لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > الروايات المغلقة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الروايات المغلقة الروايات المغلقة


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-12-15, 07:38 PM   المشاركة رقم: 226
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Dec 2014
العضوية: 285912
المشاركات: 377
الجنس أنثى
معدل التقييم: همسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جداهمسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جداهمسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جداهمسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جداهمسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جداهمسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 666

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
همسة تفاؤل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : همسة تفاؤل المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: زيديني عشقا / بقلمي همسة تفاؤل (الفصل السادس)

 
دعوه لزيارة موضوعي



الفصل السابع










" هل انت خائفة "

التفت لطارق الذي رافقني لزيارة أمي " نعم ... خائفة من ألا تتقبل زواجي بهذه الطريقة "

امسك يدي "لا تهتمي برأي أي كان حتى لو كانت والدتنا فهي لم تكن يوما جزئا من نشأتنا تخلت عنا منذ زمن طويل فلا يحق لها الاعتراض على قراراتنا "

قلت بصوت متهدج "مع ذلك تبقى أمنا وكان يجب ان نخبرها مسبقا وليس بعد اتمام الزواج "

اكمل يدعمني "انت مخطوبة له منذ الصغر لا لبس في ذلك وزواجك كان سيتم لا شك وهي متأكدة من ذلك "

التفت للنظر خارجا " كان عليك أن تخبرها لكي تكون الصدمة أخف "

صاح معترضا "لا ... لا ... انت تريدين توريطي واجهي والدتنا وحدك أنا لن أنزل ابدا فقد كنت عندها منذ يومين وسأتي لزيارتها فيما بعد عندما ينطفأ غضبها "

صدمت لقوله " انت لن تفعل ذلك بي "

ما زال محتفظا برأيه "بلا سأفعل ... لن أكون كبش الفداء هذه المرة عليك مواجهتها "

عاتبته " انت لئيم تتركني وحدي في مواجهتها "

" هذا صحيح في المرة الماضية عندما كنت معك لاخبارها بشأن تحديد موعد الزواج صبت جام غضبها علي وكنت كبش الفداء ... اليوم واجهيها وحدك "

هاجمته "لئيم ... جبان "

تجاهلني قائلا " لقد وصلنا هيا انزلي "

بحزن قلق "أدعو لي بالثبات "




اغلقت باب السيارة واتجهت لمنزل زوج أمي و انا أحاول تجميع قوتي





صاحت بغضب " ما الذي تقولينه "

أعدت عليها " لقد تزوجت البارحة من براء "

تصاعد غضبها " يا الهي كيف تفعلين ذلك .... كيف تتزوجين من رجل في السجن وربما لن يخرج ابدا "

أسرعت بالرد " لا ... براء بريء وسيخرج قريبا "

وضعت يدها على رأسها " ألا تفهمين لقد دمرت حياتك بيدك وربطت نفسك بزوج مصيره غير معروف "

تهدج صوتي وانخفضت نبرته " أمي هو بريء وسيخرج "

اجابتني بثبات " ان كان بريء لما هو في السجن حتى الأن "

" أمي ارجوكي ... "

قاطعتني غاضبة " لا ... لا اخبريني كيف يوافق والدك على هذه المهزلة "

" أبي يعلم جيدا أن براء هو الأنسب لي "

هاجمتني قائلة " وهل والدك من قال لكي ان رجل خلف قضبان السجن هو الأنسب ... أخبريني هل أجبرك والدك على الزواج منه "

بلوم ظهر في صوتي " ابي لن يجبرني على شيء لا اريده ، وزواجي من براء هو قراري أنا وحدي "

وقفت بهدوء " بكل بساطة أنت تخبريني بأنك تهدفين لتدمير حياتك "

بعينان دامعة رفعت لها رأسي " لما ترين بزواجي من براء تدمير لحياتي "

نظرت لي غاضبة " هل أعيد عليك مرة اخرى ما قلته سابقا "

تساقطت دموعي " لا ... لا تعيدي قولك ذاك ... فأنا أحب براء ولن اتزوج بغيره ابدا ولو بقي طيلة عمره في السجن "

سألتني بهدوء بعد ذهاب ثورة الغضب " ان كنت مقتنعة فما الذي تريدينه مني "

بباقي أمل لدي " أريدك ان تفرحي وتتمني لي التوفيق معه "

" لا استطيع ان افرح بهكذا زواج لكني اتمنى له الخروج فلا اريد ان يكون زوج ابنتي قي السجن "

والتفتت عني وغادرت ببساطة قائلة " الزيارة انتهت "

أخرجت هاتفي لأطلب من طارق المجيء لأخذي وكان علي تمالك نفسي خلال انتظار مغادرتي المنزل

بعد عشر دقائق فتح الباب لتدخل تلك دون ان تنتبه لوجودي وهي تخلع غطاء رأسها لتنساب أمواج من العسل على كتفيها وتمتد لنهاية ظهرها

واكملت طريقها لتتوقف في منتصفه " شهد انت هنا " اقتربت مني لتعانقني " اشتقت لكي كثيرا فانت لم تزورينا منذ فترة طويلة "

بادلتها العناق " حتى أنا اشتقت لكي واعلم اني مقصرة بحقك "

" كيف أحوال خطيبك أما زال في السجن "

تجلى الحزن على وجهي " نعم ... ولكن هناك خبر اتمنى ان يسعدك فهو لم يسعد أمي "

قالت بحماس " هيا اخبريني "

نظرت لها بشك " لقد عقدنا القران البارحة "

اتسعت ابتسامتها " مبارك لكي ... أنا سعيدة جدا لأجلك لولا عتابي عليك لأنك لم تخبريني مسبقا "

انتشرت الراحة داخلي من هذه الفتاة التي تداوي زياراتي المؤلمة لأمي كالبلسم الشافي

قاطعنا رنين هاتفي برقم طارق " علي الخروج الأن فطارق ينتظرني في الخارج "

قبلتني وعانقتني ثانيتا " نعم لقد رأيته خارجا وهو غاضب جدا كعادته "

ضحكت بشدة فطارق لا يغضب الا بعد مشادة كلامية مع رندة








************






وصلت لمنزل زوج أمي بعد اتصال شهد بي وقد شعرت بنبرة الحزن بصوتها ربما لم يكن يجب أن اتركها تواجه أمي وحدها لكن يجب عليها أن تتعود مواجهتها لكي لا تضعف لمطالبها

اخرجني من أفكاري صوت سيارة تدخل لباحة المنزل ، رسمت ابتسامة سخرية على وجهي عند تعرفي على السائق
نزلت ليظهر طولها الفارع وقدها الرشيق مخفية ملامحها خلف نقابها الشرعي

مشت بجانبي بثقة وبحزم وكأني لست موجودا " إن رد السلام واجب يا عانس "

اكملت مشيها دون أن تلتفت لي " انت انا أكلمك "

وقفت والتفتت بجسدها كاملا ناحيتي " أنا أسفة ظننت أنك تكلم انعكاسك على زجاج السيارة "

امتلأت حنقا عليها " لكن كان يجب أن تعرفي اني اكلمك عندما ذكرت كلمة عانس "

بهدوء قاتل " انا أسفة فلم أميز انك تقصدني فعلى حد علمي أنت ايضا عانس وقد دخلت الأربعين ألم تجد امرأة ترضى بك بعد "

رددت عليها مصححا " أنا في الخامسة والثلاثين و لا اقصد نفسي ابدا بالعنوسة فأنا ما زلت صغيرا "

" وانا اصغر منك بست سنوات أي عندما تعتبر نفسك عانسا فعندها نادني بذلك "

هذه الفتاة ستقتلني يوما ببرودها " لكني رجل "

بسخرية لا تخفى في صوتها " نعم اعلم انك رجل لا حاجة لك بأن تشرح ذلك يجب عليك التحلي بالثقة تجاه نفسك "

تفجر الغضب داخلي " انا لا اعلم كيف قبلوا بك في مهنة التدريس ... فهذه مهنة لتربية اجيال وليس لجعلهم يهربون "

عادت لبرودها " لكني معلمة جيدة بنظر الجميع فأنا ناجحة في كبح جماح الأولاد المشاغبين من أمثالك "

صرخت بغضب " يا الهي انت لا تصدقين "

أولتني ظهرها وغادرت كأن شيئا لم يكن ... واين تلك الاخرى لم تخرج بعد هدأت اعصابي قليلا ثم التقت هاتفي لطلب رقم شهد




ركبت شهد السيارة بجانبي " يبدو انك غاضب "

بدا الضيق بصوتي " وهل من يقابل هذه القبيحة لا يغضب "

رددت خلفي " القبيحة "

" نعم قبيحة فما الذي يبقيها عانسة سوى قباحة وجهها و لسانها "

أكدت كلامي بسخرية " نعم هذا صحيح انها قبيحة ويجب أن تمنع من الخروج من المنزل ومن المناسبات ايضا فقباحتها تغطي على باقي الفتيات "

استغرب قولها هذا فهي تحب رندة كثيرا وتدافع دوما عنها ...








*********











لم اره منذ فقداني للسيطرة على نفسي في أحضانه واستسلامي للنوم فهو ملجأي كلما تألمت ... اللجوء للنوم هو افضل خيار بالنسبة لي عندما أبكي

أستيقظت ولم اجده في الشقة وهذا مريح لأني أشعر بالحرج منه فكلمات مواساته لي البارحة تضمنت لفظا جديدا لم أعرفه مسبقا ولا أعلم بمدى جديته

احتاج بحق الى شخص اعرفه بجانبي الأن فأنا اشعر بالضياع ... خطر على بالي شخص لم أكلمه منذ زمن طويل
تناولت هاتفي لأضغط ارقاما أحفظها عن ظهر قلب ليتعالى الرنين في أذني

وصل صوته الناعس عبر سماعة الهاتف " من معي "

رددت اسمه " منير "

ارتفع صوته وقد تلاشى كل اثر للنوم " رحيق ... هل انت رحيق "

" نعم انها انا "

متسائلا " اين اختفيتي طيلة هذه الفترة أم أن فارسك أنساك أخيك "

طلبته بنبرة حزينة متجاهلة سؤاله " منير انا احتاجك بجانبي ... هلا اتيت لي "

بانت اللهفة في صوته " رحيق هل انت بخير اصدقيني القول "

أجبته بجدية وانا انظر للخارج من نافذة غرفتي " انا بخير صدقني لكن احتاج لشخص قريب مني بجانبي ... احتاج لك على وجه الخصوص "

أسرع مجيبا " سأتي لك خلال بضعة أيام فلدي امتحان غدا بعدها سأتيك مباشرة "

تغلغل الفرح ثنايا صوتي "أحقا ستأتي "

" نعم ... وهل تظنين أني سأتركك وحدك لم استطع أن أتي في الفترة الماضية ... لكن الأن لن يمنعني اي شيء "

" أنا في انتظارك "

تردد قليلا " لا اعلم كيف سأسألك لكن كيف فارس معك "

لا تسألني هذا السؤال فأنا لا اعرف جوابه هذا الجواب بقي في صدري وانا اهمس " انه رائع لكنه ما زال غريبا عني لا اعرفه جيدا لأحكم "

تعالى رنين الجرس في أنحاء الشقة " منير يجب ان اقفل الأن أنا في انتظارك بشوق "

أغلقت هاتفي و وضعته على المنضدة لأرى من يدق الجرس











************







هذان الصغيران هما كل ما اعيش لأجله الأن ... النظر لهما يلعبان ويتحركان في كل اتجاه اجمل من كل المناظر الطبيعية التي يتباهى بها العالم ... منتهى السعادة مراقبتهما لا اصدق حتى الأن انهما خرجا من جسدي كانا يوما نطفة في داخلي ... رباه ما اعظمك فأحطهما برعايتك

اقتربت من هشام وامسكته اثناء هربه من احمد الصغير " اين تهرب يا فتى "

تحرك بين ذراعي محاولا الخلاص " ماما اتركيني اهرب سيمسكني احمد "

ادعيت التفاجأ " ولما تهرب منه "

ما زال يحاول التخلص مني " اننا نلعب أمي "

وصل احمد الينا بعد عناء مع الألعاب المتناثرة في كل مكان وألقى بيديه الصغيرتان على هشام

انتفض ذاك من بين ذراعي بعد خسارته واضعا يدا على الأخرى وينظر لي بحنق

" ماما لقد جعلته يفوز علي "

ابتسمت له " حبيبي انك تفوز عليه منذ الصباح دعه يفز هذه المرة لأجلي "

ازدادت نظرته حنقا " حسنا ... لكن لن ادعه يفوز مرة اخرى "

اقتربت منه اكثر وقرصت خداه بيدي الاثنتين " صغيري الجميل اصبحت رجلا بنظرات غاضبة كوالدك "

تراجع للخلف يفرك خداه " ماما لا تفعلي ذلك فهو مؤلم "

ضحكت من قلبي على اعتراضه الطفولي والتفت الى الأخر جالسا على الأرض يلهو بسيارات سباق صغيرة

فتحت ذراعي " حبيبي الصغير تعال لماما "

تجاهلني مكملا لعبه فأدعيت البكاء " ماما ستبكي لأن احمد لم يأتي لها "

نظر لي مكابرا قبل أن يترك ألعابه ويركض لاحتضاني " ماما تريد قبلة "

قبلني قبلة رطبة على وجنتي اشرت له على الأخرى " وهنا ايضا "

احتضنته بقوة الى صدري بعد قبلة رطبة ثانية ... صغيري يتيم الأب الأن كيف سيتعايش مع عودة والد أخيه هشام ... اتمنى ألا يشعر بالفرق ما زال صغيرا جدا ليفهم كل ما يحدث ... ما ارجوه الا يفعل معاذ ما يفرق بين الأخوين ...







***********










" انزل انت اولا وسألحق بك بعد يومين او ثلاثة لا تتحرك أو تقم بأي شي فقط راقب الوضع عن كثب حتى قدومي "

تحرك بعدم راحة في كرسيه " هناك أمر اخر "

عقدت حاجبي باستغراب " ماذا ... هل يتعلق بالقضية "

" نعم سيد فارس ... انه جابر معروف لقد استيقظ من غيبوبته منذ أربعة أيام "

اشتعلت غضبا " أربعة ايام ... اربعة ايام ولم يصلني خبر ... فسر لي ذلك حالا "

ازداد ارتباكه " أنا اسف لكن لم يتم الاعلان عن استيقاظه وقد تمت معالجته بسرية تامة حتى الجهات الأمنية لا خبر لديها عن استيقاظه "

صرخت به " لا تهمني الجهات الامنية ما يهمني أني ادفع أموال طائلة لك ولرجالك لتأتيني بالأخبار ... الان هو متقدم خطوة علينا "

ضربت بيدي على الطاولة " حسنا غادر فورا وسألحق بك بعد يومين ... وإياك أن تنقص اي معلومة عند مواجهتي لمعروف عندها سأحملك انت المسؤولية "

غادر سليم لأنفث أنفاسي غضبا على استيقاظ ذاك مع تذكر سبب غيبوبته فقد تعدى على املاكي ... زوجتي حتى وان لم تكن وقتها لي لكنه أخطأ بحقها وهذا ما لن اغفره له وسيدفع ثمنه غاليا جدا هو وابيه الذي يحميه ويغطي أخطاءه

تناولت بضع ملفات من مكتبي وانا خارج وألقيت بها على مكتب مساعدي ملقيا أمرا " اريد انهاء جميع التحويلات في هذه الملفات في أقرب وقت ووزع أوامري على جميع الأقسام خلال اسبوع واحد فقط سأنقل الادارة لذا فليسارع الجميع في العمل "

علي انهاء جميع اعمالي قبل المغادرة فأن كنت اكره شيئا فهو ابقاء العمل معلقا ... عملت كثيرا خلال الأسابيع الفائتة ولم يتبقى الا القليل ... اسبوع فقط وسنكون في الوطن



زهرة بيضاء لفتت انتباهي في واجهة متجر للورود أعرف هذه الوردة فقد قرأت يوما عنها انها تشبه زوجتي البريئة



صعدت للأعلى وانا احمل الباقة في يدي لأعلن لها ما بقلبي بشكل غير صريح فلا اريد ان استعجل فأنا اعلم انها مشتتة حتى الأن

فتحت باب الشقة لأجدها هادئة على غير العادة انها هادئة كما كانت قبل زواجي بها

ناديت " رحيق ... رحيق لقد أتيت "

أجابني صمت المكان فقط ... اتجهت لغرفتها وطرقتها " رحيق ... رحيق أين انت "

لم تجبني مما زاد قلقي ... فتحت باب حجرتها بهدوء ولم اجدها ... انطلقت كالمجنون ابحث في كل مكان عنها ... ولم اجدها تناولت هاتفي وبعد بضع ثوان تعالى صوت رنين هاتفها منبعثا من حجرتها اسرعت بأمل بسيط

ولم أجد سوى هاتفها يضيء على المنضدة ...









********


قراءة ممتعة

استودعكم الله نلتقي الأحد المقبل بأذنه تعالى

تقبلوا خالص حبي

 
 

 

عرض البوم صور همسة تفاؤل  
قديم 29-12-15, 07:54 PM   المشاركة رقم: 227
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jul 2010
العضوية: 176277
المشاركات: 180
الجنس أنثى
معدل التقييم: نزف جروحي عضو على طريق الابداعنزف جروحي عضو على طريق الابداعنزف جروحي عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 211

االدولة
البلدOman
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نزف جروحي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : همسة تفاؤل المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: زيديني عشقا / بقلمي همسة تفاؤل (الفصل السادس)

 

😵

اختطاف ياتوته ..
ليه الشر دا كله ..

..طارق ..والقبيحه ع كلامه

احسه يحبها بس برودها وقوته ينرفزه 😂

..

هو البراء راح فين ..

..ام شكولاطتنا ..
ايش هالقسوة ..عجزت استوعب..
..😢


ويعطيكي العافيه توته..
اهو البارت قصير ولا انا فيوزات مخي ظاربة 😯..

حاسه تعليقي مش ولا بد ..
بس تاثير المذاكرة المعذرة منك ..

 
 

 

عرض البوم صور نزف جروحي  
قديم 29-12-15, 08:38 PM   المشاركة رقم: 228
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Sep 2014
العضوية: 277449
المشاركات: 12,423
الجنس أنثى
معدل التقييم: همس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميعهمس الريح عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 17240

االدولة
البلدQatar
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
همس الريح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : همسة تفاؤل المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: زيديني عشقا / بقلمي همسة تفاؤل (الفصل السادس)

 
دعوه لزيارة موضوعي

امووووووووووووووووووووووووووووون يالشريييييييييييييييييييييييييرة

وش بيصبرني للاحد الحيييييييييييييييييييييييييييييين

رحيق انخطفت ؟؟انخطفت يا امون ؟؟

لي عودة بتعليق علي البارت الحلووووو و صار مر بقفلته

و بالنسبه للملخص
متاكده

 
 

 

عرض البوم صور همس الريح  
قديم 29-12-15, 10:40 PM   المشاركة رقم: 229
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2009
العضوية: 153718
المشاركات: 1,358
الجنس أنثى
معدل التقييم: الوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالقالوفى طبعي عضو متالق
نقاط التقييم: 3328

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الوفى طبعي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : همسة تفاؤل المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: زيديني عشقا / بقلمي همسة تفاؤل (الفصل السادس)

 
دعوه لزيارة موضوعي

عن جد الرواية جنان وبصراحة كثير انا احب الروايات اللي ماخوذة بالمجتمع الغربي الا اني حبيت هيده الرواية..

لقيتها اليوم عن طريق الصدفة, كنت بشعر بالملل وحبيت اني اغير روتيني شوي, وبصراحة كثير اني اللي شدني لهيدي الرواية اسمها...

انا اموت في كاظم الساهر وبحب اغنيته زيديني عشقا زيديني يا احلى نوبات جنوني...

واعتقد ان العنوان بينطبق على شخصيات الرواية...

انا بحب قصة براء وشوكلاطته الحلوة شهد قصتهم تحكي عن الحب العذري اللي احيانا بيصير بين بنت العم وولد عمها وانهم رغم حبهم يتمسكون بالعادات والتقاليد والاهم الدين (انا خبرت حدا ان زوجي بيكون كمان ابن عمي؟؟؟؟؟)

وبصراحة كمان حبيت فارس الفارس المغوار اللي مستعد انه يعمل كل شيء للناس اللي يحبهم, في الاول براء وبعدها رحيق...
انا ما اعتقد ان رحيق انخطفت, بس اعتقد انها حبت تغير جو او ان منير هو اللي اخذها مشوار.

بس انا لسه ما اخذت قرار بالنسبة لمعاذ, هو كان واحد عنده طموح وحياته, بس ابوه حب انه يزوجه البنت اللي كانت يتيمة ورباها زي بنته,, بس معاذ ما عرف انه يتحدى سلطة ابوه ويقول ان بتول بالنسبة له وحده صغيرة وما ينظر اليها اكثر من هيك...

بي هو ليش دخل عليها من الاول؟؟؟ معقول كان يشعر شيء نحوها وفي لحظة ضعف تخلى عن احلامه واتبع مشاعره؟؟؟

انا بحب بتول كثير اللي حطت كرامتها وراء ظهرها وطلبت من عمها انه يرد معاذ, بس انا حبيت ان عمها ما رضى بهيدا الشيء الا لما حس انها صادقة بكلامها...

ورح تستغربو هيدا الشيء بس انا اكثر واحد حبيته هو طارق سارق الشوكلاطة اللي دوره فكاهي ومرح ويوقف مع الجميع, ويحترم مشاعر اخته....

اعتقد انه هو يحب رندا عشان هيك رفض الزواج وصار في الخامس والثلاثون, وانه ينتظر الفرصة ليتقدم لها,,, بس هي شو تقربهم؟؟؟

معقول بنت زوج امه,, وابتعاده ونفوره من امه اللي تركتهم وهم صغار هو اللي بعده عنها؟؟؟

بس يا حرام رنده صار عمرها قد ايش وهي تنتظر واحد مو قادر يتغلب على فكرة ان يحب وحده وتتركه هو وعياله زي امه ما عملت.

بتمنى شيء يصير يغير الاحداث ويصاعدها بالنسبة لكل الابطال.. وبالاخص لطارق ورنده...

على فكرة انا قريت الفصول كلها وراء بعض,, واذا بتقدري عشان خاطري تنزلي فصل بكره...

فيس رافع راسه

 
 

 

عرض البوم صور الوفى طبعي  
قديم 29-12-15, 11:07 PM   المشاركة رقم: 230
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Dec 2014
العضوية: 285912
المشاركات: 377
الجنس أنثى
معدل التقييم: همسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جداهمسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جداهمسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جداهمسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جداهمسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جداهمسة تفاؤل عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 666

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
همسة تفاؤل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : همسة تفاؤل المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزف جروحي مشاهدة المشاركة
   😵

اختطاف ياتوته ..
ليه الشر دا كله ..

..طارق ..والقبيحه ع كلامه

احسه يحبها بس برودها وقوته ينرفزه 😂

..

هو البراء راح فين ..

..ام شكولاطتنا ..
ايش هالقسوة ..عجزت استوعب..
..😢


ويعطيكي العافيه توته..
اهو البارت قصير ولا انا فيوزات مخي ظاربة 😯..

حاسه تعليقي مش ولا بد ..
بس تاثير المذاكرة المعذرة منك ..

ههههههههه لا فيوزات مخك ضاربة

الله يعينك ويوفقك في الامتحانات وتبشرينا بأحلى النتائج


البراء بخليكو تشتاقولو مشان اطلعو من السجن


ااامممووووااااححححح

 
 

 

عرض البوم صور همسة تفاؤل  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
تفاؤل, بقلمي, زيديني, عشقا, همسة
facebook




جديد مواضيع قسم الروايات المغلقة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:48 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية