الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 14 ( الأعضاء 7 والزوار 7)
‏سلافه الشرقاوي, ‏حنان الرزقي+, ‏الاف, ‏روووووونى, ‏رودينة محمد, ‏bobababito, ‏sanahdb

منورين يا حبايب
اتمنى البارت يعجبكم
منتظرة ارائكم وتعليقاتكم وانتقادتكم
ولا تنسوا اول ثلاث ردود تفصيلية على الفصل
سيصله هديته من الفصل القادم قبل الجميع
منتظراكم
دمتم بود

انا احجز مقعدي

فى انتظارك
💖💖💖💖

انا اشعر بالغضب الشديد فقد سبق ام كتبت الكثير وقد خسرته حين كنت احاول ارساله.......
وما زلت اتمنى ان اكون الاولة..
لقد كان الفصل رائعا وحماسيا جدا فقد تعرفنا على الكثير من صفات الابطال..
فقد كان الامر مؤلما حين شهدنا اللقاء العاصفي بين بلال وسوزان وما زالت اطياف الماضي تطاردهما حين يعرفا ان لحظة طيش واحدة كانت كافية لكي يفترقا ويحاول الاثنان ان يبدا بطريق بعيدان فيه عن الاخر... لكن رغم كل هذا تلك اللحظة ما زالت تقف فوق راسيهما كالسيف الحاد والذي ينتظر اللحظة لفطع اوصالهما عن بعضهما... وبالاخص حين تحاول امها وبكل جهدها متشمتتا فيه رمي سوزان في طريق يحيى..
اما بالنسبة لاسماء وايمن فنحن نلاحظ ان الاثنان يجمعهما شيء لا يمكن ان يتحدثا فيه خوفا من قطع كل الاوصال بين بعضهما البعض.. فهي ما زالت تطارد الطموح بعيش برفاهية لتستطيع ان تخرج عائلتها من البؤس التي تعيش فيه... بينما ايمن بجلس على الاطراف ينشو حلم صعب المنال...
ان دعاء محقة بخوفها عليه وبغضها لها.. لكن عليها ان تدرك ان خفقات القلب لا سيطرة عليها.. كما ارجو ان لا يكون الاوان قد فات حين تكتشف اسما ان حلمها الحقيقي كان يبعد عدة انشات عنها يتكون من خلال جارها الشيف الوسيم...
اما بالنسبة لوائل وفاطمة فانا اشعر بالتعاطف معهما بالاخص حين تكون الاسباب كافية لابعادهما عن بعض والتي تتشكل من خلال اسرار الوزيز ومرض امها... لكنني متاكدة ان السبب الذي يدفع بالوزير ان يتلاعب بعزاطف ابنه هو ان ادرى بعقلية ابنه وانه يرغب ان يتنازل ابنه عن مفتاح قلبه الموصود بقوة لكي يستطيع ان ينسى عذابه والامه... رغم هذا ما زلنا لم نعرف السبب الحقيقي لاحباط واكتئاب وائل...
اما الموقف بين سارة وحاتم كان بليغا عن الوصف فقد كان الامر مؤلما حين جلست امامه وسمعته وهو يخبرها عن حبه العميق لفتاة تقربها اكثر من نفسها...ز ايناس.... ورغم انه كان ملما بمشاعرها تجاهه وعدم رغبته بجرحها...
لقد لاحظنا في هذا الفصل اعجاب وسام بايناس الغير مقصود وبانها قد اثرت عليه كثيرا في لقاءهما الاول... واتشوق للقاء الثاني... فهل سيكون هذه الليلة بالصدفة حين يجدها باكية من تصرفات اخيها وصفعته المؤلمة...
وهذا ما يدفعني الى الظن ان بلال بدون سوزان كطير جريح كاسر يؤذي من حوله... ولا سبيل لشفاءه الى من خلال حبها واعتناؤها به ...
ما زلت غير قادرة على الحكم على شخصية مالك... الم يعجب بايمان؟؟؟؟؟؟؟ ويقول انه شرقيا فكيف ذلك ان كان لعوبا وزير نساء؟؟؟؟ ارجو الا تدمر صداقته مع ايناس سمعتها بحيث يكون الامر غير منصفا لها مع عائلتها ومع مستقبلها مع وسام؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لكن ماذا عن ايمان... نعم لقد تحجبت الا ان هناك امورا اكبر منها ومن طاقتها... فهي تكن العاطفة الكبيرة لوسام بحيث اسرعت الى معانقته امام خطيبها... فماذا سيحدث الان؟؟؟ هل سيتخلى عنها محمد ويسبب لها الالم الكبير محكما قلبها بحيث لا مجال لها بالثقة بالاخرين وبالاخص بشكل كمالك؟؟؟؟؟؟؟
وفي النهاية ناتي الى الرومانسية الخفيفة بين محمود ومديحة... لكننا راينا في هذا الفصل ان محمود متاثرا بماضيها بحيث قد يسبب لهم سوء التفاهم والشك في المستقبل بحيث يدمر اي فرصة لسعادتهما معا...
لكن ماهر........ ويا لماهر... ما هذه التصرفات التي يتصرفها مع زوجته الرقيقة والتي لا ذنب لها سوى انها احبته.... نعم لقد اجبر على الزواج منها؟؟؟ لكن الم تجبر هي ايضا بدورها؟؟؟؟؟؟
اما ولاء فانا لم اعجب بها كثيرا في هذا الفصل... فقد راءتها كامراة انانية تكره عمل زوجها واخلاصه له بحيث تحكم عليه باللا مبالاة... الم تكن تعرف عن حبه لمهنته من البداية... فلماذا اذن تتصرف كما لو انه يخونخها مع امراة اخرى غير مباليا بمشاعرها... رغم انها الضوء الذي ينير حياته؟؟؟؟؟؟

فصل متميز وطويل كالفصلين السابقين
مايحرك جميع الشخصيات هو الحب والكبرياء فمثلا منة ومحمود يدفعهما الحب نحو الشريك بينما مديحة وماهر يبعدهما الكبرياء لانهما قد ألزماو اجبرا على الزواج فلم يتقبلا الوضع ومشاعر الاخر
والكبرياء فرق بين سوزان وبلال وان كنت ارى انهما لايليقان ببعضيهما فطباع بلال حادة وهو غير متسامح بالمرة ومتسرع حتى انه ظلم اسماء حينما خطبها لينسى سوزان وبعد عقد القران بات خائنا بما انه يفكر في غير زوجته
الحب الشديد الى حد التملك هو مايدفع وائل الى احراج فاطمة امام الجميع واخشى ان يستفرد بها الان بما ان القصر فارغ لكن ما اعيبه هو مماطلة الاسرة في اتمام الزواج وكذلك سلبية فاطمة امام وائل
في انتظارك ان شاء الله