنار يحرق أصابعه" وبدأت الجولة الأولى.... فالرغبة باستعادة كرامتها التي سكبها وسحقها تحت نعله كانت أشد من خوفها من الموت.
فتح الباب بقوة وخطواته على الرخام ينبئها بوصوله، وهدر بصوته الناعس:
- شو صار؟؟..
ناظر الأرضية وشاهد الزهرية أو بقايا الزهرية المحطمة، ثم عاد يرفع عينيه عليها،.... كانت هزيلة متعبة، وشاحبة حد الأموات، كأن دماءها قد جفت من شرايينها لكن بجوف عقيقها المخضر كانت الحياة تدب بداخلهما.
عاد يسألها من جديد:
- شو صار هنا؟؟
رفعت كتفيها ببراءة وقالت ترتجف بخوف مصطنع:
- آسفة والله ما انتبهت!!.. أنا كنت أنظف وطاحت المزهرية.
- طاحت لحالها؟؟
هزت رأسها توافقه، وحدجها للحظات ثم قال:
- انزين كويتي دشداشتي؟؟..
هزت رأسها للأعلى والأسفل، ثم أمرها:
- خلاص روحي يبيها.
كانت أنظارها تعانق الأرض غير قادرة على رفعها والتطلع للرجل الواقف أمامها وهو يرتدي الوزار والفانيلة، صحيح أنها اعتادت رؤيتهما دوما على والدها وشقيقها لكن هو رجل غريب عنها ولم تعتد على مخالطة رجال آخرون.
وسارعت للهرب تحضر ما طلبه ليستر جسده الضخم، فقد كان ضخم الجثة بالنسبة لها، لم ترى من قبل هذا الشكل سوى بالمسلسلات التي قلما تتابعها، فباعتقادها ذلك الجسد المثالي لا يوجد سوى بالتلفاز، لكن هذا الرجل كسر تلك القاعدة.
قدمت له كندورته أو (دشداشته) وبدأت الجولة الثانية..
ارتدى كندورته، وكتمت ضحكة كادت أن تفضحها وتنفست واحد.. اثنين..و ...
- يا حيوانه!!.. شو هذا؟؟.. حرقتي الكندورة؟؟.
طالع كندورته... كانت توجد طبعتين لشكل الكواية، أمسكها من عضدها وهزها بعنف ورأسها يتحرك مع كل هزة للأمام والخلف.
- أنت غبية.. غبية ما تعرفين تكوين؟؟
- لا أنا ماعرف أكوي.
دفعها عنه وحاول التقاط أنفاسه، ثم قال:
- طبعا وحدة مثلج يالسة معززة مكرمة، وتبي مين يخدمها، لأنها ما تتنزل حضرتها وتوسخ ايدها.
توسد كفيها خصرها وقالت بصلابة:
- يوم انك تعرف أني ما أعرف شي، فشو كنت تنتظر مني يعني؟؟
ظل يناظرها وينتظر رؤية الخوف على ملامحها، لكن عيونها كانت مختلفة، كانت ترسل التحدي، والاستهزاء، هو يعرف أن ما تقوله صحيح، فما علمه عنها بأنها فاسدة جدا، وتجعل الجميع من حولها يخدمونها.
فرك رأسه ثم دعك عيناه، كان قد غفى قليلا، فليلة الأمس لم ينم جيدا، لا يعرف ما السبب الذي أرقه؟؟.. فقد كانت ليلته عادية كما باقي لياليه الأخرى ولكن شيء ما أرق مضجعه!!.. وتركه غير قادر على استدعاء سلطان النوم، تثاءب بتعب ثم ناظر ساعته وقال:
- سويتي غدا؟؟
هزت رأسها بالموافقة وتابع:
- طيب حطي الغدا، خليني آكل علشان أروح البيت.
عادت لتهز رأسها فقال شامتا:
- شكلج تقمصتي صدق شخصية الشغالة الهندية، كل ما أقول شي حركتي راسج، باقي بس اليونيفورم وتكتمل الصورة.
وتحرك مبتعدا عنها بعد أن رماها بنظرة استحقار وأمرها:
- اغرفي الغدا
يا آدم لا تولي ظهرك للعدو وخاصة إذا كان من جنس حواء، فستفوت عليك فرصة رؤية ابتسامة الانتصار والترقب.
جلس على طاولة الطعام كما الملك، وأشار برأسه بأن تبدأ بوضع الطعام، وضعت الصحن، والشوكة والملعقة، وانتظر غداءه، ولحظات وكشفت عن الغطاء عن قدرها، وغرفت ما بداخله ووضعته على صحنه ثم ابتعدت كما طلب هو منها، ثوان هي حتى بدأ الجولة الثالثة....
واحد.. اثنين... و...
- شونوا هذا؟؟
اقتربت منه وتطلعت للصحن وأخذت تشير لمحتوياته قائلة:
- هذا الله يسلمك رز
- رز؟؟... يلي أعرفه أن لونه أبيض مب أسود!!.
رفعت كتفيها وقالت متفاجئة:
- صدق!!.. هو لازم يكون لونه أبيض، ما كنت أعرف؟؟
رماها بنظرات حارقة وتابع سائلا، وهو يتجلد بالصبر:
- انزين.. وهذا شو بعد؟؟
- دياية
- دياية؟؟.. أكيد تمزحين؟؟.. هذا عضم فحم...
حركها بشوكته والصدمة تشله عن التعريف بما هو أمامه، بالمختصر كان الطعام لا يأكل.
صمت حل بالغرفة، والترقب قد أكل على أعصابها ولم تنتظر طويلا فقد زجرها قائلا:
- انت جنيتي ولا شو؟؟.. هذا أكل ألحين؟؟
فأجابته ببراءة :
- هي... هذا أكل، أنت شو رايك؟؟
كان قد وصلت أعصابه لذروتها، وتلك الصغيرة لا تأبه لحياتها، ونسي هو سنه وأن من أمامه هي طفلة صغيرة.
هب من جلسته غير قادر على احتواء غضبه، ودفعها ناحية الجدار، فتأوهت بألم، وارتج رأسها مسببا لها الدوار جعلها تترنح بوقفتها، ولوحت بيدها تحاول التمسك بأي جسد صلب، وكان هو أمامها فتمسكت به وأسرع هو أيضا بإمساكها ما أن فقه لبوادر الاغماء، وأسندها بالقرب من صدره، وهو يسبها ويلعنها، ويلعن اليوم الذي التقاه بها.
تراخى جسدها الصغير بين يديه فاضطر مرغما على حملها والسير بها ناحية غرفتها الصغيرة، وضعها برفق على السرير وتطلع لوجهها المصفر، وعاد يلعن نسيانه بأنها كانت توشك على الموت، وكان عليها الراحة، لكن تلك الصغيرة المستفزة تخرج أسوء ما لديه.
تلفت حوله يبحث عن قارورة الماء ولم يجدها، وأسرع خارجا ثم عاد وبيده كأس من الماء، بلل كفه ثم مسح على وجهها، ثم أعاد الكرَ وعند تلك اللحظة من ملامسة بشرتها الناعمة عاوده احساسه ،واستيقظت حواسه الذكورية، وفارت هرموناته الراغبة بأنثى يضيع بين ثنايا أنوثتها، وتغيرت حركة أصابعه وتحولت وتيرتها، وصارت تشكل وجهها، حدود ذقنها، أنفها، عينها، وتوقف على شفتيها وشعر بامتلائها وبطراوتها تحت اصبعه، فتأوه بألم، وضغط بإبهامه على منبع شهدها يستشعر تلك العواطف التي صعقته، وطوفان المشاعر التي أغرقته لحد الثمالة كأنه ذاق من كأس الخمر رشفة، فاستنشق هواء ثقيلا لرئتيه، وازدادت ضربات قلبه، وتغيرت ملامحه، وعيناه تجري نهما وشوقا على جمالها، فأتبع من كأسه رشفة تبعتها رشفات أخرى، ليغدوا مترنحا، منتشيا، شبقا ومتلهفا للارتواء من ينبوع الحياة.
ولم يشعر بنفسه وهو يجلس بجانبها على السرير الضيق، ولم يشعر بنفسه وهو ينخفض ناحيتها وعواصفه تطير بعقله الغارق بجمالها.
انتشى جسده برغبة تملكها، والاحساس بملمس بشرتها على بشرته. ثارت أنفاسه كبركان ثارت قذائفه، وحمم شعر بها تصهر أعضاءه بنية امتصاص رحيقها، فلم يكن له سوى أن يستجيب لما يطلبه منه جسده، وما تطوق له روحه، فترك العنان لنفسه ولم يعد يستطيع السيطرة عليها.
فمال عليها ملثما شفتيها بقبلة مشتاقة راغبة متذوقة، ثم ما لبثت أن تحولت وتمردت وطاقت للمزيد، ليصرخ جسده وينطق بما منعه عنه منذ دهور مضت، فثارت حواسه، ورعد قلبه، وتحدجت أنفاسه، فعاد يقبلها، يتمرغ بخطيئة ثغرها.
غاص وانتشى، ورغب وضاع بين ثنايا أريجها، قبلها بعمق وقوة، استطعم شفتيها وأراد المزيد منها.
شعور غريب قد سرى بداخلها، وعواطف شتى اخترقت حواسها، فمنذ أن تعمدت الاغماء أرادت به الهرب خوفا من بطشه، إلى أنها لم تتوقع بتاتا أن يحملها، وأن تكون قريبة من صدره هكذا، وبين يدي رجل غريب.
أرادت الصراخ عليه بعلو صوتها، أرادت ضربه إلى أن يفارق الحياة لتعديه عليها، لكنها كتمت أنفاسها وتابعت تمثيلها فهي لم ترد أن تنكشف خطتها فتقع صواعقه الغاضبة عليها.
انتظرت ريثما وضعها على السرير وبعدها سيرحل وستتنفس هي الصعداء لكن هذا لم يحدث؟؟.. فقد تحولت الأمور وبدأ يفعل أشياء غريبة بجسدها، ولمسات أصابعه أثارت بنفسها عواطف غريبة، وأشاعت الفساد بنبضات قلبها.
قشعريرة كمس كهربائي سرى بجسمها، ودعت أن لا يلحظ ارتجافتها ولم تكن تعلم بأنه قد كان بعالم آخر.
انتظرت أن يخف ما يفعله بها وأن يرحل لكن لمساته ازدادت جرأة وعندما توقف على شفتيها شعرت بنار حارقة تحرق فؤادها، وشفتيها تلتهب بحممها، لا تعرف ما الذي يجري معها؟؟.. وما هذه الأحاسيس الجديدة التي اعترتها؟؟.
كادت أن تبكي عندما شعرت به ينحني عليها وجسده يلمس جسدها، فشل الخوف حركتها، وظلت صامتة وتدعوا الله أن ينجيها من هذا المأزق العويص الذي وقعت فيه.
وبعدها لم تعرف ما حدث؟؟.. فكل ما تتذكره هي تلك الموجة العنيفة التي اجتاحتها، ذات الفولت العالي التردد التي أطاح بها وجعلتها غير مدركة لما يحدث معها، وبعدها لا شيء فقد غابت عن الوعي، واستكان جسدها تحت سيطرته.
قبلها ولم يعد يطيق الانتظار، فابتعد عنها وقد غشيت عيناه عواصف من الاثارة، جرت مقلتيه على صفحة وجهها الغائب عن الوعي وعندها فقط استيقظ من الغيبوبة التي دخل إليها قصرا، وانزاحت السحب التي غامت

 
 

 

عرض البوم صور ام حمدة   رد مع اقتباس
قديم 10-12-16, 06:20 PM   المشاركة رقم: 45
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2016
العضوية: 322215
المشاركات: 107
الجنس أنثى
معدل التقييم: ام حمدة عضو على طريق الابداعام حمدة عضو على طريق الابداعام حمدة عضو على طريق الابداعام حمدة عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 333

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ام حمدة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ام حمدة المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي رد: يوم اللقا تاهت عناويني ( اماراتية ).... بقلمي \ ام حمدة

 

أمام ناظريه، فابتعد عنها كما الملسوع، ونبض خافقه بشدة كادت أن تودي به للمشفى، وطالعها باستغراب!!.. لما يشعر معها بهذا الكم من المشاعر؟؟.. هو رجل ناضج وهي طفلة صغيرة!!.. كيف استطاعت أن تسلبه تحكمه وسيطرته على نفسه؟؟.. لقد قابل الكثير من النساء، أشكال وألوان، لكنهن أبدا لم يحركن به أي من مشاعره لكن هي.. هي لما هي؟؟..
تراجع للخلف والتفت تاركا إياها ورحل، دون أن يهتم بحالها، فتلك الفتاة تهدد حياته، وعليه بالفعل أن يتخلص منها وعلى الفور!!..
لكن حاليا عليه أن يبتعد عنها لمسافة بعيدة، قبل أن يقع بشركها.
************************
بعد أداء صلاة العصر بالمسجد جلس جميع أفراد عائلة الكتبي بحديقة المنزل، فالجو جميل ورائع، فالشتاء على الأبواب، والهواء لطيف ومنعش، الكل منخرط بالأحاديث والضحكات، هذا يلقي نكتة ما ليقهقه الجميع، والآخر يتذكر موقف مضحك مر عليه هو وأصدقائه، والآخر يقاطعه كي يتحدث، والأطفال يتراكضون هنا وهناك فرحين بهذا اليوم الجميل وبلمة العائلة، فقلما يجتمعون هكذا، فأمور الحياة ومشاغلها هي من يكون لها النصيب الأكبر من الوقت.
ومن يستطيع أن يعترض لأوامر الجدة، فعندما تأمر فالكل يجيب، وهي طلبت اجتماع عائلتها كي تطمئن على أحوالها، ويبدوا أن أمورهم على ما يرام ما عدى شخص واحد يجلس معهم بجسده، وعقله وفكره بمكان آخر.
تأملت ملامحه.. كان مهموم الملامح، وضايق النفس، ومتعب ومرهق، شيء ما يؤرقه ويقضي مضجعه؟؟.. وشيآن فقط ما يتعب الرجل... هما المال.. والمرأة.
عليها إذا أن تقطع الشك باليقين وبدأت:
- شخبارك يا وليدي حمدان؟؟.. عسى أمورك طيبة؟؟.
ضربة من كوع رفيق صغره وابن عمه جعله يتطلع إليه باستفهام ثم ما لبث أن فهم من اشارته أن هناك من يحادثه، فالتفت للأمام ليرى الأنظار كلها موجه إليه، تنحنح وسعل يجلي حنجرته، فعادت الجدة تسأله وعيونها خلف برقعها تنظر إليه بقوة تحاول أن تستشفي ما وراء شروده.
- وشفيك يا وليدي؟؟.. عسى ما شر!!.. شغلك وتجارتك ما بهم شي؟؟
- لا يا يمه كلش بخير والحمد الله، وأموري طيبة وعال العال.
ضربت بعصاها على الأرض كمن بلغ هدفه وقالت:
- إن شاء الله دوم تكون بخير، بس أجوفك هذيلا اليومين ولا بد، عسى مب تاعبنك شي؟؟
ليجيب أحد أبناء عمومته ضاحكا ومشاكسا ابن عمه:
- لا يكون يا ولد العم تحب لك وحدة وعشقاننها؟؟.. ترى حاضرين والرقبة سدادة.
ضحك الجميع على النكتة بأن حمدان يحب امرأة والكل يعلم بمدى كرهه لهن، ولم ينتبهوا للنظرات التي ارتبكت ولا للنظرة الثاقبة التي التقطت تلك الثانية لتختفي فجأة كأنها لم تحدث، فأجابهم ببرود اعتادوه منه دائما:
- لا يا روميو زمانك، تركنا الحب لك ولغيرك، ما لي بهذي الخرابيط، كله كلام فاضي وكذب، يا روميو هذا الزمان زمن الفلوس مب الحب.
سكت قليلا وعيونه تجمدت وتحولت للصقيع، وانزوت ابتسامة شامتة على طرف شفته وتابع:
- بالفلوس أقدر أشتري عشر حريم مب وحدة، وكل وحدة راح تقولي أشعار وغزل وما أدري شو، يعني الفلوس هي يلي تفوز مب الحب.
سكت الجميع ولم يستطيعوا النطق بحرف واحد، يعلمون أن ما يقوله هو نابع من حرقة قلبه، نابعة من كرامته المجروحة، يعلمون بأنه لن يعترف بمكنونات قلبه، فهو رجل وعلى الرجل أن يكتم ما بداخله حتى لو كان سيؤدي بأنفاسه.
- صح كلامك يا ولدي حمدان، بالفلوس تقدر تسوي فيها كل شي، وأي شي صعب تشوفه بسرعة يستوي لكن الفلوس ما تشتري الناس الأصيلة، والنفوس الطيبة، انت تقول أن بالفلوس تقدر تيب فيها عشر حريم وأنا أقول تروم تيب مية حرمة مب عشر، لكن ولا وحدة تسواك يا وليدي، كلهم كلام فاضي وما تعمر بيت، دام جيبك مليان هي بتصب الكلام الحلو فوق راسك لكن لو جيبك فضا كل يلي بتحصله وراها هو صفق الباب.
حقيقة والكل هز الرؤوس عليها، واحتقنت الدماء بالأوردة، وصفعة الحقيقة قد عادت تضربه وتخبره بصحة أقوالها، وتابعت الجدة تزيد على الجرح ملح.
- ويوم انك تختار ذيج البنت الغاوية العاقلة، بنت الأصول، جمالها بأخلاقها وبياضها بدينها، هي يلي تفتح بيت، وتعمر معاك لين الله ياخذ أمانته، وتحفظ دارك وشرفك وعيالك، المهم هو انك تختار صح، ويلي الله كاتبنه بصير غصب عن الكل، المهم انك ما تقطع رزق رب العالمين، هو أدرى بالحال، ويوم يقول كن فيكون، لا انت ولا غيرك يقدر يمنعه.
أشاح بوجهه عنها ولم ينطق بحرف واحد، وناظرته الجدة وأكملت حديثها:
- ها يا وليدي شو قلت؟؟
- عن شو يا يمه؟؟
- الزواج!!
أجابها بهمس بارد كما الصقيع:
- عافه الخاطر يا يمه
- هو ستر لك ولعيالك.
- ما لي بعوار الراس والزن والحن.
وهنا تذكرها، لقد تركها دون أن يعرف هل هي بخير أم ما تزال مريضة؟؟.. لقد تركها غائبة الوعي، يا ترى هل استردت وعيها أم لا؟؟.. وعاد يتذكر تلك المشاعر الصاعقة والمخيفة التي اجتاحته كما الطوفان الجارف، لهذا عليه أن ينتهي من هذا الموضوع بسرعة قبل أن يرتد عليه، ويكتشف أمره، فهو لا يريد الاستمرار بهذا الزواج الذي لا طائل منه، وما أراده منه قد ناله وانتهى الأمر، حزم أمره سيذهب الليلة ويعيدها لعائلتها، وينهيها من حياته للأبد.
ولم يشعر بالعيون الثاقبة التي تقرأ ملامحه، وكما خمنت بالضبط، فلم يشب شعرها من لا شيء، فقد عاصرت الحياة واختبرت عالمها، وحاكت الناس إلى أن صارت خبيرة بقراءة العيون، ومهما كان ماهرا بإخفائهما فهي قادرة على فك طلاسمها، وسر ابنها هو امرأة وستعرفها بالتأكيد!!
مرت بعدها الساعات سريعة على بعضهم وعند أحدهم بطيئة جدا، فقد اتخذ قراره وسينفذه اليوم ولن يغير رأيه مهما حصل.
وبدأ ستار الليل يحل على الجميع، وبدأ النوم يداعب عيون الصغار، فقد أنهكهم اللعب والركض بكل مكان، وحان وقت راحتهم ونومهم، فقرر الجميع العودة للداخل، وانهاء الأمسية الرائعة، على أمل تكرارها مرة أخرى.
أخذ ولديه لغرفهم ثم ذهب لغرفته استحما وارتدى ملابسه وتعطر، وناظر لنفسه بالمرآة لقد خط الشيب رأسه، ولو يعلمون عمر من تزوجها لناظروه بتعجب!!.. المفترض أن تكون تقارب عمر أحد أولاده لو كان قد تزوجا مبكرا.
عاد يناظر ملامحه ثم غادر متجها إليها، لإنهاء أعماله الغير منتهية، فهو أبدا لا يترك عمل غير منتهي، وتلك الصغيرة كان من الخطأ أن ينجرف خلف تحديها له، لا يعلم لما بالأصل أراد معاقبتها؟؟.. كان من الممكن أن يعاقبها بطرق أخرى، فليما الزواج ؟؟
******************************
استيقظت بعد نوم مريح، وهانئ خال من الكوابيس، وظلت على فراشها متنعمه بدفئة ونعومته، لم تتح لها الفرصة من قبل للتمتع بفراش جديد ونظيف، فمنذ أن دخلت زوجة أبيها منزلهم انقلب رأسا على عقب، فقراء بمنزلهم يشحتون الحياة بكنف والدهم.
تمغطت ومددت أطرافها المتراخية، ورفرفت برموشها ثم اعتدلت بجلستها وتحركت باتجاه الحمام، خلعت ملابسها، ثم دخلت تحت رشاش الماء وأدارت المياه، وكم كانت منعشة ومريحة للأعصاب، وسهلة الاستخدام، فلطالما كان استحمامها متعبا وشاقا، فلم تكن لها الرفاهية بوجود كل تلك التقنيات الحديثة، فكل ما كان لها هو حمام عادي وقديم، يوجد فيه مغسلة قديمة قد طار لونها، وصنبور من الماء وضعت تحته دلوا وبداخل الدلو مغرفة تغرفها لتسكب الماء على جسدها.
أما هنا فكانت الجنة كما تقول، وغرفتها كأنها بفندق خمس نجوم.
ظلت تحت رذاذ الماء الدافئ لفترة طويلة ثم خرجت وتلحفت بمنشفة، ولمعت بشرتها بقطرات الماء، وجسدها فاحت منه رائحة الصابون بنكهة اللفندر.
ابتسامة منعشة توسدت ثغرها، وملامحها مسترخية كأن لا هموم ترزح على أكتافها، وقفت بوسط غرفتها بحيرة، وفركت خصلات رأسها بغباء ليس لديها ملابس، ومن المستحيل أن تظل هكذا عارية، كما أنها لا تقدر على ارتداء ملابسها الأخرى فهي وسخة ورائحتها سيئة.
احتارت ما ستفعله وخرجت تقودها قدماها إلى أن دخلت غرفته، ترددت للحظات ثم استجمعت قوتها وهمست لنفسها بأنه لن يعود اليوم، فقد كفاه طعامها المحروق، وملابسه المحروقة، ضحكت وهنأت نفسها بهذا الانتصار، وتوقفت لثوان تسأل نفسها.. متى خرج من البيت؟؟.. فهي لا تتذكر متى غادر ؟؟.
هزت كتفيها بلا مبالاة لا يهمها أمره، المهم هو متى ستتخلص منه وتعود لمنزلها ولشقيقها، لقد اشتاقت إليه كثيرا!!.. كم تمنت أن تراه الآن!!.. وتمنت لو يعود الزمن للوراء لكانت رفضت هذه الزيجة التي لا طائل منها سوى أن زادت من أتراحها، عادت تتذكر شقيقها لا تعرف ما هي أخباره؟؟... وهل تهتم شقيقتها به أم لا؟؟
فتحت دولاب ملابسه والتقطت قميص أسود اللون وارتدته ليصل لتحت ركبتيها، وتدلت أكمامه لتلوح بها كما المجنونة، ضحكت وسخرت من نفسها فما كان منها سوى أن رفعتها بطريقة مرتبة لتصل لكوعها مظهرة ذراعها القشديه ثم خرجت تمشي حافية إلى المطبخ، دارت حولها تفكر بما تريد أكله.
- اسبقيتي
صرخت بالكلمة، وبادرت بطهوها، أعدت الصلصة الحمراء، وطهت عيدان الإسبقيتي ثم خلطت الخليط مع بعضهم ثم وضعت معه شرائح من الدجاج المقلي ونسقتها بشكل جميل، وصنعت لنفسها كأسا من عصير المانجو المخلوط بعصير الموز والشمام، وجلست على مائدة الطعام المعدة والمرتبة بشكل مبهر يسلب الألباب كأنك بأحد المطاعم الرقية.
فركت يدها بشهية، ولعقت شفتيها بتلذذ، واستنشقت رائحتها الطيبة، وسمت بالرحمن وأمسكت بشوكتها وغرستها بالصحن ملتقطة كمية لفتها حول الشوكة ثم رفعتها ناحية فمها ولم تشعر بالعيون الحارقة والمحدقة بها من شعرها الأسود الطويل والمسترسل خلف ظهرها، ولوجهها المنير والمبتسم... أبدا لم يرها سعيدة هكذا، دائما ما تكون أمامه مبتئسة أو فاقدة الوعي، وغاضبة منه على الدوام، وجسدها الأبيض مختفي خلف أحد قمصانه المفضلة، وأمامها صحن من الطعام الذي يفتح الشهية ويؤكل.
اقترب منها كما الصياد الماهر إلى أن وقف بجانبها تماما لتقف الشوكة أيضا بمنتصف طريقها ناحية فمها المفتوح، لينحني ويمسك برسغها ويحرك الشوكة المليئة بالاسبقيتي ناحية فمه، مضغ الطعام بفمه متلذذا بطعمه الرائع، ومستمتعا بمذاقه الشهي.
لم تستطع الحركة، لم تقدر على التنفس، هو هنا، وهي هكذا وتأكل طعام هي أعدته بنفسها، وهي أخبرته بأنها لا تجيد صنع شيء، ولم تدخل المطبخ قط، كما قال هو مدللة وفاسدة.
رفعت رأسها للأعلى وشاهدت عملاقا يجثم عليها وحدقت بعينيه الشبيه بعيون الصقر دون أن تقدر على فك أسرها، وسرحت بوسامته الطاغية وهو قابل نظراتها بالمثل وبعد صمت دار لفترة قصيرة تحدث:
- يعني كنت تجذبين!!
هزت رأسها نافية لتتحرك خصلاتها الفاحمة ومازالت الصدمة تشلها من رؤيته أمامها وقد اكتشف خدعتها.
- أنت وحدة جذابة وأنا خلاص وصل حدي منج!!
طحن أسنانه بغضب وحنق وهو يحاول كبت نفسه من عدم ضربها أو معاقبتها فقاطعته صائحة وقد طفح بها الكيل منه:
- أنت يلي قلت إني ما عرف أي شي، وأخلي الكل يخدمني، أنا سويت مثل ما قلت أنت علشان ما أكسر كلمتك
تبادلوا النظرات بتحدي، والشرر يتقاطر من عيونهم، ومعركة توشك على الاندلاع، "ويا قاتل يا مقتول"
فتح فمه ينوي صب جام غضبه عليها ورنين جرس الباب المزعج قاطعه، ليلتفت ناويا أن يذيق هذا المزعج الأمرين، فقد كان ينوي تأديبها قبل أن يعيدها لعائلتها لتعرف مكانتها ومنزلتها، وأنها يجب أن لا تتحداه أبدا.
فتح الباب وفتح فمه صارخا....
- يا حيو....... يومه!!

 
 

 

عرض البوم صور ام حمدة   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
)...., اللقا, اماراتية, تاهت, بقلمي, جلدة, عناويني
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:16 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية