الف الف مبروووووووووووووووووووووووووووك ياسمينا ختام روايتك الجميلة جداااااااا "الوعد بالحب"
انا عارفة اني جاية متأخرة جدااااااااااا جداااااااااا بس واضح ان مشكلة تنظيم الوقت مطولة معايا شويتين
استمتعت كتيييييير وانا بتنقل بين صفحات الرواية المليئة بالحب والرومانسية والمشاعر الرقيقة لكلا البطلين
ولو اني مكنتش مصدقة ان في كائن حي زي باتريك ههههههههههه
وكنت بفكر احطه في محمية بعد ما نص الرواية عدت ومعرفتش اشتمه
عجبني انك تعرضي فكرة "ماذا لو كان البطل زوجاً محباً ومخلصاً؟!"
وطبعا دي حاجة عجيبة ونادرة جدااااااااااا جداااااااااا خاصة في رواية
رومانسية
الا اني استمتعت بها وعجبتني لدرجة اني معلقتش على كونه كان كازانوفا قبل ما يعرف اليكس
ويليام وعلاقته المتوترة بوالدته في الفترة الاخيرة ... بصراحة مقدرش الوم ويليام ابدا طبيعي انه يرفض يسمع عنها اي حاجة وخاصة انها بذلت مجهود في انها توصل له الفكرة اللي عايزاها
اه سيء جداا وصعب جدا جدااا انه مقراش الجواب وماتيلدا محصلتش على وداع لائق لكن ده مش ذنب ويليام
اي حد كبرياءه كان هيمنعه من انه يسمع اي حاجة عن شخص خان وجرح بالشكل ده
ويليام كان قرر وانهى الفصل ده من حياته لكن انا متفهمة غضب باتريك من والده الليمش بس ودع والدته بشكل لائق .. لا ده كمان فضل سنين يزرع كرهه لها
اليكس كان طبيعي ان اقل كلمة تأثر فيها والافعى لويزا عرفت تلعب على النقطة دي كويس اوي واستغلتها لصالحها
ويمكن فقدانها للذاكرة كان افضل لهم لانه ساعدها ترجع قوية وواثقة من نفسها وده مفيد جدا علشان علاقتهم تستمر
وفي النهاية ثقتها دي كانت السبب في انها تدافع عن زواجها وتواجه الافعى لويزا
وبرضو احترمت ان باتريك وافق انها تكون على صلة بباتريك. .. لفتة جميلة ان كل الازواج لازم يتفهموا مبدأ التنازل شوية والتفاوض لحد ما يوصلوا لمنطقة مشتركة
الكاتبة الرائعة ياسمينا استمتعت كتيير بالرواية وكنت اتمنى اني اقرأ لك رواية طويلة بس مش مشكلة احنا فيها
هستنى روايتك القادمة بشوق كبير وتسلم ايديكي حبيبتي على الرواية الممتعة جدا دي
وربنا يوفقك ويزيدك ابداع حبيبتي موووووووووووواه