كاتب الموضوع :
عمرو يس
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
رد: روايتى الاولى .. مشاعر قذرة بقلم .. عمرو يس .. الحلقة الخامسة عشر
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاميرة البيضاء |
اما عن طرحك للموضوع فأنا اؤيده وبشدة لانه بكل اسف انتشر بشكل مستفز لن اقول انه اصبح ظاهرة ولكن تكرر بشكل يوجب معه الاعتراف بالمشكلة وبحث طرق حلها
نسال الله ان يحفظ سائر نساء المسلمين ويعصم رجالهم ، اشكر تفهمك
انا انتقدتها من وجهة نظر اخلاقية وسلوكية
دعينى اهمس لكى هنا همسة ، وانتى تنتقدى اى امر لا تنفصلى عن الواقع طرفة عين ، التنظير ايها الاميرة امر سهل وقد يحسنه كل احد ولكن اسقاطه على الواع بشكل ملائم يمكنه من تغيير هذا الواقع هو الامر الصعب والذى يحتاج الى تحسس الخطوات ، اضرب لكى مثال للتوضيح ، راقصة مثلا عندها ملايين الجنيهات وارادت التوبة هل ترى ان لها ان تتمتع بشىء مما جمعته من مال الرقص والخلاعة والزنى ؟؟ بالطبع لا ، ولكن هل اختلف انا وانتى اننا نريدها فى الطريق السليم ؟ بالطبع لا ، لاذا لابد ان ننتبه ونحن نوجهه بحذر ونراعى قلبها ايما رعايه وهل يحتمل ان يقال له تخلى عن مالك كله دفعه واحدة وتطهرى لان الله طيب لا يقبل الا طيبا ؟ ام ان قلبها لا يحتمل الا وصية النبى صل الله عليه وسلم الى سيدنا معاذ ( أَخْبَرَنَا أَبُو صَالِحِ بْنُ أَبِي طَاهِرٍ الْعَنْبَرِيُّ ، ثنا جَدِّي يَحْيَى بْنُ مَنْصُورٍ الْقَاضِي ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ سَلَمَةَ ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، أنا وَكِيعٌ ، أنا زَكَرِيَّا بْنُ إِسْحَاقَ الْمَكِّيُّ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ صَيْفِيٍّ ، عَنْ أَبِي مَعْبَدٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا بَعَثَ مُعَاذًا إِلَى الْيَمَنِ ، قَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّكَ تَأْتِي قَوْمًا أَهْلُ كِتَابٍ فَادْعُهُمْ إِلَى شَهَادَةِ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ، فَإِنْ هُمْ أَجَابُوكَ لِذَلِكَ فَأَعْلِمْهُمْ أَنَّ اللَّهَ قَدِ افْتَرَضَ عَلَيْهِمْ خَمْسَ صَلَوَاتٍ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ ، فَإِنْ هُمْ أَجَابُوكَ لِذَلِكَ فَأَعْلِمْهُمْ أَنَّ اللَّهَ قَدِ افْتَرَضَ عَلَيْهِمْ صَدَقَةً فِي أَمْوَالِهِمْ ، تُؤْخَذُ مِنْ أَغْنِيَائِهِمْ ، وَتُرَدُّ فِي فُقَرَائِهِمْ ، فَإِنْ هُمْ أَجَابُوكَ لِذَلِكَ فَإِيَّاكَ وَكَرَائِمَ أَمْوَالِهِمْ ، وَإِيَّاكَ وَدَعْوَةَ الْمَظْلُومِ فَإِنَّهَا لَيْسَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ اللَّهِ حِجَابٌ " )
تمهلى وافصلى نفسك تماما عن المشكلة ولا تتخيلى نفسك فيها من اول الامر الى اخره لان فى النهاية قلب السائل او التائب هذا ليس قلبك وظروفه ليست ظروفك والاهم ان تربيته ونشئته ليست كتربيتك الصالحة ونشاتك فى الطاعة احسبكى كذلك ، شعرها المنسدل وملابسها بل والقيم عليها اين مكان كل ذلك فوق مائدتك المستديرة اثناء المداولة ؟؟ اتمنى ان تتقبلى منى همستى هذه
شكرا لكى
لى عودة بعد قراءة الحلقة ان شاء الله
انتظر عودتك من الان
وبالمناسبة ابراهيم اللى ذكرته زهرة فى تعليقها اعتقد انه شخصية فى فيلم كانت دايما زوجته تطلب ورد يقولها بتمن الورد اجيب لك كباب احسن
هى لم تفقد تركيزها انما ضربته كمثل
|
اعتذر لانى لست متابع جيد للتليفزيون واشكرك على التوضيح
|