كاتب الموضوع :
سلافه الشرقاوي
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
رد: "فرصة اخيرة " الجزء الثاني من سلسلة (حكايا القلوب) جديد وحصرى .. الفصل الحادي عشر
مشهد قاتل بين سوزان واسما ، سوزان تواجه وتضع اسماء في الصورة باعترافها بزواجها من بلال ، الغرض من الإعتراف مساعدة بلال وان كنت اشك ان سوزان داخليا فقط تسعى لذلك مما يخلق رد فعل عكسي بالمقاومة عند اسما
أنعام ( على وضعها 😀 ثبتت سيادة الوزير ، حلو الرجل الجاد المسيطر دة لما يتثبت ولكنها العشرة ومعرفة السنين التي اكسبت أنعام هذه المكانة 👍🏻
تغير جذري من ماهر ، تغير محمود وجميل و لكن هل هو واثق من نفسه ؟؟؟ ام هو يتخبط ؟؟؟ هل تغير عن ثقة ورغبة ؟؟؟ ام أحب واعجبه كون منة تحبه ؟؟؟ لانه لو كان كذلك فسيجرحها جرح عميق .
منة مشوشة من العلاقة الجديدة مع ماهر ومشوشة من تغيره ولكني اعتقد انها لن تفرح كالبلهاء بهذا التغير ولابد ان تتأكد انه تغير دائم والدليل انها واجهته بصراحة ماذا يريد منها ؟؟؟؟
إنفجار متوقع من دكتور محمود تجاه مديحة الغبية ، فاض الكيل وله كل الحق 😔
من أجمل المشاهد الرومانسية تلك الرومانسية الأخوية ومن يمثلها بإقتدار الا رمانة الميزان ؟ دكتور احمد 💕 لكأني اراه ويحتوي إيمان ويطمئنها ويبعدها عن غرفتها
إيمان الرقيقة التي مرت بتجربة مدمرة ولكنها واقعية جدا ، من اهم التجارب التي طرقتها الرواية واحيي الكاتبة بشدة على طرقها لأنها بالفعل منتشرة في مجتمعنا
إيمان والحمد لله نجت من هذا الفكر العقيم وكسرت شرنقة الجهل لتعود للحياة بدعم أهلها وأخوها الرائع أحمد 😍
علاقة جديدة تبدأ على استحياء بين يحيى ودعاء ، إعجاب واضح من يحيى يخفيه في إطار الصداقة ربما اتخذها ذريعة حتى لا يخيفها فيطير العصفور من بين يديه وإعجاب مستتر غير معترف به من دعاء الواقعية جدا والتي تعرف الفرق بين مركزيهما الإجتماعي !!! فإلى متى سيستمر اللعب والإخفاء من كليهما ؟؟؟
ولكن مهلا خطر ببالي خاطر الأن لماذا لا يكون يحيى يدرك تماما ما تفكر به دعاء ويسعى للتقرب لها وازالة الفوارق بينهما بهذه الطريقة فلا ننسى انه مهما كان راجح الفكر و ليس صغير بالسن ، ربما ؟؟؟
وائل يغرق رويدا رويدا في بحور فاطمة التي تمنحه كل شيئ الحب ، الحنان ، الثقة ، وحتى الأمومة لدرجة انها اوشكت ان تهبه نفسها ، يقابلها إمتلاك من وائل مع رفض بالإعتراف بوقوعه في شباكها وغرقه كليا بها ، يكابر وقد يعرضه هذا في وقت ما لرفض منها او إهمال سيكون الضربة القاضية بالنسبة له ، اتوقع أن ينقلب هذا التدليل من جانب فاطمة لعقاب سيذوق فيه الويل وسيأتي راكعا ،،،، ففاطمة الصغيرة المتخبطة في أمير ليلى ناضجة تماما في فرصة أخيرة ويظهر هذا جليا في مناقشتها مع مديحة 👍🏻👍🏻
نأتي لمشكلتي الكبرى في هذه الرواية .....إيناس .... إحساس بالقلق وعدم الأرتياح لكل ما يحيط بها ، ترقب لمن حولها ولتصرفاتها ، فريسة محاطة بالتماسيح ، قوية الشخصية ومع ذلك أقلق عليها وتراودني مقولة : ما يقعش الا الشاطر ! ربنا يستر
ونأتي للمشكلة الأشد من إيناس ... صديقتها سارة ... فإذا كانت إيناس ذكية ، رتعرف ما تريد ، فسارة مثال للسذاجة والطيبة ولا أدري الام سيقودها حبها لحاتم الذي يعرض عليها الزواج ليداوي جروحه ؟؟؟؟ وهل هو صادق اصلا في هذا العرض ؟؟؟؟
إنفجار متوقع آخر من أيمن وإعتراف بالحب !!! هل كانت هذه الغبية اسما لا تعرف فعلا انه يحبها ؟؟؟
|