لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > الروايات المغلقة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الروايات المغلقة الروايات المغلقة


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-09-16, 12:46 AM   المشاركة رقم: 51
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

بعد نصف ساعة كانت ليلى تذرع ارض غرفتها جيئة و ذهابا تتساءل ايهما سيأتي اولا اخاها ام الطبيب الذي سيرسله نيك و فاجأها الطرق العنيف على الباب و عندما فتحت وجدت يوسف و على وجهه كدمات كثيرة و قميصه المفضل ممزق عند كتفه فلم تنطق بكلمة ، و انتظرت فهو سينفجر في وجهها بما حصل على اي حال
دخل و ارتمى على اول كرسي راه ثم نظر اليها شذرا وصاح : الم احذرك منهم ؟
قالت ليلى بصوت خافت : نعم و لكنه اخبرني انها بحاجة الى عناية خاصة و أنا
اكمل يوسف عنها : انت ساذجة بما يكفي لكي تعطيه اذنا بالمجيء الى هنا و تحريضها على الهرب مرة اخرى ، اليس كذلك !
ليلي : انا اسفة ، لم اكن افكر جيدا و اجهشت بالبكاء ، عرف انها قد نالت ما فيه الكفاية فتقدم منها و احتضنها فنفرت منه و زاد بكاؤها فقال : انا اسف لن اصرخ بك مرة اخرى ...فهزت راسها : لست غاضبة لهذا السبب
فعبس و قال : اذن ما السبب في ابتعادك عني هكذا ، اما عدتي تحبين احضاني ؟
مسحت دموعها بيديها : ان رائحتك مقززة ، و ملابسك متسخة و مغبرة ، و انا قد استحممت لتوي ، و اكملت بكاءها
فانفجر بالضحك و قال : هذا ما لم اتوقعه ابدا ، و بعد ان هدأ قال : خضت عراكا عنيفا مع رجال نيك فنظرت اليه تستفهم عن النتيجة فتابع : لقد وصل رجالي في الوقت المناسب لينقذوني و يطردوهم خارجا بمساعدة امن الفندق ، و لقد كان نيك يراوغ وسط القتال ليتسلل من بيننا فطرحته ارضا ...صرخت ليلى : هل قتلته !
قال نيك بغموض : اتمني لو انني فعلت ..... اعذري وقاحتي و لكني سأستحم اولا
أومأت ليلى ، فتركها و ذهب لإحضار الملابس من غرفته و لكنه تذكر وجود جوري هناك فلم يرد ازعاجها و هو الامر الذي ادهشه ، خاطب نفسه : و لم انا خائف من ازعاجها ، انها تستحق العقاب على ما فعلت ، و انا لن اندم على ايقاظها من نومها الان ، لم ترتاح هي و اياد لا ، و عزم على ان يثير اكبر ضجة ممكنة في الغرفة فأخذ يفتح الادراج و يغلقها بعنف ثم تذكر فجأة كلمات اياد " ليلى وجوري ... امانة ..في رقبتك .. لا تتركها .... لا تخفها " فتمتم لاعنا و خرج من الغرفة و هو يشعر بالضيق من تصرفاته المستفزة ، دخل الى الحمام و استسلم للمياه الساخنة علها تريحه من التشنجات التي اصابته في العراك ، سمع اخته تنادي عليه بصوت مذعور ، فخرج بسرعة و ارتدي معطف الحمام و ربطه حول وسطه و اسرع الخطى اليها كانت في غرفته تقف على عتبة الشرفة ونظرات الخوف بادية على وجهها و يداها مبسوطتان امامها و كأنها تحاول تهدئة حصان اهوج ، نادت عليه بصوت عال ثانية لانها لم تلاحظ دخوله الى الغرفة ، فاقترب منها و عندها راي ما كان يخيفها ، كان للشرفة سور حديدي يلفها و كانت جوري تقف عليه مستندة الى طرفه الذي يمثل حائطا مشتركا بين الغرفة والشرفة ، كانت تبدو مذعورة يبدو انها استيقظت و فزعت عندما لم تتعرف على المكان ،فقال : ليلى ، ما الذي يحصل ؟
ليلى بتوتر ملحوظ : لقد استفاقت منذ خمسة دقائق و بدأت بالبكاء و عندما اكتشفت ذلك حاولت ان اهدئها و لكني كلما اقتربت منها انتفضت و تراجعت ، و هانتهي الامر بها الى هنا ، و اضافت في قلق ، ماذا سنفعل !
قال يوسف : ادخلي انت و نحن سنلحق بك ،و عندما راى اعتراضها دفعها الى الداخل ثم التفت الى جوري التي كانت تنظر إلى المنظر تحتها و كأنها لا تأبه بعلو المكان ، او انها غبية لدرجة ان لا تعرف خطر التواجد في مكان هكذا ، تقدم منها بحذر فاجفلت و كادت تقع ، فابتعد بسرعة ثم صرخ فيها : فلتنزلي في الحال
فنظرت الى مكان قدميه بطريقة مبهمة ثم نظرت الى الاسفل و كانت ستقفز لولا انه صاح بها : لا تفعلي ، قصدت ان تنزلي الي الشرفة ..بدا و كأنها لا تسمعه بينما تجولت نظراتها بين المباني الشاهقة المحيطة بها و السيارات المارة بالاسفل و التي تبدو كالنمل ، كانت نظراتها زائغة ، فقال يستحثها : هيا انا لن اخيفك ، هيا
لم تأت بحركة ، كانت نظراتها متعلقة بما يحيط بها و ظهرها اليه فاستغل الموضوع و انقض عليها فما كان منها الا ان قفزت بسرعة

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 08-09-16, 12:47 AM   المشاركة رقم: 52
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

الا ان قفزت بسرعة ، الى الشرفة ،اما هو فاصطدم صدره بالسور بقوة و تأوه ثم نظر اليها و الشرر يتطاير من عينيه و لكنها كانت تنظر الى نقطة خلفه و كانه غير موجود ، فاراد ان يلقنها درسا و اسرع نحوها فأخذت تتراجع و كلما حث خطاه اسرعت هي اكثر حتى امسك كتفها بحركة مباغتة و شد عليها كانه يريد كسر عظامها ، لم تتأوه بل تركته يهزها هزا عنيفا ، كان يريد ان يؤلمها و لكنها لم تتأثر فصرخ بها : ما الذي تحاولين فعله الان ايتها البلهاء ! سمعت جوري بضع كلمات بدت لها عجيبة لكن مألوفة كأنها لحن موسيقي تعرفه و تميزه ،و فجأة نفضها عنه فتعثرت في خطاها حتى اسندها شخص ما فابتعدت عن ذلك الشخص و سقطت الى الارض و وضعت كلتا يديها امام وجهها في حركة دفاعية ، ثم سمعت صوت انثوي يدمدم بضع من تلك اللغة التي لا تعرف عنها شيئا الا انها تحب سماعها ، و شعرت باحد يقترب منها فانكمشت على نفسها ثم وجدت المراة تقول بالإنجليزية : لا تخافي ، انا لن اؤذيكي ابدا ، لا تخافي ، ارجوك
علمت ان هذا الصوت الحنون ليس صوت ذلك الوغد الذي اختطفها فانزلت يداها الى جانبيها و رفعت عيناها الى وجه صاحبة الصوت ، كانت جميلة جدا ، بل رائعة الجمال ، فابتسمت جوري على الفور فسعدت ليلى لهذا التبدل الغير متوقع و اقتربت منها ، و على حين غرة احتضنتها جوري و بدأت البكاء ، فنظرت ليلى الى جوري ثم الى يوسف تساله ماذا تفعل فأشار بيده ان تبقى مكانها ففعلت ، و ذهب ليبدل ملابسه في مكان اخر ، و عندما عاد وجدهما على نفس الوضعية ، و لكن جوري كانت نائمة و كانت ليلى تربت على ظهرها بلطف كانما تهدهد طفلا صغيرا ، فحملها برفق ووضعها على السرير في الغرفة الأخري التي ليس بها شرفة ، غريب كم هي خفيفة مقارنة بما تبدو عليه
و ترك لليلى امر تغطيتها ، وتركا النور مضاء هذه المرة و خرجا و لم يتحدثا مع بعضهما ، فقد كان تفكير كل منهما في اتجاه مختلف ، و انقضى الليل بسلام
في الصباح التالي استيقظ كل من يوسف و ليلى في فزع بعد سماعهم صوت ارتطام كبير ، فأسرعوا الى الصوت حيث كانت جويرية مستندة الى ركن الغرفة و تبدو كأنها كانت تصارع ثورا ، و هناك كرسي مقلوب و مزهرية كبيرة قد تناثرت اجزاؤها على ارضية الغرفة استنتج يوسف انها و بطريقة ما قد تعثرت بالكرسي ووقعت ، ذهبت اليها ليلى تتفحصها بعينيها

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 08-09-16, 12:49 AM   المشاركة رقم: 53
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

بقية الفصل غدا لوجود مشاكل في النت


دمتم بخير

😆nema😆

و على فكرة انا ارحب دائما بالنقد

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 16-09-16, 12:35 AM   المشاركة رقم: 54
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

كل عام و انتم بخير ، واسفة على التأخير
ذهبت اليها ليلى تتفحصها بعينيها و اخذت تردد : جويرية هل انت بخير ؟
بدت جوري و كأنها لا تسمع فقد كانت تحملق في الأرض باهتمام ، قال يوسف : لا اعتقد انها تعرف ان هذا هو اسمها ، اذ انها لا تستجيب له
ليلى : جوري ؟...فرفعت جوري نظرها من الأرض الى ليلي ثم امالت راسها و كأنها ترى كائنا غريبا .... ثم اخذت تتحسس جيوبها حتى اخرجت هاتفها (كل ما تقوله جوري يكون عن طريق هاتفها )
جوري : اين نيك ؟ ، من انت ؟..اين انا ؟...لم انا هنا ، و كيف جئت الى هنا ؟
زفر نيك : انها بخير على ما اعتقد ..... و تجاهل اسالتها و هب واقفا
جوري و هي تنظر الى ليلى : لقد سألت سؤالا ، و اتوقع اجابة !
ليلى : انا اسفة يا عزيزتي ، انا ابنة عمك و اسمي ليلى ، و انت تعرفين يوسف بالطبع ، و انت هنا لتعودي معنا الى بيتك ، الى مصر
ارتسمت على وجه جوري ابتسامة عريضة : ابي لا اخوة له ، لابد انك مخطئة
ليلى : ان كارلتون ذاك ليس والدك ، انا ابنة اخ والدك الحقيقي
عبست جوري بشدة : والدي هو جونز كارلتون و لا احد سواه !
ليلى : لا يصح ان تقولي هذا يا جوري ، والدك يا عزيزتي هو فارس الفريد
جوري : انت كاذبة ، و مدعية ، كيف جئت بي الى هنا !.... سمع يوسف هذه الكلمات فانزعج بشدة فصر على اسنانه : انه انت الكاذبة ، لانك تعرفين تماما كيف جئت بك الى هنا ، نظرت الى قدميه و غطت اذنها بيديها و دمعت عيناها فحاولت ان تغالب دموعها و قالت : انت كاذب ، كاذب !
نظرت ليلى الى يوسف مذعورة فهي تعلم انه يكره هذه الكلمة بشدة و فكرت لقد جنت على نفسها
تكورت يداه في قبضتين ثم تقدم منها و صرخ : انا كاذب !،اليس كذلك !
و امسك بشعرها وجذبه بشدة : لا تذكرين هذا ، هاه !
ثم اخذ يهزها في عنف : لا تذكرين هذا ايضا ، اليس كذلك
حاولت ليلى ان تدفعه عنها فهدر بقوة : حاولي و سأضعك مكانها ، ابتعدي !
ابتعدت ليلى مجبرة و ساءها ان يعاملها اخاها بهذه الطريقة و شعرت بالأسي على حال جوري
صرخ يوسف مجددا و نفضها عنه : و الان ، هل انا كاذب ، ردي عليك اللعنة !
ابتسمت جوري في ضعف و امسكت هاتفها بأصابع مرتجفة : انت .....كاذب !
خرج يوسف من الغرفة قبل ان يرتكب جريمة فتبعته اخته : انت لا تطاق ، كيف تعاملها بهذه الطريقة ، هل كنت لترضى لو عاملني اياد هكذا
قال يوسف من بين اسنانه :لو فعل لقتلته بيدي هاتين
ليلى : اذن انت تعرف انك مخطئ
يوسف : لا ، هي كاذبة و تستحق هذا ، فهي تعرف تماما كيف جاءت الى هنا
ليلى و هي تصيح : لقد احضرتها و هي فاقدة للوعي ، الا تذكر
يوسف : سأحضر الاوراق حتى ننتهي من هذا سريعا ، اريد العودة لأنقذ الشركة قبل فوات الاوان ، حضريها للذهاب
ليلى : كيف تتوقع منها ان توافق على هذا ، بعدما عاملتها هكذا
يوسف : لقد قلت شيئا ، اليس كذلك !.....حضريها للذهاب
ذهبت ليلى الى جوري فوجدتها ترتجف و تحتضن ركبتيها بيديها
ليلى : دعكي منه ، هل تريدين ان تغيري ملابسك و تأخذي حماما منعشا
جوري : اخرجيني من هنا ، ارجوك ، أنا اريد العودة الى منزلي
ليلى : انظري ، يجب ان تكوني بمظهر لائق لأننا سنذهب الى المحامي بعد قليل سأحضر لك بعض الملابس ، اتفقنا ؟
جوري : لن اذهب الى اي مكان عدا بيتي ، و لن افعل ما تطلبينه مني ، ابدا
ليلى : عزيزتي ، سيغضب يوسف منك مجددا و هذه المرة سيكون غضبه شديد
جوري : لا اعرف ذاك المدعو يوسف ، و لكنني اعرف انه لن ينجو بفعلته
ليلى : ارجوك لا تكوني هكذا ، كوني مطيعة و سأحضر لك بعض ال ...
توقفت عن الكلام عندما رات ان جوري قد سدت اذنيها بيديها
خرجت ليلى مز الغرفة لتحضر بعض الملابس ، لا يعقل ان تذهب عروس لتتزوج مرتدية مثل هذه الملابس الصبيانية
عندما دخلت الغرفة كانت جوري ممسكة بهاتفها ووضعته جانبا ما ان رات ليلى
وضعت كومة كبيرة من الملابس امامها وقالت بلطف : اختاري ما يعجبك منها
لم تعرها جوري اهتماما و اخذت تنقل نظرها في انحاء الغرفة
ثم قالت فجأة : اين يقع مكتب المحامي ؟
ليلى : لا اعرف حقا ، ان يوسف يهتم بكل التفاصيل
اومأت جوري في صمت ..... كالعادة
اخذت ليلى تلح عليها ان ترتدي شيئا اخر قبل ان يأتي يوسف و يصرخ في وجهيهما معا ، و لكن لا حياة لمن تنادي
تنهدت ليلى بضيق فقد ضاقت ذرعا بعناد جوري ، و طلبت الفطور
ليلى : جوري ، هيا لنأكل ، لابد انك جائعة
هزت جوري رأسها : لن آكل شيئا ، انتم تريدون تخديري ، انا اعرف
استغربت ليلى من تلك الملاحظة : لا يا عزيزتي ابدا ، سآكل منه ، انظري
جاء يوسف بعد ذلك بنصف ساعة
يوسف : الساعة الان التاسعة و النصف ، يجب ان نتحرك ... ثم نظر الي جوري و الي ملابسها ، و نظر الى اخته ، فرفعت يديها استسلاما
ليلى : لقد تعبت من محاولة اقناعها
يوسف : اذهبي و بدلي ملابسك في الحال ، جوري
جوري : عذرا ، و لكن من انت لتخبرني ماذا افعل يا سيدي
يوسف : انا الوصي عليك
جوري متحدية :ليس صحيحا ، أنت كاذب كبير
يوسف : سأتزوجك ، و أعود بك الى بلدي
اتسعت عينا جوري دهشة : انت حتما مجنون لو ظننت انني قد افعل شيئا كهذا
اخرج يوسف هاتفه ووضعه امامها فشهقت مجفلة ، كان نيك هناك مضرج بدمائه
نظرت الى يوسف ، فسحب هاتفه ،و قال : اذا لم تنفذي ما اقول فسأقتله
جوري : لا يمكنك فعل هذا ، ايها المعتوه ، انه شخصية مهمة في المجتمع ، انهم غالبا يبحثون عنه الان
يوسف : لهذا يجب ان نسرع ، هيا بنا ، سنذهب الآن يا زوجتي العتيدة

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
قديم 28-09-16, 01:32 AM   المشاركة رقم: 55
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310724
المشاركات: 125
الجنس أنثى
معدل التقييم: اولا دي انا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 89

االدولة
البلدAntarctica
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اولا دي انا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : اولا دي انا المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: دعوني و شأني /بقلمي nema

 

اسفة جدا عالتأخير بس الباسوورد بتاعي نسيته و معرفتش ادخل للرواية
شكلي جاني زهايمر و لا ايه 😂😂
بس عالعموم التكملة بكرة و يارب تعجبكم

ارجع لتقمص دور الكاتبة مرة اخرى !




هل ستتزوج جوري من يوسف ؟ ..... ربما !
و لكن هل سيدع اخوتها ذلك يمر بلا مقاومة ؟
اين نيك ؟ .... و ماذا سيحل به ، و كيف سيتدبر يوسف امر جوري ؟
و لم يناديها اخوتها ب جولي ؟



هذا ما سنعرفه غدا


حلوة انا في دور الكاتبة ...صح 😂😂

اشوفكم بكرة .. و دمتم بخير 😆nema😆

 
 

 

عرض البوم صور اولا دي انا  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
بقلمي, دعوني, nema, رواية رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم الروايات المغلقة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:22 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية