كاتب الموضوع :
سلافه الشرقاوي
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
رد: "فرصة اخيرة " الجزء الثاني من سلسلة (حكايا القلوب) جديد وحصرى .. الفصل العاشر ج2
من أجمل المشاعر الرومانسية الأخوية ، الرومانسية الأبوية تلك المشاعر النقية تمس الروح فالاهل يظلون دائما الملجأ
منة عسولة تستحق كل الحب والحنان ، ماهر ربنا يهديه بدأت تلفت نظره
الثنائي الرائع المدهش وجمال التفهم بعد العشرة أمير الرجل الكامل العاقل وهو يقول لليلى أثق بعقلك وهل أجمل من ان تسمع أنثى هذا الكلام من زوجها ؟ رجل يعرف كيف يحترم ويقدر زوجته والأجمل انه يعبر عن ذلك
رجل لا يخجل أن يرفع قدم زوجته على فخده هذا هو الرجل الواثق من نفسه والواثق من تقدير زوجته فهو يعلم مع من يتعامل
ولا ينسى وليد مأساته المتسببة فيها أمه ورغم تعويض انعام له بأمومتها الجياشة الا ان اثر ترك امه البيولوجية له ما زال يعذبه وما زال يريد ان يعرف هل ستهتم به او تهتم بوجود ابن له
وائل فاطمة باتت تحتويه وتعلم مداخله ولكنه لا يعترف بذلك
أيمن الرجل الذي يقطن الحي الشعبي الجدع كما نطلق عليه واسما مازالت تدور في كنف بلال وتخشى ان يراها مع ايمن متى ستنتفض ؟؟؟؟
سارة المسكينة مشهدها ذكرني بأغنية قديمة : أعمل ايه في الحب قولولي والله دليلي احتار في هواه اللي هويته بيهوى عزولي بس ماهوش داري بهواه
ايمان لسان حالها يقول رب ضارة نافعة التجربة التي مرت بها ككل وبما فيها محاولة الأنتحار انا واثقة انها ستقويها وستظهر ايمان الحقيقية من تحت القشرة التي فرضت عليها
احمد الوفي جدا لأسرته ولا ننسى انه يحمل وعد وعده لأبيه الذي لطالما اعتبره رمانة الميزان ليعيد التوازن بين وليد ووائل مخلص تماما و لكن ولاء ومهما بلغ تفهمها وحبها له انا اجد لها كل العذر في هذه الغيرة
لا اعرف ربما المشهد لم يدل انها غارت من وجود زوجها مع اخته ودلاله لها وتقبيله لها ولني شعرت به رغم مداراتها !!!!
انعام 👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻 ثبتت الوزير ، حلو الرجل الكبير ذو المنصب عندما تزجره زوجته وتضعه بمكانه 👍🏻👍🏻👍🏻
يعني هذا الماهر سبحان الله هو الرجل الشرقي بكل انانيته في هذا المشهد هو يسهر طول الليل متحدثا مع فتاته وينكر على زوجته التي لا يوليها اي اهتمام ان تستأذن من والده ، هو حائر بدأت تلفت انتباهه ولكنه يكابر ويمارس عليها كل سلطاته كرجل من الجنوب هل هي زوجتك حقا لتمارس عليها هذا الحق ؟؟؟؟
يا للرجال حقا قلوبهم كالفندق من الممكن ان يقطن به الكثير من الزوار وها هو ينقض عليها يقبلها ، وهو يقضي الليل يحادث اخرى ،،، بت اتمنى ان تنتفض منة وتذيقه العذاب ،،،، لمتى هذا الخنوع ؟
وتأتتي النهاية او القفلة ذكرتني بكلمة كرسي في الكلوب علي وعلى أعدائي
ولكن سوزان طيبة جدا بالمناسبة هي لا تقصد الوقيعة ابدا هي تشرح الحالة لانها تريد إنقاذ ابن عمتها هي انسانة نقية وواضحة بالمناسبة والأكثر من ذلك المح نضجا بحكم انها تعدت سن المراهقة التي ارتكبت فيه الخطأ الذي اودى بها الي التهلكة في جحيم بلال
|