كاتب الموضوع :
برد المشاعر
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: حصون من جليد / بقلمي برد المشاعر (الفصل الثاني والستون واﻷخير)
مش عارفة افرح لختام الرواية معك وانضمامها للروايات المكتملة
ولا احزن لمفارقة ابطالنا وبطلاتنا الي تعلقنا فيهم باخزانهم وافراحهم و مشاكساتهم
اواس .. جسد معنى عيش الظلم بشكل قاسي جدا عليه وهو طفل وايضا وهو رجل قد عاش على هامش الحياة لأجل الانتقام من رجل دمر حياته ووالدته والكثيرين غيرهم و عاث في وطنه فسادا وهو حامي القانون ذاك القاضي حامي العدالة نال جزاءه والظلم ظلمات عند الله ولا حق يضيع ووراءه مطالب
اواس هو الاقرب لي بكل جزء في الرواية وانتشيت من السعادة عندما استقر بالنهاية مع درته وابناءه ووجد العائلة بعد زمن طويل من الوحدة
درر .. امرأة مؤمنة محتسبة لله صبرت كثير وصمدت في وجه الخطف والفقر والحاجة ابقت كتاب الله بين بديها ومخافة الله حفظتها في عينيها .. استطاعت ان تحافظ على نفسها وعلى شقيقتيها وقد نالت رجلا استحقته واستحقها بحق
اياس .. اكثر من رفع ضغطي ولكنه كان بلسما لذيذا بمشاكساته وروحه المرحة .. رجل العائلة واكثر من فهم المرأة وحارب لأجل حبيبته .. رجل لم يخجل بالاعتراف بأخطاءه والسعي لاصلاحها
ترجمان .. المرأة القوية التي لا يثنيها شيء عنيدة مغامرة .. وصفت بالمسترجلة ولكن رقة قلبها كانت الغالبة في النهاية
ههههههه وهي اكثر من تعلمت فنون كيد النساء واتت برجلها لشرفة غرفتها
اسر .. رجل ونعم الرجل باهتمامه ومراعاته لعائلة الرجل الذي رباه وبناته مع كثرتهم الا انه لم يشتكي . تواجد في كل الظروف في السراء والضراء ولم يتركهم
هو استحق قلب سراب وحبها ( مع هيك ما سامحته قلبي حامل عليه لسى :(
سراب .. رقيقة حساسة اكثر من عانت بين اخواتها لكنها صمظت حتى النهاية ونالت قلب أسر الجلمود بغباءه الكامل ههههههههه راح اشتاق لدمعاتها الهبلة ومثل ما بيقول المثل المنحوس منحوس حتى الاولاد توائم الله يعينها على ما ابتلاها
كنت اود التعليق على كل الابطال لكن الوقت لا يسعفني
برد المشاعر تعرفت عليك كأخت وصديقة غالية تشرفت بمعرفتها وقراءة جمال ما تخطه يدك سلمت اناملك يا مبدعة
حصون من جليد ذابت بهدوء حتى انقشعت وظهر الضوء من خلفها
استمتعت بكل حرف كتبتيه وبكل محطة في رحلتنا الا زواج اياس المزيف :(
في انتظار جنون المطر على احر من الجمر الي شكله راح يجننا كثييييييير بس عندي احساس اني راح اعشقه لمطر فهل صدق احساسي او لا
دمتي بحفظ الرحمن
|