لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > الروايات المغلقة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الروايات المغلقة الروايات المغلقة


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-09-16, 02:43 AM   المشاركة رقم: 56
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

اسفة عالتأخير


جوري : اوه لا لن افعل ، و لو على جثتي
اقترب منها يوسف و الوعيد في عينيه و غرز اصابعه في كتفها و انهضها من مكانها بقسوة و اخذ يضغط على كتفها حتى تذعن ، و لكن هيهات لقد ابتسمت
فأخرج مسدسه ليخيفها ووضع فوهته امام وجهها قائلا : و الآن ؟
ابتسمت جوري : قلت ان هذا سيكون على جثتي ، و عنيت كل كلمة قلتها ، هيا
يوسف : بل على جثة اخيكي ، واخرج هاتفه ليكلم شخصا ما : عمار ، نفذ الآن
جوري : لا ! لا تفعل !....... سأفعل اي شيئ و لكن يجب ان اتأكد انه بخير أولاً و بدأت ترتجف بشدة و كلماتها لا تتوقف : لا تؤذه ، لا ارجوك ، لا لا تؤذه ،لا
يوسف : عمار ضعه على السماعة .. .. .. جوري !جوري لا تطيعيهم ، سأتصرف
ثم تأوه بشدة ، كمن تلقى ضربة موجعة
جوري : لماذا ؟ ..... ماذا تستفيد ؟
يوسف : اريد اسهمك فقط ، و اريدك ان تكوني تحت عيني ، لأن هذا واجبي
جوري : يمكنني ان اعطيك اموالي كلها ان اردت ، انا لدي الكثير
قاطعها يوسف : الصفقة هي انت و الاسهم مقابل حياة دومينيك ، خذيها او ارفضيها
جوري : انت لا تفهم ، لا يمكنني ، انا لا استطيع ، حقا لا استطيع
يوسف : لن يكون زواجا حقيقيا اذا كان هذا ما تلمحين اليه ، اريدك فقط تحت عيني و لن اتعرض لك ابدا ، هو سيكون مجرد عقد صوري
تنهدت جوري : سأوافق على شرط !
يوسف بنفاد صبر : و ما هو؟
جوري ببراءة : اريد ان اموت ، و انت شرير بما يكفي ، اريد ان انهي حياتي !
يوسف باستخفاف : اخشى ان هذا مستحيل ، يا ابنة العم
جوري : اذن عدني ان ............................
ابتسم يوسف : بكل سرور ، يبدو انك تفهمينني جيدا ، ليلى احضري معطفك سنذهب الآن
جوري تسأل ليلى : سيكون هناك اناس بالأسفل ؟
ليلى بابتسامة : بالطبع يا عزيزتي ، هناك اناس في كل مكان
اخذت جوري تبحث في جيوبها حتى اخرجت نظارتيها و سماعات الاذن لترتديهم
و بعد خمسة دقائق كانوا يخرجون من الفندق حين توقفت جوري فجأة و اخذت تتلفت يمينا و يسارا ، كأنها تنتظر شيئا ما ، او شخصا ما ، فاقترب يوسف منها و لكنها ابتعدت فجأة لتتوقف امام مجموعة من زهور الاوركيد الموجودة خارج الفندق و جلست على الارض و اخذت تمسح بيدها على زهرة متفتحة ، انزعج يوسف من هذه الطريقة المستفزة ، يبدو انها تريد تأخيرهم فتقدم الى حيث تجلس و قطف الزهرة و رماها على الارض دهسها بقدمه و هو يقول : اذا كنتي انتهيت فلنذهب ، نظرت جوري الى قدميه ثم قالت : انت شرير ، افلتها
و عندما لم يحرك ساكنا ، ضربته جوري بقوة في قدمه التي تضغط على الزهرة فتأوه بشدة و تراجع بضعة خطوات و هو يشتم بصوت عال ، فأخذت الزهرة و اخذت تربت عليها ، ابتسمت ليلى لهذا التبدل الغريب في الطبع ، انها تشبه اياد
و اخذتها من يدها الى حيث تنتظرهم السيارة قبل ان يفتعل يوسف فضيحة علنية
قالت و هي تتأمل السيارة :هل يجب علينا حقا ان نذهب بهذه السيارة
ليلى بمرح : الا تعجبك ؟ ……وقف يوسف في مكان بعيد حتى يتمالك اعصابه
جوري :لا استطيع ركوبها ، لا يمكنني هذا

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 29-09-16, 02:45 AM   المشاركة رقم: 57
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

يوسف من وراء كتفها : بل ستفعلين ، و ان لم تتحركي الآن فسأدفنك حية !
جوري :يصيبني الغثيان اذا ركبت و انا جائعة
يوسف : لقد تناولت فطورك منذ ساعة واحدة ، اليس هذا كافيا
نظرت اليه ليلى : هي لم تفعل ، لم تأكل شيئا ، كانت تظن ان به مخدرا
يوسف : اتعنين انها لم تأكل شيئا منذ احضرتها الى هنا ! اي منذ ما يقارب يومان !
هزت ليلى رأسها فمسح يوسف وجهه بيديه و هو يزفر حانقا
يوسف : حسنا ليس لدينا وقت ، هل تفي بعض الساندويتشات بالغرض ، و نظر الى جوري التي هزت راسها موافقة ، كان يوسف سيدخل الى الفندق فاستوقفته جوري
: انت مخادع ، انا لا اثق بك ابدا ، سأحضر أنا طعامي ، و نظرت حولها حتي لمحت مقهى صغير ، فركضت باتجاهه و ركض يوسف وراءها
يوسف : اللعنة ! انها تريد الهرب ، يا لي من غبي ، توقفي !
توقفت جوري في وسط الطريق ، مترنحة ، و هي تردد في نفسها ، اشخاص كثيرون ، اشرار ، ضجيج ،سيارة سوداء ، سيارة حمراء ، لا ، اشخاص كثيرون جدا ، انهم يحدقون في ، لا تفعلوا ، امرأة ، واخرى ، رجال كثر ، لا اريد ذلك ،هبطت على ركبتيها و هي تحيط اذنيها بيديها و تتخبط كالمجنونة ، و تهز راسها يمينا و يسارا، و هرب الدم من وجهها ، لا ! ، لا تفعلوا ذلك ، دعوني و شأني، دعوني و شأني !
رأى يوسف جوري و هي تتوقف وسط الطريق امام السيارات فقفز الى جانبها و اخذ يصيح في السائقين يوقفهم قبل ان يدهسوهما معا
ثم نظر الى جوري ، كانت تبدو مذعورة ، ولكن مم ؟ لا يدري
اقترب منها فأجفلت و تقوقعت على نفسها ، كانت تشهق بشدة ، اوه لا لن تفعلي
همس قرب اذنيها : لا تفعلي ، ليس هنا ، انا حقا لا اعرف ما العمل ، ظلت شهقاتها تتعالى ، فهمس مجددا : اذا لم تتماسكي اقسم انني سأقتلك ، تماسكي بحق السماء !
اخذت ترتعد ، فحملها ليبتعد عن وسط الطريق ، و أخذت هي تتخبط بين ذراعيه ووضعها على الرصيف فانكمشت على نفسها و اخذت تشهق بشدة و احمرت عيناها و بدأ وجهها ان يفقد لونه ، كأن الحياة تفارقها ، هي ستختنق لا محالة كانت ترتجف و تنتفض ، ذكرته بليلى و هي صغيرة عندما كادت ان تغرق مرة في المسبح كانت ترتجف بنفس الطريقة ،كأنها تصارع بشدة لتحصل على القليل من الهواء ، كان يوسف يقف قريبا منها لا يدري ماذا يفعل ، فصاحت به ليلى لتخرجه من شروده : انها لا تستطيع التنفس يا يوسف ، تصرف و الا سنفقدها ! افاق على صوت اخته و بدأ عقله بالعمل فتذكر الحوار الذي دار بينه وبين نيك عندما اتفقا على هذه المسرحية السخيفة البارحة ، لقد قال انها دائما ما تحمل معها دوائها ، فاقترب منها و اخذ يتحسس جيوبها حتى وقعت يداه عليها ، فجهزها و تردد لوهلة و لكنها اخذت تحرك يديها ، كأنما تبحث عن شخص لتستند عليه ، فتمالك نفسه و غرزها في ساقها كما علمه نيك ، كانت يداها تتحركان بطريقة جنونية ، كأنها تحاول ان تتملص من براثن شئ ما
اقترب منها ليثبت يديها و ما ان فعل ذلك حتى ازدادت حركاتها هياجا ، و لكنه سيطر عليها ، ثم اخذ يردد لها : قاومي ، يمكنك ذلك ، هيا يمكنك التنفس الان
و فجأة شعر ان يداها قد سقطتا الى جانبها و انها قد تركت كل مقاومتها ....
يبدو انها استعادت انفاسها اخيرا ، و لكنها تبدو مرهقة جدا
خلع سترته ووضعها تحت راسها و نهض
ليلى بقلق : هل هي بخير الان ؟ ..فأومأ يوسف : دعيها تلتقط انفاسها ثم نذهب
ليلى : احضر لها بعض الطعام ، لقد قالت انها جائعة
يوسف بضحك : الم تفهمي الامر بعد ، لقد كانت خدعة لتهرب
نظر يوسف الى جوري فوجدها تجاهد لترفع راسها ، فاندفع اليها يساعدها و ما ان اقترب منها حتي اجفلت و تملصت من ذراعيه منتفضة
تعجب يوسف بشدة فهي لم تستطع ان تحرك اصبعا منذ بضع لحظات و الان لديها القوة لتنتفض بهذا الشكل كأن ثعبانا اقترب منها

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 29-09-16, 02:46 AM   المشاركة رقم: 58
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

حاول طمأنتها : ارجوك اهدأي ، ستتلفين اعصابك بهذه الطريقة ، و الآن هل تستطيعين الوقوف ، هزت راسها و يا ليتها لم تفعل فقد اصابها دوار شديد فالصقت راسها بالأرض ، فظن يوسف انها فقط تحاول معاندته ، فانفجر فيها : تحركي و الا دفنتك مكانك ، أحاول مساعدتك فترفضين ، و لا تريدين التحرك ، ما المفترض بي ان افعله بك الان ، قومي !
ضربته ليلى على كتفه و حذرته بعيناها و ساعدتها على النهوض
بحثت جوري بعيناها عن هاتفها ثم وجدته مرميا بإهمال فهمت بإحضاره و لكنها ترنحت بشدة فامسكتها ليلى، فأحضره يوسف و مد يده اليها لتأخذ الهاتف ، فلم تفعل
بدا الضيق على وجه يوسف : انا لن اكلك ، خذيه فقط
امسكته ليلى و اعطته لها فقالت جوري : اريد الذهاب الى الحمام ، ارجوك
زفر نيك : حسنا و لكن ليلى ستدخل معك ، حتى لا تفكري بالهرب
دخلوا الى الفندق مرة اخرى و دخلت الفتاتان الى الحمام فتهاوت جوري الى الارض و اخذت وضعية الجنين و اخذت تبكي بحرقة ، لم تدر ليلى ما الذي حصل فقد كانت بخير و لكنها تبكي كمن فقد عزيزا عليه
نادتها : جوري ، ما بك ؟ ... هل انت بخير ، جوري ، جوري ارجوك ردي على
دخلت سيدة اخرى الى الحمام تبدو في اواخر الخمسينات و ما ان رات منظر جوري حتى تراجعت مجفلة
قالت : بحق السماء ، ماذا فعلت بهذه الطفلة المسكينة !
ليلى : لا شئ ، لقد كانت بخير ثم انفجرت بالبكاء فجأة ، انا حقا لا اعرف لم ؟
و جلست السيدة على ارضية الحمام بجانب جوري و اخذت تمسح شعرها برقة
و هي تغني تهويدة بصوت عذب ، كانت شهقات جوري متلاحقة و لكن سرعان ما خفتت تدريجيا الى ان بدأت جوري في النهوض ، و نظرت الى المرأة بامتنان
فابتسمت المرأة : ما الذي حصل يا بنيتي لتبكي بهذه الطريقة ؟
هبط قلب ليلى ، ماذا ستفعل اذا اخبرتها جوري عن يوسف و خطفه لأخيها
جوري : لقد عانيت نوبة ربو منذ قليل ، و كانت عنيفة بعض الشئ ........ انا فقط لم استطع التحمل اكثر ، انا اسفة اذا كنت قد سببت لك القلق
ربتت المرأة كتف جوري بحنان : لا تقلقي يا عزيزتي ، هل انت بخير الآن
جوري : نعم شكرا لك على مساعدتي و اخذت تبحث في جيوبها الى ان اخرجت بطاقة و اعطتها للسيدة ففغرت السيدة فاها من الدهشة : لا يعقل ، انها انت حقا ، هذه البطاقة انها تخص....
جوري : هذا عربون شكر عن جميلك ، و ارجو ان تشرفيني ذات يوم
فاحتضنتها المرأة : اوه يا الهي انت حقا طيبة كما يقولون
تعجبت ليلى ، هل تعرف هذه المرأة جوري ، مع ان جوري لا تختلط بالناس
ابتعدت المرأة و تمتمت بكلمات الوداع و خرجت
فاتجهت جوري الى الحوض تغسل وجهها و لاحظت نظرات ليلى المستفسرة فابتسمت ثم جففت يداها : ماذا هناك ؟
ليلى : كيف تعرفك هذه المرأة ، و ما الذي كان على البطاقة
جوري : هذا .... انه ..... لا شئ ،لقد اعطيتها بطاقة عملي
ليلى بدهشة : عملك ، هل ... تعملين ؟....... لم ترد جوري و التفتت الى الجهة الاخرى
فحثتها ليلى : جوري و لكنها لم تستجب فرددت اسمها بضع مرات حتى التفتت جوري باستغراب : اتكلمينني انا ؟
ليلى : بالتأكيد ، الم انادك لتوي ، لم لم تردي على
جوري : اسمي هو جولي ......... على ما اعتقد
ليلى : بل اسمك هو جويرية يا عزيزتي و جوري هو تدليل الاسم لا جولي
ما قصة جولي هذا ؟
تنهدت جوري : عندما افقت من غيبوبتي و بدأت صحتي في التحسن اخذوا يسألونني عن اسمي و من انا و كل شئ قد يخطر على بالهم ، و لكن لم يلقوا اي استجابة مني ، و ابتسمت ثم تابعت : شرع اخوتي يحذرون اسمي و يراقبون رد فعلي ، استغرقهم الامر ثلاثة اسابيع ، حتى قال اندرو : جولي ؟
فالتفتت حينها ، منذ ذلك الوقت كانوا ينادونني جولي ، و ارجو ان تفعلي مثلهم
كانت ليلى ستقول شيئا و لكن رنين هاتفها قاطعها فأجابت : يوسف يا الهي ، لقد نسيتك تماما ، نعم ، نعم ، سنخرج الآن ، لا تصرخ في اذني !
و نظرت الى جوري و خرجتا معا

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 29-09-16, 02:48 AM   المشاركة رقم: 59
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

اشوفكم الجمعة في نفس الميعاد للتكملة


دمتم بخير

😆nema😆

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 30-09-16, 12:30 PM   المشاركة رقم: 60
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Sep 2014
العضوية: 277449
المشاركات: 12,423
الجنس أنثى
معدل التقييم: همس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 17240

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
همس الريح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 
دعوه لزيارة موضوعي

اللي نزل تكملة الفصل الخامس ؟؟

 
 

 

عرض البوم صور همس الريح  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
بقلمي, دعوني, nema, رواية رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم الروايات المغلقة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:21 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية