كاتب الموضوع :
العمر الماضى
المنتدى :
الارشيف
رد: رواية الملاك الأسود بقلم .. العمر الماضى .. الفصل السادس
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bluemay |
ياصباااااح الرضاااا يا أحلى روووووودي
ها أنا ذا عند وعدي ... بإستثناء أنني شربت قدحا من الزهورات (خليط من الزهور وبعض الأعشاب).
الفصل حماسي ورائع للغاية
حمزة
عندي شعور بأنه أخت ناديا وأرجوك لا تضحكي فقد أتعبت تفكيري ...
أعتقدت ذلك لغضبه من تشبيهه بالفتيات وﻷخفاء هويته ربما .. وإن لم يكن صحيحا فأنا أعلن أعتزالي الفن رسميا وعلى الصعيد الشعبي ايضا .هههههه
نديم
تسرع بالثقة في حمزة وأنا أتفق مع صلاح بأنه قد يكون طعم ولو أنني اشك بأن الأنجليز قد يضحوا بأحد منهم أقصد المبدأ وإلا فإن حمزة أهل للثقة.
سعد ورقية
أعجبتني رقية عندما لم تنساق وراء عاطفتها وقد أهمتها سمعتها وفضلت تركه عندما طال صمته.
سعد متهور قليلا ولكنه أحسن التصرف عندما تحدث مع نديم.
والده غير محق برأيي وأظن معظم الفساد بسبب تاخير الزواج ولكن بالطبع لو تمتع بالقدرة فلا أري بأن يكون غنيا بل يملك ما يسد به أساسيات الحياة من ملبس ومأكل ومشرب ..
ناديا
لا تعترف لنفسها بأن نديم قد أثر فيها .. وتصرفها صحيح في تعلم التمريض ... جيد انها استمعت لنقدي .
الست أعتدال أمممم لديها بعض الحشرية لا و جعلت من نفسها خاطبة للمكوجي هههه.
أعجبتني ردة فعل نديم اللاشعورية ..
نهاية الفصل كانت مشوقة
ظهرت أم سعاد ... ماذا أعادها اﻵن ؟!
الحنين ... أم لديها شيء آخر ؟!
تمتعت بالفصل ﻷبعد حد
أشكرك حبيبتي على جمال اسلوبك وتعبيراتك الراقية
شفتاي فقدت ذاكرة اﻹبتسام <<< رائعة وراقت لي .
أيضا تعبيرك عن رقية عندما ألتقت ب سعد ...
أعجبتني التشبيهات ... وأذكر منها
يرقص في قلبيهما نفس النبض .. إن لم أخطأ .. أيضا مما راق لي وأعجبني جدا.
سلمت يداك وبإنتظار الفصل القادم على نااااار .
تقبلي مروري وخالص ودي
«اللهم أغفر لي هزلي وجدي، وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي»
|
هههههههههههههههههه معلش ما نا لازم اضحك لان نادية تنفع تبقى اخت حمزة انما يكون هو اختها ؟جديدة دى يا عسل
رقية يا عسل وموقف نديم هو لم يرفض سعد لفقره وانما يريد الحد الادنى من تحمل المسؤلية ولا يريد لاخته تكرار مآساته
طبعا انا احب اقرا نقدك على الدوام بس كانت متحضرة يا عسل وكنت شغلتها ممرضة بالفعل
تسلميلى كتير على ذوقك وان تعبيراتى اعجبتك وبالفعل هو ده التعبير الواصف لسعد ورقية
تسلميييييييييييييييلى كتير ولا انحرم من تعليقاتك
|