كاتب الموضوع :
رشآ الخياليه
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
رد: ما وراء الغيوم... بقلمي/ رشآ الخياليه
السلام عليكم
يسعد مساءكم جميعاً
نجي نعلق على السرييييييييع السرررريع
.
انا قديم احزان وجّد و مشاوير ،
وانا ضحية صمتي ونبل ذاتي !
هالبيتين وصف لحال هالمسكين عزام اللي اشوف انه فقد الأمل في شموس الضيم اللي عنده وحس انها خلاص ماراح تفهم ولاتستوعب وجنون العظمه مسيطر عليها !
الظاهر لازم يتخذ موقف صارم معها هو عطاها مجال ووقت ووضح لها موقفه وبرر لها وطول باله كثير بس شخصية الشموس شخصيه معتده بنفسها كثير صعب تنكسر واذا انكسرت اصعب تجبر كسرها اتوقع اسلوب عزام بالتطنيش والتسفيه هو اخر حل اتخذه مع شموس ويمكن انه بيجيب فايده معها وتعرف انها فقدت رجال وسند كانت ترتكي عليه خاصه انها اول ماحتاجت اول شخص فكرت فيه هو عزام ولجأت له في اللي صار ل نيفااا
نيفا طلعت حامل مثل ماتوقعنا بس صدمتني ردة فعل قاسي ما توقعت كذا توقعت مايتقبل يزعل يصارخ على انها عصته وماسمعت كلامه بخصوص الحبوب ! لاكن ردة فعل متحكمه وب هدوء وعقل واتزان وخاصه انه راعى صغر سنها :$
لياااااااااااااااال لا عجزت اصدق وليددد متزوج رشا لاماعليييييييييييييييه عجزنا نستوعب رجعي وليددد ل ليال يطلق رشا ولا يسوي أي شي مسكينننننه ليال لو تدري بعدين كيف وليد للأن يفكر ب ليال وهو متزوج رشا ! غريب غريب احس فيه مشكله يعني فيه لبس في الموضوع ممكن زواج صوري بس هههههههههههههههههه < بدت تشطح
اما مها ووقاحه ماعمري شفتها بعد تتصل على الشموس فيها حيل اعوذ بالله مرض فيها وحالتها حاله ووتتصل وتحانك بهالخبله الشموس اللي تطير بالعجه ههههههههه بس عجبني ردها عطتها على وجهها
اما سالفة مها واختها مريم اتوقع انه مها هي من ذبحت الام ويمكن تكون زوجة ابوها بس ليه حابسه اختها فالبيت والاخت اللحين شصار لها مسكينه !! ماجد خذ جزاه لاكن الضحيه في كل ذا الطفل اللي كيف بيتربى هالطفل ام سيئه ك مها واب سيء وميت ومفقود من قبل !!! وجد مريض بالسل من المصيبه اللي سوتها امه يعني شي بشع والله ! هالطفل مسكين
قوة الحقد و الانتقام اللي ف قلب مها وفرغتها في ماجد وابوه وكلامها السيئ اللي تلفظت به كل من قهر وظلم حست به بس عزام بعد كان ضحيه اضافيه اللي دخلته بمشاكلها كل هذا لانها حاولت توصل له وماقدرت قامت من حظه السيئه حطته براسها
كأنه بحديثه هذا يرش الملح على جروحه، هكذا ببساطه تجرأ أمامها واعلن رغبته بمواصلة الحياه بدونها و هي التي كانت تنتظر منه القتال ليظهر براءته أمامها..
شعرت بحرارة الدمع على خدها مسحدتها بيدها المرتجفه وهي تدخل الغرفه و تتجه لتلك الحبوب المهدئه،، حاولت ان تمسكها جيداً ولكن علبتها سقطت من يدها لتنزل لتلتقطها، شهقت لتنهار باكيه ..اخذت الحبوب رغم ذلك و تجرعت علبة الماء الموجوده بجانب الاريكه...، جلست ثم مالت ونامت على جنبها وهي تحتضن يديها لصدرها، وترتجف، ...
ودي اعلق هنا يعني ياشموس للأن تبينه يقاتل إلى متى الرجال استنزف كل طاقته معك تكلمم تكللم وانتي ابد بس شخصيتها من النوع اللي تتتغلى وتنتظر من الناس المزيد والحل معها التطنيش اللي جالس يسويه عزام عشان تتأدب
يعطيك العافيه رشا وننتظرك :> :>
|