انا كمان عايزة اشارك مع انها مشاركة متاخرة وانى اختار مشهد من الومضات شىء صعب اوى لانى بعشق الومضات وابطالها بس مشهد جواد وهو يعيد راسه للوراء لعل النظر لصفحة السماء العامرة بنجماتها البعيدة يهديه السكينة البعيدة المنال هناك نار تلتهم صدره . ياه على التعبير وقوته . جواد بطلى المفضل بهيامه وغضبه بطلى مش قادر ياذى مهاد لانها بعضا منه . وكيف يجرح نفسه ولا يتاوه. هى ذاته ولا يوجد من يمكنه الانفصال عن ذاته بارادته الحره. الله ياجود فية كدة . كان نفسى اكتب عن مشهد المكتبة بين جواد ومهاد بس مقدرتش اصلى بكسف.

انا جيت
انا معرفش ليه انا معلقه مع وصال وحمزه بس هما حظهم كده
المشهد اللر رفيق رايح على جناحه ومسك راحه على جناحها واتقابلم مع بعض فا رفيق بيكلمها وبيسد السكه بايده عليها علشان متعديش
مين اللى يجى طبعا انتوا عارفين مين حزومتى وطبعا هو مفكر مسك مراته ولقاها واقفه بتتكلم مع رفيق بالمنظر ده هيعمل ايه هيثور وطبعا هيتغاظ وهيقولها بزعيق انتى واقفه هنا بتعملى ايه وهو بيبرق لرفيق وطبعا هيجى يسحبها من ايدها ويزقها ناحيه الجناح فرفيق هيعترض عليه الطريق وهيقوله انتى بتعمل ايه هيرد عليه ويقوله انتى اللى بتعمل ايه مع مراتى وواقف معاها ليه
رفيق هيبلم ومسك هتتخرص ويقوله مين اللى مراتك دى اختها
وتاتاتاتاتاتاتاتاتاتاتاتاتاتاه
موقف لا يحسد عليه
صح
بااااااااااااااااااى

عندي مشاركه صغنونه

في عالم موازي لعالم الومضات

و في لحظه في الجزيره اسقط مهابي كل اقنعته اللي يلبسها و دروعه ..المشهد بيدور باكمله في راس مهابي
في اللحظات بين طيحة انجي و وصوله لها ..

شعر بقلبه يتمرد علي اضلاعه و هو يهفو نحو آسرته التي تعثرت وو سقطت
بدون احساس امر عقله ... او قلبه قدميه بالتحرك نحوها ، خطواته الريعة بالكاد تلامس الارض و هو يصل اليها
التوي قلبه و هو ينظر لتعبير الالم علي محياها الرقيق
لم يتطع النطق بحرف و هو يجثو الي جوارها .. نظرة الالم في عينيها جعلته يسحبها برفق ليجلسهامستندة بشكل مائل الي صدره .
يديه سافرتا الي كاحلها و هو يرغب في حبسها بين اضلاعه ليحميها من اي اذي
كانت شديدة الهشاشة ، ما جعله يقسم للحظة ان يكون مصدر قوتها لا ضعفها
امانها لا خوفها
و سحقا لكل التعقيدات الماثلة بينهما
دمعة يتيمة افلتت من اسر عينها ليجد شفتيه تلتقطانها بسرع قبل ان يقبل خدها ثمم عينها بتروي
مشاعره الثائرة الصاخبة كانت تجعل انفاسه ثقيلة ..اخذ نفس عميقا و هو يقترب من زهر شفتيها ليقطف قبلة طال انتظاره لها ....


هبة رياح مفاجئة انتزعته من خياله لتتعلق عيناه بساحرته