لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-12-15, 03:41 PM   المشاركة رقم: 51
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 66486
المشاركات: 18
الجنس أنثى
معدل التقييم: Hiam عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 34

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Hiam غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 1072 - الأمل الأخير – ديانا هاملتون ( الفصل الخامس )

 

واو شو مثيرة هالفصول بطلنا كان الله بعونه ما بيكفيه خسارة شركته واخوه وكمان تيجيه كمان خسارة زوجته!!!!
بس (اذا متذكرة صح) ليه كان يتركها وينام كل واحد بغرفة تانية؟؟؟ فيه "ان" الموضوع!
يسلموا دياتك ريحانتنا وعساكي خضراء على طول ما تتاخري علينا لاني عم بانسى شو صار وبارجع اقرا الفصول القديمة مرة تانيه 😌

 
 

 

عرض البوم صور Hiam   رد مع اقتباس
قديم 26-12-15, 08:14 AM   المشاركة رقم: 52
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,236
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 1072 - الأمل الأخير – ديانا هاملتون ( الفصل الخامس )

 
دعوه لزيارة موضوعي

صباح الخير ... عيوني كل اليوم بنزل فصل
نفس السؤال انطرح في عقلي او أنا بدقق الرواية ^-^

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 26-12-15, 08:20 AM   المشاركة رقم: 53
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,236
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 1072 - الأمل الأخير – ديانا هاملتون ( الفصل السادس )

 
دعوه لزيارة موضوعي

الفصل السادس

شعرت أنجيلا بأنها تسبح في بحر مظلم من المشاعر والأحاسيس كان رأسها يدور .
لقد حدث لها شيء ما أثناء السنوات الماضية ، وتشوش ذهنهها . وما لبث هو أن أوضح لها الأمر قائلاً : " لقد كبرت يا زوجتي الحبيبة ، انظري كيف تؤثرين بي "
كبرت ؟ واحتبست انفاس انجيلا وتصلب جسدها ، وشعرت كأن ماء بارداً صب فوقها . أتراها أوشكت الآن على أن تتخلى عن كل ما اكتسبته من نضج ومقدرة وقوة إرادة تمكنت معها من أن تقفل باب الماضي ، لتصبح تلك المرأة المستقلة الواضحة الرؤية التي كانت تنشدها على الدوام ، لكي تنسى تلك الفتاة التي لم تكن أكثر من ممسحة أرجل ؟
أصحيح هذا ؟
هل بإمكانها أن تسمح لهذا الرجل بأن يؤثر عليها ؟ هل تسمح له بأن يعود إلى السيطرة عليها كلياً مرة أخرى ؟ هل هي تريد أن يحدث هذا وهي تعلم أن توم على بعدميل واحد على الأكثر منها ؟ هل بإمكانها أن تعرض مستقبلها الذي قررته لنفسها للخطر ؟
وأدارت عينيها بسرعة عن وجهه المتألم . إن الرغبة المحبطة يمكن أن تكون مؤلمة جداً . كانت تقر له بذلك ولكنها لم تسمح لنفسها بأن تهتم .
وعندما حاولت الابتعاد وجدت ساقيها واهنتين لا تكادان تتحركان ، وتساءلت عما إذا كان بامكانها أن تجتار المسافة التي تفصلها عن الحمام دون أن تسقط أرضاً فيكون هذا هو العار الأخير والخزي النهائي المريع .
وسألها : " إلى أين انت ذاهبة ؟" وكان صوته خشناً فأجابته بصوت متوتر : " سآخذ حماماً . لا أريد أن اراك هناك عندما أنتهي . ولا تنتظرني على مائدة العشاء إنني ذاهبة لرؤية توم "
" آه " والتمعت عيناه وهو ينظر إليها من بين أهدابه السوداء الكثيفة وقال متابعاً : " إنني أتساءل عند أي نقطة تذكرت وجوده ؟ " وابتسم ساخراً . فصرفت بأسنانها وقد تأكدت ظنونها في أنه كان مصمماً على أغوائها لمجرد الرغبة في الانتقام ليس إلا .
ألم يخبرها بتصميمه على الانتقام منها بسبب التهمة التي كانت وجهتها إليه منذ أربع سنوات لكي يجعلها تذوق الألم الذي يحيل الروح إلى جماد . وذلك إلى حد جعله ينفق بسخاء على مراقبتها ورفع تقارير إليه عن كل حركة تبدر منها ، والآن ها هو ذا الوقت قد حان لتنفيذ انتقامه .
وجذبت عينيها من عينيه المغناطيسيتين ، ضاغطة شفتيها وابتعدت عنه وصوته يتابعها مرسلاً الرجفة في كيانها ، وهو يقول بنعومة فائقة : " طيري يا عصفورتي فأنا قانع بالانتظار " ولم تشأ أن تسأله عما يعنيه بكلماته تلك . يمكنه أن يكون غامضاً مزعجاً قدر ما يشاء فهي لن تهتم انها تكرهه .

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 26-12-15, 08:22 AM   المشاركة رقم: 54
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,236
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 1072 - الأمل الأخير – ديانا هاملتون ( الفصل السادس )

 
دعوه لزيارة موضوعي

عندما انتهت من حمامها وجففت شعرها ، ثم أخذت تسرحه بالمشط ، أحست بيدها ترتجف وحاولت أن تتمالك نفسها . لقد سمحت لنفسها بأن تتجاوب مع جاذبيته الطاغية . ولكن أي امرأة تستطيع المقاومة وبجانب ذلك ما زالت ظروف موت أخيه تؤثر في نفسه بعمق بالرغم من قوله لها أنه تآلف مع هذا الواقع . فإذا هي لم تشعر بالعطف ازاءه وتحاول تقديم المواساة ، فهي اذن خالية من الإنسانية .
ولكن هذه الأعذار لم تخفف عنها إلا قليلاً . وكانت الخشية تبدو في عينيها الذهبيتي اللون وهي في طريقها إلى غرفة النوم ، وكانت شبه متوقعة أن تراه ما زال في غرفتها ، برغم ما سبق من تقريعها له . ولكن الحمد لله أن الغرفة كانت خالية فتنهدت بارتياح .
وجعلتها سرعتها في الخروج من المنزل بليدة الحركات . وزمجرت منزعجة بعد إذ سقط قلم أحمر الشفاه من يدها ليتوارى متدحرجاً تحت الأدراج .
فلتدع ذلك .
فالأفضل لها أن تقابل توم دون أي زينة من أن تغامر بالتأخر . هذا إلى أن توم ليس من النوع الذي يهمه المظهر ، فهو لم ينتبه مره إلى ما ترتدي من ملابس ، كما أنه لم يهتم قط بمظهرها .
في فترة القيلولة كان المنزل ، عادة يغرق في الصمت . وهكذا خرجت إلى الشارع دون أن تصادف أحداً . وهرعت تجتاز الطريق والخشية تتملكها من أن يلحق بها كريس ليرغمها على الرجوع .
ولم تستطع أن تفهم السبب في سماحه لها بالخروج خصوصاً عندما أخبرته أنها ستذهب لرؤية توم .
لقد تأكدت الآن من أن محاولته في اغواءها ، وقد كاد ينجح في ذلك فعلاً ، كان من جراء رغبته في الانتقام ولكنها لم تستطع أن تفهم لماذا خضع بهذه السهولة . لقد كان ينوي ايذاءها ، أن يشعرها بنوع من الألم لن تنساه أبداً . لقد كانت متأكدة من هذا ، فهو لم يكن يرغب فيها حقاً أو يشعر نحوها بأي شيء .. وإلا لكان اتصل بها منذ سنوات ، أنه لم يرغب فيها قط ، بل كان يرغب فقط في الطفل الذي كان يريدها أن تمنحه إياه . لقد كان دوماً يحب جوليا ، نعم ، لقد أراد ذلك الماكر أن يجعلها مدمنة على حبه ، ثم يذلها بعد ذلك إلى أن تعود ممسحة للأرجل مرة أخرى ، هادماً علاقتها بتوم ، ومن ثم يلقي بها خارجاً ، ولكن لماذا سمح لها بالخروج . انها لن تفهمه مطلقاً حتى ولا بعد ألف عام .
وعندما وصلت إلى الواجهة الأنيقة للفندق الذي يقيم فيه توم ، أبعدت كريس وأعماله عن ذهنها الذي أصبح مكرساً الآن لتوم ولنفسها فقط . ولكن عندما أخبرتها موظفة الاستقبال التي كانت سألتها عنه ، أخبرتها عن رقم ومكان غرفته هزت رأسها نفياً ، مفضلة أن ترسل إليه خبراً ثم جلست تنتظره في ردهة الانتظار الفخمة ذات الأرض الرخامية .
قال لها توم وقد بدا عليه وكأنه استيقظ من نومه لتوه : " كان عليك أن تصعدي إلي " وكان وجهه منتفخاً من النوم ولهجته كافية لكي تجعل انجيلا تشعر بالذنب وبالأنانية معاً ولكنها لأمر ما لم تستطع تفسيره حتى لنفسها شعرت بالكراهية لأن تكون معه بمفردهما .

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
قديم 26-12-15, 08:23 AM   المشاركة رقم: 55
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,236
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي رد: 1072 - الأمل الأخير – ديانا هاملتون ( الفصل السادس )

 
دعوه لزيارة موضوعي

فاستدارت قائلة : " ان ثمة أشياء كثيرة تستحق المشاهدة هنا في جونيز ، ويجب أن لا نضيع لحظه حيث ستكون هنا لوقت قصير فقط " أترى ذلك يبدو وكأنها تريده أن يعود إلى انكلترا بسرعة ؟ وكانت تتسائل عن هذا عابسة لنقص اللباقة في حديثها وقالت بسرعة : " إنني أعرف مقهى قريباً بامكاننيا أن نتناول كوباً من الشاي "
ولكن حتى هذا الاقتراح الذي قدمته بكل ما تملك من رقة ، لم يستطع أن يذهب بالاستياء الذي كان مرتسماً على ملامحه . وسرعان ما علمت السبب بعد أن خرجا من الفندق إلى الشارع حيث قال متذمراً : " إنني سأخرج من هذا الفندق حال استيقاظي من النوم غداً صباحاً . لقد أوشكت أن أصاب بصدمة حيث قرأت التعرفة . انني لا استطيع فهم السبب الذي جعل كريس يحجز لي غرفة في هذا المكان "
وفكرت أنجيلا في أن باستطاعتها هي أن تفهم ذلك ، لقد كان كريس قد جمع من المعلومات عن توم ما يكفي لكي يعلم كرهه لانفاق نقوده . ولكنها أبعدت عن ذهنها هذه الأفكار المرعبة وقالت : " فلنجلس هنا فترة ، ثم نتمشى بعد ذلك متنزهين أو نتفرج على الأشياء التي تفضلها ، يوجد هنا الكثير من المتاحف والأماكن الرائعة الجمال و ... "
فقاطعها معترضاً : " إن حرارة الجو لا تسمح بذلك " ولم تشأ أن تقول له أنه ينبغي أن يخلع سترته الصوفية هذه ويرتدي شيئاً أكثر بساطة وبرودة . ولكن إذا كان مصمماً على أن يكون نكد المزاج فإنها مصممة مثلة على أن تقابل ذلك منه ببالغ اللطف والهدوء . ذلك أنها ما زالت تشعر بالذنب لسلوكها مع كريس .
وكان مقهى الرصيف الذي جلسا فيه ، ما يزال كما تذكره منذ سنوات . وكان الشاي الذي يقدمه مازال شاياً انكليزياً حقيقياً حسب وصف توم له ، كما شعر بالرضى لثمنه المعتدل .
ابتسمت وهي تسأله : " هل تشعر بتحسن الآن ؟ "
فابتسم لها قائلاً : " آسف لكوني كنت نكداً ضيق الخلق ، عليك فقط أن تجدي لي مكاناً آخر أقيم فيه ، فما الذي يدفعني إلى دفع هذه الأجرة فقط للنوم . إن بإمكاني أن ألقي رأسي في أي مكان شرط أن يكون نظيفاً ومريحاً بشكل معقول "
فأجابت وهي تتنفس بعمق بذهن شارد : " طبعاً " ذلك لأن ابتسامته لم تبعث فيها أي احساس ، وتساءلت عن السبب في أنها لا تذكر أنه سبق وأثار فيها أي شيء من ذلك . أتراها وافقت على الزواج منه لاعتقادها في لحظة ضعف أنه ينقصها الشعور بالأمان في منزل خاص بها ، وكذلك لتكوين أسرة ؟ أترى تغير شخصيتها هذا الذي جاهدت في سبيل الحصول عليه قد أنساها جمال الحب وروعة نسيان العالم كله مع الحبيب ؟
وتحركت في مقعدها بضيق ، وقد توهج وجهها وهي تتذكر كيف أطلقت العنان لتصرفاتها ومشاعرها مع كريس منذ ساعتين ، وذلك بشكل لا يبرره أي عذر .
قال لها :" يبدو عليك أنك تشعرين بحر شديد ، كان ينبغي عليك أن تتناولي فنجاناً من الشاي فهو يبرد الجسم كما ثبت ، من أي شراب بارد " قال ذلك لأنها فضلت الشراب البارد عن الشاي .
فقالت بحدة : " أحقاً " انها ستصرخ لو قال الآن أن الشاي أرخص ثمناً .

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأمل الأخير, daina hamilton, دار النحاس, ديانا هاملتون, روايات, روايات مترجمة, روايات رمانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, the last illusion
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t201557.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 01-08-17 02:35 PM


الساعة الآن 05:41 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية