مساكم الله بالنور و السرور .ز

اول شي ..غيومة ..شكلش تبين الحرب ..قوليها بصراحه بدل لا تقولين جاموسه وورد .." فيس يناظر بنص عين "

الحلقة الثامنة عشرة ..
وحيد يفرغ اماله الضائعه و احساسه الوليد بعثوره علي سكن روحه " اللي تبي الضرب " في الرواية اللي بشهادة حنين المجروحه و شهادة العم اشرف المحايده ..ممتازة ..

السؤال اللي سالته و انا اقرا الفقرة ذي ..
هل زواج وحيد من اللي تساهل الذبح ..دفن موهبته و طموحه ؟؟
و الان تحررت الموهبه مع تحرر روحه و تعلقها بحنين ؟؟

حوار وحيد و حنين كان حوار روحين ..طرح وحيد فيه كل استفساراته و مخاوفه ..لكن باقي في ذبذبات غير مريحه من حنين

خوف وحيد من اهتمام حنين بالجانب المادي في مكانه
فربما كان هذا الجانب مثار خلاف بين عصفوري الكناريا فيما بعد

حنين ما قالت شي عن خطوتها تجاه وضعها كزوجه .و يا خوفي تظل في المنطقه الضبابيه لفترة طويله

فهد ..تجرفه امواج الغربة المتلاطمة يمينا و يسارا و هو يحاول الطفو حتي يصل اليابسه ..
حال فهد حال كثير من الشباب العربي للاسف
يلقون بانفسهم في بئر الغربة ..و لا يعودون خوفا اما من الشماته او الاوضاع الرديئة في مساقط رءوسهم ..

رواية رائعه استاذ عمرو
استمتع بمناقشة البنات جدا جدا و استمتع بردودك عليهم ..
السموحه علي القصور
سطرين لا يليقون بالروايه

السلام عليكم ورحمة الله حلقت اليوم تتارجح مابين الحب والهيام وبين الخوف والرجاء
وحيد وحاله من الغرق اللذيذ فى العواطف المحرمهينتظر ان تتقدم حنين خطوه فى مشروع الطلاق وشبه حالتهم بانهم لصوص وقطاع طرق وجرعة مسكن جديده من حنين لوحيد انتظر حبيبى فانا لم اتاكد بعد انك ستحقق لى العش الذهبى مع الكثير من الوعود الرنانه بانها ستتحمل معه وحيد يوكد حنجوع سوى يا حنين مش حجوع لوحدى طبعا يا حبيبى حتجوع لوحدك
وحنربى العيال سوى تصور دول حيبقو اربع اولاد وفتاه الله يكون فى عون اللى حيقعد معاهم انننننننننناههههههههه وانتى حتكونى فين يا حنون دول خمسه فى وش العدو حتسيبيهم وتروحى فين
انا فقير يا حنان مانتى حتشتغل وتيجى على نفسك يا حبيبى لانى مش مستغنى عن رفاهيتى وانتى معاى طبعا طبعا
ويبتعد وحيد وهو مملوء بالامل والاحلام السعيده فحنين وفهد هما الشعله التى تضيئ له الطريق وتمده بالطاقه لاحتمال القادم الذى يعد بان يكون افضل رغم عتبه عليه ببعض السلبيات فبعد فهد قسم ظهره لانه الاخ والصديق الذى كان كمراءة لوحيد وعاتب على حنين حبها الشديد للمال والرفاهيه الزائده وحيد يرى متعة الانفاق فى رؤية البسمه على وجه محتاج قضيت له حاجته وحنين تراها فى الذهاب لارقى بيوت الازياء
وشتان ما بين النظرتين
الحاج اشرف واطلاله تحمل الامل والتفائل والفرح لوحيد بمعجب جديد لروايته وتاكيد من الحج اشرف بالطبع والنشر
وتليفون من حنين لتبارك نجاح وحيد الذى لايجد هذا الحماس من شريكة حياته ولا يجد المشاركه الا من حنين الاحلام
حلقه ممتعه بها العديد من التلميحات والتصريحات والمخاوف وقفله على مثل عجيب على الاخد والعطاء كان فيه وحيد مغموس فى الطين يزرع الورد لتائتى حنين بكل اريحيه لقطفه
دمت بخير وانتظر الحلقه القادمه بشوق