لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > المنتدى العام للقصص والروايات > القصص المهجورة والغير مكتملة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المهجورة والغير مكتملة القصص المهجورة والغير مكتملة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-03-16, 12:01 AM   المشاركة رقم: 81
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jan 2015
العضوية: 286806
المشاركات: 303
الجنس أنثى
معدل التقييم: منى سعد عضو على طريق الابداعمنى سعد عضو على طريق الابداعمنى سعد عضو على طريق الابداعمنى سعد عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 315

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
منى سعد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نها عبدالخالق العرجا المنتدى : القصص المهجورة والغير مكتملة
افتراضي رد: روايتي الثانية: آهات عزفت على أوتار الألم/ بقلمــــي

 

اولا مين شهد وعائلتها بحياة براء ومها هي زوجته ومخلف منها وشو سبب الحادث وبعدين مين الى كان مخطوف هو هاني ومين الى كان يهدده لبعد عن عائلة اسيل
اسيا ليه كان الدكتور بنظر اليها بطريقه مختلفه يحرام شو عانت على ايد زوجها المعقد
يسلمو ايدكي منتظره التكمله يعطيكي العافيه

 
 

 

عرض البوم صور منى سعد   رد مع اقتباس
قديم 10-03-16, 08:52 PM   المشاركة رقم: 82
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
متميزة الابداع


البيانات
التسجيل: Jun 2015
العضوية: 296904
المشاركات: 655
الجنس أنثى
معدل التقييم: امال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييمامال العيد عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1266

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
امال العيد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نها عبدالخالق العرجا المنتدى : القصص المهجورة والغير مكتملة
افتراضي رد: روايتي الثانية: آهات عزفت على أوتار الألم/ بقلمــــي

 

السلام عليكم ورحمة الله

كيفك يا جميلة

قريت بداية الرواية جذبني السرد والاحداث وبأذن الله راح اكملها في اقرب وقت اذا سمحت ظروفي

 
 

 

عرض البوم صور امال العيد   رد مع اقتباس
قديم 12-03-16, 07:32 PM   المشاركة رقم: 83
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310968
المشاركات: 386
الجنس أنثى
معدل التقييم: ملكة الجليد عضو له عدد لاباس به من النقاطملكة الجليد عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 103

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ملكة الجليد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نها عبدالخالق العرجا المنتدى : القصص المهجورة والغير مكتملة
افتراضي رد: روايتي الثانية: آهات عزفت على أوتار الألم/ بقلمــــي

 

رواية روعة لي عودة بتعليق

 
 

 

عرض البوم صور ملكة الجليد   رد مع اقتباس
قديم 14-03-16, 02:07 PM   المشاركة رقم: 84
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2016
العضوية: 310968
المشاركات: 386
الجنس أنثى
معدل التقييم: ملكة الجليد عضو له عدد لاباس به من النقاطملكة الجليد عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 103

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ملكة الجليد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نها عبدالخالق العرجا المنتدى : القصص المهجورة والغير مكتملة
افتراضي رد: روايتي الثانية: آهات عزفت على أوتار الألم/ بقلمــــي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة الجليد مشاهدة المشاركة
   رواية روعة لي عودة بتعليق

رواية رائعة جدا اعجبتني كثيرا اسلوبك وسردك اكتر من رائع
شكرا علي الدعوة
باانتظار مزيد من الابداع

 
 

 

عرض البوم صور ملكة الجليد   رد مع اقتباس
قديم 19-03-16, 08:15 AM   المشاركة رقم: 85
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Mar 2016
العضوية: 312696
المشاركات: 184
الجنس أنثى
معدل التقييم: نها عبدالخالق العرجا عضو له عدد لاباس به من النقاطنها عبدالخالق العرجا عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 120

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نها عبدالخالق العرجا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نها عبدالخالق العرجا المنتدى : القصص المهجورة والغير مكتملة
افتراضي رد: روايتي الثانية: آهات عزفت على أوتار الألم/ بقلمــــي

 

أشكر كل المتابعين الذين يتفاعلون معي بتعليقاتهم الجميلة وأتمنى لهم التوفيق والسعادة في الدنيا والآخرة، لا تحرمونا من ردودكم وانتقاداتكم فهي التي تسعى بي نحو الأفضل، ، والآن أترككم مع الآهة التاسعة أتمنى أن تنال على إعجابكم، لا تحرمونا من توقعاتكم فمهما كانت فهي تسعدني وتشحن همتي نحو الكتابة ^_^


~~لا تليهكم الروايه عن الصلاة لا اتحمل ذنب اي شخص يقرأ وقت الصلاة اللهم بلغت اللهم فاشهد ~~


&&الوتر الأول&&
&&الآهة التاسعة&&
&&ألم بلا أمل&&



تكلم بجمود وكأن الأمر لا يعنيه: ما عرفتوني أنا أبوكم

اتسعت عيون مؤيد من الصدمة أما أسيل لم تستوعب ما قاله بعد، قفز الصغير نحوه وحضنه بقوة معبراً عن مشاعره فلطالما تمنى هذه اللحظة: بابا أنا بحبك ما تتركنا مرة تانية


هزت أسيل رأسها بعدم تصديق هذا الشاب يبدو أنه بأواخر العشرينيات ويستحيل أن يكون والدها لطالما تخيلت أن والدها عجوزا وأسمر البشرة وبدين، لم تتوقعه بهذه الأناقة تكلمت بحدة وهي تجلس على السرير رغم شعورها بالألم: بابا مات من زمان

وزع نظراته بينهم وتكلم ببرود: يلا جهزي نفسك وما بدي ولا كلمة، ثواني وراجع

خرج من الغرفة وترك خلفه أرواحاً مبعثرة، تمسَّك الصغير به: بابا ما تتركنا

خرج وبرفقته مؤيد هل هذا والدهم حقاً يا ليتها تعلم الإجابة، لِما أتى بعد كل هذه السنوات ما هو السبب هل سيعوضهم عن حرمانهم أم أتى ليطلب منهم السماح، تمنت لو أتى قبل موت أمها لسامحته وهي راضية أما الآن لن تسامحه ولو كان أطيب رجل بالعالم فهو السبب بموت والدتها، هزها أخاها مؤيد مشيراً لها أن ذاك الرجل رجع مرة أخرى كان هذه المرة يحمل مصعب في حضنه ويمسك مهند بيده، كادت عينيها أن تخرج من الصدمة فالجميع أخبرها أن مهند يقبع في غيبوبة لا أحد يعلم متى سيخرج منها إلا الله، وقفت بسرعة رغم إحساسها بألم يخترق جميع خلايا جسدها تحسست مهند بعدم تصديق: مهند انت بخير

لم يرد عليها بل اكتفى بإشاحة وجهه، تكلم ذاك ببرود: البسي حجابك يلا

نظرت إلى مؤيد الذي يمسك بيد الشخص الذي ادعى أنه والدهم يبدو أنه قلَّد مهند، لطالما يغار منه بكل شيء، سخرت من نفسها فعلى ما يبدو أن مؤيد تقبل هذا المسمى بوالدها بصدر رحب احتارت ماذا تفعل تكلم ذاك بحدة: يلا امشوا

مشى وبرفقته إخوانها الثلاثة، صرخت عليهم هل سيذهبون ويتركونها لكن أحداً لم يستجب لها، احتارت هل تذهب معه أم لا أقنعت نفسها أنه لا بدَّ من الذهاب لأجل إخوتها فهم لا يستطيعون فعل شيء من دونها، فعلا الواقع شيء مختلف توقعت أن تصرخ عليه أن تعاتبه أن تضربه مستغربة من نفسها كيف سمحت له أن يأخذ إخوتها دون أن تتأكد من أنه والدها أم لا، مشت خلفه ببطء وهي مترددة صدمت عندما رأت السيارة السوداء التي تقف أمام باب المشفى وركب فيها ذاك الرجل ومعه إخوتها، هل هو غني لهذه الدرجة تذكرت قبل أسبوعين من الآن عندما رأت سيارة تشبهها وهي راجعة من المدرسة يومها سمعت إحدى الفتيات تقول هذه سيارة أحدث موديل حتى أنها لا توجد في قطاع غزة إلا لدى فئة قليلة من الناس، أشار إليها ذاك الرجل أن تأتي، اتجهت نحو السيارة وهي تقنع نفسها أنها ستذهب معه لتنتقم منه فعقلها الصغير أخبرها أن هذا والدها ومن حقها أن تعيش معه، ومن واجبه أن ينفق عليها بطلتنا الصغيرة أغرتها ملامح الثراء التى تبدو على المدعو بوالدها، فهي إنسان والإنسان بفطرته يحب المال كثيرا خاصة اذا كان فقيرا، والسبب الحقيقي وراء ذلك أن الذي أمامها لن يسمح لها بمعاندته وآلامها الجسدية تمنعها من مقاومته، ركبت بالمقعد الخلفي تفاجأت من وجود شاب بالخلف، أرادت أن تنزل لكن صوت ذاك المدعو بوالدها كفها عمَّا تفعل، طوال حياتها عنيدة ولا تستمع لأحد فكيف يريدها أن تستمع له، نزلت وهي غير مبالية له لم يتفاجأ من تصرفها فهو يعرف الأشخاص من نظرات عيونهم، يبدو أن هذه الفتاة تشبهه في أشياء كثيرة نزل من السيارة هو يعلم كيف سيدعها تركب من تلقاء نفسها، همس لها " عاجبك هالشعرات الحلوة الكل يشوفها "

نزل الشاب من السيارة وركب بالأمام، ركبت أسيل بهدوء مقنعة نفسها أنَّ كلامه صحيح إن بقيت خارج السيارة ستلتهمها عيون الكلاب الضآلة التى بالشوارع، ابتسم بسخرية على فعل الشاب الذي ركب بالأمام وترك مهند يجلس بالخلف، ومصعب الذي كان من قبل ممدد على المقعد الخلفي بجانبه، تحركت السيارة بهدوء سأل مؤيد الذي بجانب المسمى بوالده: بابا وين هتاخدنا

سرحت أسيل وهي تنظر من نافذة السيارة وتتابع قطرات المطر التي تنزل من السماء، تشعر أنها منذ رؤية هذا الشخص تنازلت عن أشياء كثيرة وأهمها هو الذهاب معه وهي لا تعلم من هو، تفاجأت من جوابه تشعر أنه لا يحبهم فمعاملته الباردة أكدت لها ذلك: بدنا نروح على البيت

هل سيذهبون إلى بيتهم بالحارة القديمة أم إلى بيت آخر، تكلم الشاب الذي بالأمام وبصوته بحة غريبة جذبتها: بدي أنزل عند الكتيبة شوي في شب اتفقت معه يقابلني

لا تريد سؤاله عن شيء فحلقها يؤلمها، تأملت مصعب الممدد بجانبها بحزن لقد سحقه الاسبست أمام عينيها ( الاسبست هو ألواح توضع أعلى سقف البيت ) تمنت لو هي المصابة، مستغربة من تصرف مهند فهو كان يدعو على والدهم بالموت دائماً لما ذهب معه دون أن يقاومه، كثيرا ما تمنت الموت بالفترة الأخيرة خفق قلبها بشدة عندما تلاقت نظراتها مع نظرات ذاك المدعو بوالدها وتكلم بهدوء: أسيل لا تعاندي

وأشار للشاب ببرود وهو يشعل سيجارة: اسمعي كلامه اوك هو اللى هياخدكم للبيت

أرادت أن تصرخ وتخبره أنها لن تسمع كلام أحد هل سيتركهم ثانية، لقد حلمت كثيراً بأنه يريد أن يعوضهم على كل شيء، بكى مؤيد وتكلم وهو يمسك يد والده برجاء: بابا ما تتركنا أنا بحبك

لطالما كان مؤيد ضعيف الشخصية تغلبه مشاعره، لمحت بطرف عينيها دموع مهند الذي ينظر للنافذة بشرود كاد أن يغمى عليها من الصدمة، مهند يبكي يبدو أنها تحلم أو أنَّ كل هذا كابوس من الكوابيس التى تراها في نومها توقفت السيارة أخيراً نزل الشاب للحظات عمَّ الصمت بالسيارة وبكاء مؤيد علا شيئا فشيئا صرخت أسيل بكل قوتها " لما تفعل بهذا الصغير كل هذا ألأنه اعترف لك بحبه تعامله ببرود " لكن للأسف هذا الصراخ لم يتجاوز فيها ركب الشاب مرة أخرى وبيده ظرف صغير لونه أسود، غفت أسيل من التعب واستيقظت على طرقات خفيفة على كتفها، فركت عينيها بكسل تذكرت كل شيء، استدارت ببطء فرأت الشاب الذي كان بالأمام يقف أمامها دفته من أمامها ونزلت بسرعة، أمسك يدها وهمس ببرود: مالك يا حلوة

لم تنكر أنها خافت منه لكنها لم تُظهر ذلك أرادت سحب يدها لكنها لم تستطع انصدمت عندما رأت أمامها منزل يتكون من خمس طوابق حوله مجموعة من الأشجار والورود، إنه جميل للغاية لونه الأصفر الباهت والرسومات التي تزينه أبهرتها، صحيح أنَّ هناك أجمل منه بكثير ولكن هذا جنة بالنسبة لبيتهم القديم، سخر الشاب من نظراتها وهمس: لهدرجة مو شايفين خير

انتبهت له وأرادت سحب يدها ثانيةً لكنها لم تستطع، جاء مؤيد وهو يركض اتجاهها بسعادة وحضنها بقوة: أسيل بجنن البيت كلنا هنعيش هون بابا حكالي

بعدها اغرورقت عيناه بالدموع، فما من فرحة مكتملة: يا ريت ماما معنا

منعت نفسها من البكاء بصعوبة، لكم اشتاقت لأمها هل ستنساها يوما، هزت رأسها بعنف فتطايرت خصلات شعرها سحبها الشاب للداخل لكنها عضته من يده بقوة، مع ذلك لم يترك يدها وتكلم ببرود: حركات الأطفال سيبك منها

انصدمت عندما رأت مهند مُرمى على الأرض، أرادت سحب يدها من كف ذاك الشاب لتركض نحو مهند، لكن هو سبقها بهذا ترك يدها وركض نحو مهند حمله بين يديه واتجه نحو البيت، ركضت أسيل خلفه ودقات قلبها تتسارع هل ستفقد حبيباً آخر، لكن أحداً ما وضع على أنفها قماشة عليها مادة مخدرة وبعد ذلك رحلت إلى عالم آخر

 
 

 

عرض البوم صور نها عبدالخالق العرجا   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
آهات, أوتار, الألم/, الثانية:, بقلمــــي, روايتي, عزفت
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المهجورة والغير مكتملة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:50 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية