كاتب الموضوع :
فيتامين سي
المنتدى :
القصص المهجورة والغير مكتملة
رد: خريف الحب / للكاتبة خياله،،والخيل عشقي
الكل صحي وصلى الجد بالرجال جماعه، وماسمح لأحد يرجع ينام وبعد ماصلوا الشروق أنحط الفطور للرجال وأستئذن الجد وأبوسند وراحوا للحريم تحت نظرات سند الحارقه.
قصي كان متحمس من وقت ماصحي وشاف الخيول وماسك نفسه بالقوه علشان لا يسألهم متى بيركبوا الخيل وإذا كان بيسمحوا له، بدر بإستغراب/أنت وش فيك مو بعلى بعضك من الصبح.. فيك شيئ! تعبان؟
هز رأسه بنفي ووجه حمر من الإحراج، وكمل فطوره بهدوء قد مايقدر.
وعند الحريم كانت جوري بالمقابل تطالع في ثريا بغيض ومنتظره بس تستفرد بها وتوريها شغلها، بس ظهور جدها وأبوها خلاها تنسى الموضوع وتستمتع بصحبتهم وهي تفطر بنفس مفتوحه، رغم إنهم ماسكتوا ورجعوا جابوا سيرة الذيب ، إلا إنها كانت كل ماقالوا كلمه في ذا الموضوع ترجع بذاكرتها للحصان اللي قابلته وتحاول تتمسك وتندمج في الوقت القصير اللي قضته معاه ، الجد بإبتسامه/شلون أصبحتي يالجوري بعد البارح.
ردت بفرح/أصبحت على خير وخيل ياأحلى جد في الدنيا.
أبوسند/متى شفتيهم وهم وصلوا الساعه ثلاث الصبح.
الجد/عسى ماأزعجوكي بأصواتهم.
طالعت فيه بإستغراب/أصواتهم.. ليه هوا فيه غير الحصان اللي شفته.
ضحك أبوسند/اللي وصلوا البارح كانوا عشره.
صفقت بحماس/ماشاء الله .. ذول حقكم يبه ولا إيجار ولا كيف الهرجه.
أنفجروا الكل بضحك أما رؤى طاحت عالأرض بهستيريا، أتخصرت/أهم شيئ إنكم مبسوطين.. مره عجبتكم النكته؟
هزوا روسهم بموافقه خلتها تزفر بضيق/الحق عليا اللي آخذه راحتي وأقول لكم عاللي في بالي.. حتى أنتا ياجدي!
الجد بضحكه/وش أسوي لمخك ذا.. ماتقولي من وين بنأجر خيل بنص الليل.
حكت رأسها بإحراج/أيوه صح.. ماأنتبهت لذي النقطه.
أبوسند بإبتسامه/هالخيل لنا مو بإيجار.
رجعوا البنات يضحكوا من جديد، طالعت فيهم ببرود/تراها ماتضحك لذي الدرجه ياسخيفات.. أنا بطلع اتمشى ولماتخلصوا ظرافه ألحقوني.
عدلت نقابها وطلعت وبعد دقيقه كانوا البنات يتمشوا معاها.
طالع وضاح في ساعته وألتفت لسند والبقيه/وش رأيكم نسوي سباق خيل.
نط قصي بحماس/أخيراً.
جلس مكانه بإحراج لما الكل طالع فيه، أبووضاح/تحب الخيل ياقصي.
هز رأسه بموافقه،مشعل بنعاس/أبي أنام موبوقت الخيل الحين.
أبووضاح/محد قال لك تتم سهران لنص الليل.. أنت تدري بأبوي مايحب نومة الصبح ولا يواطنها.
ناصر بلعانه/يبه خله يرقد مسكين كان مفارق وماصدق شاف الحبايب ولزق فيهم.
بقق مشعل عيونه عليه بقهر ووقف فجأه/ماعليك منه يبه..شوفني شلون نشيط.
شتت نظراته بعيد عن سند وتابع وهو خارج من الخيمه/أنا بسبقكم وأسرج الريح.
ألتفت وضاح لسند بإبتسامه/خل نلحق هالمطفوق زوج أختك قبل لايهبل في الخيل.
رد ببرود/رح أنت مالي خاطر الحين.
طالع فيه بإستغراب/شلون مالك خاطر.. موبأنت اللي طلبتهم.. وش صاير ياسند.
زفر بملل/ما صار شيئ ياوضاح، قلت لك مالي خاطر خذ بدر معك وأنا شوي وبلحقكم.
طالع فيه بصمت وهو متأكد إنه مو على طبيعته.. بس أيش اللي صار وخلاه يرفض الشيئ الوحيد اللي يحبه وبجنون.
وقف أخذ الأولاد وراح، ظل سند يفكر لدقايق وبهمس/خل أخلص من هالسالفه وأرتاح.
مسك جواله وأتصل/ ثريا أبيكي شوي تعالي لخيمتنا.... .. كلهم طلعوا بس ألبسي عباتك للإحتياط.
وقف وأتوجه لسيارته وفتح الدرج ومد يده يطلع الغرض اللي جابه أمس من البيت ، جمد للحظه وهو يطالع في مشط الرصاص اللي في يده، مو ذا الشيئ اللي حطه البارح في الدرج ، جلس عالمقعد ورجع طالع في المشط وأنتبه إنه بدون رصاص، مد يده وطلع أوراق كان حاطها في الدرج وطلع العلبه اللي جابها أمس وأخيراً طلع مسدس.. طالع فيه بتمعن وعرف مسدس أبوه الخاص، كيف وصل لدرج سيارته ومتى! سيارته محد يستعملها وهو مسافر وأمس لما حط العلبه كان متأكد من خلو الدرج من أي شيئ ماعدا الأوراق.. وأبوه قال إنه رماه ومايدري وين بالضبط.. يعني لو كان حطه في الدرج ليه ماقال.. وبعدين سيارته محد أستخدمها غيره.. عقد حواجبه بتركيز/سعود.. سعود هو اللي بيفهمني وش السالفه.
أتصل على سعود وقله يجيه بسرعه، جلس في السياره يقلب في المسدس لين وصل سعود/هلا خالي آمر.
سند بهدوء/هلا بك ومايآمر عليك ظالم.. أمس مو قلت لك تصف السياره وتخلي المفتاح معك.
هز رأسه بموافقه خلت سند يتابع/وما أعطيت المفتاح لأحد؟
هز رأسه بنفي، سند بهدوء/سعود تذك------
قاطعه بسرعه/ أيه صح عطيته لأبوي مساعد.
سند بإستغراب/وليه عطيته لأبوي.
سعود/هو جاء يوم كنت بصفها وقال لي أنزل وبعدها ركب معها وراحوا.
طالع فيه بعدم فهم/من اللي ركب معها وراح ؟
سعود/أم قصي ياخالي.
رفع حاجب واحد وبتساؤل/وش عرفك إنها أم قصي.. أنت تعرف شكلها.. كانت كاشفه.
حرك يده بإرتباك/من وين أعرف شكلها وأنا أول مره أشوفها وبعد متغطيه، بس يوم شافها قصي راح لها وسألها إذا كانت بخير وجدي عصب عليه وخلانا ندخل الخيمه، وبعد ماتعشينا خالتي ثريا رجعت لي المفتاح ورحت صفيتها مثل ماقلت لي ورديت لك المفتاح.
طالع فيه للحظات قبل مايأشر له يروح/مشكور ياسعود، ولاتجيب طاري لأحد إنها كانت مع أبوي.. أنسى السالفه.
رفع المسدس وشم ريحة البارود اللي تدل على إن أحد أستخدمه مؤخراً بعكس بندقية أمس اللي شككته في الموضوع.. زفر بضيق وهو يفكر في كلامها اللي سمعه الفجر، معقول يكون كلامها صحيح وهي اللي قتلت الذيب، أساساً جده وأبوه قالوا إنه أستخدم المسدس وشيئ طبيعي إنه يحطه في درج سيارة ولده.
طلع الرصاص وعده ولقيه ناقص ثلاث رصاصات.. رن جواله وكانت ثريا ورجع كل شيئ للدرج وأخذ العلبه وراح لها.
شالت نقابها وزفرت بضيق/شلون تطلبني أجيك وتلطعني هنا.
طالع فيها وهو مايدري كيف يشرح لها الموضوع وبتوتر/أبي منكي خدمه بس بدون أسئله..نفذي وبس.
ردت بإستغراب/وش هالخدمه الغريبه.
ناولها العلبه وبتردد/أبي تعطيها هالشيئ وتقولي لها أني عن جد أسف عاللي صار مني يوم المزرعه.
شهقت بصدمه/أنت أنهبلت.. وش اللي أعطيها وأعتذر لها.. لاحبيبي أنا ماصدقت إنها نست السالفه ورضت تزورنا.
سند بحده/ثريااا.. ترى قلت تعتذري لها مو توصلي رسالة غرام.
زفرت بضيق/سند لوسمحت قدر وضعي، أنا للحين محرجه منها وأنت تبيني أقلها أخوي يعتذر منك وبعد جايب هديه.. تبيها تذبحني.
طالع فيها بصمت قبل مايشرح لها وجهة نظره بهدوء/ أنا غلطت عليها وظلمتها وأتصرفت معاها بخسه ونذاله، وأقل شيئ أسويه هو إني أعتذر لها، وطبعاً مايصير أسوي هالشيئ بنفسي.. أدري إنك بتقولين في نفسك إني ماأستحيت يوم غلطت عليها بس أنا وقتها ماكنت في وضع يسمح لي أفكر زين.
إتنهدت بضيق على حاله وهي مقتنعه باللي قاله، أخوها طول عمره يعرف الأصول والواجب والكل يشهد برجولته وشهامته القاصي قبل الداني، ومتأكده إنه ما كان بوعيه هذاك اليوم، قربت منه ومسكت يده بحنان/عفى الله عما سلف ياأخوي لاتحمل نفسك فوق طاقتها، أنت كنت فاهم غلط وزين إنك عرفت غلطك ، وأنا بوصل لها إعتذارك وأنا متأكده إنها بتقبله وبتسامحك.. بس الهديه بلاها لإني متأكده إنها بترفضها.
مسك كتوفها وإبتسم بغموض/وأنا متأكد إنها بتقبلها وبعد بتستانس وتطير من الفرحه.
عقدت حواجبها بإستغراب/لهدرجه! وش هالهديه اللي بتخليها تطير! وأنتةمن وين جايب هالثقه.
هز كتفه بلامبالاة/متأكد وواثق مثل ماأنا شايفك الحين.. وقلت لك لاتسألين عن شيئ.
طالعت فيه بشك/سند لاتورطني معها الله يرحم والديك.
سند بإبتسامه/ماكنت أدري إنها تخوف هالكثر.. ياأنتي اللي طلعتي جبانه.
طالعت فيه بتوتر/سند البنت حدها تعبانه ومو بناقصه توتر وحرق أعصاب.. الضغوط عليها من كل صوب وأخاف حركتك ذي تكون القشه اللي بتقصم ظهر البعير.
أختفت إبتسامته وبقلق/ليه وش فيها.. صاير لها شيئ؟
زفرت ضيق ودارت بعصبيه/لا تسألني عن شيئ.. خلص بسوي اللي تبيه والله يستر ويعديها على خير.
أخذت منه العلبه وخرجت وهو يفكر في كلامها بقلق ولحقها بسرعه قبل ماتروح.
أتجمعوا الحريم والبنات ومعاهم الجد علشان يشوفوا السباق ويشجعوا الرجال اللي إنضم لهم أبوسند بعد ماترجته جوري وأكلت رأسه بحماسها اللي عداه، كان كل واحد له حصانه الخاص وحتى قصي أسرجوا له حصان بعد ماعرف وضاح إنه خيال متمرس على ركوب الخيل وسوا له إختبار عالسريع علشان يتأكد من قدرته عالجري بالخيل.
رتبوا ثلاث جولات.. الأولى بيكون الكل مشارك فيها، والثانيه بتقتصر على أبووضاح وأبوسند ووضاح وناصر ومشعل، والثالثه سعود وبتال عيال وضاح وبدر وقصي.
جات ثريا وسحبت جوري فجأه/تعالي أبي أكلمك ضروري.
رفضت تتحرك وجمدت مكانها بضحكه/أجلي أي كلام لبعدين وخلينا نتابع السباق، ذا أول شيئ حقيقي تسووه في بركم ذا.
سحبتها ثريا بإصرار وبهمس/أنا أبي أكلمك الحين والكل لاهين عنا.
وقفتها جوري وبجديه/ثريا أيشبك.. في شيئ!
هزت رأسها بإيجاب وبتوتر/موبهنا، خل نروح مكان نأخذ راحتنا فيه
مشيت معاها بصمت وقلبها مو مرتاح وخايفه من اللي هتسمعه، لكنها قررت تستمتع باللي حولها وهي تتأمله بإعجاب.. كان المكان جميل بشمسه الهاديه ومساحته الشاسعه وكثبانه الرمليه المتفاوتة الحجم والأشجار والصخور المنتشره بعشوائيه غير الهواء البارد، كلهم أتحدوا وكونوا لوحه غايه في الجمال سبحان من أبدعها، أنتبهت على ثريا اللي وقفت بإتباك واضح، مسكتها جوري وجلستها عالأرض بقوه وهي متوقعه معارضة ثريا كالمعتاد بس اتفاجأت بإستسلامها، شالت جوري نقابها وقفازها وأتربعت بضحكه/شكل اللي هتقوليه أخطر من جلستك عالتراب وإحتمال تعرضك للجراثيم.. أطربيني يانجمتي.
زفرت بقوه ومدت لها العلبه بتردد/بالأول شوفي ذي وإذا كان رد فعلك مشجع بقول لك السالفه.
أخذت العلبه وفكتها بدون ماتطالع وبإبتسامه/لاتكوني معجبه فيا وبتعترفي لي بحبك في ال------
قطعت كلامها وشهقت بقوه وعيونها عالعلبه بعدم تصديق.
عضت ثريا شفايفها بقلق من شكل جوري المصدوم.. عيونها مبققه وفمها مفتوح ولأول مره يخونها التعبير وتسكت بذا الشكل، غمضت عيونها بندم " الله يسامحك ياسند وش اللي ورطتني فيه ياأخوي" لمست كتفها بتردد/جوجو.. أنتي زعلتي؟
أخيراً قدرت تبعد عيونها عن العلبه ورفعتها لثريا بذهول/ز..زعلت!!زعلت!!
فجأه نطت واقفه وهي ضامه شيئ لصدرها بقوه وتصرخ بفرح وتضحك بهستيريا وهي تدور حول ثريا اللي وقفت بصدمه "كان معاه حق" شهقت لما سحبتها جوري وصارت تدورها معاه بقوه، ثريا برجاء/خلص معدتي قلبت علي.. تكفين أوقفي.
وقفت جوري وضمتها بقوه/شكراً شكراً شكراً من كل قلبي.
بعدت عنها وبإبتسامه/الظاهر إنه شيئ مهم بالنسبه لك.
أخذت نفس عميق لكذا مره حتى هديت شويه وقدرت تتمالك نفسها وبإبتسامه/مهم بس..
فتحت يدها قدام عيون ثريا المستغربه/ كل هالفرح والحفله اللي سويتيها علشان هالسلسال!
مسكت ثريا السلسال الذهبي بأطراف أصابعها بعدم تصديق، إتنهدت جوري وضمته لصدرها من جديد وبإبتسامه/أنتي ماتعرفي السلسله ذي أيش تعني لي.. ذي كانت الشاهده على كل شيئ مر في حياتي، من أول مره لبستها فيها ظلت معايا ومافارقتني أبداً لحد ذاك اليوم.
ثريا بإهتمام/وش المهم فيها لهالدرجه.. لها ذكرى خاصه عندك؟
هزت رأسها بإيجاب/ذي صممتها بنفسي تقدري تقولي كانت كلمة السر بيني وبين إنسان ماتوقعت في يوم من الأيام إني هفارقه..تؤام روحي ونصي الثاني أهداني ياها قبل ماأسافر وأتركه وأترك أهلي لأول مره في حياتي.
ثريا بإستفهام/ قصدك لما أتزوجتي وجيتي هنا تعيشي.
إتنهدت وبشرود/لبسني ياه وقال لي إذا كنت بعيد عنك فذا مايعني إني موحاسس بيكي، قلبي هيكون دايماً معاكي ومارح أنساكي أبداً.. من يومها ماشلته من رقبتي حتى وأنا نايمه ومهما كنت لابسه كان هوا دايماً موجود، ومهما تعبت أو حزنت أو مرت عليا لحظات كنت أحس فيها إني وحيده كنت أتكلم معاه وأحكي له وكإن صاحبه قدامي وبعدها أحس براحه وقوه غريبه تخليني أتحمل كل شيئ مهما كان صعب.. يمكن تقولي عليا مجنونه بس ذا اللي كان يصير عن جد.
ثريا بإستغراب/إذا كان مثل ماتقولين شلون وصل له..
طالعت فيها بجديه/أيوه صح كيف عرف إني بعته؟ وليه ماجابه ليا من أول مره جيتكم فيها أو لما زارني في جده.
رددت وراها بصدمه/زارك في جده!
وقفت من جديد ولبست سلسلتها بعد ماأنتبهت إنها أتصلحت ورجعت تدور بفرح وضحكتها عاليه/المهم إنها رجعت الحمدلله اللي رجعت.
وقفت دوران وأخذت نفس وعدلت عبايتها ونقابها قبل ماتسحب ثريا معاها بإندفاع/لازم أشكره وأبوس رأسه كمان، أنا الفرحه مو واسعتني حاسه نفسي طايره مو ماشيه.
ألتفتت لثريا وحطت يدها على صدرها بضحكه/حاسه بقلبي كيف يرقص بجنون.. أنا خايفه يطلع من مكانه من كثر ماأنا فرحانه.. مو مصدقه إنه رجعها ليا بعد كل ذا الوقت.
وقفتها ثريا بشك/أنتي وين رايحه؟
جوري بإبتسامه/لحبيبي وتاج رأسي من غيره، أبويا الله لايحرمني منه.
ثريا بتوتر/ومن قال إن أبوي اللي جابها!
ضحكت بمرح/لاتقولي جدي صقر! حبيبي ربي يسعده أيش عرفه.
عضت ثريا شفايفها بإرتباك وهزت رأسها بنفي خلت إبتسامة جوري تتحنط ببلاهه على وجهها للحظات وبإستهبال/لا أبويا ولا جدي أجل مين! جني فاعل خير.
زفرت ثريا بضيق وفركت أيديها بعصبيه، طالعت فيها جوري بإستغراب للحظات قبل ماتجي في بالها فكره كرهتها على طول، فجأه أختفت إبتسامتها وأتحول وجهها لقطعة جليد خاليه من أي تعبير،طالعت في ثريا بأمر/لاتقولي إن اللي جاء في بالي صح.. لاتقولي إنه هوا اللي جابها ليكي!
طالعت فيها ثريا بتردد قبل ماتهز رأسها بإيجاب خلى عيون جوري تتوسع بصدمه وبصراخ/ لا لا لااااااااااا
إنتهى البارت
اللهم إني أمسيت أشهدك وأشهد حملة عرشك وملائكتك وجميع خلقك أنك أنت الله لا إله إلا أنت وحدك لاشريك لك وأن محمدً عبدك ورسولك
|