مساء الابداع هومى
انا معاكى فى نقطة الارتداد النفسى والغيره والشك فى كل تصرف يصدر من الزوجه ده فى حالة لو كان القصور من الرجل مرض عضوى يعنى كان انسان سوى وفجاءه الم بيه مرض عضوى جعله غير قادر على الحميميه الزوجيه لكن حالة لوسى غير هو اصلا نشاته وتربيته مش راجل مخنس عاوز اللى يحتويه ويمضى بيه طريق الحياه وجود الام الراجل فى حياته والاب ست السيد خلى عنده حاله غريزيه طبيعيه من انكار الرجوله بدليل قولته على اشباع رجولته وانوثة زوجته قلت ادب ولو تفتكرى فى اول الحلقات عمرو نوه عن انه عاوز حد يحسسه بانوثته ده مش تعبير مجازى ده كلام مقصود فى الحاله اللى زى حالة لوسى الخنوسه ورفض فكرة انه راجل بالعكس الراجل لما تكون حاله مرضيه بيشبه البركان الثاير عصبى المزاج متوتر دائما واحيانا بتصاحب الحاله مغص شديد اسفل البطن لكن لوسى زى الميه الراكده مفيش اى انفعالات ولا حس رجولى من الاساس والحوار معك يزيد من ثراء فكرى وقلبى هومتى

اما فادى فالحمد لله الذى عافانا مما ابتلى به غيرنا
فعلا زى ما قالت اميره ان الطلاق نعمه انعم علينا به ربنا لم تكن فى السابقين واضيف ولو ان ده بيزعل ناس كتير تعدد الزوجات ايضا حل فى حالة ان الانسان مبيقدرش يستمر فى حياته مع الزوجه فى نفس الوقت مكبل بالاطفال وهى مبيكونش فارق معاها ففى الحاله دى الزواج التانى حل جيد لامنه هدم الاسره وشتت الاطفال ولا منه حرم نفسه وبص لغير المحارم
وانا طبعا معاكى فى ان الوضع تطور بين وحيد وحنين وانا لم اقصدهم ابدا ولم ادرجهم تحت بند الاصدقاء لو شفتى تعليقى على الحلقه حتلاقى انى اتكلمت عن مشاعر وحيد وعنيه اللى بستحلفها انه موصلش متاخر وعن اللمعه فى عيون حنين وقلت عندما تلمع عيون المراءه انما هى من حالة حب او حالة بكاء