لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روائع من عبق الرومانسية > رومانسيات عربية > رومانسيات عربية - القصص المكتملة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

رومانسيات عربية - القصص المكتملة رومانسيات عربية - القصص المكتملة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-01-16, 03:17 AM   المشاركة رقم: 226
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة
مشرفة روائع من عبق الرومانسية
كاتبة مبدعة
سيدة العطاء


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148401
المشاركات: 25,150
الجنس أنثى
معدل التقييم: حسن الخلق تم تعطيل التقييم
نقاط التقييم: 137607

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حسن الخلق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمرو يس المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
Congrats رد: روايتى الاولى .. مشاعر قذرة بقلم .. عمرو يس .. الحلقة الحادية عشر

 
دعوه لزيارة موضوعي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الف مبروك لياسر خطوته الايجابيه جدا و اقدامه رغم الظروف ، اعجبني جدا نظرة الاصرار و الصراحة لانهما مفتاحه السري للولوج الى عالم سيادة اللواء الذي كان نموذج للاب الشرقي ذو الذهن المتفتح و البصيرة الناقدة
و مبروك علينا عرفنا اسم منى (: عقبال الباقي رغم ان اسمائهم الكودية عجباني جدا

موقف ياسر يستحق الاشاده فهو رجل في زمن كثر فيه الذكور ، تصرف بايجابيه و ركن القيل و القال جانبا في سبيل نيل مأربه فاستحقه ، تضحيته و تفكيره خارج الصندوق جعله يحظى بما عجز عنه المترفعين بغباء بدعوى العادات و التقاليد و نظرة المجتمع


لاحول و لا قوة الا بالله ، هنلقيها من وحيد و لا عمو سامي ، تحسوا كدا ان الست الفت واخده التكشير مبدأ و اسلوب حياة ، ما شاء الله عليها محترفه نكد و دي مرتبه مش اي حد يوصلها على فكره (:
(ههههههههههههههه غيومه جبتي المثل التحفه دا منين )

وحيد اشتعل فضوله العقلي و لديه شغف ليرى تلك التي ترجمت رغباته الفكريه و تواصلت معه بطريق غير مباشر مسه بعمق في حين فشلت التي تشاركه ادق خصائصه في الاقتراب من مساحته الخاصة كوحيد
عد معي ، لدينا الشكولاته ، رائحة الياسمين و الان شدو البلابل (:


رواية كبرياء و تحامل اختيار جميل ، من رواياتي المفضله لكن في نسختها الاصلية و كم كانت تمتعني ردات فعل مسز بينيت و رغبتها المستميتة في تزويج البنات ، علامة من علامات الادب رغم سلاسة اسلوبها و خفة تناول الفكرة الذي جعلها اقرب للقلوب ، عبقريه جين اوستن

احسنت وصف الصورة التي تجسدت امامي و رايتهما و كل منهما يسترق النظرات للأخر و يشعر به فهما مكشوفان لبعضهما و هنا ايضا نقطة التقاء فسرعة البديهة تميز كليهما


انطلقت منه شرارة الفضول لتصيبها في مقتل و نالت منها الرغبة في معرفة من يكون ذلك المختلس النظرات و لما ؟
ليس مستغربا ان تشبه تلك الزائرة لاحلامه فهي تترجم صورة سكنت مخيلته طويلا فبديهي ان تلتقي صورة الذهن و الواقع و تلتقي في تلك المنطقة المتأرجحة بين الحلم و الواقع !

( تكسرت سيارته ) لا اعرف لما استوقفتني العباره فهل قصدت من لفظ التكسر هنا الاستعاره او ما شابه ؟ لما لم تكن (تحطمت سيارته ) ؟ فالتحطيم سيشبع مخيلتي برؤية سيارته و قد باتت خردة غير صالحة للاستعمال من جديد


ههههههههه زوجه وحيد و سؤالها الازلي عن محورا الكوني ( تتغدى ؟ ) و الادهى انه يعرض عليها الكتاب لتقرأه بعده ، سؤالها عن محتواه كان الاولى ان يكون ( فيه صور الكتاب ده ؟) لكنها استحت
اخ كم انا شريرة متى سأتعلم القراءة دون التحدث عن لسان الشخصيات !

علاقة وحيد بطاهر تمثل له الاتصال الانساني السوي داخل جدران منزله و المشهد بينهما غني عن اي تعليق


فهد اهون عليه السجن من رؤية فشله في اعين الاخرين فليس الكل سيتفهمه مثل توأم روحه و مرآته وحيد
حلقه ممتعة و استحقت الانتظار
هكمل الحلقه 11 و راجعه

 
 

 

عرض البوم صور حسن الخلق   رد مع اقتباس
قديم 01-01-16, 04:28 AM   المشاركة رقم: 227
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة
مشرفة روائع من عبق الرومانسية
كاتبة مبدعة
سيدة العطاء


البيانات
التسجيل: Aug 2009
العضوية: 148401
المشاركات: 25,150
الجنس أنثى
معدل التقييم: حسن الخلق تم تعطيل التقييم
نقاط التقييم: 137607

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حسن الخلق غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمرو يس المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
Congrats رد: روايتى الاولى .. مشاعر قذرة بقلم .. عمرو يس .. الحلقة الحادية عشر

 
دعوه لزيارة موضوعي

سامي و اه من سامي ، مرآة وحيد التي يرى فيها مستقبله و يخشاه لذا تعمد القسوه لعله يتجرأ و يتخذ القرار المصيري الذي يراود نفسه على استحياء

الطلاق احيانا يكون يكون حلا لحياة مريضة ستصيب بقية افراد تلك الاسرة بالعدوى ، و هنا حياة وحيد الزوجيه مصابة بكسر في العامود الفقري نشأ عنه شلل رباعي و ان استمر النزف سيحدث اضرار اخرى قد تصل لوفاة البراعم الصغيرة التي ستذبل و لن يصلها سائل الحياة المتمثل في التفاهم بين الوالدين ، المودة و الرحمة التي اوصى بها الله لتستقيم الحياة و تنتج جيل سوي خالي من العقد التي سيسقطها مستقبلا على اخرين و هلم جرا ......
اذن البتر هنا سينقذ جيلا باكمله و ليس وحيد فقط


سامي ينظر للامر من منظور مخالف عاكس رغبات ابنه الذي يريد من يشجعه لذا ثارت العاصفة و لأول مره يتهم والده بالتخاذل الذي يخشاه هو
حوار مؤلم فلا يوجد ما هو اقسى من استعراض حياة انسان ذهبت هبات لكن طريقة تناول سامي له و ردات فعله مقابل ثورة قلب ابنه كانت راائعه و تستحق الاشادة

بامانه لا يمكنني لوم وحيد في مشاعره الرافضة للاستمرار و لا اجد في نفسي القدرة على اتخاذ جانب الزوجة كما يفترض ان يحدث فالموقف اشبه بمن يحاول اجبار شخص على تناول دواء مر لا يستسيغه لمجرد انه سيقيه اعراض جانبيه قد لا يتحملها ، فلا هو سيشفيه او يميته ، الحياة مع تلك المراة التي اوصلته لحالة نكرانها باهته خالية من النكهات ، فكيف يمكن ان تعاش !


على النقيض من وحيد نجد زوجة فهد تحمل مواصفات لا يختلف عليها اثنان ، ذات دين و اصل و لا نستطيع وصفها بقلة الجمال لان منظور الانسان في هذا الصدد نسبي ، ما اراه انا جميلا قد يراه غيري عادي او اقل من العادي ، فهد الذي اختار بعقله هو من اغلق قلبه و رفض السماح لها بالولوج لسبب ربما يتضح فيما بعد ، لعله احساس بالنقص امامها فبنى حاجزا وهمي بينهما اطلق عليه مصطلح عدم طرقها لباب قلبه فعقل الرجل و قلبه يا سيدي بينهما خيط متصل لا يمكن ان يتحرك الاول و لا يجذب معه الاخر عكس المرأة التي تفكر بقلبها اولا ثم تحكم عقلها لاحقا
اراه يعاني حالة من عدم الرضا على طول الخط تتمثل في كل ما يمثله عدا علاقته بوحيد و عائلته

مره تانيه يكون وحيد امام سطحا عاكسا لمرآه ، كأنه يمثل محور ارتكاز الروايه و الجميع يدور حوله بفلك منتظم
كأنه ينتظر تلك اللحظة منذ ميلاده ففتح قلبه و انطلق و ما اسعده بايجاد الاذن المصغية و الاهتمام المتدفق من عينيها اللتان استوقفتاه تحديدا ليس هذا فقط بل هي تتفاعل و تسأل ، تريد ان تعرف فعلا دون افتعال تمثيلي اصبح يجيد كشفه لكثرة ما واجهه


هو يحكي و يختبرها بالمقابل ، يجرب متعة لم يعرفها من قبل لا مع زوجته او والدته محترفة النكد
اذن المراة التي تجيد المحاورة و التفهم ليست ضربا من ضروب المحال ! يا له من اكتشاف

عندما يقدم انسان على حرق قصاصات ماضية و مذكراته لفقدانه الامل في ايجاد من يستحق الاطلاع عليها او فهمها فهذا يعني طامة كبرى و الانسلاخ عن ذاته ، لقد رمى ماضي بارادته عندما فقد حاضره و مستقبله و كل ذلك بعد احتضار حلمه على اعتاب زوجة لا تجيد فن الاحتواء ، الادهى انه عاقب نفسه لخطأه بحق نفسه و حقها

شخصيه مثل وحيد لا تفرغ مكنونات نفسها بتلك الاريحيه و الوضوح الا امام شخصا يعرفه حق المعرفة و هنا هو يعرف حنين التي تواصل معها فكريا و قد ادركت هي ذلك لذا ارادت معرفة المزيد ، اتفقنا سابقا ان سرعة البديهة متوفرة بسخاء بينهما لذا استوقفها اسمه و معرفته لاسمها و قد علم هو و اجابها على سؤالها العالق بطيات ذهنها

حلقة اثتثنائية بدأت بحوار ناري و انتهت بأخر لا يقل تأثيرا لكنه ينقل الاحداث لمستوى جديد ، كأن قطار المفاجأت نقل سرعته من الاول للرابع فجأة فوجب علينا التشبث

اجدت التعبير عن مكامن نفس وحيد و رسم ردات فعل حنين بارتباكها و الصراع الدائر داخلها لا محالة بعبارات في غاية القوة و الوضوح لكني لازلت متوجسة من الاتجاه الذي نسلكه ، صبرا جميلا
شكرا جزيلا على حالة الاستمتاع الادبي التي تهدينا اياها عبر صفحاتك
تمنياتي بدوام التوفيق

 
 

 

عرض البوم صور حسن الخلق   رد مع اقتباس
قديم 01-01-16, 02:35 PM   المشاركة رقم: 228
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئة مميزة


البيانات
التسجيل: Apr 2014
العضوية: 266183
المشاركات: 1,059
الجنس أنثى
معدل التقييم: الاميرة البيضاء عضو جوهرة التقييمالاميرة البيضاء عضو جوهرة التقييمالاميرة البيضاء عضو جوهرة التقييمالاميرة البيضاء عضو جوهرة التقييمالاميرة البيضاء عضو جوهرة التقييمالاميرة البيضاء عضو جوهرة التقييمالاميرة البيضاء عضو جوهرة التقييمالاميرة البيضاء عضو جوهرة التقييمالاميرة البيضاء عضو جوهرة التقييمالاميرة البيضاء عضو جوهرة التقييمالاميرة البيضاء عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2414

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الاميرة البيضاء غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمرو يس المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي رد: روايتى الاولى .. مشاعر قذرة بقلم .. عمرو يس .. الحلقة الحادية عشر

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وانتم الى الله اقرب

اخيرا قدرت اقرأ الفصلين واتحملت معايا الصفحات الحمد لله
طبعا انا لا خلاف عندى فى روعة الفصلين من حيث الحبكة الادبية او السرد لكن اعتقد انى بدأت اختلف مع الشخصيات ولى عليهم انتقادات وسأكتفى منها -بداية فقط- بكلمتين لطالما استفزونى جدا ولم اقدر على تمريرهم

الاولى مناداه منى لياسر -ياض - والتانية مناداة وحيد لابيه سامى
انا شخصيا ضد الامر ده وبشدة الاب والام والزوج-باعتبار ما سيكون يعنى- من اصحاب الحقوق العظيمة على الانسان مناداة الاب بالاسم المجرد فى نظرى ليس نوع من التقارب وانما من اساءة الادب وقد اعبرها بعض العلماء من انواع العقوق
طبعا انا اقدر جدا التقارب بين الاب والابن وان كبر ابنك خاويه وكل الكلام ده لكن مع الاحتفاظ بمنزلة الاب -حتى مع رضا الاب بذلك-مازلت اراه اساءة ادب

اما مناداة الزوجة لزوجها بيا ولد او ياض صراحة اشمئزت نفسي جدا منها اعتبرها من تقليل الاحترام المفترض فهناك من الفاظ التحبب والتودد فى اللغة الكثير ولا يتعارض مع الاحترام
طبعا لا يفهم من كلامى انى ادعو لان يكون فيه حواجز او حدود بين الزوجين
ابدا
وانما انا فقط استقبح اللفظ وان رأه البعض عادى وجائز


اما عن الحلقات والاحداث فأنا الاكيد تفاعلت معها ومع الابطال سواء بالتأييد او الاختلاف
ولكن كما يقال الحكم بعد المداولة
احتاج لمزيد من الحلقات قبل فتح نار الهجوم على ابطالك والتى اعتقد انى اصبحت قاب قوسين او ادنى منها

دمتم فى امان الله
فى انتظار الحلقات القادمة

 
 

 

عرض البوم صور الاميرة البيضاء   رد مع اقتباس
قديم 01-01-16, 03:10 PM   المشاركة رقم: 229
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2015
العضوية: 307746
المشاركات: 474
الجنس ذكر
معدل التقييم: عمرو يس عضو جوهرة التقييمعمرو يس عضو جوهرة التقييمعمرو يس عضو جوهرة التقييمعمرو يس عضو جوهرة التقييمعمرو يس عضو جوهرة التقييمعمرو يس عضو جوهرة التقييمعمرو يس عضو جوهرة التقييمعمرو يس عضو جوهرة التقييمعمرو يس عضو جوهرة التقييمعمرو يس عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1477

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عمرو يس غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمرو يس المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي رد: روايتى الاولى .. مشاعر قذرة بقلم .. عمرو يس .. الحلقة الحادية عشر

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مملكة الغيوم مشاهدة المشاركة
   السلام عليكم عام جديد محمل بعبق الزهور وبهجة النفوس
وحيد والمواجه مع سامى وقنابل من النوع المسيل للدموع وقذائف صاروخيه من الاتهامات
فوحيد مكنش بيكلم سامى قد ما كان موجه الكلام لنفسه لان الحاله واحده زواج من طرف واحد
طرف واحد بس هو المشارك بالعطاء والطرف الاخر متلقى فقط
طرف واحد بيبث الحب والمشاعر والكلام والاخر يتلقى فى صمت كان وحيد بيعنف نفسه فى شخص ابوه بيثور على نفسه فى نسخته القديمه الاب اللى عاش نفس القهر واسمحلى اسميه قهر مش ظروف لانها اكتر حاجه تقهر ان انتى تدى وتدى ولا تجد مقابل ولا حتى متلقى جيد فهو ياخذ اشياء لايقدر قيمتها ولا يعطيها بالا وكانه يتلقى ماء فاتر لاطعم ولا لون ويتحول عطائك بارادتك لحق مكتسب للمتلقى فان اوقفت العطاء اصبحت انت المخطئ ليس هو المتلقى غير الجيد والغير جدير بالعطاء
سامى تكبلت يداه بثلاثة اطفال فبات بين نارين هو ام هما ولقلبه الكبير الذى لايعرف الا العطاء قدمهم على نفسه رغم انه يعلم انهم فى يوم ما سوف يتركونه يعانى الوحده والشريك المخالف
فكانت ثورة وحيد على نفسه لانه ايضا لا يستطيع اتخاذ القرار وكل طفل من اطفاله معلق فى طرف من اطرافه لاهو اللى قادر ينفضهم عنه ولا قادر يستمر تشبع من الالم حتى بات يثور على نفسه
فهد واطلاله جديده واول تعريف لنا عن الزوجه
تعريف قلب كل الموازين وقلب الطاوله فى وجه الفهد فهو وصفها كما يقول الكتاب
امراءه مثقفه حنونه ذات تربيه دينيه خلوقه وست بيت ممتازه
فين العيب البنت فيها كل المواصفات اللى بيحلم بيها اى راجل عاقل عيبها ان وشها مخطفش قلبك انتى عاوز تحب برواز جميل افرض انه البرواز كان فاضى من جوى المحتوى مفيش مهو صاحبك حب برواز جميل من بره خاوى من الداخل
وبعدين الجمال مش كل شيئ المهم الجمال من الداخل فهناك وجوه تراه تقول سبحان من ابدعك وحين تتحدث تقول استغفر الله العظيم فقبح الداخل يطغى على اى جمال وخد مثال خد ورده جميله وروح جنب مقلب قمامه وحاول تشمها الريحه حتخليك ترمى الورده اللى فى ايدك
وبعدين بتتساءل يا فهد ليه هى مقفله فى وشك مانت بطرت على نعمة ربنا كان فى ايدك الوظيفه والزوجه بس انتى عشان تدرك كله تركت كله عملت بمقولة يا كل حاجه يا ولا حاجه واديك دلوقت صفر اليدين لكن لس فى فرص لتدارك الخطاء قبل ان تتاءزم الامور
حنين ووحيد والجلسه المنتظره
وحيد المره دى عرف عن نفسه والاسم لاقى صدى غير مفهوم عند حنين وابتدى بالكلام وحيد لتدرك انه يعرفها دون ان تذكر اسمها وما بين سؤال وجواب فتح وحيد عن قلبه فوجدت فيه حنين مراءه لما بداخلها وكانه يحكى بلسانه عما تعانيه بداخلها فصار ينكئ الجروح دون ان يدرى ويزر الملح على جرح تحاول جاهده ان تتجاهله
وصف وحيد لزوجته انها خرسه وان قلنها لم يستوعب حبه الجامح ليس العيب فيها فالفرس الجامح لا يقوى على ترويضه الا خيال جامح وقلبك فرس جامح يشطح بخيالك كثيرا فى غابات الابداع وجناين الاشواق و بحور الاحلام لكن الزوجه لم تستوعب هذ ا الكم من الجموح لانها ببساطه كما وصفتها خرساء والاخرسا بديهيا لايسمع فهى لاتعرف شيئ عن تلك المشاعر التى تتكلم عنها هى فكرت انها حتتجوز راجل عاقل يجى من شغله يتغدى ويريح واقصى مهاراته انه يقرا الجرنال وبعدين يكوره على جنب ويقوم ينام ويصبح يروح شغله وهكذا كل اللى بيقلهم كم كلمه مفرداتهم فين الاكل محتاجه فلوس تصبحى على خير واحيانا مبيلحقش يقولها فوقعت فى راجل لكاك متطلب عاوز زوجه بكل المقايس انثى تجيد الانوثه بكل الطرق وصديقه تجيد الحديث والحوار وخل يجيد السمر ورفيق يؤنس وحشة الدرب وحضن دافئ يتلقف جموح مشاعره فبات الامر يتسرب من بين يديها كقابض على الماء لا استفاد بشربه ولا بقى بين يديه
ابدعت عمر فى نقل مشاعر وحيد وخلجات نفسه فى حواره مع حنين وحواره مع والده وابدعت فى وصف شتات فهد اهنيك على الحلقات الثريه فهى متنفس لكل متذوق للادب العربى
دمت بخير وفى انتظار جديدك
ملحوظه فيه صفحه من حوار وحيد وحنين الاخيره معلقتش عليها لانها محملتش عندى
كل عام وانت وكل الاسره بخير حال ومحققين كل الامال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اعضاء منتدى ليلاس الذين يصرون على ابهارى مع كل تعليق .... اهلا بيكم جميعا
نعم غيومه تعبيرك عن التضحية التى تتحول الى حق مكتسب وثورة هذا الوحيد على نسخته القديمة اظن انك ذوبتى مع التحليل لدرجة اكسبتك سهولة الحكم عليهم من كلمات بسيطة وانا اؤيدك جدا فيما اسميتيه قهرا

ولا اظن انه فات عليكى ان تضحية سامى وبقائه على هذه العلاقة الزوجية انجبت حياة وحيدة بكافة تفاصيلها الحالية ، فهل ترى انه مصيب فى قرار تضحيته هذا ام لا ؟

اريد ان اعلق عن نقطه فهد ، التنظير امر والواقع امر مختلف تماما ، نعم انا معك جدا فى ان المظهر وان كان شىء مهم فهو فى النهاية ليس كل شىء ولكن اسمحيلى ان انبهك لامر مهم ان المتلقى هو مربط الفرس ورمانة الميزان فى هذا الامر ، بمعنى ما يفيد امراة مثقفة واعية فى ارتباطها برجل يرى الجمال فى المظاهر مثلا ؟ او امراة بطعم الشيكولاته برجل لا يحب الشيكولاته ؟ او امراة بطعم الجنزبيل برجل يكره رائحة الجنزبيل ؟

وصفك للفرس الجامح والخيال الجامح وما تبعه من عباراتك الرائقة اضاف لى معانى كنت اشعرها ولا اجيد ان ابلورها فتعبيرك كأنه بلور لى هذه المعانى وجعلها شاخصة امامى احييكى جدا

وفى النهاية تعليقك رائع غيومة وثبت عندى الثقة بان ابث باقى الحلقات بنفس مطمئنه لان هناك من سيتلقف المعانى كما اردتها بل ويجيد ربطها اشكرك شكرا جزيلا

 
 

 

عرض البوم صور عمرو يس   رد مع اقتباس
قديم 01-01-16, 03:12 PM   المشاركة رقم: 230
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2015
العضوية: 307746
المشاركات: 474
الجنس ذكر
معدل التقييم: عمرو يس عضو جوهرة التقييمعمرو يس عضو جوهرة التقييمعمرو يس عضو جوهرة التقييمعمرو يس عضو جوهرة التقييمعمرو يس عضو جوهرة التقييمعمرو يس عضو جوهرة التقييمعمرو يس عضو جوهرة التقييمعمرو يس عضو جوهرة التقييمعمرو يس عضو جوهرة التقييمعمرو يس عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1477

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عمرو يس غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عمرو يس المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي رد: روايتى الاولى .. مشاعر قذرة بقلم .. عمرو يس .. الحلقة الحادية عشر

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الخلق مشاهدة المشاركة
   اه قبل ما اروح اقرأ
استاذ عمرو حضرتك مدعو للاستضافه في الصالون الادبي بتاعنا

وقت ما تكون متفرغ نحدد الموعد
الاستضافه بتكون لمدة اسبوع حضرتك بتتواجد و تتلقى الاسئله حول الروايه او ظروف كتابتها ، يعني لقاء مفتوح بينك و بين القراء ، هما يضعوا الاسئله و الاجابه عليك و معك الوقت الكافي (:

يشرفنى ان اكون بينكم وباذن الله اتواصل معك فعندى بعض الاستفسارات عن الموضوع فانا كما تعلمى جديد فى المنتدى

 
 

 

عرض البوم صور عمرو يس   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مشاعر, الانمي, روايتي, عمرو, قذرة
facebook




جديد مواضيع قسم رومانسيات عربية - القصص المكتملة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t201567.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 01-01-16 07:59 PM


الساعة الآن 12:24 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية