السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تراكم الحلقات بدون تعليق محسسنى بأحساس التلميذ البليد ليلة الامتحان -فكرونى معملش كده تانى- انا فكرت حلا للمشكلة بلاش اعلق احسن
ورجعت قلت ابدا واسيب مقصوفة الرقبة حنين من غير ما تاخد كلمتين ده حتى ميصحش كده


حنين او انين على رأى هومى او لطخة الطين مش فارقة برضة

المهم افتكر اخر مرة علقت على الاحداث كان بعد معرفتها بطلاق وحيد وقرار الانسحاب الناعم خططت ونفذت ولكنها كانت تريد التعامل بمبدأ الشعرة التى لا تنقطع-مع وحيد- والام المضحية والشمعة التى تحترق من اجل الاخرين -مع اولادها-
ترسم انفسها صورة للكمال هى بعيدة عنه بعد المشرق عن المغرب
حين تستقر احوال الزوج فالقيام بدور الزوجة والام يروق لها اكتر وحين يبتعد الزوج فمرحبا بأحضان العشيق تنهل منه ما يغذى انوثتها المزعومةبلا التزام تجاهه
فلا اجمل عندها من زوج تحت الطلب وعاشق تحت الطلب وفى وقت الفراغ تكون هى ام تحت الطلب

ثم تتبدل الاحوال مع العاشق المغفل-او المتغافل- ويبدأ فى صعود بل الارتقاء وتعود لطخته الطينية له من جديد فالعاشق المتغافل لم يعد ذاك الفقير المعدم اذا كفة الميزان عادت لتأرجحهاولم تعد مستقرة ناحية الزوج المنشغل ب..............؟؟؟
ولتجميل قبحها اقترحت الصداقة وادعت الزهد فى كل شئ <لحظة امسح دموعى من التأثر<
معتمدة على رصيدها ومكانتها فى قلبه متناسيه او متجاهلة تفننها فى اثارة نفوره سابقا وافتعال المشاكل وقولها الصريح (مش هينفع نكمل) <اشمعنا نفع بعد كده ؟؟

عموما رأيى فى هذه اللطخة يتحول يوميا من سئ لاسوأ هى وبلوعة حبها المنفجرة

انا كده خلصت الكلمتين
لى عودة ان شاء الله للتعليق على احداث الحلقتين الاخيرتين