لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > الروايات المغلقة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الروايات المغلقة الروايات المغلقة


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-10-16, 03:17 PM   المشاركة رقم: 106
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

الرجل : ان كاميرا هاتف اختك المحمول صورت كل شئ
تم عرض ذلك الفيديو على الشاشة الكبيرة ، كانت ليلى تعدل من وضع الكاميرا ليظهر كل انش في مدخل القصر و ما ان فعلت ذلك حتى تراجعت ثم بدأت في الكلام
ليلى بحزن : هذه رسالتي الرابعة و الثلاثين يا اياد ، انا لا استطيع التحدث الا معك ، اشعر انني اختنق ، و يوسف لا يطاق ، اعلم انك اوصيته على جوري ، و لكن قرارك هذا لم يكن في محله ابدا ، هو يعاملها بعناد دائم و مشاجرة مستمرة ، ان اعصابي لا تتحمل اكثر ، اه لو كنت هنا لكنا الآن بخير ، كنت ستهتم بنا اكثر ، كنت ست ....
توقفت ليلى عن الكلام عندما دخلت ثريا
ليلى : ثريا ما الذي جاء بك ؟ ، هل تعافى ولدك ؟
ثريا بصوت حاد : لم لست في غرفتك !
ليلى : لم استطع النوم ، لذا لم اخذ قيلولتي
ثريا بصرامة : اصعدي الى غرفتك الآن و لا تنزلي الا عند عودة يوسف
ليلى باستعطاف : انا لست صغيرة لكي ترغميني على ذلك ، ارجوك
دخل رجلان ضخمي الجثة لم يتعرف اليهم يوسف
ليلى : من هؤلاء ؟ ، و نظرت إلى ثريا ، من هؤلاء ؟!
ثريا و هي تمسك بتلابيب ليلى : اين الفتاة ؟
ليلى بذهول : اتركيني ، هل جننت ! ، عن ماذا تتحدثين ؟
ثريا بصوت كالفحيح : ابنة عمك الحقيرة اين هي !
ليلى : ابتعدي عني ، هل هذا بسبب ما فعلته معك ، هي ستعتذر لك ان اردت ،
ثريا : لقد اعتذرت بالفعل و في نفس اليوم ، و الآن اين هي ؟
ليلى و هي تحاول التخلص من قبضة ثريا : ماذا تريدين منها ؟
ثريا : لا شئ ، انا اريد ان اخذها معي ، هي السبب في معاناته و هي من ستتحمل نتائج اعمالها ، اين هي ؟
ليلى : لابد انك جننت حقا لتكوني بهذه الجرأة ، اخرجي من هنا حالا !
تقدم رجا منها و صفعها بقوة فصرخت ليلى بصوت عال قبل ان ترتمي على الارض ، بعدها بثوان ظهرت جوري
ثريا للرجلان : ها هي لن تكون مشكلة لكما ، احضراها لننطلق !
جوري و هي تنظر الى ليلى بقلق : هل انت بخير ؟
ليلى : اهربي جوري ، اهربي بسرعة !
تقدم رجل من ليلى : اخرسي و الا قتلتك بيدي هات.....اه
نعم يا سادة لقد ضربته جوري بتمثال برونزي كان موضوعا على طاولة جانبية
فوقع الرجل ارضا و هو ممسك بمؤخرة رأسه يحاول ايقاف الدماء
جوري : لا احد يلمسها ، اخرجوا من هنا ، و الا ...
ثريا : و الا ماذا ايتها البلهاء ، انت امسكها !
تقدم الرجل ناحية جوري فتركت التمثال من يدها و لم تتحرك
فأمسكها الرجل بعنف ، فقامت ليلى و اخذت تضربه ضربات عصفور صغير
كانت تدافع عن جوري التي كانت ساكنة و هادئة للغاية
دفع الرجل ليلى لتصطدم راسها بالحائط بقوة
حينها فقط تحركت جوري فعضت اصابع الرجل الممسكة بها فتأوه و حاول ان يسيطر عليها و لكنها افلتت من قبضته لتقف في مواجهته
جوري : اخبرتك الا تلمسها !
ثم في دقيقة واحدة كان الرجل مكوما على الارض
فما ان اندفعت جوري نحوه تضربه بكل ما اوتيت من قوة في حركات منظمة
و تتجنب ضرباته بمهارة ، لم يعرف يوسف هل هو التايكوندو ام الكونغ فو ام الملاكمة ام الكاراتيه ، لكنها كانت تعرف بالضبط ماذا تفعل
وجه الرجل ضربة الى فكها فتهاوت الى الارض
ثريا : احضر الفتاتين ، لقد رات ليلى الكثير
كان الرجل سيتحرك فأمسكت جوري بقدمه فوقع على بطنه فجلست على قدميه و لوت احداهما بعنف حتى سمعت صوت تكسر العظام كان الرجل يصرخ بقوة
فأمسكت برأسه و ضربتها بالأرض فاغشي على الرجل
كانت ثريا خائفة فأخذت سكينا بيدها و امسكت بليلى اثناء ضرب جوري للرجل
جوري و هي تنفض راس الرجل : اتركيها ، و الا ستندمين !
ثريا : لا لن افعل ، اما هي و اما انت !
جوري : و انا لا اعترض اتركيها و خذيني
ثريا : و ما ادراني انك لن تقاوميني و تفعلى بي مثلهم
جوري : يمكنك تقييدي بأي شئ ، و ذاك الرجل بدأ يستفيق ، سيساعدك و لكن اتركيها بسلام ، اذا فعلت هذا فلن اقاومك ابدا
تركت ثريا ليلى و اشارت الى الرجل الاول الذي كان مترنحا ان يقيد جوري ففعل
انصاعت جوري لهم و لم تتحرك مطلقا
تحركت ليلى لتتشبث بثريا : لن تأخذيها الى اي مكان ، دعيها
تخلصت ثريا منها بقرف
ليلى : يا ناكرة الجميل ، لولا هذه العائلة لكان ابنك المريض ميتا !
ثريا و قد اشتعلت عيناها غضبا : نعم ، ابني الذي صار مقعدا بسببها !
ابني الذي يعيش حياة تعيسة بسببها ! ، ابني الذي فقد شبابه و صخته بسببها !
كانت مع كل كلمة تدفع ليلى بعنف

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 29-10-16, 03:19 PM   المشاركة رقم: 107
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

ليلى : انت تهذين ، ماذا جرى لك ، الم تخبريني اني مثل ابنتك !و اني اعوضك عن ابنك !
ثريا : بالضبط و لهذا سأنهي حياتك ....يا ابنتي !
جرت ليلى من ثريا تتعثر بما امامها و ثريا قد جنت بالكامل و تنوي قتل ليلى حقا
الرجل الاول : لنذهب ، قد يفيق الحراس في اي لحظة !
و لكنها لم تصغي له : لقد سخرت من ولدي و هذه نهايتك !
كانت جوري تحاول التحرر من قبضته فلم تستطع فنزلت الى الارض و انزلقت من بين قدميه بسرعة الى الوراء ثم دفعته بقدميها ليقع على الارض و تخلصت من قبضته و عندما هم بالحركة امسكت التمثال البرونزي بيديها المقيدتين و ضربته
و انطلقت الى ليلى
كانت ليلى تحاول تجنب السكين و لكن ثريا دفعتها بعنف فاصطدمت بالسلم لتفقد توازنها و تقع ، ضحكت ثريا ضحكة انتصار ثم رفعت السكين عاليا و غرزته
…في جانب جوري التى اسرعت الى ليلي تحميها بجسدها فسالت دماؤها !
ثريا بفزع : لا ، ماذا سيفعل ولدي الآن ، هو من اراد قتلك ، لا انا ، ايتها الغبية !
حاولت جوري اخراج السكين و وجهها يتلوى من الالم حتى اخرجته ثم قطعت الحبل الذي كانت يداها مقيدتان به و رمت السكين جانبا
ثريا وقد بدا عليها الجنون: انت غبية بلهاء ، كيف تتركيني اقتلك ، هاه ؟
هزت جوري راسها ثم امسكت رأس ثريا لتجعله يرتطم بدرجات السلم بقسوة
انحنت جوري الى ليلى التي كانت مصدومة من كل ما يحصل
جوري : انت بخير ؟
ليلى : انت ..هي ...انت مصابة ...كيف ..لقد فعلت شيئا لا ...اه ، انا بخير !
وقعت جوري مغشيا عليها و دمائها تسيل ، فقامت ليلى والتقطت الهاتف و انقطعت الصورة
كان يوسف مشدوها مما رأى ، هل يعقل ان جوري كادت تضحي بحياتها من اجل ليلى ، و فعلت ما بوسعها لتحميها ، و لكن لم ؟
الرجل بضحك : ان زوجتك تعدل مئة رجل يا سيد يوسف ، لو كان لى زوجة مثلها لما قلقت ابدا ، هههه ، و اخذ يضحك
يوسف برصانة : اين هؤلاء ؟ مضيرا الى الرجلين و ثريا
الرجل محرجا : اسف لضحكي في موقف كهذا ...، انهم في نفس المشفى الذي نقلت اليه زوجة واخت سيادتك
يوسف : و اين باقي الخدم ؟
الرجل : يتم استجوابهم ، كما سيتم استجواب السيدتان الثوم
يوسف : لا ، ليس اليوم انهما متعبتان بعد الذي حصل !
الرجل : هذه هي القوانين ، سيدي !
وجد يوسف الدائرة التي رسمها لجوري و هاتفها ملقي بإهمال هناك فأخذه
خرج يوسف من القصر متجها الى المشفى و هو يفكر ، من اين لها القوة على ضرب رجلين لهم اضعاف حجمها و لكن بالنظر الى حركاتها فقد كانت تكتيكية اي انها تعتمد على قوة صغيرة و النتيجة مذهلة ، و لكن ان استطاعت ان تصرعهما ارضا فلم لم تقاومني من قبل ، مما رأيت فهي تستطيع فعل ذلك بسهولة !
وصل يوسف الى المشفى و هذه المرة لم يتجه الي اخته بل اتجه الى غرفة جوري
كان يجلس على كرسي مقابل لسريرها و مئات الاسئلة تعصف به
ظل هناك قرابة السبع ساعات و هو على نفس الوضعية
تململت جوري في مكانها ، و يبدو ان الحركة تؤلمها و بشدة لأن وجهها تقلص
فتحت عيناي لأرى ما الذي يؤلمني هكذا ، و عندما حاولت الحركة مجددا شعرت بألم فظيع في جانبي الأيسر و عمودي الفقري كأنه قد تحجر آه
حاولت ان احرك يداي و لكن الالم فظيع في كل انحاء جسدي
مددت يدي رغم الالم و حاولت تحسس جانبي الأيسر فأحسست برباط و ضمادات تحت ملابسي ، هل اصبت ؟! ...اه لا ليس مجددا !
اعدت يدي الى مكانها ووجهي ممتقع و حاولت ان اتبين مكاني ... ... ...
نعم انا في المستشفى ،يا الهي، الن ينتهي هذا الكابوس ، لقد مللت !
حاولت التحرك ثانية فتشنجت عضلاتي كلها و صرخ جسدي الما ، انا لا احلم
ماذا حدث ، انا لا اتذكر ، انا اكره نفسي احيانا ، لم لا اتذكر شيئا !
اجفلت عندما سمعت حركة شخص ما خارج الغرفة و لكم المني جسدي عندها
دمعت عيناي بشدة و ارتجفت خوفا فما زادني الارتجاف الا الما ، كنت اشهق بقوة
يوسف بلطف : لا تقلقي ، انت بخير ، لن يؤذيك احد ما دمت انا هنا !
توقفت جوري عن الحركة و حبست انفاسها و توقفت دموعها عن الهطول و اغمضت عيناها ، كأن شيئا لم يكن ، و لكن وجهها كان يتحول الى اللون الازرق
يوسف : تنفسي بحق السماء ! ، ايها الطبيب ! ... ايتها الممرضة !
جاء الطبيب مسرعا ففتحت جوري عيناها و ما ان اقترب منها حتى انتفضت
الطبيب : لا تفعلى هذا ان الجرح لم يلتئم بعد !
يوسف : اريد طبيبة لا طبيب !
الطبيب بدهشة : ماذا ؟
يوسف : لقد سمعتني ، اريد ان تفحصها طبيبة !
الطبيب بحنق : يا سيدي ان هذه الحالة مريضتي ، و انا من سيتابعها !
يوسف بصوت هادئ : هذه زوجتي ! ، و لا اسمح لك بلمسها ابدا ، اخرج !
خرج الطبيب كالعاصفة فنظر يوسف الى جوري : لقد رحل ، هلا تسترخين !
بالفعل هدأت جوري و ارخت جسدها على السرير بإعياء

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 29-10-16, 03:22 PM   المشاركة رقم: 108
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

دخلت طبيبة في اواخر العشرينات من عمرها و كانت جذابة للغاية و عندما رأت يوسف رمقته بإعجاب خجول ، رد يوسف لها الابتسامة و اشار الى جوري
فتقدمت الطبيبة : كيف حالك اليوم ؟ ... هل يمكنني ان اطمئن على مؤشراتك
لم تتحرك جوري بل لم يرمش لها جفن فنظرت الطبيبة الى يوسف بقلق فأومأ
برأسه يطمئنها ان تتقدم
فحصت الطبيبة ضغط جوري و حرارتها و كانت تريد التأكد ان القطب لم يحصل لها شئ بسبب حركة جوري ، رفعت الغطاء و همت برفع لباس المشفى قليلا
امسكت جوري بيد الطبيبة بسرعة و نفضتها عنها
اجفلت الطبيبة : ماذا حدث ؟
يوسف : لا تفعلي ! ..... انها خجولة للغاية
ابتسمت الطبيبة : لا بأس عزيزتي ، انا فتاة مثلك ، لذا لا تخجلي
يوسف : سأذهب لأتفقد اختي عن اذنك !
خرج يوسف من الغرفة ففحصت الطبيبة جرح جوري بسرعة
الطبيبة : لم يحدث شئ و لكن الحركة قد تفتح الجرح مرة ثانية و هو عميق جدا
لذا لا انصحك بالمخاطرة
لم ترد جوري و القت رأسها الى الوسادة و استغربت الطبيبة لذلك
دخل يوسف بعد خروج الطبيبة : هل انت بخير ؟ … لم تتحرك جوري
يوسف : جويرية ، انا اتحدث اليك ! ، لم تتحرك
يوسف : انا ...آسف بشدة على ما حصل و معك حق ، انا لا استحق ان تكلميني و لكني صادق في اعتذاري و اعدك ان اعوضك عن معاملتي القاسية
التفتت جوري ناحية الصوت و كأخها لاحظته للتو
حاولت جوري ان تشير بيدها فلم يفهم شيئا ، ثم تذكر الهاتف فأعطاه لها
جوري : هل يمكنني ان اسألك سؤالا محرجا ؟!
يوسف بحيرة : نعم ... اعتقد هذا
جوري : من تكون انت ؟
صعق يوسف : الا تعلمين من انا ؟
جوري : بصراحة ....لا !
يوسف بغضب و صوت عال : يا الهي ، لا تقولي انك فقدت الذاكرة مرة اخرى !
ضحكت جوري في صمت : اوه ، انت هو الطاغية المخادع، لقد تذكرت !
ثم اكملت : لقد كان صوتك رقيقا منذ قليل فلم اتعرف عليك ، و لكني فعلت الآن !
و اخذت تضحك في صمت
يوسف : هل تتعرفين على من صوتي فقط ؟
جوري : بالطبع ، كيف اتعرف عليك برأيك ؟
يوسف بحنق: لديك عينان ، يمكنك ان تميزي بهما على ما اعتقد !
جوري : و لكني لا اعرف كيف تبدو ، و لا حتى ما هو اسمك !
يوسف و هو يفرك جبهته : و كيف هذا ؟
جوري : لا احب النظر الى الوجوه الغريبة ابدا ، و لا اعرف اسمك لأنك لم تخبرني به ، او اني قد نسيته لانه بلا اهمية كبيرة ، فأنا لا استخدمه كما تعرف
يوسف و هو يكظم غيظه : اسمي ... هو ! .... يوسف !
و خرج من الغرفة بسرعة
جوري ببراءة : لم هو غاضب الآن ؟

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 29-10-16, 05:02 PM   المشاركة رقم: 109
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

لم فعلت ثريا هذا و كيف تسببت جوري بتعاسة ابنها الوحيد رغم انها كانت مفقودة ؟
لم يستطع يوسف ان يفهم تصرفات جوري !
فاعتذر منها ، و لكنها صدمته بشدة
على الرغم من انه جعل حياتها جحيما ، لم تعره هي اي اهتمام ، كأنها تؤكد له بطريقة او بأخرى انه لا شئ !
هل هو حقا لا شئ ؟
و لكن السؤال الاهم ، هل مازال يوسف يراها دخيلة و سبب شقائه ام ....؟
الاحداث القادمة مشوقة

تابعوني بحماس 😉😉


دمتم بخير 😆nema😆

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 31-10-16, 12:08 AM   المشاركة رقم: 110
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

هل من متابع ؟😢😢
انا بدأت افقد الامل فى ان الرواية عجبتكوا 😥😥
ارجوكم انا محتاجة تشجيع
اختكم nema

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
بقلمي, دعوني, nema, رواية رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم الروايات المغلقة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:36 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية