لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com
|
التسجيل |
|
الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها |
|
|
|
LinkBack (1) | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-07-16, 12:41 AM | المشاركة رقم: 111 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
فاطمه توتي
المنتدى :
الارشيف
رد: ولا يزال لها فصول
دعوه لزيارة موضوعي
**دخل ثلاثتهم الى الشقة ليقول يوسف لهما (انتظرا)..............توجه الى الحجرة حيث حقيبته التي عاد بها من السفر ليخرج وفي يده علبتان مستطيلتان متمثلتان في الحجم واللون الاسود ويقول لاحمد (هذه هدية فرح فانا لم اعطيها هدية الزواج حتى الان )...............واعطى العلبة الاخرى لمعتز وقال (وهذه هدية شيرين )..............فتح معتز العلبة ليرى داخلها سوار من الذهب به عدة قطع من الياقوت الاخضر تزينه فقال له شاكرا (انه رائع لم يكن عليك ان تكلف نفسك الى هذا الحد )..................قال ساخرا (انا احب ان اكلف نفسي ثم ان الهدية ليست لك من الاساس )..............قال احمد مبتسما (انا ساختصر الامر وادخل حجرتي في صمت )...............اتجه الى الحجرة فوجدها جالسة على السرير والهاتف في يدها يبدو ان تلعب !!!!!!!!!!!!!!انهما حتى في الليلتان اللتان قضياهما في منزل جده كان يعود فيجدها نائمة اما الليلة فهي لا زالت مستيقظة ...............وجدته يمد يده بعلبة سوداء مستطيلة يبدو عليها الفخامة ويقول (تفضلي )..................نظرت اليه بذهول مختلط بالفرح هل احضر لها هدية ؟ لم يستمر ظنها طويلا فقد صححه لها وهو يقول (يوسف ارسلها لك انها هديته بمناسبة الزواج )................ربما الهدية ليست منه بل من اخيه ولكن هذا لا يعني الا تعجبها فتحتها لتجد سوار رائع تزينه فصوص مبهرة من الماس انها حقا هدية فخمة ...............قالت بانبهار (انها رائعة )............ثم ارتدتها في معصمها نظر الى ذراعها العاري يبدو انها تخلت عن ترينجاتها الغالية ام ان تلك الترينجات خاصة بشهر العسل ؟!!!!!!!!!!!!!!...........كانت قد نزلت مع ريهام واشتروا بعد الاشياء لقد ارادت ان تشتري قميص نوم ملائم ولكنها شعرت بالحرج من ريهام لذا اكتفت ببيجامة من الحرير يجتمع فيها اللون الفضي مع الاسود بنصف كم واسفلها بدي حملات اسود اللون ، وقامت بفرد شعرها الاسود الطويل ووضعت بعض المكياج الخفيف .............انها تعلم ان عليهما ان يتفاهما في البداية ولكن هو دائما يصعب عليها الامور ربما يكون اجتذابه جسديا وسيلة لكسر الامور المتجمدة بينهما !!!!!!!!!!!!!!!استدار ليغير ملابسه ثم استلقى على السرير واضعا ذراعيه خلف رأسه محدقا في السقف !!!!!!!!!!!وصلت الى انفه رائحة عطر رقيق مختلط برائحة الشامبو بعبير الأزهارالذي لطالما ارقه في شهر العسل ...............التفت اليها فشعر بتوترها وانها تقريبا تحبس انفاسها !!!!!!!!!!!!!!نظر اليها متفحصا لما كل هذا التوتر ؟ لماذا تبدو كالتلميذ الذي لم يحل واجبه ويخشى من حمله تفتشية مفاجئة من المعلم ؟..........قال بهدوء (لا داعي لكل هذا التوتر يا فرح انا لن استغل الفرصة لاهجم عليك )...............قالت بتوتر (انا اعلم انك لن تفعل ) ............ثم اضافت لنفسها وهذا على الارجح سبب توتري !!!!!!!!!!!!قال (حاولي ان تنامي لاتمكن ايضا من النوم )............قالت غير راغبة في انهاء الحديث (انا اشفق كثيرا على شيري انها حزينة جدا اظن ان الوضع بالنسبة لها يؤلم اكثر لان والدتها ايضا متوفاة )..............رد عليها قائلا (اجل بالتأكيد )..............قالت بفضول (لقد توفي والداك في نفس الوقت هل لا زلت تشعر بالالم حتى الان )..............قال بعمق (ان الالم يخف لتبقى في القلب برودة مع احساس بالخواء يصعب ان يملأه اي شئ آخر ...........تشعر حتى ان نجاحك او فشلك صار بلا معنى فلم يعد هناك من يهتم ............الا ان الله يلطف بالانسان فيجد البدائل او يتحمل مسئوليات تجعله غيرقادر على مواجهة المه الداخلي فليس هناك وقت او حتى طاقة ليشعر بألمه).................هل وجد بدائله ؟ يقولون ان الزوج احيانا يكون اب لزوجته وكذلك الزوجة قد تمثل ام لزوجها ...........لا ريب انه اصبح يعاني مزيدا من الخواء فهو يريد بديلا للام وكذلك للزوجة !!!!!!!!!!!مدت يدها لتلمس يده وتقول بخفوت (انا آسفة )..............لم ينفر منها او يبعد يدها كما توقعت ، ولكن وجدته يقول لها ( لم الاسف ؟)................انها آسفة لانها لم تفهم في الوقت المناسب ..........انها اكتشفت مشاعرها بعد فوات الاوان ...........انها لم تر النور الا بعد ان بات مشمئزا من فتح عيناه ليتلقاه ................قالت بصدق (لانني افهم فقط بعد فوات الاوان )..................قال (ما الذي فهمتيه متأخرا ؟)................قالت (قيمة ما املكه )..............نظر اليها بغموض وقال (فرح انا لن ادعي اني لا افهم ما تحاولين الوصول اليه انا اعلم انك تريدين التراجع عن موقفك ربما نتيجة ادراك متأخر او تغير في الاولويات ، وانا في هذه اللحظة بالتحديد لن انكر ان جسدي يأن رغبة بك وان ما يلح به علي عقلي وجسدي حاليا ان انسى بين ذراعيك كل شئ ، ولكن هذا لن يكون حلا للوضع القائم ، انا اريدك ان تتأكدي اولا كما اريد ان امنح لنفسي ولك الفرصة كاملة لان عندها لن يكون هناك مجال لأي تراجع كما ان الخطأ عندها لن يكون قابلا لاي غفران .............لينهي كلا منا دراسته وربما عندها نذهب الى شهر عسل حقيقي ).................شعرت بالامل يجتاح كل خلاياها ثم اقتربت منه وقبلته على خده فنظر اليها بدهشة لتقول بخجل (هذا توقيع الاتفاق ).................اقترب منها ليضع رأسها على الوسادة ويهبط بفمه على فمها في قبلة عاصفة بدا وانها لن تنتهي فيما يداه تمران فوق جسمها تحرقانه ليبتعد بانفاس متقطعة وهو يقول (هكذا يكون التوقيع الحقيقي ).................ابتسمت وهي تقول (لا بد انك توقع باسمك الكامل ).............ضحك وقال وهو يغمز بعينه (نسيت ان ابارك لك على البيجامة الجميلة )...............نظرت الى نفسها لتجد البدي فقط هو الموجود كما انه مرتفع من الاسفل جذبت الغطاء قائلة بخجل (شكرا لك)............................................... .............................********
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
17-07-16, 01:03 PM | المشاركة رقم: 112 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
فاطمه توتي
المنتدى :
الارشيف
رد: ولا يزال لها فصول
دعوه لزيارة موضوعي
انه مستيقظ منذ ان صلى الفجر لقد خرج ثلاثتهم للصلاة حتى معتز الذي ورغم كونه يصلي حريصا على الصلاة في وقتها وخاصة الفجر...........ربما الموت لشخص قريب يؤثر في الانسان !!!!!!!!!!!!!!عاد ثلاثتهم فدخل الاخران الى حجرتيهما ثانية بينما هو فتح اللاب وبدأ بمتابعة الاخبار فهو على كل حال لن ينام ثانية !!!!!!!!!!ترى هل عادت الى لندن ؟ ربما عليه ان يتأكد اتصل بعصام احد رجاله الموجودون هناك والذي اخبره انه سيتحرى حول الامر ............وجد رسالة تصله ليجد صورتها وهي تدخل مبنى الجامعة العريقة .............اذا فقد عادت !!!!!!!!!!!هي ستنشغل في الدراسة بكل تأكيد وهو عليه ايضا ان يهتم بعمله الذي اهمله كثيرا في الفترة الاخيرة ..........ولكن بما انه هنا الان ربما عليه ان يمارس بعض الرياضة ............ارتدى تيشيرت وبنطلون مريح ...........ليجد معتز مرتديا ملابسه هو الاخر مستعدا للنزول ............بادره قائلا (الى اين ؟)...............لماذا سيخرج يوسف في هذه اللحظات انه يريد النزول ليقابل صديقه اللدود وفقا لاتفاقهما بالامس!!!!!!!!!! وهو لا يريد تدخل شقيقه قال مراوغا وهو يلاحظ انه مرتديا ملابس ملائمة للرياضة (لقد قررت النزول للجري )................ابتسم له وقال (فلتصاحبني وسنرى من يغلب )................ضخك وقال له ( اجعلها مسابقة في التجديف )............قال ساخرا (ولكنك محترف اذا التحدي سيكون غير عادل ).................قال (امري لله لنجعلها في الجري )..................خرج احمد ايضا وقال (ساصحبكما ولكن دون مسابقات انها هواية ولكن يوسف يريد ان يجعل كل شئ تحدي )..................قال ساخرا (لنلغي المسابقة من اجل الاخ الرقيق ).................بادله معتز الضحك ليصلوا بعدها الى الاسفل ويبدأون بالركض بمحاذاة شاطئ البحر ...............كان الهواء المنبعث من البحر في ساعات الصباح الاولى يجعل الجو منعشا مما شجعهم على الاستمرار لمدة طويلة ....................عادوا الى المكان الذي بدأوا منه ليجدوا شخصا اخر يجلس فوق الرمال ملابسه مبلولة وكانه قد انهى السباحة منذ قليل ..............قام مقتربا منهم قائلا (السلام عليكم )...............كان احمد فقط هو من رد بينما مط هو شفتيه بلامبالاة وتجاهله يوسف...........ليقول بعدها موجها كلامه الى معتز (لقد اتيت في الموعد ولكن انت لم تكن موجودا )...............لم يرد معتز بل يوسف الذي اقترب منها والغضب الشديد يلوح على وجهه ليجذب ملابسه من الامام بعنف بالغ وهو يقول ( ما هذا التبجح الذي تظهره ايها الغبي ؟ هل تظن ان جريمتك قد سقطت بالتقادم لتأتي وتتحدث معنا ببساطة ).............قال بثبات (مرحبا بك يا ايضا يا صهري ام علي ان اصمت لان اشقائك لا يعلمون عن المصاهرة المزدوجة التي تجمعنا سويا )...................نظر اليه بصرامة وقال وهو يلكمه ملقيا به على الارض (لا داعي لان تستخف دمك لانك تعلم ان بقائك على قيد الحياة في هذه اللحظة ليس شيئا مضمون )..............اشار احمد الى معتز ليبتعدا فقال محمد الذي وقف مرة اخرى (انا لا ادري سر هذا الموقف المتشدد من جانبك خاصة ان ما تتهمني به قد فعلت مثله واكثر )...............قال بغضب (انا فعلت مثلك ايها الحقير؟ )................رد باستهزأ (بل اكثر انا على الاقل لم اقم بجريمة خطف ..............وكما يقولون العبرة بالنتائج والنتيجة ان سارة على ما يرام بينما انجي هي الاكثر معاناة ).....................قال بحزم ( ابتعد الان حتى يتم الاتفاق اللعين لاني لا اضمن نفسي تجاهك ايها الوقح )...............قال بهدوء حاول ان يستجمعه بالقوة فهو سينفذ ما كان عازما عليه رغم كل شئ !!!!!!فهو على كل حال لم يتوقع منه استقبال مرحب (هناك امرا مهما اريد اخبارك عنه )...............نظر اليه باحتقار ليقول له (لا اريد ان اسمع منك حرفا آخر حتى لو تعلقت به حياتي )..................نظر اليه بتفحص ليقول بعدها (صدقني ستندم لانك رفضت ان تسمعني وعندها لا تلومني)................غادره وهو يوجه اليه نظرة مشمئزة ليقف بجوار احمد بينما اتجه معتز الى الاخر المنتظر ليقول له (والان حانت لحظة تصفية الحسابات ).............اندفع كلا منهما تجاه الاخر مشحونا بالاف من المشاعر المختلطة من احساس بالظلم والقهر والبعد والنبذ والخيانة والغدر والطعن والالم ........على بعد فرض عليهم فرضا ............بدا وكأنهما ثورين يقتتلان دون رحمة ولكن دون اصابات خطيرة .............كان معتز ملقى على الارض بينما محمد يمسك بملابسه مثبتا له على الارض وهو يقول (الا يمكنك ان تفهم ان ذلك كان رغما عني .........لقد كان رامز الحيوان هو من دبر المؤامرة ونفذها ).................قال بغل وهو يدفعه بقدمه ليقع بظهره على الارض وينقلب الوضع (وما الذي جعلك تستجيب لخطته الدنيئة لا تقل لي ان هذه الامور بها اكراه )...............قال وهو يجذبه من شعره بعنف ليبعده عنه (بها اكراه بكل تأكيد يمكنك ان تسأل شقيقك الطبيب ايها البرئ )...................(ثم الم تسأل نفسك من الذي ضربك في تلك الليلة وسرق منك المفتاح واوصله لي )...............(هل تظن انني بين ليلة وضحاها اصبحت املك عصابة كاملة بعيدا عن عينيك )..................قال بغيظ وهو يلكمه في فكه فتتركه يده (هل تتطوعوا لفعلها من اجلك دون حتى ان تطلب ؟) .......................رد له اللكمة وهو يقول (الا تذكر انه اقسم ان يجعل كلا منا يخلصه من الاخر ............كانت تلك الخطة ان تأتي لتجدني قد فعلت ذلك فتقتلني وتسجن ).................قال دون اقتناع (وما هو الفخ الذي اوقعوك فيه لتنفذ لهم خطتهم ؟)................قال بنفاذ صبر (لقد حقنوني بمادة مخدرة واخرى منشطة ثم اوصلوني الى شقتك ).....................قال بتساؤل مستنكر (منشطة ؟).............قال بحنق (منشط جنسي ).................عقد حاجبيه دون تصديق فيما يقفا متقابلين دون حركة ليرى احدهما وكأن هناك انعكاس لشئ ما فيدفع الاخر بقوة بينما يتعالى صوت الرصاص لتنفجر بعدها الدماء!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!انتهى سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك ..........................
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
20-07-16, 02:13 PM | المشاركة رقم: 113 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
فاطمه توتي
المنتدى :
الارشيف
رد: ولا يزال لها فصول
دعوه لزيارة موضوعي
.الفصل الرابع والثلاثون.......................................عق د حاجبيه دون تصديق فيما يقفا متقابلين دون حركة ليرى احدهما وكأن هناك انعكاس لشئ ما فيدفع الاخر بقوة بينما يتعالى صوت الرصاص لتنفجر بعدها الدماء!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!اكان يقف وظهره للبحر ووجهه مقابلا للعمارات الموجودة في الجهة الاخرى حين لاحظ انعكاس الشمس على سطح لامع في الجهة المقابلة ............رفع عينه ليرى السبب لتقع عيناه على ظل لشخص فوق سطح العمارة وفي يده بندقية الية .............لقد كان هناك قناص مستعد للتصويب الى الجهة التي يتواجدان فيها !!!!!!!!!!!!لمح الارتداد الذي حدث لجسد الرجل نتيجة اطلاق الرصاصة ليعلم انه لم يبق الا لحظات وتصل الى هدفها والذي ادرك انه معتز !!!!!!!!!لم يكن هناك وقت لينبهه لذا فقد اندفع بجسده ملقيا به بعيدا عن مسارالرصاصة والتي اكملت طريقها لتتوقف داخل الجسم المواجه لها ليشعر بعمود من نار يخترقه مسببا له الاما مبرحة وملقيا به فوق معتز الذي كان قد وصل الى الارض نتيجة لدفعته .............. كان يشعر بالذهول من الكلمات التي يقولها محمد والحقائق التي تكشفت امامه ............ان هذا يفسر بالتأكيد كلام رامز له في المستشفى , كما ان الضرب العنيف الذي تبادلاه جعله يشعر بالتعب لذا وقف كلاهما في ما بدا كهدنة قصيرة ..........كان يلتقط انفاسه وهو ينظر الى البحر الذي لا يحجبه عنه الا الجسم المواجه له ليفاجئ به يدفعه بطريقة عنيفة جعلته يسقط الى الارض وهو يشعر بالغضب لثواني فقط ليتحول الاحساس الى الذهول وهو يسمع صوت الرصاص ثم يسقط محمد فوقه والدماء تندفع من مكان اصابته ..........رفع نظره بسرعة الى مصدر الرصاصة ليرى شخص يجري فوق سطح العمارة المتوسطة الارتفاع وفي نفس اللحظة كان احمد ويوسف يقتربان منه ..........صرخ باحمد (اهتم به )..........ثم وضعه برفق فوق الارض ، اشار الى يوسف والرجلان اللذان ظهرا خلفه الى جهة العمارة قائلا (ان الوغد هناك )................امسك احدهما بسلاحه مصوبا جهة الرجل ليجد يوسف يقول له آمرا (لا تقتله اريد ان اعلم من ورائه) ..............اندفع هو واحد الرجلان الى المصعد ، في حين كان يوسف والرجل الاخر يتجهان الى السلالم ما ان توقف المصعد حتى وصلت اليهما الاصوات العالية والرجل الذي لم يظهر منه الا عيناه تم تقييده وثني ذراعه الى الخلف ليسقط سلاحه ثم يبدأ يوسف والرجل في ضربه ...........وهو يهدر به (تكلم ايه الحيوان من الذي ارسلك ؟)..................كان يحاول التنصل منهما رافضا الاجابة رغم الضرب المبرح الذي تلقاه !!!!!!!!!!ليقول يوسف (صلاح خذاه الى المكان المعتاد حتى يبوح بما لديه )................نزلا به وانضم اليهما باقي الرجال الذين كانوا يمشطون المنطقة تحسبا لوجود مجرمين اخرين .............عادا الى حيث الشاطئ ليجدا احمد جالسا يحاول اسعاف محمد والذي كان قد فقد وعيه .............قال يوسف باهتمام (هل اصابته خطيرة ؟)..................عقد احمد حاجبيه ليقول بعدها (انها لم تصب احد المركز الحيوية الهامة ولكن تكمن خطورتها في انها اخترقت العظم اسفل الذراع واعلى الصدر بالقرب من القلب وازالتها ستتطلب دقة ومهارة بالغتان وهو يفقد الكثير من الدم لذا علينا ان ننقله الى المستشفى بسرعة ).............أومأ برأسه وهو يقول (ساحضر السيارة حالا ).......................كانت جالسة في مكانها المفضل بالشرفة شاردة في ذكرياتها مع والديها حين سمعت صوت اطلاق نار قريب فقامت من مكانها ووقفت تنظرالى الاسفل ............. حين رأت معتز وشخص معه والدماء تغطي ملابسه لوهلة شعرت بالفزع وهي تظن انه المصاب لتجده يترك الشخص الاخر برفق لشقيقه الطبيب ثم يندفع هو ويوسف راكضين ...........انها لا تدري من يكون المصاب فهي المرة الاولى التي تراه فيها ولكن وجوده معهم يعني انه قريبهم او صديقهم .........وجدت ريهام تندفع الى جوارها تسالها بقلق (ماذا حدث شيري ؟)..............قبل ان ترد كانت تنظر الى الاسفل لتعقد بعدها حاجبيها وهي تقول بدهشة (محمد )...............قفزت اسوأ الظنون الى رأسها هل قام احد اشقائها باطلاق النار عليه ؟..............بعدها وفي نفس اللحظة كانت سارة وفرح تقفان جوارهما لتطلق سارة بعدها شهقة مكتومة ثم تندفع الى الاسفل !!!!!!!!!!!!!!!كانت في الداخل تحضر الافطار هي وفرح عندما وصلهما صوت الرصاص !!!!!!!!!!وجود اخوتها في الاسفل جعلها تقلق كانت ريهام من وصلت الى الشرفة اولا بينما هي وفرح تأخرتا حتى ارتديتا الحجاب ..........وصلتها صرخة ريهام وهي تقول (محمد )...........ما وقعت عليه عيناها كان جسده الذي يقوم محمد باسناده بينما الدماء تغطي ملابسه الرياضية !!!!!!!!!!!هل اصابته خطيرة ؟ هل سيموت ؟ ثم ما الذي اتى به ؟ هل تهور يوسف او معتز وقام باصابته ؟...........لا تدري كيف وصلت الى الاسفل هل نزلت بالمصعد ام بالسلالم هي لا تعلم المهم الان انها في الاسفل .............اندفعت الى حيث شقيقها احمد لتقول وهي ترتجف (ما الذي حدث ؟).............اجابها بهدوء (لقد تعرضنا لاطلاق نار ويبدو ان المستهدف كان معتز .........لكن محمد لاحظ وجود شخص يطلق النار واستطاع ابعاده لكن الرصاصة اصابته ).............عقدت حاجبيها لتقول (هل اصابته خطيرة ؟)............قال بشكل عملي حاول ان يطمأنها به (ليس كثيرا )...........نظرت الى عينيه المغلقتان والتي تدل على فقدانه للوعي وعلى بقعة الدماء الكبيرة لتعلم ان شقيقها يحاول ان يطمأنها !!!!!!!!!!هل سيموت ؟ هل يعنيها هذا ؟ بالتأكيد فحتى ان كانت تكرهه وتنتظر لحظة تحررها منه الا ان وجوده ضروري لتتمكن من استعادة المظهر اللائق امام الناس ولمنع الفضيحة ..........كما انها رغم كل شئ لا تتمنى الشر لاي انسان حتى هو !!!!!!!!!!ان لديه ام واب وهما بالتأكيد سيشعران بالحزن ان اصابه مكروه ...........ثم هو نفسه لا تريد ان يؤذى الى هذه الدرجة ..........دون شعور منها مدت يدها تلمس كفه لتشعر ببرودتها شعرت بهذه البرودة تتسلل الى قلبها وتملأه بالرعب لتقول (احمد لماذا لم تأخذه الى المستشفى؟ )...............قال بهدوء (ذهب يوسف ليحضر السيارة وسنذهب حالا )...........كانت السيارة قد وصلت فادخلوه بها وانطلقوا بسرعة ..........نظرت الى اثر الدماء الموجودة على الشاطئ ونغزه تضرب قلبها لتقول بعدها بالم (يا رب استر ).........................................********
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
20-07-16, 02:14 PM | المشاركة رقم: 114 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
فاطمه توتي
المنتدى :
الارشيف
رد: ولا يزال لها فصول
دعوه لزيارة موضوعي
عادت من الكلية لتجد شقيقها الذي كان دوامه ليلا ليس نائما كالمعتاد ولكن يجلس في الرسيبشن بينما ملامحه غير مقرؤة ............القت حقيبتها لتجلس بعد ذلك على الكرسي وتقول له بمرح (لا تقل انك اشتقت الي وفضلت ان تنتظرني مستغنيا عن النوم )..............لفت نظرها الشئ الذي وضعه على الطاولة دون ان يتكلم ..............بدأت هي الحوار لتقول له بتحدي (هل تفتش اشيائي الخاصة ؟)...............نظر اليها بحنق وهو يقول (لم اكن ادرك ان لديك اسرار تخفينها ولكن كنت ابحث عن ملفات فارغة لاني احتجت اليها ولكن كان هذا ما وجدته )..............قالها وهو يشير الى ثلاثة من العلب الفخمة والتي كتب عليها اسماء اغلى ماركات المجوهرات في العالم ، قالت ببرود (انها حلي ليست مخدرات او شئ من هذا القبيل )................قال بحدة (كيف حصلت عليها ؟ ما الذي قدمته في مقابل مئات الالاف من الجنيهات ؟).................كانت عيناها مشتعلة لتقول له بغضب (قدمت الذي تظنه !!!!!!!!قمت به قمت باغواء رجل ثري ).............امسك بيدها بعنف وهو يقول (ايتها الوقحة الن تتغيري ابدا ؟هل تظني انني هذه المرة ساصمت كالمعتاد انت واهمة؟ !!!!!!!!!!ان كان ابوكي يتركك بسبب احساسه بالذنب نتيجة ما فعله هو وابنه الغالي فانا لن افعل )...............كانت تشعر به يكاد يحطم ذراعها ، انها لا تدري لما ترغب دوما بايصال هذا الاحساس لهم ولكن هذا يكفي فعماد على الاقل وقف الى جوارها طويلا ولكن هي غضبت منه لانه كشف ما اخفته ..........قالت بهدوء (ان الذي اعطاني هذه المجوهرات هو زوجي لذا لا تخف على شرفكم انه بأمان )............نظر اليها بذهول وهو يقول (يوسف اعطاك هذه الاشياء !!!!!!!!!!!!!اين قابلته ؟)............قالت بمرارة (وهل تظن ان اخفاء وجوده في انجلترا عني سيوقفني ؟)...............قال بدهشة (كنت خلال الايام السابقة معه وقدم لك الهدايا ، انا حتى الان لا افهم ما يحدث !!!!!!!هل استطعت التعامل معه بشكل طبيعي ؟ ان هذا غير منطقي كما تعلمين في حوادث الاغتصاب )....................قالت بمرارة ساخرة (اظن ان الوضع يتغير عندما يكون الجاني شديد الوسامة والجاذبية )...............نظر اليها بدهشة انها تتحدث بسخرية هي انعكاس لالم لازال موجودا داخلها ............مدت يدها وهي تقول (بعدما عرفت ان طريقة حصولي على هذه الاشياء شرعية تماما اظن انك ستمنحني ايها )..................ناولها لها لتتجه الى غرفتها فيوقفها صوته قبل ان تصل اليها فاستدارت تواجهه وهو يقول (انجي هل اخبرته عن الاطفال ؟ )....................هزت رأسها نفيا وهي تقول (لم افعل )...........نظر اليها ببرود ليقول بشكل مهني بحت (اذا لم يكن بينكما علاقة جسدية )................احمر وحهها بصدمة وهي تقول له (ماذا ؟ ليس لك شأن بهذا )................قال وكأنه يقرر امر واقع (لو حدث شئ بينكما كان سيعرف من اثر العملية ).....................قالت بحنق (لماذا تتكلم هكذا ؟)............قال مبتسما (انا اتعجب فقط لانه اعطاك كل هذه الاشياء خلال فترة قصيرة ).................قالت بسخرية (لانها لا تعني له شيئا فهو ثري جدا )..............قال مازحا (دعك من افكار ابيك وعيشي معه حتى سيكون هذا افضل للاطفال ).............نظرت اليه بدهشة ان عماد عملي جدا ويصل الى الهدف من اقصر طريق ...هل الامر بهذه البساطة ؟!!!!!!!!!!!!!!!!سارت الى غرفتها دون ان ترد ...........اختفت من امام انظاره ليجد والده يتصل .....فتح الخط ليلاحظ ان صوت والده مختلف فثباته المعتاد قد اهتز قليلا .........كان يقول له (لقد اصيب اخوك في حادث اطلاق نار وحالته خطيرة )............عقد حاجبيه بتوتر وهو يقول (محمد .....اين اصيب بالتحديد ؟)...........شرح له الحالة واخبره انه حتى الان لم يتم اجراء العملية في انتظار الاخصائي الذي تم طلب حضوره من انجلترا سمع من والده الاسم الشهير لاحد اساتذته ............اضاف الاب (لقد حجزت وساسافر فورا )...........وجد نفسه يقول (وانا ايضا سآتي معك ).............لم يعترض وقال له (احجز مباشرة من لندن ).............قال له (حسنا سافعل )..........انه يعرف الجراح شخصيا فلقد درس له في الجامعة كما انه يعمل في نفس تخصصه بينما تخصص والده هو المخ والاعصاب لذا اراد السفر بنفسه .اتصل مستطلعا الامر ليعلم ان الدكتور (كايل ربنسون سيسافر على متن طائرة خاصة والتي تخص احد رجال الاعمال والذي طلب حضوره شخصيا .........ان انجي محقة فزوجها يملك طائرة خاصة كما انه ارسل بطلب الدكتور الشهير والذي سيكلف حضوره ثروة !!!!!!!!!!!وصل الى المستشفى حيث وجد ان الدكتور يستعد للرحيل ........تذكره الدكتور نظرا للقائتهم المتعدده قال له بهدوء (دكتور سالحق بك هناك فان المصاب هو اخي واتمنى ان تبذل قصارى جهدك )...................رفع الطبيب رأسه وهو يقول (بالتأكيد سافعل ......لما لا تسافر معي ؟)...........هل عليه ان يفعل ؟ ثم انه اخبر الطبيب انه اخاه وبالتأكيد سيكون شئ مثير للاستغراب الا يسافر على الطائرة التي من المفترض انها تخصهم كما ان جواز سفره معه لذا فالافضل ان يفعل!!!!!!!!!!!!!...........................******
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
20-07-16, 02:16 PM | المشاركة رقم: 115 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
فاطمه توتي
المنتدى :
الارشيف
رد: ولا يزال لها فصول
دعوه لزيارة موضوعي
*حدث كل شئ بسرعة !!!!!!!!!!!!بعد حادث اطلاق النار لم يكلمها معتز ولكن ريهام اخبرتها ان تستعد لانهم جميعا سيسافرون .............وجدت صديق معتز المصاب ينقل الى الطائرة وهناك طاقم طبي معه وهناك اشياء معلقة بجسمه ...........ركبوا هم ايضا على متن نفس الطائرة ..........رأت معتز يدخل مع المصاب ولكنه لم يتبادل معها الكلام ولكن ظل جالسا جوار صديقه دون ان تتحرك عيناه من فوقه !!!!!!!!!!كان التوتر يملأ المكان حتى سارة الجالسة جوارها كانت تبدو في حالة من الذهول لذا لم تكلمها وذهبت لتجلس جوار فرح قالت لها (هذه الطائرة خاصة اليس كذلك ؟).............قالت لها بهدوء (اجل )...........قالت بدهشة (هل يتم استأجرها ؟)...........نظرت اليها فرح وقالت (لا حبيبتي انها ملك يوسف )............زادت دهشتها وقالت (يوسف شقيق معتز )...........قالت فرح (بالتأكيد )............ماذا شقيق زوجها الذي تظن انه مفلس يملك طائرة خاصة ؟ انها وهي من كانت تظن نفسها ثرية لم تركب طائرة خاصة من قبل !!!!!!!!!!ومادام كذلك لماذا كان يعيش في تلك الشقة العجيبة ؟!!!!!!!!!!!اذا فهو لم يتزوجها من اجل المال لماذا اذا تزوجها؟ هل كان والدها يعلم من يكون ؟ بالتأكيد ..........فلاريب انه من عائلة معروفة فقليلون فقط في مصر هم من يملكون طائرات خاصة !!!!!!!!!!!!!تذكرت اسمه ثم ابدلت اسمه باسم يوسف ..........ها !!!!!!!هي بالامس كان تتحدث مع يوسف السعيد شخصيا كما انها زوجة معتز السعيد !!!!!!!!!!!.........لقد عرفته دائما كمعتز سليمان اذا فالسيارة والشقة الفخمة والاموال التي كان ينفقها هي ملكه !!!!!!!!!!!ذهبت معهم الى حيث سيقومون لتقابلها المفاجأة الثانية وهي المكان الذي ظهرت فخامته بداية من البوابة الضخمة التي عبروها والحراسة التي تحيط بها ثم الحدائق المنسقة بعناية والتي تشغل مساحة كبيرة وبعد ذلك حوض السباحة الضخم ثم المكان المبهر نفسه والطاقم المسئول عن اعمال المنزل !!!!!!!!!!ليتم ادخالها فيما عرفت انه جناح معتز والذي كانت مساحته ضعف حجم شقته الاولى ..............القت نفسها فوق الفراش الواسع وامسكت الهاتف محاولة الاتصال بمعتز الا انها وجدت هاتفه مغلقا ........................كان قد غادر المستشفى منذ عدة ساعات وتوجه الى مقر المجموعة لانجاز بعض الاعمال ..........فاخر كلام للاطباء ان الحالة مستقرة وهم في انتظار وصول الجراح الانجليزي ............ولذا قرر ان يعود عند وصوله سمع صوت هاتفه فنظر اليه ليجد المتصل سارة ...........انه يشعر بالقلق عليها نظرا للحالة الغريبة التي اصابتها منذ الحادث وكأنها لا تدري كيف عليها ان تتصرف او حتى ان تشعر ...........فمستقبلها معلق بحياة الشخص الذي قام بايذائها من قبل !!!!!!!!!!ثم ان هذا الشخص لم يكن غريب عنها بل عرفته لسنوات كان خلالها اقرب شئ لاخ اكبر اخر او صديق طفولة ..........وهو زوجها على الرغم من ظروف هذا الزواج ..........لتأتي لحظة فارقة تجعلها غير قادرة على الانحياز لاي جانب !!!!!!!!!!هو يتمنى ان تعبر عما بداخلها حتى تخفف من الضغط المتراكم في نفسها ...........حيته بصوتها الرقيق الذي كان يعكس توترها ..........قال بهدوء (سارة حبيبتي كيف حالك ؟)..............قالت (بخير )............ثم استجمعت شجاعتها لتقول بعدها (اريد الذهاب الى المستشفى ).................اخذ نفسا عميقا ، وهو يفكر هل سيكون تركها تذهب تصرف سليم ؟ ثم من سيكون هناك ؟ هل ستستطيع السيطرة على مشاعرها ؟..........ولكن ربما تكون في حاجة للتواجد هناك وهو يعلم ان ردود افعالها لن تكون متطرفة لذا قال لها (ساخذك معي عند ذهابي )...................كان المساء قد حل عندما دخل هو وهي الى المستشفى تركها ليتوجه الى حيث مكتب مدير المستشفى الذي تم استقبال الطبيب الشهير فيه ...............دخل المكتب الواسع الفخم لواحدة من اغلى مستشفيات البلد ...........ليجد المكان تقريبا مزدحم !!!!!!!!!!!تعرف على المدير الذي يجلس خلف المكتب ..........وادار عينه ليجد شقيقه احمد ..........وعلى الكرسي المجاور يجلس شاب في نفس عمره تقريبا ثم في الجهة الاخرى الطبيب الانجليزي الاشقر وجواره والد زوجته الدكتور عبد الرحمن ..........اتجه الى حيث يجلسون ملقيا التحية ثم تكلم مع الطبيب مباشرة والذي كان ممسكا بصور للاشعة تبين الحالة واخبره ان العملية ستبدأ في الحال ..........جلس هو الاخر في حين كان التجمع الطبي يتبادل النقاش ........ليجد الشاب الجالس ينظر اليه بطريقة اقرب ما تكون الى التقييم !!!!!!!!!!انه لم يره من قبل ولكن شيئا حوله يبدو مألوفا !!!!!!!!!!انتبه الى الدكتور ربنسون وهو يحدثه قائلا ( اماد )............اذا فهذا عماد عبدالرحمن شقيق ملك الاخر انه يشبهها قليلا لذا راوده هذا الشعور ..........كما كان والده ينظر اليه بحدة بينما يتبادل الحديث بصوت منخفض مع الطبيب ............خرج الطبيب يتبعه عماد واحمد في طريقهم الى غرفة العمليات ليجد الرجل الاكبر يقول له (يوسف توقف )...........وقف مكانه فبادره قائلا (كم المبلغ الذي دفعته للدكتور ربنسون ؟).............قال له بثبات (ان هذا لا يهم ثم ان هذا اقل شئ اقدمه )............قال بحدة (وما الذي يمكنني ان اطلقه على هذا التصرف هل هو احساس متأخر بالذنب ؟)............قال باستنكار (أي ذنب ؟ ما الذي تريد قوله تحديدا يا دكتور ؟)................قال (لقد كان معك انت واشقائقك ومع كل ذلك الحقد هل تستغرب انني خمنت ).............قال باسلوب حازم (وهل تظن اني ان كنت انوي التخلص منه سافعلها الان وانا لازلت احتاجه !!!!!!!!.........على الاقل سانتظر انتهاء الموضوع ..........ثم فعلا انا مدين له لان الرصاصة كانت موجهه الى شقيقي وهو انقذه .........والاهم انه اخو زوجتي )ثم نظر اليه بتحدي ............قال بغضب (لا تزال ترددها بكل ثقة )..............قال بهدوء (وهل صمتي عنها سينفيها ؟)...............نظر اليه بغضب وغادر متجها الى حيث غرفة العمليات .........ان كلامه يبدو منطقيا في كونه لم يصبه ولكن كلامه حول ابنته ضايقه بشدة........................***********
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حسام, فصول |
جديد مواضيع قسم الارشيف | |||||||||||||||||||
|
|
|
LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t200466.html
|
||||
أرسلت بواسطة | For | Type | التاريخ | |
(ط±ظˆط§ظٹط©) ظˆظ„ط§ ظٹط²ط§ظ„ ظ„ظ‡ط§ ظپطµظˆظ„ - ظ…ظ†طھط¯ظٹط§طھ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ… ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹ | This thread | Refback | 25-12-17 07:22 PM |