كاتب الموضوع :
عمرو يس
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
رد: روايتى الاولى .. مشاعر قذرة بقلم .. عمرو يس .. الحلقة الثامنه
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الخلق |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مرحبا للجميع و مساء عامر بالرضا و الطاعة
توكلنا على الله ندخل على المنعطف و انا رابطه حزام الامان اهه و مستعدة للصدمات
ههههههه لفت نظري ان اول ما تبادر لذهن زوج حنين هو الهرب من اللص المحتمل ، ما شاء الله على النخوه و نعم الرجال
|
ههههههههه خشيت الا تفهم هذه النقطة ولكن صيادة مثلك لابد ان تقتنصها
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الخلق |
احسنت قولا و تصويرا بلوحات بلاغية غاية في الجمال و الوضوح حقيقة حنين و مقابلها مكامن شخصية زوجها ، لقد صنعت مرأة عاكسة لداخل كل منهما جعلتنا نرى و نعي باقتدار و تمكن كبيرين احييك بشدة و لا تعليق قد يفي روعة تلك المقاطع ما تستحقه
ادركت الان المغزى خلف لفتة اهداء الشكولاته و ما يرمي اليه وحيد و كيف يبحث يائسا عن طيفا له وجود فعلي في مكان آخر لم يكتب لهما اللقاء بعد ، كأن كل منهما ينادي الآخر بصمت لكن في التوقيت الخطأ
|
نعم نعم نعم لن ازيد على ما قلتى فقد استطيع ارباكك فى المنعطفات القادمة
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الخلق |
لا لا لا ما هذا الذي ارى ! وحيد انتقل بسرعة البرق من خانة المنقذ الى المصاب ؟! يا لها من نقلة مكوكية تصيب باللهاث
هنا لمست تجسيدا فعليا لمعنى الاب الملكوم في مشهد سامي
[/COLOR]
|
ههههههههه كنت انتظر ردت فعلكم وانا انشرها فوحيد الاول كان مجرد رجل عابر فى روايتنا وليس بطلها
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الخلق |
راينا في البداية حنين تخلق حبيبا افتراضيا يهون عليها جفاف و تجلد واقعها الذي لا تستطيع التواءم معه وفقا لطبيعتها كامرأة ذات تطلعات مشروعة و الان الغيبوبة دفعت وحيد لنفس العالم الروحي باشارة قدرية استجابة لما عاش يفتقده ، هناك الكثير من القواسم المشتركة على راسها رائحة الياسمين
|
لا تتركى سنارتك لحظة واحدة
احييكى على الشيكولاتة ثم على رائحة الياسمين ومادمتى التقتيهم بهذه المهارة اعدك ان تستمتعى فيما بقى من الحلقات ، على ان تعدينى بان تظل الاحزمة محكمة الغلق كما هى
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الخلق |
لاحظت ان التشبيهات عاليه جدا هذه الحلقة كأنك تعبر بنا من مرحلة الشرح و وضع الاساسات الى مرحلة التذوق الادبي و الصور البلاغية
هكذا انتهت الحلقة التي وضعتنا على حافة نهرا متلاطم من المشاعر المتناقضة و اشهد لك بالبراعة في ابقائنا على نفس الحالة من الترقب لموعد حدوث اللقاء الذي تمعن في تأخيره عامدا بشتى وسائل الالهاء على الجانب الاخر تستفيض في عرض مدى عدم التوافق بين الفريقين
|
سبحان الله حتى هذه لم تسلم منك وقيدتيها ايضا بشباكك ، نعم تمعنت فى تاخيرها وربما تصدمى لو قلت لكى اننى كلما كنت اقترب من لحظة لقائهما ابعدها بلا ارادة حتى كدت افكر فى ختام الرواية من غير ان يلتقوا ، حتى شاء الله وكتبت ما كتبت ...... يا لكى من بارعة
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الخلق |
لم تروي فضولنا لكن اشبعت حاسة التذوق الادبي بالعبارة الجميلة و التشبيه الراقي الذي يجعل الفكر يحلق حتى يصل الى هناك و يرى بعيد الخيال ، احسنت الوصف الذي يطل برأسه من خلف الكلمات دون تصريح و احسنت ابراز حالة ابطالك
|
اريد ان اعرفك على صديقك الصدوق الذى سيصاحبك ما بقى من حلقات انه الفضول ، فانا ما كتبت الا لاثير فضولكم واجعلكم متيقظين دائما للاتى من الاحداث متكفل بالا ارويه قبل الاسطر الاخيرة
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الخلق |
تحياتي للجميع و بانتظار ردة فعل كل من الغاليات على قلبي غيومه ، اميره ، زهره اما همس الريح فهي ليست هاربه ههههههههه تتابع و اتكلمنا عن الروايه الصراحة و هي متفاعله جدا مع الاحداث لكن الوقت هو الضيق لانها تحضر لاحتفال العبق براس السنه ناهيك عن روايتها و عندها دور برد قوي بالاضافة لانها طالبة طب مجتهدة لمن لا يعرف هذه الحقيقة ، وجب علي ايضاح ما تعانيه المسكينه و الا كانت صالت و جالت هنا بكامل اسلحتها الثقيلة ، من حظك استاذ عمرو انك افلت حتى الان من رصاص همس المتلاحق فهي تعصف بالابطال الذين لا يروقون لها و لا تتركهم الا جثثا هامدة
بانتظار الباقي و لو اني مش مرتحالك بصراحة (: تصريحاتك الخفية تدعي للتوجس ^_^
|
اذا هى الطبيبة التى انقذت وحيد ، كان يسعدنى ان اتلقى رصاصتها بصدر عارى فلتأتى هامسة برصاصها وقنابلها وجميع اسلحتها ففى ابطال روايتى مرتع يشفى غليلها ( خصوصا الى ما تتسمى ) هههههههه
اشكرك على تعليقك ومرورك
|