لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > الروايات المغلقة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الروايات المغلقة الروايات المغلقة


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-08-16, 03:48 PM   المشاركة رقم: 26
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئة مميزة


البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 203368
المشاركات: 938
الجنس أنثى
معدل التقييم: missliilam عضو جوهرة التقييمmissliilam عضو جوهرة التقييمmissliilam عضو جوهرة التقييمmissliilam عضو جوهرة التقييمmissliilam عضو جوهرة التقييمmissliilam عضو جوهرة التقييمmissliilam عضو جوهرة التقييمmissliilam عضو جوهرة التقييمmissliilam عضو جوهرة التقييمmissliilam عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1391

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
missliilam غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : غفران ¥ المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: هذا جنين الحب احمله قتيلا من ترى ارتكب الجناية

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بت يا غفران ازيك !! ننتظرك على احرررر من الجمرررر ده الجمر حتى واخد احررراقنا عذر عشااان يقرا معانا 😂😂😂😂😂 عاااوزين بارت عاااوزين بارت ،،،، شييلوها شيلة ،، والبارت الليلة ،،، واحدة واحدة واحدة ،، وغفران اجمد واحدة 😂😂😂😂بسم الله ماشاء الله ،،، حياش حياش يا بعد حيي ،، بيتش وموطاش ،،،ارررررحب بالغالين 😂😂😂شكلي لازم اسيب اللهجات لاهلها 😅😅😅😅😅الى اللقاء 🙋🏻🙋🏻🙋🏻🙋🏻

 
 

 

عرض البوم صور missliilam  
قديم 30-08-16, 05:18 AM   المشاركة رقم: 27
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2016
العضوية: 317860
المشاركات: 15
الجنس أنثى
معدل التقييم: غفران ¥ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 27

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
غفران ¥ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : غفران ¥ المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، صباح الخير

بما أن هالجزء هذا فيه أحداث انتقاليه كثيره فكرت اخليه على جزئين،ما حبيت تكون كل هالاحداث فيه،راح يكون اليوم جزء وبكره أو بعده الجزء الثاني،قراءه ممتعه حبيباتي💕❤




البارت الخامس(٥)الجزء الأول*١*



.
.
.
.
.
.
.
.
.........................

تعَلِّق قَلْبِي بِطِفْلَة عَرَبِيَّة
تنْعِم فِي الْدِّيْبَاج وَالْحِل وَالْحُلَل ..
لَهَا مُقْلَة لَو انَّهَا نَظَرَت بِهَا
إِلَى رَاهِب قَد صَام لِلّه وَابْتَهِل
لَأَصْبَح مَفْتُوْنا مُعَنَّى بِحُبِّهَا
كَأَن لَم يَصُم لِلّه يَوْمَا وَلَم يُصَل
وَلِي وَلَهَا فِي الْنَّاس قَوْل وَسُمْعَة
وَلِي وَلَهَا فِي كُل نَاحِيَة مَثَل ..
تعَلِّق قَلْبِي بِطِفْلَة عَرَبِيَّة
تنْعِم فِي الْدِّيْبَاج وَالْحِل وَالْحُلَل ..
وَلَا لَاء لَاء إِلَا لالِىء لَابِث
وَلَا لَاء لَاء إِلَا لالِىء مِن رَحَل
وَكَاف وكِفَكَاف وَكَفِّي بِكَفِّهَا
وَكَاف كَفُوْف الْوَدَق مِن كَفِّهَا انْهَمَل ..
تعَلِّق قَلْبِي بِطِفْلَة عَرَبِيَّة
تنْعِم فِي الْدِّيْبَاج وَالْحِل وَالْحُلَل ..
حِجَازِيّة الْعَيْنَيْن نَجْدِيَّة الْحَشَى
عِرَاقِيَّة الاطْرَاف رُوْمِيَّة الْكِفْل
تِهَامِيَّة الْابْدَان عَبْسِيَّة الْلَّمَى
خُزَاعِيَّة الْاسْنَان دُرِّيَّة الْقَبَل ..
تعَلِّق قَلْبِي بِطِفْلَة عَرَبِيَّة
تنْعِم فِي الْدِّيْبَاج وَالْحِل وَالْحُلَل ..
وَلَاعِبْهَا الْشِّطْرَنْج خَيْلِي تَرَادَفَت
وَرَخِي عَلَيْهَا دَار بِالْشَّاه بِالْعَجَل
وَقَد كَان لَعِبِي كُل دَسْت بِقُبْلَة
أَقْبَل وَجْهَا كَالْهِلَال إِذَا اطَل
فَقَبِلَتْهَا تِسْع وَتِسْعِيْن قُبْلَة
ووأَحِدّة أُخْرَى وَكُنْت عَلَى عَجَل ..
تعَلِّق قَلْبِي بِطِفْلَة عَرَبِيَّة
تنْعِم فِي الْدِّيْبَاج وَالْحِل وَالْحُلَل ..

...................
.
.
.
.






حائل
الساعه 10:1 ليلا

خرجت من عشاء عمي سلطان مبكرا،أخشى أن يكون علي قد وصل قبلي،فيبدأ عقله المريض بنسج قصص لم تحصل،لا أريد لجسدي أن يهان اليوم فجسدي بلكاد شفي من علامات تنمره،هو منذ اخر مره اعتدا علي فيها اقسم أن لا يمد يده مره اخرى وانا صدقت بعد حلفان وأقسام منه،لا أريد أن يعود ذاك المتنمر مره اخرى،عند هذه الفكره أسرعت بصعود السلالم،وصلت للغرفه وانا أتنفس بتعب،فتحت الباب بهدوء وحذر ادعو الله ان يكون نائم او غير موجود،صرخة بصوت عالي عندما سحب الباب بقوه من يدي وعدت للخلف بخطى وجله،نظرت لوجهه المخيف وقلبي يرتعد بين اضلعي كطائر مبتل،قلت بإبتسامة صفراء خاليه من الحياه وانا انظر لتقاسيم وجهه المسوده:اوف علي خوفتني،تقدمت منه أريد أن أدخل للغرفه،لكنه أمسك عضدي بقوه أحسست أنه انتزع من جسدي فأحساسي به اختفى،قال مستهزأ بصوته البشع بالنسبه لي:وين كنتي يا مدام يا محترمه؟
قلت بقوه وثقه بعد ما رفعت بصري من الأرض ونظرت لعينا مباشره:نسيت يا علي اني كنت في عشاء عمي سلطان،قال بصرخه مفاجأة هزت كل عرق فيني لكني لم اتاثر بها ظاهريا وبقيت ساكنة مرتعدة:بأمر مين رحتي ولا ماني مالي عينتس لا سمح الله،تنفست بهدوء احاول جمع مابقي من ثقتي الضائعه منذ عرفته،قلت بصوت هادئ وانا انظر بعينيه مباشره:علي انا استأذنت منك مرتين مره على الغداء ومره قبل اروح وانت وافقت و....،قاطعني بفحيح مرعب جعل اطرافي تتجمد من الخوف: تكذبين علي بعد يالعنيد،لا انتي كذا جنيتي على نفستس،أمسك بي من شعري وسحبني للأسفل لسرداب المنزل تحديدا،فقدت الإحساس بنفسي،ولكني في حلم وسأستيقض منه بالتأكيد،لا انا لست في حلم وإلا لما أحس أن ضهري قد قسم لنصفين لا بل لأشلاء،لقد دفعني علي على طاوله في السرداب لها حواف حاده مكسورة دخل أحد أطرافها المكسوره في اسفل ظهري،صرخت صرخه قويه هزت أنحاء الغرفه،لم أعد أحس بالعالم،عاد لي الإحساس وليته لم يعد ياليتتي مت قبل أن أعرف ذاك العلي،جسمي أصبح منبع لبركة دماء،تضاريس وجهي اختفت،ظننت ان مسبب الالم رحل،فرفعت عيني بوهن والألم يكاد يفتك بي،لكن احالني الرعب إلى جثة من هول ما رأيته،اقبل علي يمسك في يده السمراء التي تطرب جسدي دوما سلك معدني غليض،صوتي اختفى هرب مني وتركني للظلمات،أرجوك توقف لا استطيع التحمل أكثر،خرجت مني انة مجروحة عندما التقى السلك بجسدي،وبدأ الجاني يتفتن في عزف سمفونيات من العذاب على جسدي،ابتسمت من بين ألمي فيبدو لي أن الموت قد رحم ضعفي وقرر ان يأخذني،أغمضت عيناي و ذهبت لعالم آخر فقدت فيه الإحساس.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.....................
.
.
.
.

العراق
الساعه 1:30 صباحًا

بعد عودتنا من المشفى سمعت ابي يقول لشخص ما على الهاتف أن طائرتنا الساعه الثانيه صباحًا،ونحن الآن في طريقنا للمطار،انهينا اجرائات السفر وانا الان في الطائره،لا أعلم كيف وصلت إلي هنا بهذه السرعه،كل شيء كان سريع،ابي بجانبي صامت وينظر للنافذه بشرود،في هذه اليومين التي قضيتها في صحبته عرفت عنه أشياء كثيره،منها أنه يملك ثروه كبيره واسم لامع،لكن لا وجود لأخي متعب بين كل أوراقه،فعند بحثي في حقيبته كانت كلها أوراق عمل وصفقات مهمة،فأبي من الواضح انه بحب عمله جدا فهو لم يتخلى عنه حتى في سفره وفي أوج انشغاله،أيضا لاحظت انه يتحدث كثيرا مع شخص يدعى راجح،من خلال حديثه علمت أنه يكون ابن أخته لأنه يردد جملة """يا ولد شيمه""" كثيرا أثناء حديثه معه،وشيمه تكون اخت ابي الوحيده،أيضا يتردد اسمه بين صفحات عمل والدي،يبدو أن هناك ارتباط وثيق بين راجح وأبي،لا يهم أمر ذاك الراجح المهم الآن هو أخي فقط،تركيزي يجب أن يكون عليه،بدأت اشتاق لأمي منذ الآن،قلبي يؤلمني فأنا لم أودعها ولم أراها حتى،انا لم افارقها ابدا منذ أن كنت صغيره حتى أصبح عمري خمس وعشرون سنه،اعادني للواقع صوت ابي وهو يتحدث معي بصوت هامس حنون،ويده تعبث بشعري:تدرين يا ملك أن لك أخ من امتس ومني اسمه متعب هو أكبر منك بسنه بس،وأنا عندي اخوين واخت وحده،اخوي الكبير اسمه سلطان،وأخوي الثاني اسمه غازي،وأختي اسمها شيمه،انا اصغر واحد فيهم وعندي عيال ممن حرمه ثانيه غير امتس أن شاءالله اول ما نجي اعرفك عليهم واحد واح،انا مدري ليه أتكلم معك وانا ادري ماراح تفهمين بس مابيتس تكونين غريبه بينهم حبيت انتس تعرفينهم قبل،أكمل وفي عينيه حزن على حالي:الله يخليتس لي وأنا ابوتس،قلبي آلمني من نظرته وحنانه أحيانا أفكر انه لا يستحق ما افعله فيه،لكن سرعان ماتخاف هذه الأفكار عندما أتذكر دموع والدتي كل ليله وانا لا أعلم سببها.
.
.
.
.
.
.
.
.
..............................
.
.
.
.

حائل
الساعه 12:5 ليلا

هل هذا معقول،عقلي أصيب بتشنج من كثرة التفكير،انا لي اخت من ابي،أخي متعب له اخت من أمه،لطالما تمنيت أن تكون لي اخت فأنا بين ثلاثة صبية وحيده،والدتي توفيت بعد ولادة أخي هزاع بخمس سنوات،أتذكر أن والدتي لم تفرق بيننا وبين متعب فهي كانت تعاملة مثلما تعاملنا تماما،لكن في البدايه غضبت والدتي من والدي لم تزوج عليها بدون علمها وكيف يحرم طفل صغير من والدته،لا أعلم كيف رضت لكن والدي اخبرها بشيء جعلها تهدأ،لطالما كان ذكر امرأة ابي حور محرما علينا،ففي أحد المرات كنت أنا وأخي الفهد نتحدث عنها،سمعنا ابي وغضب بشدة وقال لنا كلامات لن انسها أبدا:اسمعي يا شيمه انتي واخوتس اقسم بالله ان سمعت طاري هالحرمه مره ثانيه أني لأقص لسانتس انتي وياه فاهمه،قال كلمته الاخيره بصرخه هزت جسدي،ومن بعدها لم نتحدث ابدا عنها،الغريب أن ابي أخذ منها متعب لكن لما لم يأخذ منها ملك أيضا،هناك لغز في الموضوع،افقت من دوامتي على صوت هزاع يصرخ على الخادمه كالعاده فهو مزاجي وعصبي لأبعد الحدود:يمين بالله يا ريتا لأعلقتس بالمروحه يالمخنزه،ثوبي جديد تحرقينه ليه،أتيت بسرعه قبل أن يقضي هزاع على هذه المسكينه،قلت له بتهدأه:هزاع وانا اختك علامك شايش على هالضعيفه،إذا على الثوب بداله عشر،والحمدلله دولابك بينفجر،انا الحين بنفسي اطلع لك واحد واكويه وابخره لك بس انت هد السالفه ماتستاهل كل هالصراخ،قال لي بنرفزه:شغالتكم ذي يوم من الأيام بذبحها،هذي ثاني مره تحرق ملابسي يامال الهندري-دعاء عليها بمرض مع تطير العيون- اي والله،قلت بضحكه وانا اسحبه من المطبخ:انت ما تخلي دعاوي العجز،جلستك مع جدتي أثرت على لسانك،سحب يده من يدي بغضب وقال بمزاج سيء:شيمه كفي اذاتس عني منب رايق لتس ترا،ثم اردف بتذكر:صح نسيت اعلمتس ترا الغدا عندنا باتسر على سلامة ابوي وأختي الجديده،قلت بغضب منه ومن بروده:يا مشاءالله وتوك تحتسي والله انت اللي بعلقك بالمروحه مهب ريتا،إلا يسألك متى بيوصل ابوي؟قال لي وهو منشغل بهاتفه:والله هقوتي يوصل على حدود الساعه عشر او تسع الصبح،بس هو ماراح يجي هنا على طول أتوقع بيقعد في فندق يرتاح هو وملك بعدين بيجي هنا،انتي الحين روحي جيبي لي ثوب بعدين تعالي سولفي معي،نظرت له بتكشيره وعدت الدرج لأجل له ثوبه وكل تفكيري بأختي الجديده ياترى كيف تبدو؟
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.....................
.
.
.
.

مكان غير معروف
الساعه 11:35 ليلا

يبدو لي أن مفعول الحبوب بدأ،عندما حظرت له العشاء وضعت له حبوب منومة،احضرها لي عندما كذبت عليه اني بت لا استطيع النوم فالكوابيس ارهقتني و قد صدق ذلك،ماجد ذكي فقط في أمر واحد،وهو تخبئة رمز الباب عني ونجح،الآن يجب أن أعمل بسرعه فأنا لا أعلم إلى متى سيدوم مفعول هذه الحبوب،بحثت عن هاتفه في جيوب بنطاله ووجدته،لسوء حظي كان الهاتف له رمز سري،من شدة الإحباط لم أحتمل فبكيت كنت متامله جدا في اني سأخرج من هذا المكان اليوم،فكرة سخيفة خطرت على بالي،هي أن يكون الهاتف أيضا ببصمه يده،جربت أصبع يده الإبهام و فتح الهاتف،صرخة بفرحه عندما فتح،ناديت على إبنتي بصوت منخفض خشيت أن يستيقظ:فرات ماما يلا اطلعي بسرعه،خرجت ابنتي من خزانتها بخوف من الرجل الملقى على الأرض،وسألتني برعب:ماما ليش الرجال نايم على الأرض كذا،قلت لها بصوت مليء بالراحة:ما عليك منه يا ماما يلا الحين بنلعب اللعبه اللي قلته لك قبل طيب،قالت بنعاس وتعب وقد نسيت أمر ذاك الملقى:طيب يا ماما يلا عشان انا أبغى انام نعسانه،حملتها بخفه وجلسنا على السرير وبيدي الهاتف،قبل أن أبدأ بما خططت له بحثت عن موقع وجودي،اعتلت وجهي ملامح الصدمه عندما قرأت ما كتب،يا إلهي انا بعيده جدا عنهم،انا في أمريكا تحديدا العاصمه واشنطن،انا لا أعرف الانجليزيه كيف سأهرب واتدبر أمري،ازداد همي أكثر،لكن لم ادع هكي يستمر فأنا سأهرب من هذا المكان مهما حصل،فتحت قائمة الرسائل لم أجد شيء يذكر،حاولت الاتصال برقم ابي لكن لم يستجيب الهاتف لأن الرقم لا يوجد فيه خاصية الاتصال برقم خارجي،بدون تفكير اتصلت على رقم الشرطه الامريكيه بعدما رتبت جمله فيها أخطاء كثيره،اتصلت وانا خائفه مرتبكه من ما سيحصل لي،عندما سمعت صوت الرجل يرد على الهاتف،قلت كلمات متقاطعه يفهم منها البعض فقط:Help me please. I'm in need of help،لم أستطع أن أكمل وبكيت بخوف،ثم أغلقت الهاتف حملت ابنتي ودخلت الحمام وأغلقت الباب علي بالقفل مرتين،سألتني ابنتي وهي تمسح دموعي:ماما ليه تبكين،خلاص انا ماعاد فيني نوم يلا نكمل اللعبه،ضممتها لصدري وانا أبكي،انتي الوحيده التي عانت معي،يا قطعة من قلبي انتي،لا أريد لكي أن تمضي حياتك هنا،ابنتي لم تخرج ابدا لم ترا العالم منذ ولدت،لا تعلم كيف شكل النجوم،أو السماء،والأهم لا تعرف كيف شكل الناس بالخارج،صمت عن البكاء وخرجت من الحمام وانزلت ابنتي على السرير حاولت حمل ذاك الماجد لكن لم اقدر فهو ثقيل،قررت أن اسحبه ونجحت في ذلك أدخلته الحمام وأغلقت الباب عليه بالقفل،عزمت على إكمال ما بدأته من أجل ابنتي فقط حتى لو يكون الأمر فيه موتي.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.....................
.
.
.
.

حائل
الساعه6:22 ليلا

ننتظر اخوتي منذ نصف ساعه أو أكثر،البرد قارص وانا داخل السياره فكيف به هو في الخارج،مسكين جلوي فالبرد هذه الأيام لا يرحم ابدا،نظرت له من النافذه براحه فهو لن يعلم اني انظر له،كم هو شبيه بأبي،ابي الذي لم أره إلا من خلال الصور فقط،فأبي توفي بعد سنه من ولادتي،لكن ابي لم يكن صغير عندما توفي فهو على أعتاب الخمسين،والدتي لا تتكلم كثيرا عنه فهي تزوجت من بعده بزوجها صالح اب اخوتي الأربعه،لطالما تمنيت أن يكون لي آب مثلهم،احساسي اتجاه هذا الجلوي كبير جدا امان غريب حل علي منذ التقيت به،فهو بالنسبه لي الآن والدي الذي فقدته،لم أثق في أحد منذ كنت صغيره لهذه الدرجه،فأنا حذره جدا ولكن مع هذا الرجل كسرت كل قواعدي،من الممكن أن تكون نفسيتي السيئه و احساسي بالفقد هي من سولت لي أن أثق بهذا الرجل،لا يهم كل ذلك المهم أن أعود لأبني وامي بأسرع وقت فهما الفرحه المتبقيه لي في دنياي،عقدت حجابي بتكفير من وقوف جلوي فجاءه،لكن سرعان ماحل محل العقدة ابتسامه كبيره عند رؤية أخي ينزل من سيارته،فتحت باب السياره بقوه وفرح،ركضت بقوه عندما رأيت ابني خلف أخي،لم أفكر في أحد سوا ابني،اقتربت منه بسرعه وأخذت لازرعه في صدري،اتمنى ان أدخله داخلي فلا تطوله يد أحد،بكيت تراكم خوف كل الأيام التي مررت بها،توقفت بحرج بعدما تذكرت مكاني،وأخي يحاول إيقافي ليدخلني السياره،وقفت بصعوبة ولم ارفع رأسي ودخلت السياره على صوت أخي وهو يحلف على جلوي بأن العشاء اليوم في مخيمنا:يا رجل تعوذ من إبليس وقل تم عشاك الليله عندنا و.....،قاطع جلوي أخي بصوت واثق:والله ما تقصر يا حاكم جعلك تسلم،لكن عندي شغل ومأخره ولازم اليوم أرجع حائل عشان عندي سفر بكره،قال أخي بإصرار:طيب قهوه على الماشي دامك عييت عن العشاء،قال برفض وأمر محسوم:خيرك سابق وانا اخوك لكن الظروف ما تسمح،وأن شاءالله الجايات أكثر ولنا لقاء ثاني بإذن الله،استسلم أخي بعد كلامات جلوي،انتظرت حتى ساعد اخي جلوي في تغيير عجلة السيارة المتعطله،اخذت احكي لابني كم اشتقت اليه وعيني لم تفارق جلوي،ودع أخي هذا الرجل الشهم في نظري،ثم صعد للسياره وانطلقنا في طريقنا للعوده،فقط اتمنى الا تكون هذه المره الأخير التي أره فيها.
.
.
.
.
.
.
.
.
.....................
.
.
.
.

حائل
الساعه 9:23 صباحا

وصلنا حائل بالسلامه،نظرت لما أرتدي بارتياح فالحمدلله أن ابي أعطاني عباءة ساتره وغطاء للرأس فأنا حتى في العراق لم اترك حجابي،شتت انظاري بسرعه عند رؤية والدي ينظر لي،يجب أن أكون أكثر حذرا،أمسك ابي بيدي باهتمام واضح،وخرجنا من المطار بصحبة رجل غريب،كان طويل جدا وتقاسيم وجهه قاسية لكن بالرغم من ذلك كان يحمل لمحة وسامه رجوليه،طوال الطريق يتحدث مع والدي ولم يعرني إنتباه،فقط نظره يتيمة بين حديثه استمرت لثواني فقط،عند وصولنا للسياره تبين لي أنه راجح شريك ابي في كل شيء،اتضح لي من حديثهم أننا سنذهب لمنزل راجح أولا،ثم نذهب لمنزل ابي قبل صلاة الظهر،ابي غضب عندما أخبره راجح أن هناك غداء أعده اخوتي،لكن راجح بدا يبرر لابي و قال بصوت هز كياني وزلزل ثبات قلبي:ياعم جعلني ماذوق حزنك وشوله متضايق الأمور سهالات انشاءالله،لكن انت هد اعصابك وكل شيء بيزين،ثم نظر لي من مرأة السياره،بدأت العد من واحد الي عشره عادتي عندما أصاب بتوتر أو ارتباك،نظرات هذا الراجح تجعل من أمامه يقر بكل اخطاءه حتى لو لم يسأله،بعد لحظات وصلنا لمنزل المدعو راجح،فتح ابي لي الباب وأمسك بيدي يقودني للداخل،منزله فخم وبسيط في ذات الوقت،فتح راجح باب المنزل لي ولوالدي وهو يقول:حياك يا عم البيت بيتك،اعذرني انا عندي كم شغله بخلصها وأرجع لك،قبل الصلاة واتا أعدك أن شاءالله،تبادل هو وأبي التحيه وخرج مغلق الباب خلفه،ادخلني ابي غرفه في الدور الاول فيها سرير واحد وخزانه ودورة مياه صغيره،كانت غرفه جميله وبسيطه جدا،السني ابي على السرير وخرج وأقفل الباب خلفه،بعدما قال لي بحنان:يا بنتي انا بطلع أجيب جوالي وراجع طيب،تمددت على السرير براحه واسترخاء،ابي لا يتركني إطلاقا ففي اليومين السابقه تبين لي أنه يهتم بي اهتمام مبالغ فيه قليلا،يتركني فقط أوقات الصلاة بالكاد استطيع ان اصلي،أخرجت صورة امي من جيبي وتأملتها بحب وشوق،اتمنى ان أعود لك بأسرع وقت يا أمي.
.
.
.
.
.
.
.
.
..........................
.
.
.
.

حائل
عوده للأمس في تمام الساعه 12:56 ليلا

عدت من عشاء عمي سلطان متأخره قليلا،تأكدت من نوم ابنائي قبل أن أذهب لغرفتي،دخلت غرفة الجوهره ابنتي الصغرى،تأكدت من غطائها ثم قبلت جبينها وانة ادعو الله ان يحفظها لي،دخلت غرفتي وانا ادندن لحن قصيده قديمه يحبها جدي:
واجمر قلبي على المجمول
جمرة مقام على الطيه
غديت مثل غشيش الهور
الي طوى الياس راعيه
لا أحدي ولا أبدي ولا أقوى
حالي قست والنسم بيه
عندما أغلقت الباب و التفت متوجهه للسرير،تفاجأة بذياب مستلقي على السرير براحه،تنفست بهدوء محاولة تهدأة ضربات قلبي،قلت له بستهزاء وانا متوجهه لغرفة التبديل:مشاءالله مشرفنا اليوم شالطاري؟قفزت بذعر عندما توقف أمامي فجأه،وقال لي وهو يقترب مني:تعرفين من له هالقصيد ولا تقصدين بدون تعرفين راعيه؟قلت له وأنا أعود للخلف بخطى بطيئه:مثل ما تعرف انا اميه ماعرف شيء نورني بعلمك،قال وهو يحاصرني بيديه والسرير خلفي فلا استطيع الهرب:هذي يا حلوه لمطلق مصلاب الجعفري،قالها حزن على حبيبته،ومن كثر صياحه عليه طاحت عين من عيونه،اندمجت مع القصه ونسيت كل من حولي وجذبني لعالمه،قلت بأنتباه:كمل وش صار بعده،يو لي أنه يظن اني سامحته فسترسل في حديثه وهو يمرر يده على وجنتاي ببطء وعينيه مثبته على عيني:تدرين ان حبيبته من يوم تزوجت وهي ما تلبس غير الاسود ولا يطب جسمه إلا هاللون حزن على حبيبه،ابتعدت عن عندما بدأ يتعدا حدوده،وقلت له بأسلوب هادئ وتأكيد للأمر:ذياب ما توقع أننا وغدان أو ما نعرف معنى كلمة وعد،انت وعدتن ما تمسن إلا برضاي،قال بهدوء مستفز:انتي قلتيه بلسانك انا اللي وعدتك وانا الحين ألغيت هالوعد،انتي مرتي وهالخرابيط طلعيه من مختس،بس انا الحين برحمك لأنك تعبانه لكن باتسر لنا لقاء ولقاء طويييل يا صيته،ثم خرج وأغلق الباب خلفه،سقطت على السرير بإنهيار فهذا الذئب قد سلب مني كل طاقتي.
.
.
.
.
.
.
.
.
.......................
.
.
.
.

حائل
الساعه 12:56فجرا

ألم يفتك بي،أحس اني أحتضر من شدة الألم،احس أن في ظهري سكين مغروسه فيه بوحشيه،حركت يدي بصعوبة لاستخرج هاتفي من حقيبتي الملقاه بأهمال بجانبي،لكن صرخة خرجت مني مبحوحه من الألم الذي داهمني،رحماك يا رب،أعدت المحاوله رغم الألم الذي ينحر مابقي من روح فيني،امسكت الهاتف أخيرا،وطلبت رقم أخي سعود فهو اهدأ من راجح أخي الآخر،عندما سمعت صوته لم احتمل وبكيت بألم وقلت بصوت أشبه بصوت الأموات:سعود الحقن تكفى انا بموت،وانزلت الهاتف بجانبي لاني لم أعد أحتمل الألم أكثر ،قاومت الإغماءة التي تعيدني للظلام مره اخرى لكن لم أستطع وسقط رأسي على الأرض بقوة،لا أعلم كم مضى علي من الوقت لكن وكأني في حلم فأخي الان أمامي يحاول إيقافي،أنه وحيده خرجت من شفتي فصوتي قد اختفى،أشرت لأخي على ظهري بوهن،وقلت له بضعف وألم :سعود انتبه ظهري مجروح،عندما رأى ماحل بظهري تغيرت ملامح وجهه،ثم بدأ يطلق أنواع الأقسام انه لن يترك في علي عرق ينبض بالحياة،وقف قريب مني وهو يخرج هاتفه ومازال يتوعد في علي،لا أعلم بمن اتصل لكني الآن في سيارة الإسعاف وغبت عن الوعي بعدها ولم أعد اعي ما يحصل حولي.
.
.
.
.
.
.
.
.
.......................
.
.
.
.

حائل
الساعه 12:43 ليلا

اجلس مع ابن خالي سلطان جلوي،وهو يحكي لي قصته الغريبه التي حصلت له أثناء وجوده في الصحراء،فعلا حكاية غريبه والاغرب منها الأشخاص الذين عاشوا احداثها،قلت له وأنا منذهل من ما يقوله:والله موقف ولا بالاحلام يا جلوي،ثم قلت له بتكفير أبعد ما يكون قد فكر به راجح:طيب البنيه حلوه،لم أكمل كلماتي لأن جلوي قد ضربني على راسي ضربه أصابتني بالدوار قلت له بألم:نعنبو هاليد وش هي منه بغيت تقسم رأسي نصين،قال بنظرة غضب وشماته:ليته قسمته أي والله انت ما تترك قلة الحيا عنك يا سعود،ما أقول إلا الله يعين بنت عمي مقرن عليك ابتلت فيك هالضعيفه،امسكت قلبي بدراما وقلت له بتنهيده:يازين هالطاري اي والله،هي خله تجي بس وانا ينعدل حالي،سكت عن ما ساقوله لأن هاتفي رن مقاطع كلامي،ابتعدت عن جلوي وانا ارد على الهاتف:هلا والله بالعنيد اللي.........،لم أكمل كلماتي لأنها قاطعتني بنبرة جعلت قلبي يقع:سعود الحقن تكفى انا بموت،صرخة باسمها بخوف:العنيد وش بلاتس العنييد،لم يصلني الرد أغلقت الهاتف،ثم أسرعت إلي سيارتي وجلوي يلحق بي ويسأل عما حل بي:سعود وانا اخوك علامك وش السالفه،قلت له بسرعه:اركب اركب اعلمك بالطريق،صعدت السياره بلا تفكير وعقلي ينسج لي أنواع من المصائب،سألت سعود والقلق يكاد يفتك بي:سعود يا خوك علمني وش السالفه؟قال لي وليته لم يقل:العنيد يا جلوي.....،قاطعته بهلع:العنيد شبلاه،اسالك بالله به لون؟-فيها شيء-،قال لي بحيره:مدري والله مدري دقت علي تقول الحقن بموت،مدري وش بلاه و وش سالفته،صمت سعود وهو يضع سبابته بين شفتيه بقلق،وصلنا لمنزلها بسرعه جنونيه،فتح سعود باب السياره بسرعه وجرى لباب المنزل دون أن يغلق باب السياره،أغلقت السياره بسرعه ولحقت بسعود،وجدت باب المنزل قد كسر و لا وجود لسعود،سمعت صراخ سعود باسمي بحثت عن مصدر الصوت حتى وجدته،نزلت درجات القبو بسرعه ثم توقف قلبي عن النبض من هول ما رأيته،افاقني صوت سعود وهو يصرخ علي:جلوي بسرعه دور على هالكلب علي قبل يهج اكيد انه بالبيت لأن سيارته برا،تعلقت عيني بالملقاة على الأرض بحزن كوردة ذابله،خرجت من القبو وانا ابحث عن ذاك القذر ولم أجد له أثر،عدت لسعود ووقفت على الدرج وانا ملتف بظهري عنها،قلت له بقهر:مالقيت الخسيس هج قبل نجي،قال لي بصوت مكسور:انا اتصلت على الإسعاف الكلب دافها على القزاز ودخلت في ضهرها،عضيت على شفتي السفليه بقهر،اتمنى لو أمسك ذاك النذل لأريه كيف يتقوي على امرأه ضعيفه،خرجت من القبو ووقفت على الباب الخارجي انتظر قدوم الإسعاف،لم يكن انتظاري إلا دقائق معدودة،أتت الإسعاف وارشدتهم على مكان الحادثه،رأيتهم يحملونها كالميته استودعتها الله و دعيت أن يحفضها لمن يحبها.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..................
.
.
.
.


أتمنى يكون الجزء اعجبكم،انتظر توقعاتكم 🙇.

 
 

 

عرض البوم صور غفران ¥  
قديم 30-08-16, 03:09 PM   المشاركة رقم: 28
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2015
العضوية: 292642
المشاركات: 111
الجنس ذكر
معدل التقييم: السبعاويه عضو له عدد لاباس به من النقاطالسبعاويه عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 116

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
السبعاويه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : غفران ¥ المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: هذا جنين الحب احمله قتيلا من ترى ارتكب الجناية

 

ابداع ماشالله ياترئ ملك راح تتاقلم مع الوضع وتحب عائلتها الجديده وﻻ راح تنتقم
والي كاسره خاطري العنود الله ياخذه من زوج

 
 

 

عرض البوم صور السبعاويه  
قديم 07-09-16, 07:43 AM   المشاركة رقم: 29
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2014
العضوية: 271387
المشاركات: 11,112
الجنس أنثى
معدل التقييم: bluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميعbluemay عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 13814

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
bluemay غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : غفران ¥ المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: هذا جنين الحب احمله قتيلا من ترى ارتكب الجناية

 
دعوه لزيارة موضوعي

الـسـلام عـليكـم ورحمة الله وبركاته,

روووعة ربنا يبارك لك ع هالابداع ..

قطعت قلبي العنيد.. يبلاه بكسر ايديه البعيد شو هالإجرام اللي بعروقه .

جلوي الفارس الغامض اخيرا عرفنا اسمه لووول


ملك اتوقع راجح كشف لعبها عليهم .. ابوها حزني فعلا مهتم فيها

حبيت شيمه اخت ملك عسولة ههههه

اما هزاع تربية جدته فرطني ضحك ع دعاويه ع الضعيفة ريتا لووول


يسلمو ايديك يا قمر

كلي شوووق للقادم

تقبلي مني خالص الود



بعد نهاية النقاش او الحديث مع أحد لاتنسوا دعاء كفارة المجلس: سُبْحَانَكَ اللهم وَبِحَمْدِكَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أنت أَسْتَغْفِرُكَ وأَتُوبُ إِلَيْكَ

 
 

 

عرض البوم صور bluemay  
قديم 07-09-16, 03:00 PM   المشاركة رقم: 30
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2015
العضوية: 292642
المشاركات: 111
الجنس ذكر
معدل التقييم: السبعاويه عضو له عدد لاباس به من النقاطالسبعاويه عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 116

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
السبعاويه غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : غفران ¥ المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: هذا جنين الحب احمله قتيلا من ترى ارتكب الجناية

 

السلام عليكم اختي غفران منتظرينش ياعمري
امتئ البارت

 
 

 

عرض البوم صور السبعاويه  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الحب, الحواجب, احلمه, ارتكب, حنين, قتيلا
facebook




جديد مواضيع قسم الروايات المغلقة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:25 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية