الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 21 ( الأعضاء 21 والزوار 0)
‏سلافه الشرقاوي, ‏nouriya, ‏فيوووز, ‏الاف, ‏يوشتي, ‏ام ماسه, ‏وعد ومكتوب, ‏doll+, ‏الوفى طبعي, ‏سمر عثمان, ‏المخلصة, ‏whiterose99, ‏بنت المخيم, ‏منيار علي, ‏رودينة محمد, ‏zinouba, ‏الأميرة زمردة, ‏shimaamostafa, ‏اسماااا, ‏حنان الرزقي+

منوووووووووووريييييييييييييين
احلى حضووووووووووور
منتظرة ارائكم جميعا

يالا الهول
ياعينى يا اسماء سوسو بهدلتك وبعتتلك صاروخ جو ارض محترم
سوزى احييكى على شجاعتك انتى بتثبتي انك شخصيه محترمه طول الوقت
وليييد الله يعينك انت وإنعام على الكائن الطفيلي المسمى بأمك
ليلي أرجوكى الحقى اخوكى بيضيييع محدش هيقدر عليه غيرك يا لولا
بصي يا سوسو قفله شريره صحيح بس احنا واثقين انك هتظبطى الدنيا معاهم البنات كلهم غلابه يا سوسو
😘😘😘😘

مساء الخير لجميع الليلاسين ومبروك سلافه تكمله الفصل..
في البدايه نتحدث عن احمد وايمان وقد تكون هذه المره الاولى التي تظهري لنا فيها مده العلاقه والالفه بينهما .. طبعا قبل تعرفها بمحمد اللي غير تفكيرها وطباعها بحيث اصبحت تنفر من اسلوب عيش عائلتها ولم تعد تحترمهم.. لكنني ارجو هذه المره ان تسمح باقتراب احمد منها من جديد وتعود الى الثقه به لتخبرها اسرارها.. وهذا الجزء اكد لي ما سبق ان قلته.. ان احمد هو مرساة الامان لجميع العائله وليس لفرد واحد فقط... لكنني ارجو ان لا تكون مسؤولياته اكبر منه بحيث يخسر زوجته في النهايه.. ويسعدني استعداد ولاء الى مسامحه كل ما قد اقترفته ايمان بحقه ورغم هذا انا اتساءل لماذا من الصعب جدا التفاهم بين احمد وولاء رغم عشقهما الواحد للاخر... وارجو ان يستطيعا ان يواجها بعضهما ويتحدثا بمشاكلهما قبل ان لا يعود ينفع الندم.. اما ايمان فقد سيطر عليها شيطان نفسي وسول لها ان ترتكب معصية في حق نفسها ولا يرضي الله.. لكنني ارجو ان تستعيد ايمانها وتعززه بحيث تكون قادره على ان تكون فتاه اقوى بمواجهه المستقبل...
وجئنا للذكر الاوسط من عائله الوزير... العلاقه ما زالت تتطور بين وائل وفاطمه بحيث اصبح وائل يهتف ويتوق لرؤيتها وسماع صوتها والسماح لها بالولوج الى اعماقه بحيث تمتلك القوه بأن تساعده بالسيطره على غيرته وهواجسه... فيا ليته يخبرها عما يؤرقه... عن ام وليد وعن غيرته منه... لعلها باسلوبه الفاتن وعاطفتها الغريزه تجد له طريقه ليستطيع التعامل مع كل الظروف من حوله..
اما وليد فقد بدأنا نلاحظ مدى تأثير امه البيولوجيه عليه... قد يظن ان خوفه نابع من خوفه على امه انعام هانم.. الا انه وفي اعماق وليد هناك طفلا ما زال يبحث عن حنان امه الضائع... لكن ياسمينته ما زالت قادره على ان تخرجه من حالته المتشتته تلك وبقي علينا انتظار نتيجة عوده امه ماريا.... لكن وكما قالت ياسمين ان عاصم بيك هو الملام عما سيحدث من نتائج.. والحقيقه هي ان الوقت قد حان لمواجهة الماضي ان تهزم.. وان تكون مدام انعام قادره على التصدي لغريمته رغم سعادتي حين حصلت على النقطه الاولى ودون ان تحاول...
ومن ناحيه اخرى لقد بدأت دعاء بالانجذاب نحو يحيى رغم محاولتها رفض هذه المشاعر وبالاخص بعد ان لاحظت نظراته لسوزان... لكن ما سبب غضب يحيى الحالي.. هل هو تقدم احد لخطبتها دون ان تخبره وهي تعلم باعجابه بها... بصراحه الموضوع لا يهمني طالما يعود في النهايه للافتنان بدعاء الرقيقه والهادئه...
ومن الهدوء نأتي الى العاصفه والاعصار من الدرجه الخامسه وبطلته ايناس الذي بصوتها قادره على جذب الرجال لها وكل واحد باسلوبه... مالك صديقها الوفي واخيه الذي لم تنجبه امها... يبحث عن مصلحتها ولم يطمئن للباشا الا بعد ان اعتبرها صغيره ومن الجهة الاخرى بالغرفة هناك حاتم الذي يراقب طريقتها بافتنان الاخرين ورغم ذلك ولاول مره نلاحظ ان قلبه وعقلها لا يسيران على نفس الوتيره وان ساره قد بدأت تسيطر على عقله... فكم سيطول الامر قبل ان تستحوي على قلبه... اليس هذا السبب بتصرفه الجاف والعنيف معها... حين سمح لنفسه ولاول مره ان يصرخ بوجهه ويغضبها بقوله انه لن يحبها ابدا وان قلبه لن يكون لها... لمن كان الحديث موجها فعلا لها ام لنفسه.. الا يستطيع اخيرا ان يعترف ان ما يشعر به تجاه ايناس هو الافتتان فقط... اما ساره فحان الاوان لها ان تاخذ موقف حازم بالابتعاد عن حاتم بحيث يكف عن اعتبارها من المسلمات..
وماذا عن وسام... ما الذي يشعر به نحو ايناس فعلا... لماذا في لحظه يكون مسحورا بها وفي اللحظه الثانيه غاضبا... ام ان غضبه ناتجا عن شعور اخر وهو الغيره...
واليوم بدأ فصل جديد في علاقه ايمن واسما بحيث ولاول مره استطاعت اسما ان تسمح لمشاعرها ان تطفو وتعترف ان هناك مشاعر في قلبها لغير بلال... وماذا سيحدث الان مع التطورات الجديده...
اما ماهر ومنة بدأت الامور تتصاعد بينهما في البدايه حين سمحت منه لنفسها ان تتصرف بعفويه بحيث تثير فضول ماهر... لكن ماهر ومن شده اعتياده على نمط عيشته لم ينتبه الى ان الوضع قد تغير وان منة تنام معه في الغرفة نفسها وعلى سريره.. واخذ يتحدث مع حبيبته الاجنبيه مما دفع بمنة الى الهرب لغرفتها الامنه دون ان تعطيه اي اعتبار... وهذه كانت نقطه التحول لمشاعر ماهر.. فقد بدأ بالتعرف على جوانب جديده في شخصية زوجته بعيدا كل البعد عن ابنه عمه الصغيره كما انه ادرك انه كان يلومها على شيء لا دخل لها فيه... فهي لم يكن بيدها قرار رفض الزواج منه... لم يكن القرار بيدها... كما ان اغنيه القيصر كانت بوقتها... فبمساعدتها استطاع ان يدرك مقدار الالم الذي يسببه لها كما انه ادرك عشقها له منذ الصغر... وهذا المره لم يقف ساكنا بالعكس فقد تحرك... وقبل زوجته لاول مره.. ومن تاثيرها عليه لم يعد قادرا على التوقف عند القبله الاولى... لكن ماذا سيحدث الان.. هل سيندم ماهر على لحظه الاندفاع او انها ستكون البدايه لحياتهما الجديده معا...
واخيرا اتينا لسوزان وبلال... لن انكر ان مشهدهما كان رائعا وجميلا... الا ان سوزان لم تسمح لنفسها بالحلم اكثر وبالاخص بعد رؤية ذبلته والتي تذكرها بزواجه باخرى... فتوجهت الى طلب المعونة من النساء في حياة بلال.. وبالاخص توجهت الى اسما لتخبرها عن مرض بلال... لكن على ما يبدو انها ستكون صدمة قوية لاسما عند معرفتها ان المكالمات الليله بدأت في ليلة عقد قرانهما... وانه لم يتحمل فكره ان ترتبط سوزان بغيره فكتب عليها الكتاب.... متشوقة لاحداث الفصل القادم... رغم اشتياقي لمحمود ومديحه في هذا الفصل..

حبيبتي سولي الفصل ممتع جدددداااا