لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > الروايات المغلقة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الروايات المغلقة الروايات المغلقة


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-01-16, 09:46 PM   المشاركة رقم: 416
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Sep 2014
العضوية: 277449
المشاركات: 12,423
الجنس أنثى
معدل التقييم: همس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 17240

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
همس الريح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : همسة تفاؤل المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: زيديني عشقا / بقلمي همسة تفاؤل (الفصل الثاني عشر)

 
دعوه لزيارة موضوعي

السمووووحه امون

رءوس اقلام سريعه كذا .

ندي شكلها كانت كاخه الصبح ز المسا كانت محيوسه لين اللي يشوفها ما يعرفها
رحيق و باء و تحديد موعد العرس
علي خير ان شاء الله
جابر ..خلاص راح في اللي ما يحفظه و لا باقي ؟؟
فهد ..لا حووول ين و قوي عين
عسي طارق يقدر يلحق البنت بس
معاذ ..بادعي عليه لكن مهوب الحين
عساه الساحق و الماحق و الرصاص المتلاحق

 
 

 

عرض البوم صور همس الريح  
قديم 27-01-16, 11:48 PM   المشاركة رقم: 417
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Dec 2014
العضوية: 285912
المشاركات: 377
الجنس أنثى
معدل التقييم: همسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جداهمسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جداهمسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جداهمسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جداهمسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جداهمسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 666

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
همسة تفاؤل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : همسة تفاؤل المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: زيديني عشقا / بقلمي همسة تفاؤل (الفصل الثاني عشر)

 
دعوه لزيارة موضوعي




الفصل الثالث عشر


















نقرت بأصابعي على الملف المغلق أمامي وصلني اليوم من فارس .. يحتوي على الكثير من المعلومات عن فهد واعماله او أقول جرائمه

تجاهلت مشاعر الكراهية تجاهه وأنا أسمع صوت الضابط فؤاد مرة أخرى من سماعة الهاتف

" هل تأخرت عليك "

" لا ابدا.. هل وصلتك الأوراق بالفاكس "

" نعم .. أنا أتفحصها الأن "

" اذن هل تستطيع اصدار مذكرة توقيف باسمه "

" نعم أستطيع بإستخدام بعض من علاقاتي "

تنهدت بارتياح " هذا جيد .. اذن باشر في ذلك يجب أن يكون محتجزا غدا على أبعد تقدير "

تساءل " طارق ما الذي تخفيه وما هدفك .. انت تعلم جيدا أن هذه المستندات لا تكفي لإحتجازه طويلا وسيخرجه محامية خلال بضعة أيام "

تململت على مقعدي بغير ارتياح " كل ما احتاجه يومان فقط وأنفذ ما أخطط له "

وصلتني زفرته " حسنا كما تشاء لكن إعلم أني موجود دائما لمساعدتك إن احتجتني "

" شكرا لك فؤاد لكن هذه مشكلتي وسأحلها بمفردي "

ودعني قائلا " وداعا الأن فأنا لدي بعض الأعمال "

اغلقت الهاتف وانا أشعر ببعض الارتياح فهذه أول خطوة قد تمت .. غادرت مكتبي لأذهب لمقابلة العم راشد زوج أمي وأضعه في الصورة
















*********













" كفي عن التوتر أخي لن يأكلك "

قالت رحيق هذا وهي تعود لتفقد الطعام على النار " كيف سأهدأ وشقيقك يغمز لي كلما وجدني في وجهه مع نظرة مكر تجمدني في مكاني "

انفجرت رحيق بالضحك واحمر وجهي لما قلته لها " أحقا يفعل هذا "

هززت رأسي لها بموافقة .. صفقت بيديها وبتمثيل درامي " اوه أخي أنه رومنسي جدا .. ومشاكس جدا "

غمزت لي بعدها " توقفي يا وقحة وأين الرومنسية في هذا "

" انت بغمزة من عينه وجمدك مكانك وكيف إذا قال أو فعل شيئا رومنسيا " ابتسمت ببلاهة كمن أكتشف شيئا " أظن أن أخي ذكي جدا فقد فطن أنه لو فعل أكثر من الغمز فأنه سيغمى عليك وربما تصابين بسكتة قلبية وعندها سيتأجل الزواج مرة أخرى .. ذكي جدا "

تنهدت بيأس " لن يوقفك أي شيء .. أعطني بعض الخضار لأقطعه "

صرخت بي " لا .. انت عروس اذهبي للاهتمام بنفسك فزواجك بعد يومين .. وعليك أن تكوني قمة في الجمال لأجل أخي المسكين "

ابتسمت لها وانا سعيدة لرؤيتها استعادت عفويتها السابقة " ألا يهمك سوى براء .. وأنا ألا يجب أن أجد عريسي أوسم رجل أيضا "

رفعت حاجبيها بخبث " هذا الأمر أنت اهتممت به "

نظرت لها باستغراب " ماذا تقصدين "

زادت نظرة الخبث في عينيها ومثلت أن هاتفا وهميا بيدها " أنا أحب الرجل بالجسد الرياضي .. هل رأيتي الممثل في الفيلم الذي شاهدناه البارحة إن عضلاته رائعة .. إن وسامة الرجل في الجسد الرياضي وبناء العضلات "

احمرت وجنتاي وتوترت " أيتها الجنية كيف عرفتي بذلك .. كما أنه كان يأكل الكثير من الشكولاتة ويكتسب الوزن بسرعة .. فما الذي علي فعله "

ضحكت مرة اخرى " انت غير معقولة .. كيف استطعت تنفيذ ذلك "

رميتها بملعقة بجانبي " توقفي عن الضحك واكملي الطهو "












*********












الشوق لها يقتلني وهي لم تكلف نفسها بالاتصال بي كما أوصيتها .. اصبر يا فارس لم يبقى سوى يومين لزواج براء عندها ستعود معك لبيتك

إن منزلي خال منها تماما .. لا شيء لها فيه ولا حتى قطعة ملابس واحدة فهي أخذت حقائبها معها

لقد قمت بتجهيز الغرفة الرئيسية لنا وفرشتها من جديد .. منذ أن قررت العودة عينت مهندسا للاهتمام بتجديد المنزل .. ولكني قمت بتغيير فرش الغرفة الرئيسية فلم يعجبني ما اختاره المهندس

لقد تقدمت معها خطوة للأمام ولن أعود للخلف بإختيار غرف منفصلة .. تنهدت فأنا انتظر بفارغ الصبر أن تأتي وتشاركني بالغرفة وأجد أشياءها ولمساتها حولي في كل مكان لأطمئن أنها لي

حاولت إلهاء نفسي بالعمل وبعد قليل وقفت متذمرا " علي الذهاب لرؤيتها لن انتظر ليومين أخرين فهي زوجتي "



تنهدت قبل أن أطرق الباب الخارجي للمنزل .. بعد برهة خرج لي براء مرحبا وقد أعلمته عن حضوري بالهاتف سابقا

" فارس .. مرحبا بك يا نسيبي "

ابتسمت له بمودة وصدق واصطحبني للداخل .. تبادلنا أطراف الحديث لبعض الوقت قبل أن يفاجئني بقوله

" اعلم أنك مللت مني البارحة وتريد أن أنادي لك رحيق "

ضحكت له " انت تزداد ذكاءا يا رجل "

رفع حاجبيه " سأعديها لك لأنها أول زيارة لك وانت نسيبنا "

وقف وغادر .. اخيرا سأراها .. بدأ قرع قلبي يزداد و تضاعف مع ظهورها بالمدخل تحمل في يدها القهوة والضيافة

تقدمت ببطء و الخجل يرتسم بوضوح على وجهها .. اقتربت أكثر ولفحتني رائحة عطرها " تفضل "

" ضعيها على الطاولة أنا لا أريد شيئا الأن "

أومأت لي ووضعتها على الطاولة في المنتصف .. أشرت بجانبي " تعالي للجاوس هنا "

" حسنا "

كلمة واحدة بصوتها العذب " كيف حالك "

"الحمد لله وانت كيف حالك وماذا تفعل "

ابتسمت بسعادة على اهتمامها بي " أنا بخير .. أقوم ببعض التعديلات على منزلنا وأتابع العمل المتراكم في الشركة بسبب نقل الادارة هنا "

" منزلنا "

"نعم منزل عائلتي وقد كان مهجورا لسنوات لذا احتاج لبعض العمل .. متى ستأتين لتضعي لمساتك به "

أخفضت رأسها " أنا أسفة لتركك وحدك وبقائي هنا "

أمسكت بيدها " لا تعتذري فأنا أقدر رغبتك في البقاء مع أسرتك ومع براء تحديدا في هذه الفترة .. اخبريني الأن هل استعديتي للانتقال "

" بدأت بجمع ملابسي واغراضي وحزمها لكي أنقلها لمنزلك "

" بل منزلنا .. فور انتهاءك من حزم أغراضك اتصلي بي لأرسل السائق لأخذها .. وانت ستعودين معي للمنزل بعد حفل الزفاف "

أومأت لي بالموافقة وهي تزداد حمرة تذيبني عشقا بها













*********










اتخذت قراري وسأنفذه .. فلا يوجد حل سوى هذا .. فلا يمكن أن نبقى في منزل واحد دون علاقة شرعية بيننا .. كما أني أحس بالانجذاب نحوها وهذا شيء مزعج جدا لي

هذه الخطوة في صالحنا نحن الاثنين وتصب بالنهاية في صالح ابننا هشام

شاهدتها عائدة للمنزل .. أسرعت لها لأوقفها " بتول .. بتول "

توقفت والتفتت ناحيتي " هل ناديتني "

" نعم أود الحديث معك بأمر هام "

قطبت حاجبيها " هل يمكن أن يتم تأجيله فأنا مرهقة من العمل "

" أنا لن أعطلك .. سأقول لكي الأمر وانت فكري وقرري "

تنهدت " حسنا .. قل ما لديك "

سحبت نفسا عميقا " هل تقبلين الزواج بي "

أكاد أقسم من ملامح الصدمة على وجهها أنها فقدت القدرة على الكلام .. تنحنحت وقالت بصوت غريب " انت تود الزواج مني "

"نعم .. أود ذلك "

هتفت غاضبة " هل تسخر مني لقد رميتني منذ سبع سنوات وغادرت .. الأن تعود لتطلب الزواج مني .. لماذا "

تمالكت أعصابي " بتول افهميني أنا أفعل ذلك لأجل ابننا واحمد ايضا .. كما لا يجوز بقاءنا في منزل واحد ونحن مطلقان فلسنا مجرد ابناء عم فقط "

تحركت بتوتر في مكانها وصمتت توزن كلماتي في رأسها

بعد مضي بعض الوقت تنهدت بإستسلام " أنا موافقة ولكن لدي شروط "

إرتحت لموافقتها وتضايقت من طلبها لشروط " ولما الشروط "

" معاذ إن أردت الزواج بي سأوافق لكن بشروطي وإن لم تقبلها فلن يتم الزواج "

" أخبريني ما هي شروطك .. واتمنى ألا تكون تعجيزية "

" شرطي الأول أننا سنبقى في غرف منفصلة بعد عقد القران .. أنا لن أحرمك من حقك الشرعي متى أردته ولكننا نحتاج لفترة لنعتاد على بعصنا ولنعتبرها فترة خطوبة "

وافقتها " حسنا هذا شرط لا أستطيع الاعتراض عليه فهو من حقك .. مع أني لا أرى فائدة من هذه الفترة فنحن كنا متزوجين سابقا ونعرف بعضنا جيدا "

قالت بسخرية " لا أظن ذلك والا لما فشل زواجنا "

قلت بضجر " والشرط الثاني "

" انت لن تتزوج من أخرى طالما أنا على ذمتك وإن قررت الزواج فستطلقني إن طلبت ذلك وحضانة هشام ستبقى معي بشكل دائم أو أي طفل بيننا إن ولد بفترة زواجنا "

طفل أخر منها صدمني ذلك كصاعقة " أنا لا أفكر حاليا بالزواج من أخرى .. كما ليس من حقك اشتراط هذا فأنا حر بقراراتي "

بحزم أضافت " هذه شروطي معاذ اقبلها أو أرفضها "

لا أظنني أريد أن أتزوج بأخرى فأنا لن أحتمل وجود اثنتين بحياتي .. فهذا مقيد جدا " حسنا أنا موافق على شروطك "

" اتفقنا .. هل لديك شيء أخر تقوله "

هززت رأسي بالنفي فالتفتت عني وغادرت .. يا الهي ما الذي فعلته الأن لقد طلبت منها الزواج وما زالت فكرة زواجها السابق تسيطر على عقلي و تشعل النار داخلي













*********











اليوم سيتحدد مصيري لأكون نصيب رجل لا يستحقني رجل قذر .. استغل ضعف حيلتي ليمتلكني .. مسحت أخر دمعاتي وأنا أنظر للعقد في يد أبي وهو يحثني على التوقيع . . أمسكت بالقلم وجررت توقيعي على قطعة الورق التي تجعلني ملكية لذاك

شهقت بقوة وأنا أحتبس الألم في صدري .. وقفت مبتعدة عن أبي قبل أن يلتفت ويغادر الغرفة .. اتجهت لمرآتي انظر لعيناي وانفي المحمران من كثرة البكاء


ركزت بنظري على عيناي لأعيد قوتي .. تنفست بعمق عدة مرات .. علي أن أستعيد رندة القوية قبل أن تكسر .. لا أنا لم أكسر انه فقط التواء بسيط وسأقف اليوم في وجهه بكل قوتي وهو لن يكسرني يوما

فالقرار كان قراري وعلي تحمل النتائج .. عادت لي محادثتي البارحة مع أبي بعد أن أخبره طارق بما علمه في ذاك اليوم

خاطبني بحزم بعد دخوله " فهد عاد لخطبتك مرة أخرى "

باغتتني مشاعر من التوتر والقلق " حقا .. وبماذا أجبته "

" قلت له أنك سترفضين ككل مرة ولكنه أصر على أن أسألك عن رأيك "

أخفضت رأسي أداري دمعتي عن أبي " أخبره اني موافقة على الزواج به "

لم أستطع رفع رأسي لكي أرى ردة فعله " ما الذي غير رأيك هذه المرة "

تلبكت من نبرة الشك في صوته " أبي إني في التاسعة والعشرين من عمري ولا أريد أن أبقى طيلة حياتي دون زواج أو أطفال ولا أظن فهد سيتركني لأتزوج بغيره "

" هل هذا السبب الحقيقي أم أنك تأخذين تهديده على محمل الجد "

رفعت نظري له متفاجأة " من أخبرك بذلك "

هز كتفيه بغير اكتراث " طارق هو من أخبرني .. لكن هذا ليس موضوعنا .. حياتك هي الأهم بالنسبة لي وانت تريدين رميها بين يدي فهد بغير اقتناع منك "

" لا .. أنا مقتنعة تماما بقراري وأريد منك أن تدعمني "

حاول اقناعي " انت تعلمين انه لن يستطيع تنفيذ تهديده "

" لا أنا لا اعلم .. ما أعلمه أنه يستطيع فعل أي شيء دون اكثراث بأي أحد "

تنهد بتوتر " ومع ذلك ستلقين بنفسك اليه "

قلت برجاء " أبي لقد إتخذت قراري وانت وضعت قرار زواجي بفهد بين يدي وقلت أنك لن تجبرني على أي شيء "

قال بغضب " لقد كنت أعني رفضك له وليس قبولك به "

ترجيته أكثر " أبي أرجوك افهمني "

رفع يديه باستسلام غاضب " حسنا هذا قرارك ولن أتدخل به لكن اعلمي أني سأكون موجودا دائما لأجلك "

ركضت لأرتمي بأحضانه .. ربت على رأسي قائلا " لا يعجبني أن ترمي بنفسك هكذا ولكني عودتك على اتخاذ قراراتك بنفسك .. سامحيني يا ابنتي "



عدت لواقعي مع طرقة على باب غرفتي .. أطلت علي زوجة أبي بعد أن سمحت لها بالدخول وفي عينيها نظرة حزينة وضيق على حالي ..

" إنه ينتظرك في الأسفل لتغادرا "

هززت رأسي بموافقة لها .. تسائلت بعد أن حدقت بملابسي المكونة من بنطال أسود و قميص باللون الأخضر

" ألا تريدين إرتداء فستان جميل ووضع بعض مستحضرات التجميل "

تجاهلت ما قالت و وارتديت عباءتي ونقابي " لا لن أحتاج لذلك لأننا سنغادر فورا أخبريه بذلك "

" كما تريدين "

وغادرت هي أيضا لتتركني وحيدة مجددا ...





أجربت ذلك الشعور عندما تسن جميع أسلحتك وتستعد للمعركة على أكمل وجه .. تدخل بثقة وكبرياء فلا شيء أمامك سوى الانتصار يرتسم بين عينيك ..

لا شيء سيقف أمامك .. سيطرت على قوتك ونبذت الضعف بعيدا ..

ثم عند لحظة المواجهة يسحب البساط من تحت قدميك .. تتغير كل تكتيكات الحرب وتتبدل .. وتبدأ اللعبة من جديد وانت ضائع بما الذي حدث ...











*********

قراءة ممتعة
أستودعكم الله .. نلتقي الأحد المقبل صديقاتي
تقبلوا خالص حبي

 
 

 

عرض البوم صور همسة تفاؤل  
قديم 27-01-16, 11:51 PM   المشاركة رقم: 418
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Dec 2014
العضوية: 285912
المشاركات: 377
الجنس أنثى
معدل التقييم: همسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جداهمسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جداهمسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جداهمسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جداهمسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جداهمسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 666

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
همسة تفاؤل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : همسة تفاؤل المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: زيديني عشقا / بقلمي همسة تفاؤل (الفصل الثاني عشر)

 
دعوه لزيارة موضوعي

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الريح مشاهدة المشاركة
   السمووووحه امون

رءوس اقلام سريعه كذا .

ندي شكلها كانت كاخه الصبح ز المسا كانت محيوسه لين اللي يشوفها ما يعرفها
رحيق و باء و تحديد موعد العرس
علي خير ان شاء الله
جابر ..خلاص راح في اللي ما يحفظه و لا باقي ؟؟
فهد ..لا حووول ين و قوي عين
عسي طارق يقدر يلحق البنت بس
معاذ ..بادعي عليه لكن مهوب الحين
عساه الساحق و الماحق و الرصاص المتلاحق

حبيبتي هموس

مممممممم

معاذ معرفش رأيك هيتغير ولا لأ بعد هالفصل

ااامممووواااححح

 
 

 

عرض البوم صور همسة تفاؤل  
قديم 28-01-16, 07:58 AM   المشاركة رقم: 419
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Sep 2014
العضوية: 277449
المشاركات: 12,423
الجنس أنثى
معدل التقييم: همس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 17240

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
همس الريح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : همسة تفاؤل المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: زيديني عشقا / بقلمي همسة تفاؤل (الفصل الثاني عشر)

 
دعوه لزيارة موضوعي

كمشووووووووووره يا قلبي
بارت حلووووووووو
معاذ لا ما غيرت رايي مالت ثم مالت
طارق وه بس وه و اخييييييبرا طارق لندي
فارس . حليله المشتاق
براء و رحيق علي خير ان شاء الله .. للا تخربينها عليهم ..فيس يناظر بنص عين
في انتظارش يا قمر
و السموحه يا قلبي تعليق ما يليق

 
 

 

عرض البوم صور همس الريح  
قديم 28-01-16, 09:40 AM   المشاركة رقم: 420
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2009
العضوية: 153718
المشاركات: 1,358
الجنس أنثى
معدل التقييم: الوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالق
نقاط التقييم: 3328

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الوفى طبعي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : همسة تفاؤل المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: زيديني عشقا / بقلمي همسة تفاؤل (الفصل الثاني عشر)

 
دعوه لزيارة موضوعي

انا ما اعرف أقول احبك واللا احب طارق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


من اللي دار الدفة المرة هيدي؟؟؟؟؟؟


طارق تزوج رنده وبدون حتى هي تعرف.... ما قولت لكي ان المحامين مكارين؟؟؟؟؟؟؟؟؟


أخيرا رنده لطارق.... وطارق لرنده.....


اما معاذ اعتقد انه تصرف تصرفا صحيح هالمرة... واكيد رح يحبون بعض من اول وجديد هو وبتول...


اما بالنسبة لفارس ورحيق تعجبني رومانسيتهم الحنينة... ورغم ان فارس واحد قوي الا انه ازدادت قوته بعيني لما حاول يحوي ررحيق الرقيقة بحب الحنين..


وأخيرا جينا للعاشق الولهان وشوكلاطته,,, وغمزاته الشيطانية....


ههههههههههههههههههههههههه


فصل رائع زي ما تعودنا منك... وفي انتظار الفصل القادم

 
 

 

عرض البوم صور الوفى طبعي  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
تفاؤل, بقلمي, زيديني, عشقا, همسة
facebook




جديد مواضيع قسم الروايات المغلقة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:16 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية