كاتب الموضوع :
simpleness
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبها |
سلمتِ وسلمت يمناكِ مبدعتنا simpleness
حور ... ذات القلب الطاهر ، الناصع البياض ..
عجيب أمرها فعلاً رغم الألم والحرمان إلا أنها ما زالت
تحتفظ ليوسف بمشاعر الحب والرأفة ..
أرجو أن لا يخيب رجاؤها .
يوسف .. بتّ أشك في نوعية الدواء الذي يتناوله
هل يا ترى كان باتفاق من سلطان والدكتور وله تأثير
سلبي على صحة يوسف العقلية !!!!
ملاك .. كان الله في عونك .
موقف نسأل الله أن يحفظ بنات المسلمين جميعا منه
مرعب ومخيف ومؤلم ،😢
أنثى ضعيفة ما زالت تحت تأثير مخدر وتأثير الصدمة
هل ستتمكن من مقاومته ؟
هل سيتمكن محمد من انقاذها قبل أن
يمسها ( ولد ابليس ) ؟؟
وعد ...
" أمامها انتشرت ملابس، عُمْرُ بعضها بالأيَّام و بعضها ينتهي عند عامان"
يا للأم المكلومة .. ما تزال تحتفظ ببقايا من رائحة صغيرتها .😭
" بنتــه،مُستحيــل يذبحها ! "
وانكشف سر من أسرار وعد .. إذا زوجها هو من اختطف
منها صغيرتها ! فعلا كما وصفته من يفعل ذلك مستحيل
أن يكون بشراً .
عزيز .. ما سرّ زيجاتك الثلاث ؟
ولمَ لمْ يتحملنك ؟؟
أكيد طبعك أقشر يا عزيز !😖
مروة .. ولغز المذكرات ..
هل يعود لوالدتها التي أرادت الانتقام لها ؟؟
يوجد من ضمه القبر .. هل تتحدث عن والدتها تلك ،؟
ما دخل نور و طلال بوالدتها ؟ ( زادت الأسرار 😊 )
( عندي توقع قد يبدو مضحكاً ولكن لا بأس من طرحه
هل كانت والدتها عاشقة لطلال من طرف واحد ، وبعد
أن اكتشفت محبة طلال لنور ، أصيبت بشيء ما ، وأرادت
مروة أن تنتقم منهما لاعتقادها أنهما سبباً لفقد والدتها )😉
( أدري شطحت بعيد ،، عديها لي 😄 )
أم يوسف .. أجدتِ يا " ذات " في رسم صورة الأم
المفجوعة تبارك الله ، وكأنني أراها أمام عيني .😢
يا ترى هل أدرك محمد أن الرقم يخص منزل ملاك !!؟
والمهم هل يتدارك الكارثة قبل أن تقع ؟
كل الشكر والتقدير مبدعتنا
بانتظارك ..🍃🌸🍃
|
يسلمش ربي حبيبتي أبها
أفرح اذا اقرا تعليقاتش و تفاعلش💕
حُور بطلتي البريئة مُمكن لو صديقتها حَنين كانت مكانها بنشوف ردَّة فعل مُناقضة
لكن الجميل في حُور إنها حَبَّت تقدم يد المُساعدة لزوجها،على الرغم من الضرر النفسي و الجسدي اللي جاها منها..شخصيَّة يُوسف المتناقضة و الغير ثابتة أكَّدت لها إنه أفعاله حَصاد الماضي الظالم لطفولته و ليس عَمْداً..يعني نقدر نقول إنها ما تعلَّقت بشماعة الكبرياء و عزَّة النفس اللي يفتخرون فيها بعض أبطالي و رفضت إنها تعطيه فرصة،فَضَّلت تواجه قصة زوجها بعقلها و مشاعرها مع بعض..،
الأعراض اللي واجهت يُوسف و اللي راح تواجهه الحديث عنها بيطول..الدواء مُمكن فعلاً يكون له تأثير سلبي..الأحداث بتخبرنا..،
يارب ان شاء الله يحفظ الجميع
ملاك قاومت المسكينة..الموقف اقتُطِع،بنشوف في التكملة هل فادت مقاومتها،و لا محمَّد بينقذها مثل ماتبون😉 ؟
تحتفظ ببقايا رائحتها و ببقايا ملامحها..بُكاؤها و ضحكاتها لا زالت محفوظة بين جنباتها..،هي أم و عاشت فعلاً معاني الأمومة و زيادة عليها كانت في وضع لا تُحْسَد عليه..ماضيها لا زال مخفي،ما ذُكِر منه إلا موقف واحد يوم توديعها لأمها و طلال..،ايــه هذا اللي توضح إنَّه هو اللي اختطفها..،
ههههههه عَزوز طبعه قد يكون أقشر بس ما هو غريب لكن قد لا يتحمله البعض مثل الثلاث اللي فضَّلوا الانفصال..الماضي جاينا قَريـب و بنعرف كل شي..،
كلمة الانتقام ارتبطت بوالدتها،و قد يكون دفتر المذكرات لها..هههههههههه فعلاً ضحكتيني،ما بقول إن طلال بحسبة ولدها لانه فرق العمر بينهم ممكن حدود عشر سنوات أو أكثر بقليل..بس أبداً ما كان فيه عشق أو شيء من هالقبيل،قد يكون فيه مشاعر بقلبها اتجاه طلال بس مشاعر مختلفة جداً عن "العشق"
شُكرا يا عُمري،تفرحوني اذا تخبروني بوصول المشاعر و الموقف لكم،و كأنه يعطيني جرعة من ثقة..،
الحدث تكملته ان شاء الله الجزء القادم
تُشكَرين يا جَميــلة،دائماً تسعديني بروحش الطيبة
كلماتش اللطيفة على راسي والله،لا تحرميني من هالتواجد ذو المشاعر المُداعبة قلبي💛
سلمتِ يا غالية
،
|