الفصل تحفة يا سولى تسلم ايدك يا قمراية

فصل رائع
خفه دم الوزير
وختامه بكلام محمود عن مديحه حاجه وهم
بس كدا شوقتينا جامد يا قمر.نهايه الفصل الرابع عشر كان فى شخصيه شاميه ظهرت ولسه مفكتيش لغزها 😀
فى انتظار الجزء التانى شكله هيبقى فى احداث مشوقه جدا

فصل رااااااااااااااااااااااااااااااااائع تسلم ايديكى

الجزء الأول طبعا تحفه الأحداث كأنها بتحصل قدامي الترابط بينهم وأنهم بيتموا في نفس الوقت رهيب
واكيد ال جه هشام ربنا يستر من مديحة
اكتر من رائع يا سولي
وفرحانه جدا أن بلال فاق وعرف هو عايز ايه اخيييييرا

صباح الخير على احلى كاتبة وقراء

ايوه عارفة عليا غرامة تاخير معلش قلبك ابيض يا سوسووهتسامحينى صح قولى صح عشان اكمل هههههههههه. بلطجة قارئات متخديش ببالك
طبعا احداث الفصل النهاردةمختلفة وحفلة بقه و هيصة الا انها اشبه بالقنابل الموقوته
وكان من نصيب اينى عدد من النظرات القاتلة او الممتعضة المتحفظة من انعام هانم وابنتها وكله بسبب سيادة الوزير
على صعيد اخر يبدو أن الوزير مش ناوى يجيبها البر واشعل جبهة اخرى متمثلة فى الست جميلة هانم المتعوسة التى تقود حملة شعواء ضد سعادته وابنه على حد السواء على اثر احداث الشقاوة السابقة لسيادة الوزير ولكن هل هناك اسباب اخرى ؟؟ هذا ما سوف نعرفه فى الاحداث القادمة
ولم تكتفى المتعوسة بإشعال الحرب مع الوزير بل قامت بسب واغضاب شقيقتها الكبرى فى نوبة غباء وحماقة يبدو انها ستلازمها كثيرا
وتعليقا على الاحداث فقد صرحت الاميرة البيضاء بانذار المتعوسة انذار شديد اللهجه يا تتلم يا هنحط السيخ المحمى فى صرصور ودنها وذلك حفاظا على الحياه الزوجيه لاحمد وابنه المتعوسة
وطبعا ده عشان خاطر احمد اما بنت المتعوسة فتستاهل الضرب عشان تتكسف على دمها وتبطا تتغزل فى الرجال فى حضورزوجها وعلى رأى اخوانا في الخليج مالت عليها

ننتقل لجبهة اخرى عفوا طاولة اخرى نرى فيها الاحداث اشتعلت بين بلال افندى الشهير بالاوزعة وحريمه فنجده صرح ولمح وتغزل فى الفاتنة القصيرة سوزى لتفاجئة الاخرى بحضورها مربكه سوزى ولم تغادر الا بعد نفث جرعتها السامة في اذن الاوزعه ملوحه بما يدعيه من فقدان ذاكرة ليلي وهنا تتزايد الشكوك حول جدية المرض وهل شفى مع بلال ام لم يكن مريضا من الأساس
وتغادر السماوية على رأى القارئة الفاضلة ميمى الى الجهة الاخرى بحثا عن ضالتها المنشودة وسبب حضورها الحفل لتتلقى ما سيفجعها واهو ذنب ناس بيخلصه ناس

ولم يخلوالحفل من حضور لابناء سيادة الوزير معتلين المنصة لإلقاء كلمات افتتاحيه وتوضيح للخطوات المتخذة فى انشاء المشفى سبب الاحتفال
وجدير بالذكر أن الدكتور محمود كان نجم من النجوم اللامعة اليوم بموقفه الرائع وانشاءه لمكان مجانى لعلاج غير القادرين وعلى ذكر محمود
نجد موقف الناريةالمتحرشة_ وهو الاسم المعتمد بها من القارئة العزيز ميمى_ انتهزت المتحرشة الفرصة واشعلت الباردة سليلة عائلة المنصورى ليأتى الدكتور محمود ويقوم بدور المطافى مهدئ الباردة وطمئنا لها_والله ياريت منك كتير يا دكتور_ 😍
ولا ننسي الاطلالة المميزة للامير وليلاه واللقاء الجانبي للنجم اللامع اللى راح ضحية بسببهزار اينى ونال نصيبا وافرا من النظرات اللائمة والعتاب الصامت

كانت معكم من قلب الاحداث مراسلتكم الاميرة البيضاء ومازالت النفطية مستمره الاسبوع القادم أن شاء الله
الى اللقاء