كاتب الموضوع :
حسن الخلق
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
رد: رواية..ومضات من رؤى حائرة ..بقلم حسن الخلق..سلسلة خبايا القلوب ج 3.. الومضة 34
اوووووووه لقد حمى الوطيس ودقت طبول الحرب😄😄
السﻻم عليكم ورحمة الله وبركاته اوﻻ ال الومضات الكرام
شوفى يا هومتى مشهد القفلة ده بالنسبة لي سووووبر مشهد ﻻنه تمام كما تخيلت
جهل انجى بهويه المتعوسة اختها هو اول خطواتها على طريق السﻻمة بالنسبة لمهاب وفك الكثير من الرموز الغامضة بالنسبة له
وهى دليل برائتها الدامغة من تهمة التواطؤ فى خداعه
والأجمل بقه ان ظهور العلقة المغرورة الغبيه هو عقاب لذيذ ﻻخونا المزنوق ابو ذاكرة انتقائية
وزى ما قلت لك من حفر حفرة لمراته وقع فيها وورينا بقه يا حلو هتعمل ايه وانت مفترض انك ناسي ههههههههههههههه
اللهم ﻻ شماته😜😜
مروة ومجد
والحمد لله على السلامة يا حلوين وأخيرا عادت اﻻميرة ام شعر مقصوص -شكل عنينا رشقت فى شعر المسكينة جابت اجله - ههههههههههههههه
ولكن رب ضارة نافعة فما كانت الست سيرين هانم ستتنازل وتهبط من عليائها وتتقرب من ابنها وتمنحه الرضا لوﻻ اﻻزمة اﻻخيرة وباشراف من الجده فاطمة شخصيا والجد ضرغام
حسيته وهى راحه تحكى له على عمايلها العبقريه انه عاوز يحط السيخ المحمى فى صرصور ودنها ههههههههههههههه
لكن خطوة مروة فى التقرب منها والذهاب لها خطوة فى غايه الذكاء والتفهم ان دلت على شئ فهى تدل على حبها العميق لمجد ورغبتها الشديدة في جعله سعيد بالتقريب بينه وبين امه الحمقاء متنازلة عن كبريائها بالعودة لحماتها العتيدة بعد اعﻻنها مراراً انها ﻻ تقبلها كنه لها
واﻻن الدور عليها لرد الزيارة لكسب ود ابنها واثبات حسن نيتها وانها قد وعت الدرس القاسي الذي كاد ان يكلفها خسارة ابنها وهى بالتأكيد خسارة فادحة لن تقوى عليها او تتقبلها
مسك ورفيق
متحمسة جدا لرؤية محاوﻻته ﻻصﻻح اﻻمور ومصالحة القارورة الغاضبة
خاصة مع تعليقات الزوجين المشاكسين واقتراحاتهما بين
تقديم الكفن والدفن فى بئر الساقية ههههههههه
حافظ وابنه
قد يدهشك انى اشفقت على بسام ولكن احساسي به انه صحية لتربية اب فاسد احب ابنه ﻻ جدال فى ذلك ولكنه افسده بالحرام اكله وفعله فخسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين
نهى والياس
واستمرار مسابقة عناد التيوس بين الثنائي العنيد هو مصمم على السكوت وعدم التبرير بل وطمس ادله برائته من التهم الموجهة إليه مع سبق الإصرار والترصد
وهى اصمت أذنها واغلقت عقلها على فكرة واحدة ولم تتحدث وﻻ تطالب تبرير او شرح مع تكراره المضنى انه رجل مسلم
المشكلة بينهم أزمة ثقة لن تحل اﻻ بطرح اﻻمر على مائدة الحوار واﻻخذ والعطاء
فمن يا ترى سيكون له شرف السبق والمبادرة ؟
هومتى استمتعت كالعادة بالفصلين
وفى شوق للمزيد من اﻻحداث
دمت دائما بخير
فى امان الله
|