لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-07-16, 08:58 AM   المشاركة رقم: 91
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 9 - الرحلة - آن ويل - قلوب عبير القديمة

 
دعوه لزيارة موضوعي

قذف طوم لفافته في القناة ولمعت عيناه كالفولاذ. قال لفيفيان دون ان ينظر اليها:
-هل لك ان تذهبي وتنتظريني في السيارة؟ لن اتأخر كثيراً.
اوشكت ان تتمثل لطلبه لكن جوليان قفز فجأة الى الامام ليسدد لكمة عنيفة الى رأس طوم الذي تفادى الضربة بساعده الأيسر ولكم فك جوليان بضربة رشيقة وكأنه يتعامل مع تلميذ هستيري.
ترنح الشاب لحظة ثم تهاوى متأوهاً فأسنده طوم وقال لها:
-لابأس. لم يتأذ. اذهبي وانتظريني في السيارة.
بعد دقائق خالتها ساعات خرج طوم من البوابة واقبل صوبها... هل سيلومها على الحادثة ويؤنبها بتهكمه اللاسع كما فعل في مناسبتين سابقتين؟
لكن حين صعد الى جوارها واضاء نور السيارة الداخلي, لم تر على وجهه تلك النظرة المعنفة التي توقعتها بل قال مبتسماً:
-آسف لأني فعلت ذلك على مشهد منك.
-أهو بخير؟
-اجل, لكنه مضعضع. خادمه سيعتني به. وماذا عنك انت؟
-انا بخير .كيف صادف وجودك هنا؟
-خطر ي انه قد يتمادى معك فلحقت بكما.
-يسرني انك فعلت ذلك اذ افزعني السير في الظلام.
صمتا بعد ذلك ولدى وصولهما البيت اوقف طوم السيارة وقال ناظراً الى ساعة يده:
-انها الثالثة تقريباً. هل تأذنين بدخولي دقيقة او اثنتين؟
اومأت برأسها.
كانت الردهة مضاءة وقد ترك تشن على العربة طبقاً كبيراً من السابدويش وتيرموس قهوة. اقترحت فيفيان ان يخرجا الى الحديقة فتبعها طوم وهو يجر العربة. ثم سألته بصوت خفيض:
-هل تظن اني سأوقظ الجميع اذا ادرت النوافير؟
-لا اظن ذلك.
فتقدمت من الزر الكهربائي على الجدار ولمسته.
مرت لحظة صمت تبعها حفيف ثم حلق رذاذ النوافير كماس يتوهج في ضوء القمر.
جلسا على الاريكة الهزازة قالت حين شرع طوم يسكب القهوة:
-اذا جلس المرء امام نافورة فسرعان ما ينسى مشاكله مهما كانت مقلقة. وهذا العلاج, هو ارخص بالطبع من الذهاب الى طبيب نفسي.
فرد طوم مبتسماً:
-انت سعيدة في هذا البيت, اليس كذلك؟
-اجل, انما اعتقد انه من الحمق ان اتمادى في السعادة واتجاهل التفكير في المستقبل الى اجل غير مسمى. لا يمكنني ان اظل فراشة لاهية الى الابد.
غمغمت:
-يخامرني شك بانك تحبذ وجود المرأة داخل البيت.
-اعتقد ان البيت هو المكان الطبيعي للنساء.
-هل تقصد انه يتوجب عليهن ان يلائمن اوضاعهن مع خطط ازواجهن حتى لو تعارض ذلك مع مشاريعهن الخاصة؟
اشعل لفافة وقال:
-اجل, في وضع كهذا على المرأة ان تقدم عمل زوجها على عملها, فالرجل هو الشريك الاقوى مركزاً بين الاثنين, وهذا المبدأ يعود الى الازمنة البدائية عندما كان الرجال صيادين ومحاربين, واذا انكرنا هذا المبدأ نوجد العديد من الصراعات المضرة.
-أليس هناك مجال للتسوية في عصر الحضارة والرقي؟

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 18-07-16, 08:58 AM   المشاركة رقم: 92
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 9 - الرحلة - آن ويل - قلوب عبير القديمة

 
دعوه لزيارة موضوعي

اجابها بجمود:
-لا يجب ان تكون هناك اية حاجة للتسوية, لأن المرأة لا تعارض قرارات زوجها المهمة اذا كانت علاقاتها صحيحة ومتينة بل تقنع بدورها الانثوي وتتركه يقود المسيرة. اظنك تعتقدين انها وجهة نظر عتيقة؟
فهزت رأسها قائلة:
-بل اوافقك عليها.
بقيا لوهلة طويلة يحدقان الى بعضهما بعضا. وببطء شديد امسكها طوم من رسغيها وجذبها اليه.
-سيدتي! سيدتي!.
ايقظها الصوت كضجيج بعيد, ولم تع شدة الحاح النداء الا حين ارخى طوم يديها فجأة. وفي اللحظة نفسها رأت تشن يهرول صوبهما آتياً من جناح الخدم. كان يزرر سترته فيما بدا شعره الأملس مشعثاً, وبالرغم من هرولته لم ينسى ان ينحني لهما قبل ان يقول:
-اعتذر عن ازعاج السيدة في هذه الساعة...
فقال طوم بحزم قاطعاً عليه مقدمته:
-ما الأمر؟
-وقعت حادثة في المستوطنة يا سيدي. هناك فتاة متضررة والناس يحتاجون المساعدة.
فسارع طوم الى نزع سترته وحزامه وقال مصدراً التعليمات اليهما معاً:
-فيفيان, اركضي واحضري حقيبتي من السيارة. وانت يا تشن خذني الى بيت الفتاة وستلحق بنا السيدة فيما بعد.
رفعت فيفيان ذيل فستانها وركضت عبر البيت ولما عادت الى الحديقة حاملة الحقيبة لم تجد فيها احداً فهرعت صوب الدرب الضيق الذي يؤدي الى المستوطنة.
لم تجد صعوبة في ايجاد البيت لان الاهالي تجمعوا امامه. افسحوا لها الطريق لدى وصولها فدخلت الغرفة الوحيدة ذات الارضية الترابية والجدران المصنوعة من القش. كانت المصابة طفلة ملاوية في الثانية عشرة من عمرها, ترقد على سرير رخيص متداع بين والديها من جهة, وبين طوم من الجهة الاخرى, اما سائرالعائلة فيجثون على مقربة فيما وقف تشن عند مؤخرة السرير يحمل مصباحاً زيتياً.
لما وصلت فيفيان خاطب طوم الخادم الأول بالكانتونية ثم ناول تشن المصباح لوالد الفتاة وغار البيت مسرعاً.
بعد ذلك حاطب طوم والديها فلم تفهم فيفيان كلامه لكنها رأت في اعينهم خوفاً, ثم ولولت الام وجثت على ركبيتها تتمتم شيئاً كالصلاة.
في الاخير استدار طوم الى فيفيان وقال متناولاً منها الحقيبة:
-ارسلت تشن الى البيت ليخابر المستشفى كي يرسلوا سيارة اسعاف فالفتاة كما ترين مصابة بحروق عميقة. لقد وصلت في الوقت المناسب واوقفتهم عن دهن حروقها بالشحم. لا يمكننا ان نعالج صدمتها قبل وصول الاسعاف فالاغطية قذرة واخشى من تسرب الجراثيم الى جسمها. هل لك ان تحملي المصباح عن والدها؟ قد يسقطه من يده لفرط جزعه.
كان يتكلم ويخرج من حقيبته شاشاً معقماً ليغطي به اماكن الاحتراق, وحالما لامس جلد الفتاة صرخت متأوهة ونز العرق من وجهها المتقلص وهي تغرز يديها النحيلتين في فراش القش.
خاطبها الطبيب بالملاوية فحدقت اليه برجاء اخرس. جس نبضها فرأت فيفيان فمه يتقلص. متى يصل الاسعاف؟
لقد تحول لون الفتاة الى شحوب رمادي وازرقت شفتاها واصبحت تتنفس ببطء ووهن, كذلك بدأت ترتجف بالرغم من الجو الرطب داخل الكوخ والتماع العرق على جبينها.

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 18-07-16, 08:59 AM   المشاركة رقم: 93
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 9 - الرحلة - آن ويل - قلوب عبير القديمة

 
دعوه لزيارة موضوعي

جس طوم نبضها ثانية ثم مسح القسم الاعلى من ساعدها بسائل مطهر وحقنها بدواء مسكن. رفرف جفناها واطلقت تأوهاً أخيراً وبعد ذلك ارتخى جسمها بفعل العقار.
في الاخير سمعت فيفيان الناس في الخارج يهرجون بانفعال وتلا ذلك هدير محرك فغمرها الارتياح. بعد خمس دقائق انتهى كل شيء اذ نقلت الفتاة الى سيارة الاسعاف ورافقها والدها وطوم الى المستشفى.
قبل الظهر رن التلفون فركضت فيفيان الى الردهة والتقطت السماعة:
-موبينغ 43
-فيفيان؟ انا طوم.
-اوه ,يسرني انك خابرت. كيف الفتاة؟
-اظن انها ستنجو.
-رائع! هل عرفت كيف حصلت الحادثة؟
بدأ يخبرها ثم سمعته يكلم شخصاً الى جواره وعاد بعد ذلك ليقول لها:
-اعتذر عن قطع الحديث. لا يمكنني ان اشرح لك الآن. خابرتك لادعوك الى حفلة زفاف ملاوي هذه الليلة ان لم تكوني متعبة.
قفز قلبها فرحاً وقبلت الدعوة بلهفة.
-اتفقنا. سأمر عليك في الساعة الرابعة. الى اللقاء.
سمعت اقفال خطه فغمغمت مبتهجة: الى اللقاء...
حمل بريد الصباح رسالة من انكلترا وجدت فيها فيفيان ثلات صفحات بخط خالتها الصغير. استغربت لهجة الرسالة الاسترضائية لكنها احست من خلال السطور ان خالتها قد اكتشفت الآن قيمتها كخادمة كانت تساعدها مجاناً ولذا صارت تخاطبها بتودد وهدوء اعصاب. وضعت الرسالة جانباً لتجيب عليها في وقت لاحق وتوجهت الى المستوطنة حيث زارت والدي الفتاة المصابة. لدى عودتها اخبرها تشن ان هناك شخص اسمه السيد وونغ جاء من كولا لامبور لرؤيتها.
لم يضيع السيد وونغ الوقت فاعلمها بلغة انكليزية ممتازة تشوبها لكنة امريكية انه سمع برغبتها في بيع البيت, وبما انه كان يبحث منذ مدة عن مستقر ريفي فهو مستعد لدفع ثمانين الف دولار ثمنا لبيت النوافير السبعة والاملاك المجاورة له.
كتمت فيفيان شهقة استغراب ثم ابتسمت على رغم منها. فقبل ستة اشهر لم تكن تملك شيئاً سوى النفقة الاسبوعية الوهيدة وها هي الآن تواجه رجلاً غريباً يعرض عليها سعراً خيالياً لا يصدق!
ويبدو ان السيد وونغ اخطأ فهم ابتسامتها اذ انه انحنى الى الامام وقال ملوحاً بيديه البدينتين:
-السعر ليس كافياً؟ حسن, سأدفع تسعين ألف دولار.
-لكني لم اقرر البيع نهائياً يا سيد وونغ, ويجب ان استشير محامي الخاص قبل التفكير بعرضك.
-بالطبع, بالطبع ,فكري على مهلك.
بعد نصف ساعة, غادر الضيف في سيارة كاديلاك توركوازية يقودها سائق في بزة رسمية, وبادرت فيفيان الى ارتداء ثوب سباحة وقصدت الحوض. فكرت في المقابلة الغريبة وهي تعوم في الماء الدافئ وكان السيد وونغ قد قدم لها بطاقة عمل انيقة علمت منها انه يملك حديقتي ملاه وفندقاً وثلاث دور للسينما.
فكرت لو ان السيد وونغ زارها قبل بضعة اسابيع لكانت ربما رغبت في البيع, اما الآن فكل شيء قد تغير.
جاء تشن في الساعة الثالثة والنصف يعلن قدوم السيد باركلي لزيارتها. خطر لها ان تزعم غيابها عن البيت اذ لن يضير جوليان ان تقاطعه فترة من الزمن اضافة الى عزوفها عن مواجهته, لكنها ما لبثت ان لانت وطلبت الى تشن ان يدخله.
عندما ظهر باركلي كانت منكبة على كتاب ولم ترفع رأسها الا حين سعا تشن واعلن وجوده. فقالت بفتور:
-مساء الخير. هل لك ان تجلس؟
ظل واقفاً وبدا محرجاً الى حد كادت معه ان تشفق عليه. قال بارتباك:
-يؤسفني ان ازعجك لكني اردت الاعتذار عن ليلة امس. اني نادم جداً في الواقع على تصرفي الاحمق والدنيء.
هم بالانصراف فاستوقفته قائلة:
-قبلت اعتذارك يا جوليان. هل نحاول ان ننسى ما حصل؟
-ايمكنك ان تنسي؟
-اظن ذلك.
نظر الى اصابعها المزينة بطلاء مرجاني ثم غطاها بيده وقال بصوت خفيض:
-فيفيان... هل ترضين الزواج مني؟



نهاية الفصل السادس

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 18-07-16, 10:33 AM   المشاركة رقم: 94
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,264
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 9 - الرحلة - آن ويل - قلوب عبير القديمة

 
دعوه لزيارة موضوعي

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hela halloula مشاهدة المشاركة
   هذه أول مشاركة لي في هذا المنتدى
كنت اكتفي بالقراءة فقط ولا أستطيع التوقف
الآن حبيت أشكركم جميعا على المجهود المبذول في الإختيار والكتابة

انا سعيدة جدا بتعليقك واتمنى ان الكل يعلق و يعبر عن ما يخطر في باله حول الرواية.. لانها تصبح اكثر امتاع بمشاركة الاخرين بآرائهم

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 18-07-16, 11:28 AM   المشاركة رقم: 95
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2014
العضوية: 271387
المشاركات: 11,112
الجنس أنثى
معدل التقييم: bluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 13814

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
bluemay غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 9 - الرحلة - آن ويل - قلوب عبير القديمة

 
دعوه لزيارة موضوعي



واو فعلا اخذت اﻷحداث منحنى آخر خالف كل التوقعات

ابتداءا من ميول طوم الواضح تجاه فيفيان

إنتهاءا بطلب جوليان الزواج منها.

مع اني اتوقع انه حمى اللحظة فقط واستردادا لكرامته مع كارا

واظنه وجد في فيفيان امراة تناسبه بعد ما قاساه من مرارة الحب.


سلمت يداك وبإنتظارك بشوووق كبير


لك خالص ودي


«اللهم أغفر لي هزلي وجدي، وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي»

 
 

 

عرض البوم صور bluemay   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
anne weale, آن ويل, الرحمة, روايات مترجمة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير القديمة, the house of seven fountains, قلوب عبير القديمة
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:24 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية