كاتب الموضوع :
حسن الخلق
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
رد: رواية..ومضات من رؤى حائرة ..بقلم حسن الخلق..سلسلة خبايا القلوب ج 3.. الومضة 14
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ال الومضات الكرام
شوفى يا هومى احساسي النهاردة ناحيتك متناقض يعنى شويه عاوزة ابوسك وبعدين اتكيف قوى منك وفى النهاية عاوزة اغتالك رميا بالورود والازهار هههههههههههه
اصلى بحبك فمش هعرف ارميكى بحاجة تانية
المشكلة انك بتستغلى ده اسوأ استغلال انتى وابطالك ومحدش عارف يوقفكم وبتعملوا ما بدالكم
وعموما خلينا وراكم للاخر هو احنا ورانا غيركم
ونبتدى منين النهاردة ياترى اممممممممممم
نبتدى من عند الخالة اوجستا
هههههههه صح مش لايق كلمة خالة بعدها اوجستا بس هنعمل لها استثناء الست دى حسستنى انها من الصعيد الجوانى بعصاية المقشة اللى هددت بها الياس وتصرفاتها مع ستيف شكلها بعد كده هتقلب على مارى منيب وطوبة على طوبة خلى العركة منصوبة ههههههههههههه
مشاغبة ال الجداوى
والله البت دى مزااااااااااااج عالى دماغ بجد غلبت بلية ودماغه العالية قررت تعيش المغامرة وتحب وتتحب وكله بما يرضى الله هههههههههههههه
والضحية فى الموضوع مسك المسكينة عكت الدنيا على دماغها وخلتها فى نظر حمزة زوجته
اتوقع هتحصل تعقيدات بسبب الموضوع ده واللى هيشربها رفيق المسكين شكله هيكون احد ضحايا المجنونه ومغامراتها
رفيق
مش عارفة ليه دايما مشاهده كلها بتسبب لى الوجع حتى لو كانت عادية فانا دائما ارى فيه الم الوحدة والخسارة حتى وان اهتم به الكل واعتبرهفرد منهم الا ان اليتم له وشم لا يزول قد يخف التأثير عندما يجد الانسان من يعوضه الا ان الاثر لا يمحى تماما
حتى لما دق قلبه لم يكن طريقه ممهد بالورود وانما ملئ بالعقبات بداية من خطبتها لابن عم ولم ترحمه مدللة الجداوى من مقالبها ولو بطريقة غير مقصودة<معلش لازم ادخل وصال فى الموضوع برضه عشان احساسي مش مرتاح من عملتها دى ههههههههه
ستيف
من الطف شخصيات اليونان ولكنه للاسف شهيد الصداقة ايون شهيد الصداقة فما بين الياس ومحاولة تجميل افعاله ومساعدة كاتى واثارة غيرة انطوان راح ضحية يا حبة عينى
حتى صوفى طريقة ملعبك معاها بسبب اصدقاءه من جهة ونفور اوجستا من ابيه من جهة اخرى
فكيف سيكون السبيل الى الجميلة الريقة التى سلبت لبه من اول لقاء
نهى
الخبير الاسترتيجى للعلاقات العاطفية فى اليونان هو المسمى الجديد لها
بدأت برولا وراشد , كاتى وانطوان واخر قائمتها صوفى وستيف
وسط دور المصلح العاطفى اراها تائهة عن نفسها غارقة فى حيرتها بين اعتقاداتها وعلمها بان مشاعرها لا تصح وبين فوضى المشاعر التى القاها بها الرئيس المتعجرف فبالرغم من البداية المعادية لها الا انه يصفعها بالكثير من التناقضات التى تبعث فى نفسها الحيرة
دفاعه عنها امام الاخرين وثقتها فيها وتبريره بما لم يحدث اصلا كفيل بتركها فى موجات التخبط العاتية فما اصعب ان تكون المواجهة بين قلب الانسان ومبادئه وعقيدته
تالا وزيد
وتمت الخطبة بحمد الله وسط مخاوف تالا وفرحتها وتحفز زيد وانسجامه العفوى معها لقاء الشرفة حسيته وكأنه صورة عن حياتهم المستقبلية
فعندما يتعاملوا بعفوية بدون تأثير المواقف السابقة يحدث انسجام طبيعى بينهم
ولكن لا اظن الانسجام سيطول مع طبيعة تالا المشاكسة وزيد المتحكم والمغتاظ ايضا من دفعه للخطوبه وفقده لزمام المبادرة
ولكن التسليم للحب مفروغ منه ولكن يا ترى من سيرفع الراية اولا ؟؟
الرباعى الفتاك
مهاد وجواد
لقد وقعت فى الفخ متلبسة بتهمة الخطبة بينما كان يبكيها لسنوات فثبتت من وجهة نظره الخيانة مكتملة ويا ليت الامور وقفت عند هذا الحد ولكن الجريمة الاعظم انها اخفت حفيد عائلة المالكى المنتظر بشدة من الجد ضرغام والجدة فاطمة
المعطيات السابقة لها تؤدى لنتيجة واحده
ان جواد سيكون الاشرس والاعنف حتى من مهاب
لان مهاب دائما كان متوقع الغدر فلما حدث –كمايظن- لم يمثل له الامر اى خيبة امل ولكن حدث المتوقع فالانتقام سيكون شامل
اما جواد فجاءته الضربة –على حسب ما يرى- من مأمن فالباتالى سيكون اشرس واعنف
انجى ومهاب
للامانة الوحش فاق كل التوقعات فلم يكن ذلك الانفعالى الذى تخيلته ولكنه تصرف كالثعالب يكمن ويخطط حتى ينقض فى الوقت المثالى
وكأنه يطبق المقولة الشهيرة الانتقام وجبة تفضل باردة
ومع غيظى من تأخر اللقاء الا انى اصبحت اكثر حماسه وتلهف للقادم خاصة للرباعى الفتاك وعودتهم لبيت المالكى
الشئ الاجمل فى الفصل هو فرحة جدجد المنتظرة بلم شمل اسرته
منتظرة دوره فى الاحداث فهو ليس بالهين ابد وانما اراه نسخة مصغره من الحاج ضرغام
هومى بجد ابدعتى فعلا فى انتظارك دائما
|